قتلى وجرحى في هجوم إرهابي على فندق بتونس

غير القتال والضربات الامنية , اهم حاجة تقطع مصدر التمويل ومصدر دخول المال والقبض علي قيادات الصف الثاني والثالث لانها شديدة الخطورة وطبعا سرعة المحاكمات التي من المفضل ان تكون عسكرية وبدون استئناف وطبعا لا للمفاوضات والمساومات لانهم هيرجعوا تاني ويضربوك عند اقرب فرصة , ده غير ان قلبك لازم يبقي ميت وثقتك بالله كبيرة ... بالتوفيق اخي
من قتل يقتل .... المفاوضات ستعطي لهولاء المجرمين برهه لالتقاط الانفاس وتنظيم الصفوف ومعاودة الاجرام ...... الحسم سيردع هولاء الأندال على مجرد التفكير مره اخرى في معاوده الكره..... ولنا مع هولاء تجارب منذ السبعينات
 
10436104_10153308168370700_5051085605433420215_n.jpg

11659317_10153308168500700_3020017139309066181_n.jpg

11692590_10153308168525700_6531287649816530193_n.jpg
مؤسف جدا تونس تعول على السياحة لإنعاش الإقتصاد المتضرر اصلا لكن أيادي الغدر ضربت عصب الحياة للإقتصاد التونسي وها النتيجة السياح يرجعون في حال سبيلهم .
هنا تظهر لي استراتيجية حذر المغربية وكم هي مفيدة لو طبقتها تونس وقامت بدوريات مسلحة مترجلة في المناطق الحساسة والمناطق التي تعرف إقبال السياح تتكون من عناصر الجيش والشرطة وتقليص المسافة بين كل دورية وأخرى سيتصدون لمثل هذه الأعمال فور انطلاقها.



 
التعديل الأخير:

الارهابيين دمهم وقلوبهم بارده
الطريق الوحيده للتعامل معهم
اقطع عرقهم وسيح دمه

المساومات ستعطي فرص لالتقاط الانفاس لا اكثر
فى المواجهه المباشره انسفهم نسف
وفى قضاياهم ..محاكم عسكريه واشحنهم علي جهنم
ولا تتوقف فى نصف الطريق ..كمل للاخر ونظف بلدك
ولاتدع الهلع يتمكن منك مهما حدث

تدخل جراحي للاستئصال الكامل .. وليس مسكنات مؤقته
 
التعديل الأخير:
الرئيس بوتفليقة للتونسيين: الجزائر بجانبكم

بعث رئيس الجمهورية عبد العزيز بوتفليقة برقية تعزية الى نظيره التونسي الباجي قائد السبسي أعرب له فيها عن اصدق عبارات المواساة والتعازي اثر الهجوم الاعمى الذي استهدف هذا الجمعة المنطقة السياحية القنطاوي بسوسة مخلفا العديد من الضحايا من السياح و المدنين.

وجاء في برقية رئيس الجمهورية "لقد استهدف الارهاب الجبان اليوم مرة اخرى تونس الشقيقة بهجوم اعمى راح ضحيته العديد من الابرياء وفي هذا الظرف المأساوي اعرب لفخامتكم وللشعب التونسي وحكومته عن اصدق عبارات المواساة و التعازي داعيا الله أن يتغمد أرواح الضحايا بواسع رحمته ويلهم ذويهم الصبر والسلوان ويعجل بشفاء المصابين".
وأضاف الرئيس بوتفليقة "وأمام هذا الاعتداء الاجرامي الشنيع الذي نستنكره وندينه بشدة فانني أجدد لفخامتكم مساندة الجزائر المطلقة للشقيقة تونس وتضامنها الكامل معها في مواجهة الارهاب الاعمى الذي لا دين ولاجنس ولا وطن له".

و"اذ أجدد لكم تعازينا الخالصة ومواساتنا الاخوية تفضلوا فخامة الرئيس وأخي العزيز بقبول فائق عبارات المودة والتقدير".

سلال يجري اتصالا هاتفيا مع نظيره التونسي و يعرب عن تضامن الجزائر التام مع تونس

من جانبه أعرب الوزير الأول عبد المالك سلال عن دعم الجزائر وتضامنها التام مع تونس في محنتها هاته
وفي مكالمة هاتفية مع نظيره التونسي السيد الحبيب الصيد أعرب سلال باسم رئيس الجمهورية عبد العزيز بوتفليقة عن "دعم الشعب الجزائري وتضامنه مع تونس اثر هذا الاعتداء الإرهابي الشنيع".
وأضاف الوزير الأول أنه "في هذه المحنة المؤلمة ستجد تونس الشقيقة دوما إلى جانبها الجزائر التي تقدم لها الدعم والمساندة" معربا باسم رئيس الدولة عن"تعازيه الخالصة ومواساته لعائلات ضحايا هذا الاعتداء الإرهابي الذي ارتكب خلال شهر رمضان الكريم".

وفي ذات السياق أدانت وزارة الشؤون الخارجية العمل الارهابي وأوضحت في بيان لها أن"الجزائر تدين بشدة الاعتداء الإرهابي الجبان وتعرب عن تضامنها التام مع تونس شعبا وحكومة ومع عائلات وحكومات الضحايا الأبرياء".

