حرب إفني بين المقاومة المغربية و الإحتلال الإسباني/الفرنسي من أجل تحرير الصحراء المغربية - 1957م
حرب إفني أو كما تسمى في إسبانيا (La guerra olvidada) (الحرب المنسية)
هي حرب أعلنها المغرب ضد الجيش الإسبانيوالفرنسي سنة 1957، بعد عام واحد من استقلال المغرب. وتم بموجبها استرجاع رأس جوبي (طرفاية) إلى المغرب.
بدأت الهجمات في أكتوبر 1957 وكانت عبارة عن سلسلة من الهجمات في الصحراء المغربية قام بها مقاومون مغاربة من المناطق التي استقلت للتو من الحماية بالمشاركة مع صحراويي المنطقة، للمطالبة باسترجاع الأراضي التي كان الاحتلال الإسباني لازال يحتلها أنذاك.
أدت الهجمات إلى دخول الجيش المغربي (جيش التحرير) رسميا الحرب ضد إسبانيا وذلك ببدء تنظيم صفوف المقاومين وقيادتهم.
أدت علاقات المغرب المضطربة مع فرنسا، إلى دخول هذه الأخيرة إلى جانب إسبانيا في الحرب.
حرب إفني أو كما تسمى في إسبانيا (La guerra olvidada) (الحرب المنسية)
هي حرب أعلنها المغرب ضد الجيش الإسبانيوالفرنسي سنة 1957، بعد عام واحد من استقلال المغرب. وتم بموجبها استرجاع رأس جوبي (طرفاية) إلى المغرب.
بدأت الهجمات في أكتوبر 1957 وكانت عبارة عن سلسلة من الهجمات في الصحراء المغربية قام بها مقاومون مغاربة من المناطق التي استقلت للتو من الحماية بالمشاركة مع صحراويي المنطقة، للمطالبة باسترجاع الأراضي التي كان الاحتلال الإسباني لازال يحتلها أنذاك.
أدت الهجمات إلى دخول الجيش المغربي (جيش التحرير) رسميا الحرب ضد إسبانيا وذلك ببدء تنظيم صفوف المقاومين وقيادتهم.
أدت علاقات المغرب المضطربة مع فرنسا، إلى دخول هذه الأخيرة إلى جانب إسبانيا في الحرب.
من صور المعارك التي خاضها المقاومون المغاربة ضد جيش الإحتلال الإسباني
خطوط تقدم القوات المغربية نحو مدينة العيون
جنود الإحتلال الإسباني
ضحايا المعارك
الجنرال فراكو
مستعمرة سيدي إيفني قبيل تحريرها
جيش التحرير المغربي
جيش التحرير المغربي ( الفرنسية ،Armée de Libération marocaine )
(بالإنجليزية: Moroccan Army of Liberation) قوة القتال من أجل استقلال المغرب.
في عام 1956 ، بدأت وحدات من الجيش التطوعي المغربي تتسلل إلى سيدي إيفني وغيرها من الجيوب الاسبانية في المملكة المغربية ، فضلا عن الصحراء المغربية (الصحراء الإسبانية آنذاك ، والتأكيد بأنها جزء من المغرب. في البداية ، لاقت قوات التحرير مساندة هامة من الحكومة المغربية. في الأقاليم الجنوبية المغربية ، تجمع الجيش و القبائل الصحراوية على طول الطريق ، وأدت إلى تمرد واسع النطاق. وفي أوائل 1958 ، العاهل المغربي أحدث تنظيم جيش التحرير القتالي في الصحراء و وصفه بـ "جيش التحرير الصحراوي المغربي".
في عام 1958 تعرضت الثورة في الصحراء المغربية إلى هجوم من القوات الفرنسية الإسبانية المُشتركة. ثم وقع ملك المغرب اتفاقا مع اسبانيا ، حيث أعادت هذه الأخيرة إقليم طرفاية للمغرب. جزء من جيش التحرير تم استيعابهم في القوات المسلحة المغربية ، و الجزء الآخر ضل يُكافح من أجل استقلال الجنوب المغربي.
خطوط تقدم القوات المغربية نحو مدينة العيون
جنود الإحتلال الإسباني
ضحايا المعارك
مستعمرة سيدي إيفني قبيل تحريرها
جيش التحرير المغربي ( الفرنسية ،Armée de Libération marocaine )
(بالإنجليزية: Moroccan Army of Liberation) قوة القتال من أجل استقلال المغرب.
في عام 1956 ، بدأت وحدات من الجيش التطوعي المغربي تتسلل إلى سيدي إيفني وغيرها من الجيوب الاسبانية في المملكة المغربية ، فضلا عن الصحراء المغربية (الصحراء الإسبانية آنذاك ، والتأكيد بأنها جزء من المغرب. في البداية ، لاقت قوات التحرير مساندة هامة من الحكومة المغربية. في الأقاليم الجنوبية المغربية ، تجمع الجيش و القبائل الصحراوية على طول الطريق ، وأدت إلى تمرد واسع النطاق. وفي أوائل 1958 ، العاهل المغربي أحدث تنظيم جيش التحرير القتالي في الصحراء و وصفه بـ "جيش التحرير الصحراوي المغربي".
في عام 1958 تعرضت الثورة في الصحراء المغربية إلى هجوم من القوات الفرنسية الإسبانية المُشتركة. ثم وقع ملك المغرب اتفاقا مع اسبانيا ، حيث أعادت هذه الأخيرة إقليم طرفاية للمغرب. جزء من جيش التحرير تم استيعابهم في القوات المسلحة المغربية ، و الجزء الآخر ضل يُكافح من أجل استقلال الجنوب المغربي.