مصر والسعودية تسعيان لشراء حاملتي المروحيات "ميسترال"

:)

انتظر ياأخي الفاضل أنا لم أقل شيئ بعد

الصبر حلو برضو :)

بالنسبة للكلام الذي أرفقته هو جزء من مبررات الجانب المصري لإقتناء السلاح


على العموم لا داعي للقلق الميسترال مصرية بالمصادر
فقط اصبر صبرا جميلا

اما الميراج ففي صفحة التي ذكرتها أعلاه أكد ان الميراج ٢٠٠٠ انتهى أمرها إنشاء الله
يارب. :D
ياريس الميسترال اعرف باذن الله انها ستأتى وذكرت هذا الامر من شهور
لاهتمام مصر بها من قبل فتره التخبط الفرنسي الروسي
لكن لا اعتقد ان مصر قدمت مبرر كهذا لاقتنائها هناك مبررات اقوى وسياسات قائمة

لا تأخذ الصفحات مصادر نصيحة هناك منها ما يصيب وهم معدودين يادو 3 او 4 صفحات واعرف القائمين عليهم ومصادرهم
اما الباقى اما ينقلون منهم او بيقولوا معلومات خطأ
الميراج 9 مصر ابدت اهتمامها بها من فتره ولو تم التوقيع على الرافال الاماراتية ستاتى باذن الله
مصر ابدت اهتمامها بنوعين من الميراج الاماراتية واليونانية
ان شاء الله خير
 
ياريس الميسترال اعرف باذن الله انها ستأتى وذكرت هذا الامر من شهور
لاهتمام مصر بها من قبل فتره التخبط الفرنسي الروسي
لكن لا اعتقد ان مصر قدمت مبرر كهذا لاقتنائها هناك مبررات اقوى وسياسات قائمة

لا تأخذ الصفحات مصادر نصيحة هناك منها ما يصيب وهم معدودين يادو 3 او 4 صفحات واعرف القائمين عليهم ومصادرهم
اما الباقى اما ينقلون منهم او بيقولوا معلومات خطأ
الميراج 9 مصر ابدت اهتمامها بها من فتره ولو تم التوقيع على الرافال الاماراتية ستاتى باذن الله
مصر ابدت اهتمامها بنوعين من الميراج الاماراتية واليونانية
ان شاء الله خير
اليونانية ؟

ده معناه ان في خيارين إما ميراج إماراتي إو يوناني ولا الإثنين مع بعض ؟

لو عينينا على اليوناني فهذا يدل ان الطيارين اليونانيين أظهروا كفاءة عالية في المناورات معنا
 
اليونانية ؟

ده معناه ان في خيارين إما ميراج إماراتي إو يوناني ولا الإثنين مع بعض ؟

لو عينينا على اليوناني فهذا يدل ان الطيارين اليونانيين أظهروا كفاءة عالية في المناورات معنا
المقصود تطوير الميراج2000 المصريه بالحصول علي التعديلات اليونانية علي نسختهم من الميراج2000
 
المقصود تطوير الميراج2000 المصريه بالحصول علي التعديلات اليونانية علي نسختهم من الميراج2000
انا سمعت كده برضو

لكن هل اليونانيين لديهم قدرات صناعية تمكنهم من تلك التعديلات
وهل تقبل فرنسا بإجراء تلك التعديلات او ماذا
هل التعديلات عبارة عن إلكترونيات وغيره

أعرف ان الميراج اليوناني ممتازة لكن كيف قاموا بتطويرها بعيدا عن الفرنسيين ؟
 
انا سمعت كده برضو

لكن هل اليونانيين لديهم قدرات صناعية تمكنهم من تلك التعديلات
وهل تقبل فرنسا بإجراء تلك التعديلات او ماذا
هل التعديلات عبارة عن إلكترونيات وغيره

أعرف ان الميراج اليوناني ممتازة لكن كيف قاموا بتطويرها بعيدا عن الفرنسيين ؟
نعم اليونان تملك القدرات و قد قامت بالامر سابقا و بالجهود اليونانية تماما علي مقاتلتها من الميراج2000
اما فرنسا فاعتقد لن تعارض الامر نفسه مع مصر
 
نعم اليونان تملك القدرات و قد قامت بالامر سابقا و بالجهود اليونانية تماما علي مقاتلتها من الميراج2000
اما فرنسا فاعتقد لن تعارض الامر نفسه مع مصر