وأضاف البيان أن"هذا العمل الشنيع الذي اقترف اليوم الجمعة من شهر رمضان الكريم انتهاك لايوصف لتعاليم الإسلام الذي يقدس النفس البشرية ومحاولة فاشلة من الإرهابيين للمساس بقيم الكرم وحسن الضيافة التي يتميز بها الشعب التونسي الشقيق".
وأشار البيان إلى أن"الإرهاب الذي يزرع الرعب من جديد بارتكابه هذه الجريمة لن يتمكن من زعزعة إيمان الشعب التونسي بمستقبل ملؤه السلم والازدهار".
كما جاء في البيان "في هذه الأوقات الصعبة تؤكد الجزائر التي لطالما وقفت بحزم إلى جانب تونس الشقيقة من جديد دعمها القوي واللامشروط لهذا البلد ولسلطاته والتزامها بمواصلة بمعيتها المسعى المشترك والتضامني لمواجهة الإرهاب سويا والقضاء عليه نهائيا."

 
المهاجم رفض قتل التونسيين في الفندق وخاطبهم ...ابتعدوا لم أتي من أجلكم

ذكر شهود عيان ان منفذ هجوم سوسة سيف الدين الرزقي لم يحاول استهداف التونسيين المتواجدين في موقع الهجوم وطلب منهم الابتعاد قائلا انه لم يأتي من اجلهم ، ليظهر انه اصر على استهداف السياح الاجانب حصرا .


واضاف الشهود ان سائحة اجنبية مسنة مع زوجها ترجت المهاجم ان لا يطلق النار عليهما لكنه لم يلقي بالا لمناشدتها وارداهما على الفور .

 
المهاجم رفض قتل التونسيين في الفندق وخاطبهم ...ابتعدوا لم أتي من أجلكم

ذكر شهود عيان ان منفذ هجوم سوسة سيف الدين الرزقي لم يحاول استهداف التونسيين المتواجدين في موقع الهجوم وطلب منهم الابتعاد قائلا انه لم يأتي من اجلهم ، ليظهر انه اصر على استهداف السياح الاجانب حصرا .


واضاف الشهود ان سائحة اجنبية مسنة مع زوجها ترجت المهاجم ان لا يطلق النار عليهما لكنه لم يلقي بالا لمناشدتها وارداهما على الفور .

انظروا لهذه القلوب الرحيمة
 
الجزائريون يتضامنون مع التوانسة ويعدونهم بغزو فنادقهم بعد العيد

قدم السياح الجزائريون حبل إنقاذ للسياحة التونسية، منذ الهجوم على متحف باردو، حيث تدفقوا بأعداد كبيرة، في وقت تراجعت أعداد السياح الأجانب.

ومع الهجوم الجديد الذي استهدف فندقين بمدينة "سوسة" وأوقع عشرات القتلى، ازدادت مخاوف السلطات التونسية من انهيار تام لقطاع السياحة الذي يشكل عصب اقتصادها، خصوصا مع "هروب جماعي" للسياح الأجانب ساعات بعد الهجوم الدامي.

ويساور القلق قطاع السياحة في تونس من تراجع متوقع لعدد السياح القادمين من أوروبا، لكن الإحساس ليس ذاته فيما يتعلق بالسياح القادمين من البلد الجار الجزائر.

وبعد أحداث باردو الإرهابية في 18 مارس الماضي، التي أوقعت 24 قتيلا بينهم 21 سائحا أجنبيا عبرت العشرات من الحافلات الجزائرية الحدود التونسية لإعلان التضامن مع تونس والتأكيد على أنها الوجهة السياحية المفضلة للجزائريين.

وبينما رسمت تلك الهجمات في البداية مستقبلا مجهولا للقطاع السياحي، دخل أكثر من 45 ألف جزائري تونس خلال الأسبوع التالي من أحداث باردو لتأكيد دعمهم للسياحة التونسية.

وفي العادة يبلغ معدل عدد السياح الجزائريين في تونس قرابة المليون سائح سنويا. لكن وزارة السياحة التونسية مؤخرا أن الرقم ربما يتجاوز 1.2 مليون سائح جزائري هذا العام.

وعجت مواقع التواصل الاجتماعي منذ هجوم "سوسة"، بآلاف التعليقات التي تؤكد تضامن الجزائريين مع التوانسة في مصابهم، حيث يلاحظ ذلك خصوصا في الصفحات التونسية على غرار الصفحة الرسمية لقناة "نسمة" على فيسبوك.

وكتب أحد المعلقين "انا كجزايري لا ترهبني هذه الاعمال الجبانة ولن ألغي عطلتي مع احبابي في تونس الشقيقة". وكتب آخر "زكارة في لي يكرهو تونس أخوكم من الجزائر.. بعد رمضان نروح لسوسة مع لحباب نتسيح ..تحيا تونس".

