أكثر من 21 جزيرة مغربية ومدينتين مغربيتين تحت الإحتلال الإسباني كأطول مدة إحتلال في أفريقيا.

الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
انا ارد على صديقك فوق وانا أعلم علم اليقين ان احرار المغرب رافضين للتطبيع جملة وتفصيلا لكن الفرق بيننا وبينكم اننا لا نستطيع ان نكون مع وضد في نفس الوقت ويمكن للشعب الجزائري ان يغفر كل شيئ لنظام حكمه الا خيانة القضية الفلسطينية فستكون بمثابة رصاصة يضعها في منتصف رأسه
صديقي !
 
"إن المنافقين في الدرك الأسفل من النار ولن تجد لهم نصيرا"


2GWI8LIkKSgxJ7byVdvHDORPoeryPrKrFEMWkjae.jpeg

Boutef-1-e1690302567158.jpg

4257451-13272684.jpg

Algerie_Israel_969204741.jpg

AA-20230708-31624730-31624723-ALGERIAN_FOREIGN_MINISTER_AHMED_ATTAF_IN_IRAN-1-scaled-e16889933...jpg

قبلة-ماكرون-على-خد-تبون.jpg
 
التعديل الأخير:
Boutef-1-e1690302567158.jpg

العياشي راسمالوا هذي الصورة التي التقطت في المغرب في جنازة الحسن الثاني حيث تعمد الموكب الصهيوني ملاقات وفد الرئيس الجزائري حيث دار حوار قصير تم ايصال فيه رسائل عندما قال باراك انهم سيرسمون وجه ومستقبل جديد للشرق الاوسط رد عليه بوتفليقة متهكما بقوله اذا احتجتم لاي مساعدة فنحن موجودون
بعدها
قال الرئيس الجزائري عبدالعزيز بوتفليقة في تصريحات نشرت في الجزائر ان مصافحته للقادة الاسرائيليين مؤخرا اثناء جنازة العاهل المغربي الراحل الملك الحسن الثاني في الرباط لا تعكس اي نوع من الهرولة او المزايدة او التخلي عن التأييد المطلق للحقوق العربية.
وقال بوتفليقة في حوار مع جريدة الخبر ان تبادله الحديث مع الرئيس الاسرائيلي عيزرا وايزمان ورئيس الوزراء ايهود باراك ووزير خارجيته ديفيد ليفي ورئيس الوزراءالسابق شيمون بيريز كان بمحض الصدفة وانه كان بدون تدبير سابق.
واضاف بوتفليقة ان اهمية هذا اللقاء تكمن في كوني شافهت الوزير الأول الاسرائيلي ووزيره للشؤون الخارجية والسيد شمعون بيريز من منطلق المعتقد الاسلامي الحضاري بانه اذا حييتم فردوا التحية بأحسن منها، وكنت وقتها تحت عدسات الكاميرات العالمية.
واضاف انه كجزائري يعتز بالتربية الجزائرية ولا يخلطها مع الخشونة والعجرفة,, وكان لا بد من احترام الزمان والمكان.
ولكن الرئيس الجزائري شدد على انه لا هرولة ولا مزايدة، ولنا سياسة لا ارتجال فيها، ولا هي تتغير بالصدف، واضاف: ,,, لا والله ما خنت قضية مقدسة، ولن افعل، ولكني اعلم علم اليقين بأن عالم اليوم ليس بعالم الأمس ولا بعالم الغد .

origin_1p0u6ce1d.png

وهذه الصورة من اليمين الضابط المصري ومن اليسار الضابط الجزائري وفي الوسط
رئيس اللجنة العسكرية لحلف الناتو الإيطالي جيامباولو دي باولا وليس كما سوقت له الابواق المغربية على انه ضابط اسرائيلي

Giampaolo Di Paola👇



Giampaolo_Di_Paola.jpg

وصور الوفود العسكرية ملتقطة اثناء قمة الناتو سنة 2008 وضمت دول المتوسط والاطلسي بما فيها العربية منها كمصر الجزائر ومورتانيا والاردن والمغرب
 