جميل جداً صراحة

والأجمل ان الفرنسيين مرنيين في تلك الأمور وغير معقدين معنا مثل الأمريكان والإف ١٦ مثلا
 
جميل جداً صراحة

والأجمل ان الفرنسيين مرنيين في تلك الأمور وغير معقدين معنا مثل الأمريكان والإف ١٦ مثلا
الفرنسين يتعاملون من منطق المنتج و العميل مع مصر اما الامريكان يتعاملون من خلال مصالحهم فقط و الواضح الان ان صالحهم في محاوله اضعاف مصر
 
نعم اليونان تملك القدرات و قد قامت بالامر سابقا و بالجهود اليونانية تماما علي مقاتلتها من الميراج2000
اما فرنسا فاعتقد لن تعارض الامر نفسه مع مصر
http://www.airvectors.net/avmir2k.html
اعتقد ان التطوير كان فرنسى ضمن صفقه تشمل ١٥ طائره جديده و تطوير ١٠ من النسخه القديمة

التطوير هو mirage 2000-5 Mark II
 
قال موقع "المحروسه اليوم"، نقلا عن مصدر عسكري رفض ذكر اسمه، أن فرنسا وافقت على الطلب المقدم من مصر بطلب شرائها قطعتين من حاملات الطائرات المروحية "الميسترال" الفرنسيه.
وأضاف المصدر، أن فريقا من الخبراء العسكريين، سيتوجه إلى فرنسا خلال الأيام القليله القادمه لإتمام الصفقه رسميا .
وكانت صحيفة "لوموند" الفرنسية، أكدت أن مصر والمملكة العربية السعودية على استعداد لفعل أي شىء للحصول على حاملة طائرات الهليكوبتر "الميسترال".
ونقلت الصحيفة على لسان دبلوماسي فرنسي، لم تكشف عن اسمه، أن ملك المملكة العربية السعودية سلمان بن عبدالعزيز يريد إنشاء أسطول قوي فى مصر، والذي يمكنه أن يصبح قوة إقليمية فى البحر الأحمر والبحر الأبيض المتوسط.
وأفادت "لوموند" إن مصر والمملكة العربية السعودية وقعتا على اتفاقية للتعاون في المجالات الاقتصادية والدفاع في 30 يوليو الماضي، ويمثل هذا الاتفاق مرحلة جديدة في خلق "مجتمع عربي واحد".
ووفقا للصحيفة الفرنسية، فإن عدة بلدان فى الشرق الأوسط، ترغب فى تعزيز القوات البحرية، وأثبتت ميسترال كفاءتها فى البحر.
وأكد الدبلوماسي للصحيفة ذاتها أنه من المتوقع أن تشتري مصر سفينتي الـ"مسترال"، حيث إنها أجرت من قبل صفقة الـ"رافال" والفرقاطة فريم، وأن زيارة الرئيس الفرنسي فرنسوا أولاند لحضور حفل افتتاح القناة الجديدة يؤكد على أن هناك تقبلا للتعاون والشراكة الاستراتيجية بين البلدين.
يذكر أن رؤساء روسيا وفرنسا فلاديمير بوتين وفرانسوا أولاند قرروا يوم الأربعاء إنهاء عقد ميسترال، وقدمت فرنسا الأموال اللازمة لهذا العقد، وينتظر الجانب الروسي عودة المعدات الروسية المثبتة على حاملة الطائرات، حيث إنه لم يتم الإعلان عن المبلغ المحول من باريس لـ"موسكو" وفي الوقت نفسه يقول وزير الدفاع الفرنسي "إنه أقل من 1.2 مليار يورو".
يذكر أن رئيس استطلاع القوات البحرية السابق في حرب الاستنزاف وحرب أكتوبر اللواء يسري قنديل، صرح لموقع "سبوتنيك" الروسي، أنه من الصعب جدًا على مصر أن تتحمل تكاليف حاملة الطائرات الفرنسية "ميسترال"، لأن "حاملة الطائرات هذه وما يُصرف عليها، يعادل ما يتم صرفه على الأسطول المصري كله"، علما بأن ثمن الواحدة يتراوح بين 600-800 مليون يورو حسب النسخة.
وأضاف قنديل ، أن الاسطول المصري اسطول متكامل، مزود بجميع أنواع الأسلحة البحرية، مثل سفن السطح، والغواصات، والضفادع بشرية، والوحدات خاصة، والمدفعية، والطيران البحري، "ومصر لا تحتاج لحاملات الطائرات لأن تكاليفها كبيرة جدًا".
...........
ص.ا


http://www.cairoportal.com/story/24...ام-شراء-ميسترال-في-صفقة-تقترب-من-15مليار-يورو
 