أما آخر فقال "والله أنا كجزائري أتضامن مع الإخوة التونسيين في هذه المأساة والمعناة التي يعيشونها لأنهم اخوة مسالمين ويحبون العيش فى كرامة وأمان ولكن الأعمال الارهابية لا تعنى ان السياحة سوف تنقص فى تونس الخضراء وبعد رمضان سوف نزور بلادنا الثانية والحبيبة تونس الخضرا والخوف فقط من الله والإرهاب لا ينقص من عزيمتنا في زيارة تونس".

كما كتب آخر "لا تحزني يا تونس من مغادرة السياح الأجانب.. فالجزائريون قادمون بالملايين بعد رمضان". وكتب آخر أيضا "الجزائريين كلهم متضامنون مع الشقيقة الحبيبة تونس ولن تخيفنا هذه الاعمال الجبانة.. تحيا تونس وليس أروع من السياحة في تونس الخضراء".

وأضاف معلق آخر يدعى عنتر صالحي "ما تخافوش.. غير يكمل رمضان يجو الملايين من خاوتكم الدزيرية وأنا أولهم". وكتب جزائري آخر تعليقا يحمل تحديا كبيرا جاء فيه "زحف 40 مليون جزائري بعد رمضان نحو الجارة تونس.. نحن سياح في وقت الفرح وفي وقت شدة رانا خاوتكم وبلادكم هي بلادنا وبلادنا هي بلادكم.. يد وحدة في وجه الدواعش الجبناء".

 
التأمين الاقتصادي ..دوره حاسم ايضا
ما ينفعش يبقي دوله كامله اقتصادها قائم بنسبه مهوله علي عامل واحد
وغالبا هذا العامل متقلب
البترول ..او السياحه
اى حدث ولو بسيط يجعل الدوله تتزلزل
وفى نفس الوقت تعطي من يريد ايذاءك الكود الفعال لتدميرك لان العمود الفقري للدوله مكشوف ومعروف
تنويع قوه الدوله مهم عشان خياراتنا تكون متعدده وحتي لا نكون فى موقف لا نحسد عليه


حفظ الله بلادنا من كل شر
 
وهده فرصة لادعوا ان يتضامن الاخوة العرب مع تونس وتكون وجهتهم السياحية بما فيه اعضاء المنتدى .باسم التضامن العربي .
 
الجزائر تنشر حوالي 12 ألف جندي بين 5 ولايات

قالت تقارير اعلامية، أن الجيش الجزائري نشر ما بين 7 آلاف و12 ألف عنصر من مختلف فصائل القوات المشتركة بين ولايتي تبسة ووادي سوف، وتمتد شمالاً إلى ولاية سوق أهراس وفي اتجاه ولايتي الطارف وعنابة.

وحسب المصدر فإنّ الحدود الشرقية للجزائر تعززت بتفعيل أكثر من 60 برج مراقبة مدعمة بكاميرات حرارية متطورة تغطي كل منها مسافة 3.5 كيلومتر لمراقبة التحركات المشبوهة لمافيا التهريب والإرهاب، وأن هذه القوات وضعت على أهبة الاستعداد التام للتصدي لأي طارئ أو أي محاولة لخرق الحدود من طرف العناصر الارهابية كالتي تبنت العملية الاجرامية الأخيرة بمدينة سوسة التونسية.

وتساعد الجزائر القوات التونسية المقدرة بـ5 آلاف جندي، والمتواجدة بالحدود التونسية الليبية، على مواجهة خطر تسلل الإرهابيين المنتمين إلى التنظيمات الإرهابية النشطة بليبيا والتي قد تنتهز فرصة شهر رمضان للتسلل إلى داخل التراب التونسي.

وكان التنسيق الأمني المشترك بين البلدين أثمر في عديد المناسبات القيام بعمليات نوعية تمثلت في القضاء على عناصر إرهابية تنشط على الحدود بين البلدين، أخرها القضاء على 11 عنصرا من المجموعة الإرهابية المتحصنة بجبل الطوايل بمعتمدية قبلاط من ولاية باجة القريبة على مستوى الحدود مع الجزائر، فيما سلّم عنصر آخر نفسه، فضلا عن العثور على أسلحة وكميات من مادة »الأمونيتر« التي تستعمل في صنع المتفجرات.

وأكدت تقارير إعلامية تونسية بأن الجيش الجزائري الذي قام بمساعدة نظيره التونسي، كان له الدور الأساسي في النجاح الذي تحقق مؤخرا على حساب الجماعات المسلحة، مشيرة الى الخبرة الطويلة للجيش الجزائري في مجال مكافحة الإرهاب ساهم في التحكم في الوضع على الحدود الشرقية للبلاد.

 


لا خوف على تونس هذا الشعب العظيم الذي مازال يعطي و سيعطي دروسا لنا جميعا
تونس إختارت الطريق الصعب و ستتحمل هذه الضربة رغم خطورتها لأن لها رجالات وطنيين يحبون بلدهم و هم كما قال الحسن الثاني رحمه الله تونس لن تكون أبدا دولة غير مستقرة لأن لها شعب أصيل يمكن زعزعت نظام لكن مستحيل زعزعت شعب ...
 
عودة
أعلى