مشاهدة المرفق 715836
العياشي راسمالوا هذي الصورة التي التقطت في المغرب في جنازة الحسن الثاني حيث تعمد الموكب الصهيوني ملاقات وفد الرئيس الجزائري حيث دار حوار قصير تم ايصال فيه رسائل عندما قال باراك انهم سيرسمون وجه ومستقبل جديد للشرق الاوسط رد عليه بوتفليقة متهكما بقوله اذا احتجتم لاي مساعدة فنحن موجودون
بعدها
قال الرئيس الجزائري عبدالعزيز بوتفليقة في تصريحات نشرت في الجزائر ان مصافحته للقادة الاسرائيليين مؤخرا اثناء جنازة العاهل المغربي الراحل الملك الحسن الثاني في الرباط لا تعكس اي نوع من الهرولة او المزايدة او التخلي عن التأييد المطلق للحقوق العربية.
وقال بوتفليقة في حوار مع جريدة الخبر ان تبادله الحديث مع الرئيس الاسرائيلي عيزرا وايزمان ورئيس الوزراء ايهود باراك ووزير خارجيته ديفيد ليفي ورئيس الوزراءالسابق شيمون بيريز كان بمحض الصدفة وانه كان بدون تدبير سابق.
واضاف بوتفليقة ان اهمية هذا اللقاء تكمن في كوني شافهت الوزير الأول الاسرائيلي ووزيره للشؤون الخارجية والسيد شمعون بيريز من منطلق المعتقد الاسلامي الحضاري بانه اذا حييتم فردوا التحية بأحسن منها، وكنت وقتها تحت عدسات الكاميرات العالمية.
واضاف انه كجزائري يعتز بالتربية الجزائرية ولا يخلطها مع الخشونة والعجرفة,, وكان لا بد من احترام الزمان والمكان.
ولكن الرئيس الجزائري شدد على انه لا هرولة ولا مزايدة، ولنا سياسة لا ارتجال فيها، ولا هي تتغير بالصدف، واضاف: ,,, لا والله ما خنت قضية مقدسة، ولن افعل، ولكني اعلم علم اليقين بأن عالم اليوم ليس بعالم الأمس ولا بعالم الغد .

مشاهدة المرفق 715838
وهذه الصورة من اليمين الضابط المصري ومن اليسار الضابط الجزائري وفي الوسط
رئيس اللجنة العسكرية لحلف الناتو الإيطالي جيامباولو دي باولا وليس كما سوقت له الابواق المغربية على انه ضابط اسرائيلي

Giampaolo Di Paola👇



مشاهدة المرفق 715839
وصور الوفود العسكرية ملتقطة اثناء قمة الناتو سنة 2008 وضمت دول المتوسط والاطلسي بما فيها العربية منها كمصر الجزائر ومورتانيا والاردن والمغرب

+6+.jpeg
 
مشاهدة المرفق 715836
العياشي راسمالوا هذي الصورة التي التقطت في المغرب في جنازة الحسن الثاني حيث تعمد الموكب الصهيوني ملاقات وفد الرئيس الجزائري حيث دار حوار قصير تم ايصال فيه رسائل عندما قال باراك انهم سيرسمون وجه ومستقبل جديد للشرق الاوسط رد عليه بوتفليقة متهكما بقوله اذا احتجتم لاي مساعدة فنحن موجودون
بعدها
قال الرئيس الجزائري عبدالعزيز بوتفليقة في تصريحات نشرت في الجزائر ان مصافحته للقادة الاسرائيليين مؤخرا اثناء جنازة العاهل المغربي الراحل الملك الحسن الثاني في الرباط لا تعكس اي نوع من الهرولة او المزايدة او التخلي عن التأييد المطلق للحقوق العربية.
وقال بوتفليقة في حوار مع جريدة الخبر ان تبادله الحديث مع الرئيس الاسرائيلي عيزرا وايزمان ورئيس الوزراء ايهود باراك ووزير خارجيته ديفيد ليفي ورئيس الوزراءالسابق شيمون بيريز كان بمحض الصدفة وانه كان بدون تدبير سابق.
واضاف بوتفليقة ان اهمية هذا اللقاء تكمن في كوني شافهت الوزير الأول الاسرائيلي ووزيره للشؤون الخارجية والسيد شمعون بيريز من منطلق المعتقد الاسلامي الحضاري بانه اذا حييتم فردوا التحية بأحسن منها، وكنت وقتها تحت عدسات الكاميرات العالمية.
واضاف انه كجزائري يعتز بالتربية الجزائرية ولا يخلطها مع الخشونة والعجرفة,, وكان لا بد من احترام الزمان والمكان.
ولكن الرئيس الجزائري شدد على انه لا هرولة ولا مزايدة، ولنا سياسة لا ارتجال فيها، ولا هي تتغير بالصدف، واضاف: ,,, لا والله ما خنت قضية مقدسة، ولن افعل، ولكني اعلم علم اليقين بأن عالم اليوم ليس بعالم الأمس ولا بعالم الغد .