قال موقع "المحروسه اليوم"، نقلا عن مصدر عسكري رفض ذكر اسمه، أن فرنسا وافقت على الطلب المقدم من مصر بطلب شرائها قطعتين من حاملات الطائرات المروحية "الميسترال" الفرنسيه.
وأضاف المصدر، أن فريقا من الخبراء العسكريين، سيتوجه إلى فرنسا خلال الأيام القليله القادمه لإتمام الصفقه رسميا .
وكانت صحيفة "لوموند" الفرنسية، أكدت أن مصر والمملكة العربية السعودية على استعداد لفعل أي شىء للحصول على حاملة طائرات الهليكوبتر "الميسترال".
ونقلت الصحيفة على لسان دبلوماسي فرنسي، لم تكشف عن اسمه، أن ملك المملكة العربية السعودية سلمان بن عبدالعزيز يريد إنشاء أسطول قوي فى مصر، والذي يمكنه أن يصبح قوة إقليمية فى البحر الأحمر والبحر الأبيض المتوسط.
وأفادت "لوموند" إن مصر والمملكة العربية السعودية وقعتا على اتفاقية للتعاون في المجالات الاقتصادية والدفاع في 30 يوليو الماضي، ويمثل هذا الاتفاق مرحلة جديدة في خلق "مجتمع عربي واحد".
ووفقا للصحيفة الفرنسية، فإن عدة بلدان فى الشرق الأوسط، ترغب فى تعزيز القوات البحرية، وأثبتت ميسترال كفاءتها فى البحر.
وأكد الدبلوماسي للصحيفة ذاتها أنه من المتوقع أن تشتري مصر سفينتي الـ"مسترال"، حيث إنها أجرت من قبل صفقة الـ"رافال" والفرقاطة فريم، وأن زيارة الرئيس الفرنسي فرنسوا أولاند لحضور حفل افتتاح القناة الجديدة يؤكد على أن هناك تقبلا للتعاون والشراكة الاستراتيجية بين البلدين.
يذكر أن رؤساء روسيا وفرنسا فلاديمير بوتين وفرانسوا أولاند قرروا يوم الأربعاء إنهاء عقد ميسترال، وقدمت فرنسا الأموال اللازمة لهذا العقد، وينتظر الجانب الروسي عودة المعدات الروسية المثبتة على حاملة الطائرات، حيث إنه لم يتم الإعلان عن المبلغ المحول من باريس لـ"موسكو" وفي الوقت نفسه يقول وزير الدفاع الفرنسي "إنه أقل من 1.2 مليار يورو".
يذكر أن رئيس استطلاع القوات البحرية السابق في حرب الاستنزاف وحرب أكتوبر اللواء يسري قنديل، صرح لموقع "سبوتنيك" الروسي، أنه من الصعب جدًا على مصر أن تتحمل تكاليف حاملة الطائرات الفرنسية "ميسترال"، لأن "حاملة الطائرات هذه وما يُصرف عليها، يعادل ما يتم صرفه على الأسطول المصري كله"، علما بأن ثمن الواحدة يتراوح بين 600-800 مليون يورو حسب النسخة.
وأضاف قنديل ، أن الاسطول المصري اسطول متكامل، مزود بجميع أنواع الأسلحة البحرية، مثل سفن السطح، والغواصات، والضفادع بشرية، والوحدات خاصة، والمدفعية، والطيران البحري، "ومصر لا تحتاج لحاملات الطائرات لأن تكاليفها كبيرة جدًا".
...........
ص.ا


http://www.cairoportal.com/story/248053/مصدر-وفد-عسكري-سيتوجه-لفرنسا-لاتمام-شراء-ميسترال-في-صفقة-تقترب-من-15مليار-يورو
ننتظر الايام القادمه فحتي الان المصادر ضعيفه
 
http://www.airvectors.net/avmir2k.html
اعتقد ان التطوير كان فرنسى ضمن صفقه تشمل ١٥ طائره جديده و تطوير ١٠ من النسخه القديمة

