بالله عليكم إقروا الكلام ده وشوفوا وجهة النظر الأمريكية لينا
:mad: شوفوا الأمريكان شايفين العلاقة مع مصر إزاى والعرب أيضاََ ... :mad:
"" نوح فيلدمان أستاذ القانون الدولى والدستورى بجامعة هارفارد ""
"" نوح فيلدمان أستاذ القانون الدولى والدستورى بجامعة هارفارد ""
1- هو رافض أساساََ للحوار الاستراتيجى بين مصر والولايات المتحدة (( من أولها كده )) .
2- بيحذر أن سياسة التقرب من ( الرئيس عبد الفتاح السيسى ) " تســـلب " الجانب الأمريكى من أى نفوذ لديه على مصر لتحقيق أهداف الأمن الإقليمى !!.
3- وبيسأل مستنكرًا فى مقاله على " لماذا يكون الرئيس السيسى مضطرًا أن يستجيب لما تطلبه منه الولايات المتحدة إذا كانت الإدارة الأمريكية تزعم طوال الوقت أن العلاقة بينهما قوية؟ ".
4- وبيشير إلى أنه بالنسبة لمصر فإن العلاقة مع الولايات المتحدة لديها أهداف واضحة إذ تريد الأولى " المساعدات العسكرية دون أى تدخل أمريكى يخص هذه المساعدات " أو " فى الشأن المصرى الداخلى ".
5- وفى المقابل تحافظ مصر على ( السلام البارد مع إسرائيل ) لكن ترغب الولايات المتحدة من مصر التعاون لتحقيق الاستقرار فى الشرق الأوسط وهو ما يصب فى مصلحة الأمن القومى الأمريكى.
6- وبيقول إنه لا ينبغى على الولايات المتحدة تقديم " أى تنازلات للسيسى " لتشجيعه على جعل مصر مستقرة لأن الاستقرار ( بالطبع يصب فى صالحه ) !!!.
7- وقال أنه من المحتمل أن يكون لمصر دور قيادى فى المساعدة على تحقيق الاستقرار فى ( ليبيا ) حيث تسبب فراغ السلطة فى تنامى التنظيمات المتطرفة وأبرزها داعش الإرهابى " ياحرام وكأنهم لا علاقة لهم بما حدث فى ليبيا "
8- وإذا كانت الولايات المتحدة تريد من مصر موقفًا فعليًا وحتى إرسال ( قوات لحفظ السلام ) فإنها بحاجة إلى " نفوذ للقيام بذلك " " إستهبال ".
9- وبيقول كمان أن الولايات المتحدة أظهرت أنها تريد ( تمويل إدارة السيسى ) "" شوف إزاى "" وأنها حريصة على إقامة علاقة أوثق وبذلك فإنها ( تفقد النفوذ الذى كان يمكنها استخدامه للضغط على مصر من أجل ليبيا ).
10- وبيسأل عن (( هوية القوات البرية العربية ))التى يمكن أن تتدخل فى مواجهة " تنظيم داعش " ويقول إن ( السعودية ) لن ترسل قوات ضد التنظيم الإرهابى لكنها ربما تتحمل ( فاتورة مكافحته ) إذا اقتنعت أن تلك الجماعة السنية المتطرفة تشكل تهديدًا لشرعية البلاد الإسلامية.
11- وكمان قال إنه ستكون ( الرياض ) بحاجة لقوات من " بلدان مختلفة للقتال بدلا من جنودها " (( شوفتوا الجملة دى بالذات وشوفوا الأمريكان بينظروا للمملكة كيف )).
12- وفى الأخر " بيفتى " أن إدارة أوباما ترى أن ( التقرب من السيسى ) سوف يخلق ( ثقة متبادلة ويشجع على التعاون فى المستقبل ) ويرى أن (( الرئيس السيسى ليس الرجل الذى يأخد بالصداقات العاطفية أو الولاءات )) لذا يختم الكاتب بالقول إنه بعد فشل المثالية الليبرالية فإن واشنطن سوف تستخدم (( السياسة الواقعية )) فى الشرق الأوسط وهذا النوع من الواقعية يتطلب (( حوافز باردة وليس بناء العلاقات )).