مشاهدة المرفق 715838
وهذه الصورة من اليمين الضابط المصري ومن اليسار الضابط الجزائري وفي الوسط
رئيس اللجنة العسكرية لحلف الناتو الإيطالي جيامباولو دي باولا وليس كما سوقت له الابواق المغربية على انه ضابط اسرائيلي

Giampaolo Di Paola👇



مشاهدة المرفق 715839
وصور الوفود العسكرية ملتقطة اثناء قمة الناتو سنة 2008 وضمت دول المتوسط والاطلسي بما فيها العربية منها كمصر الجزائر ومورتانيا والاردن والمغرب

لا تضع صور بدون وضع قصص وحقائق لها لأنه هذا يعتبر كذب.

الصورة الأولى هي للرئيس بوتفليقة ذهب الى المغرب لتعزية المغرب في جنازة الملك الحسن الثاني وعندما رأه رئيس وزراء إسرائيل قام بإلقاء تحية السلام عليه وكلم الرئيس الجزائري وقتها ولكن بعد عودته الى الجزائر ثار الشعب الجزائري فخرج في بيان قال أن رئيس الوزراء الاسرائلي هو من ألقى تحية السلام عليا وهو من بادر بالمجيء إليا عندما رأني ومن واجب الإسلام عدم إحتقار من يلقي السلام على المسلم فكان ردي وفق تحيته فعرفنا القضية وإنتهت المشكلة.

لو هناك علاقة بين الجزائر وإسرائيل كان أول من سربها هو الموساد فهو متعطش للتقارب مع الجزائر منذ الإستقلال وليس العكس المغرب هو المتعطش للتطبيع مع إسرائيل ومع ذلك خرج خالي الوفاض......

أما لقاء الرئيس الجزائري مع ماكرون فأين الشيء المسيء فرنسا خرجت من الجزائر مهزومة وأعلنت إعترافها بالدولة الجزائرية المستقلة وإنتهت الحرب بين الجزائر وفرنسا واليوم العلم الجزائري يرفرف في قلب فرنسا في باريس وسفارة الدولة الجزائرية في باريس وقنصليات الجزائر عدة مدن فرنسية يعني فرنسا تتعامل مع الجزائر كدولة ومستقلة وإنتهى المشكل.

العيب الأكبر والفضيحة التاريخية هي المغرب لزالت تحت الإستعمار والإحتلال الإسباني ولكن المغرب تقيم علاقات مع إسبانيا ووزير المغرب يشجع النساء المغربيات للعمل في مزارع إسبانيا والمغرب يعترف بالجمارك في سبتة ومليلية أنها تحت حكم إسبانيا والمغرب تقوم بمساعدة إسبانيا في قضية الهجرة لحماية سبتة ومليلة من التسلل للمهارجين والفضيحة الأكبر التي ستبقى في التاريخ هي مشاركة المغرب في إستضافة كأس العالم جنبا إلى جنب مع إسبانيا ومؤخرا وزيرة الدفاع الإسبانية زارت جزر الحسيمة وقالت أنه جزر جميلة!!
 
التعديل الأخير:
ياك سيدي ايفني خاطية الجزائر
راه عندكم الصحرا جمهورية الريف سيدي ايفني الجزر المحتلة ال مدن المحتلة
مشاكلكم اكبار اتصالحوا مع ناسكم
 
نص الرسالة التي بعثت بها ما يسمى بمجموعة افني... الى الملك فيليبي السادس ملك المملكة الإسبانية و اليونان الحالي.


الرسالة موقعة بتاريخ 30 جوان 2024.
و لكن هذا الحراك من ساكنة سدي افني ليس جديد... هو قديم منذ 2016 و انا اسمع عنه.
 

المرفقات

  • carta-a-sm-felipe-vi-2024-06-30 (1).pdf
    151.9 KB · المشاهدات: 10
ما موقف الجزائر وباقي دول شمال افريقيا من الجزر والمدينتين المغربية تحت الاحتلال اللسباني.المرجو التذكير بمواقفها تجاه هذه القضية
سبتة و مليلية اسبانيتين تم التنازل عليها من قبل سلطانك منذ 6 قرون
 
الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
عودة
أعلى