التطوير هو mirage 2000-5 Mark II
اليونان تمتلك قدرات ايضا للتعمير و التطوير
http://defense-arab.com/vb/threads/91772/
كما ان فرنسا تدعم عملائها في هذا المجال كنا حدث في تطوير الامارات الباتش الاول من مقاتلتها الميراج2000 الي معيار داش9 تم بالتعاون مع جامكو الاماراتية
http://www.aviationtoday.com/mobile/getitem.php?item=12697
بالنسبه لمصر ان كان التطوير يشمل رادار حديث و افيونكس متطور فالامر سيكون فرنسي بحت
 
france tv
13/08/2015


La révélation du Canard enchaîné, ce 12 août fait grand bruit. Selon le journal, l'annulation de la vente des Mistral à la Russie aurait coûté deux fois plus que prévu. Un chiffre supérieur à deux milliards d'euros est évoqué.
Le gouvernement n'a souhaité faire "aucun commentaire" sur ces révélations, explique Alban Mikoczy en direct du ministère de la Défense. "Il n'y aura pas de chiffre avant la réunion du Parlement et ce chiffre sera annoncé en premier lieu aux députés. Toutefois, on insiste dans les couloirs que parler d'un manque à gagner pour l'État français ou pour les entreprises n'a pas de sens tant qu'un nouveau contrat n'est pas signé", poursuit le journaliste.


Plusieurs pistes évoquées
À qui et à quel prix pourrait-être signé ce nouveau contrat ? Plusieurs pistes sont évoquées dont l'Arabie Saoudite et l'Égypte qui pourraient s'associer.
"Les militaires français sont optimistes. Ils disent que ce sont de bons bateaux, ils seront vendus facilement. On verra très vite si cet optimisme est justifié", conclut Alban Mikoczy.

....................


Several avenues mentioned
To whom and at what price could be signed this new contract? Several tracks are mentioned including Saudi Arabia and Egypt that could be associated.
"The French soldiers are optimistic. They say they are good ships, they will be sold easily. We will see very soon whether this optimism is justified," concludes Alban Mikoczy.



france tv
 
Saudi Arabia and Egypt Covet New Assault Ships
AUGUST 17, 2015

upload_2015-8-17_13-27-45.png


Summary

Saudi Arabia and Egypt want to buy the Mistral vessels France originally agreed to sell to Russia. Stratfor sources in the region have largely confirmed French media reports, indicating that there is at least a preliminary interest in acquiring the vessels. Despite the considerable obstacles that Riyadh and Cairo would have to surmount before they could effectively utilize Mistral-class ships, the vessels could eventually offer these Arab countries increased capability to respond to varying threats in the region.

Analysis

Saudi Arabia is making considerable efforts to bolster its air and land force capabilities, and now Riyadh appears increasingly focused on investing in its naval forces. The acquisition of potent new ships easily fits within the envisaged Saudi maritime upgrade. Mistrals are flexible amphibious assault platforms that are ideal for the projection of force in littoral waters. In missions of short duration, a battalion — approximately 400-900 troops — can deploy from the Mistral, using landing craft or helicopters. In addition to carrying an infantry-based force, the vessels can be configured to lift significant numbers of vehicles (armored or otherwise) that can deploy by landing craft to a designated landing zone. The helicopter air wing aboard the Mistral can also be configured to the task at hand, with the ability to deploy large numbers of anti-submarine warfare helicopters for sub-hunting missions. However, the vessels have little self-defense capacity and rely on other surface warships to escort them and to provide protection.

upload_2015-8-17_13-28-8.png


There is definitely a requirement for Mistral-type ships in Riyadh's arsenal. The vessels, if correctly manned and equipped, would have been very useful in the Saudi-led coalition's operations in Yemen. It often takes offensive action for an armed force to understand that a capability gap exists, and the ability to project force from sea to shore is critical for a modern military. The Saudis could also benefit from using the vessels in and around the Persian Gulf, especially close to the islands of Abu Musa and the Greater and Lesser Tunbs islands. These islands are disputed by Iran as well as the United Arab Emirates, but Riyadh could very rapidly deploy forces from a Mistral to capture terrain.

As Stratfor has noted in the past, Saudi Arabia has a strong desire to set up a joint Arab intervention force to counter threats to individual and collective interests in the region. The U.S. rapprochement with Iran and increased Turkish assertiveness mean that the Saudis are looking to their Arab brethren to reinforce their own military alliance system. As alluded to in the French reports, the Saudis may be interested in procuring the Mistrals as part of the greater joint Arab force project.

