مشاهدة المرفق 715836
العياشي راسمالوا هذي الصورة التي التقطت في
المغرب في جنازة الحسن الثاني حيث تعمد الموكب الصهيوني ملاقات وفد الرئيس الجزائري حيث دار حوار قصير تم ايصال فيه رسائل عندما قال باراك انهم سيرسمون وجه ومستقبل جديد للشرق الاوسط رد عليه بوتفليقة متهكما بقوله اذا احتجتم لاي مساعدة فنحن موجودون
بعدها
قال الرئيس الجزائري عبدالعزيز بوتفليقة في تصريحات نشرت في الجزائر ان مصافحته للقادة الاسرائيليين مؤخرا اثناء جنازة العاهل المغربي الراحل الملك الحسن الثاني في الرباط لا تعكس اي نوع من الهرولة او المزايدة او التخلي عن التأييد المطلق للحقوق العربية.
وقال بوتفليقة في حوار مع جريدة الخبر ان تبادله الحديث مع الرئيس الاسرائيلي عيزرا وايزمان ورئيس الوزراء ايهود باراك ووزير خارجيته ديفيد ليفي ورئيس الوزراءالسابق شيمون بيريز كان بمحض الصدفة وانه كان بدون تدبير سابق.
واضاف بوتفليقة ان اهمية هذا اللقاء تكمن في كوني شافهت الوزير الأول الاسرائيلي ووزيره للشؤون الخارجية والسيد شمعون بيريز من منطلق المعتقد الاسلامي الحضاري بانه اذا حييتم فردوا التحية بأحسن منها، وكنت وقتها تحت عدسات الكاميرات العالمية.
واضاف انه كجزائري يعتز بالتربية الجزائرية ولا يخلطها مع الخشونة والعجرفة,, وكان لا بد من احترام الزمان والمكان.
ولكن الرئيس الجزائري شدد على انه لا هرولة ولا مزايدة، ولنا سياسة لا ارتجال فيها، ولا هي تتغير بالصدف، واضاف: ,,, لا والله ما خنت قضية مقدسة، ولن افعل، ولكني اعلم علم اليقين بأن عالم اليوم ليس بعالم الأمس ولا بعالم الغد .
مشاهدة المرفق 715838
وهذه الصورة من اليمين الضابط المصري ومن اليسار الضابط الجزائري وفي الوسط
رئيس اللجنة العسكرية لحلف الناتو الإيطالي جيامباولو دي باولا وليس كما سوقت له الابواق المغربية على انه ضابط اسرائيلي
Giampaolo Di Paola
مشاهدة المرفق 715839
وصور الوفود العسكرية ملتقطة اثناء قمة الناتو سنة 2008 وضمت دول المتوسط والاطلسي بما فيها العربية منها كمصر الجزائر ومورتانيا والاردن والمغرب