Military capabilities alone are not enough to create a viable and effective joint force — that requires strong political will. Indeed, there are several obstacles that work against the success of a joint Arab intervention force, especially one where Riyadh is vying for leadership. The Sunni Arab states, though willing to work closely on occasion, have disparate goals and interests that will continue to undermine their unity. Egypt would likely host the envisaged joint Arab force, and it would make considerable sense to base the Mistrals in Egypt. In this case, one or both of the Mistrals would be docked in Egypt close to the headquarters of the Arab force. Alternatively, one could be stationed in Egypt while the other would be deployed with the Saudi navy. This raises the question, would Cairo be willing to foot the bill for one or both of the Mistrals?

Financing the Purchase

The Egyptians lack money and are principally concerned with countering threats in their immediate locale. Therefore, Cairo would be unlikely to go ahead with any purchase without Saudi financial backing. Assuming the Saudis fund the purchase, the Egyptians would benefit from the considerable prestige of maintaining one or both Mistral vessels within their own fleet. Furthermore, Egypt is involved in a number of regional conflicts where the deployment of a Mistral vessel might be useful, the Libyan conflict being the most obvious example.

While Saudi Arabia may be willing to finance the acquisition of the Mistrals, there are several obstacles that will continue to hamper the Saudis and the Egyptians when it comes to using the equipment. The biggest obstacle is the absence of trained crews to operate the vessels, and even more important, well-trained forces to deploy from the Mistrals. While both Egypt and Saudi Arabia maintain small marine forces, neither nation has previously operated large amphibious assault vessels and will need considerable time and investment to build up the necessary institutional knowledge to use the Mistrals effectively.

Furthermore, procuring the Mistrals is only the first step. The Saudis and Egyptians would still need to purchase the associated specialized helicopters and landing craft that would operate from each Mistral. Additionally, the Mistral vessels in question were specifically built for the Russians, and Riyadh and Cairo will undoubtedly have to refurbish the ships and modify them to suit their own particular command, control, communications and climate requirements.

Despite these constraints, there is a high likelihood that Egypt and Saudi Arabia will purchase the Mistrals. Assuming Riyadh is willing to fund their purchase and associated costs, in time the Egyptians and the Saudis could have a considerable rapid response force ready to deploy from these vessels for missions across the Arab world. That would fit in neatly with the current Saudi-led efforts to create a potent unified Arab force that would help safeguard shared interests across the region.

stratfor


 
واضح جدا من الاشارات القوية
اننا في انتظار تبلور اتفاق نهائي
ومن ثم اعلان الصفقة

نعم صدقت مبروك لمصر لن نحصل عليها نحن لم نطور الاسطول الغربي والايام ستثبت ذلك
 
الكويت لا اعتقد ذلك
والسبب مغروف (مجلس الامة)

ومادخل مجلس الامه ؟؟؟؟
هذي هي الكويت شاركت بطائرات حربيه وطائرات شحن ودعم لوجستي ضخم لعاصفه الحزم على الرغم من اعتراض بعض اعضاء مجلس الامه
اذا قال الامير تروح الطيارات يعني تروح
 
نعم صدقت مبروك لمصر لن نحصل عليها نحن لم نطور الاسطول الغربي والايام ستثبت ذلك
بصراحة
ملهاش مكان في المملكة
ولو اشترتها ستكون للقوة العربية
الصراحة اتمني فرقاطة ثقيلة من روسيا
للمملكة ستكون جحيم في الخليج
بالاضافة للفريم
 
نعم صدقت مبروك لمصر لن نحصل عليها نحن لم نطور الاسطول الغربي والايام ستثبت ذلك

الأسطول الغربي تقصد البحر الأحمر

أعتقد أن البحر الأحمر لا يوجد أي تهديدات للملكة بها
أعتقد أن المملكة تهتم أكثر بأسطولها في الخليج العربي لمواجهة إيران أليس كذلك ؟

أعتقد لو أسطول الغربي سيكون قطع متوسطة أما القطع القوية سيتم توفيرها لمواجهة وردع بحرية إيران
 
Saudi Arabia and Egypt Covet New Assault Ships
AUGUST 17, 2015

مشاهدة المرفق 33765

Summary

Saudi Arabia and Egypt want to buy the Mistral vessels France originally agreed to sell to Russia. Stratfor sources in the region have largely confirmed French media reports, indicating that there is at least a preliminary interest in acquiring the vessels. Despite the considerable obstacles that Riyadh and Cairo would have to surmount before they could effectively utilize Mistral-class ships, the vessels could eventually offer these Arab countries increased capability to respond to varying threats in the region.

Analysis

Saudi Arabia is making considerable efforts to bolster its air and land force capabilities, and now Riyadh appears increasingly focused on investing in its naval forces. The acquisition of potent new ships easily fits within the envisaged Saudi maritime upgrade. Mistrals are flexible amphibious assault platforms that are ideal for the projection of force in littoral waters. In missions of short duration, a battalion — approximately 400-900 troops — can deploy from the Mistral, using landing craft or helicopters. In addition to carrying an infantry-based force, the vessels can be configured to lift significant numbers of vehicles (armored or otherwise) that can deploy by landing craft to a designated landing zone. The helicopter air wing aboard the Mistral can also be configured to the task at hand, with the ability to deploy large numbers of anti-submarine warfare helicopters for sub-hunting missions. However, the vessels have little self-defense capacity and rely on other surface warships to escort them and to provide protection.

مشاهدة المرفق 33766

There is definitely a requirement for Mistral-type ships in Riyadh's arsenal. The vessels, if correctly manned and equipped, would have been very useful in the Saudi-led coalition's operations in Yemen. It often takes offensive action for an armed force to understand that a capability gap exists, and the ability to project force from sea to shore is critical for a modern military. The Saudis could also benefit from using the vessels in and around the Persian Gulf, especially close to the islands of Abu Musa and the Greater and Lesser Tunbs islands. These islands are disputed by Iran as well as the United Arab Emirates, but Riyadh could very rapidly deploy forces from a Mistral to capture terrain.

As Stratfor has noted in the past, Saudi Arabia has a strong desire to set up a joint Arab intervention force to counter threats to individual and collective interests in the region. The U.S. rapprochement with Iran and increased Turkish assertiveness mean that the Saudis are looking to their Arab brethren to reinforce their own military alliance system. As alluded to in the French reports, the Saudis may be interested in procuring the Mistrals as part of the greater joint Arab force project.

Military capabilities alone are not enough to create a viable and effective joint force — that requires strong political will. Indeed, there are several obstacles that work against the success of a joint Arab intervention force, especially one where Riyadh is vying for leadership. The Sunni Arab states, though willing to work closely on occasion, have disparate goals and interests that will continue to undermine their unity. Egypt would likely host the envisaged joint Arab force, and it would make considerable sense to base the Mistrals in Egypt. In this case, one or both of the Mistrals would be docked in Egypt close to the headquarters of the Arab force. Alternatively, one could be stationed in Egypt while the other would be deployed with the Saudi navy. This raises the question, would Cairo be willing to foot the bill for one or both of the Mistrals?

Financing the Purchase

The Egyptians lack money and are principally concerned with countering threats in their immediate locale. Therefore, Cairo would be unlikely to go ahead with any purchase without Saudi financial backing. Assuming the Saudis fund the purchase, the Egyptians would benefit from the considerable prestige of maintaining one or both Mistral vessels within their own fleet. Furthermore, Egypt is involved in a number of regional conflicts where the deployment of a Mistral vessel might be useful, the Libyan conflict being the most obvious example.

While Saudi Arabia may be willing to finance the acquisition of the Mistrals, there are several obstacles that will continue to hamper the Saudis and the Egyptians when it comes to using the equipment. The biggest obstacle is the absence of trained crews to operate the vessels, and even more important, well-trained forces to deploy from the Mistrals. While both Egypt and Saudi Arabia maintain small marine forces, neither nation has previously operated large amphibious assault vessels and will need considerable time and investment to build up the necessary institutional knowledge to use the Mistrals effectively.

Furthermore, procuring the Mistrals is only the first step. The Saudis and Egyptians would still need to purchase the associated specialized helicopters and landing craft that would operate from each Mistral. Additionally, the Mistral vessels in question were specifically built for the Russians, and Riyadh and Cairo will undoubtedly have to refurbish the ships and modify them to suit their own particular command, control, communications and climate requirements.

Despite these constraints, there is a high likelihood that Egypt and Saudi Arabia will purchase the Mistrals. Assuming Riyadh is willing to fund their purchase and associated costs, in time the Egyptians and the Saudis could have a considerable rapid response force ready to deploy from these vessels for missions across the Arab world. That would fit in neatly with the current Saudi-led efforts to create a potent unified Arab force that would help safeguard shared interests across the region.

stratfor


المقال يركز على السعودية بالاساس
 
عودة
أعلى