تصاعد في حدة الأزمة بين روسيا والغرب.. إلى أين؟

مباشر

1013572289.jpg

وسائل إعلام أمريكية: البنتاغرام يتعطش للحرب

16:17 05.07.2015(محدثة 16:19 05.07.2015) انسخ الرابط
191634
أعلنت الصحيفة الأمريكية "كاونتر بونتش" أن البنتاغون يسعى لتحقيق مصالحه من خلال الحرب.
ووفقا للصحفي الأمريكي، مايك أونتي، فإن الاستراتيجية العسكرية الأمريكية الجديدة، التي بدأت يوم الأربعاء، هي دليل على كيفية حكم العالم من خلال العنف. وتحاول وزارة الدفاع الأمريكية حماية الأمن القومي بالعدوان فقط.

وأشار أونتي إلى أن الولايات المتحدة تسعى لحماية "مصالح الأمن القومي" بالسياسة العدوانية مع البلدان ذات الموارد الطبيعية الهائلة.

وقال: " الحرب، ثم الحرب، ثم الحرب، هذا هو مستقبل وزارة الدفاع الأمريكية".

وتعتقد الولايات المتحدة أن الدول، التي تشكل تهديدا حقيقيا لها هي روسيا وإيران والصين وكوريا الشمالية، بالرغم من أنه لايوجد أي صراع عسكري مباشر بينها وبين هذه الدول.

ويضيف الصحفي إلى أن: " أيا من من هذه الدول لا تسعى إلى النزاع مع الولايات المتحدة، ولكن الولايات المتحدة تريد أن تتقاتل مع هذه الدول".

ويخلص: "الجميع يعلم أن الولايات المتحدة تقوم بكل ماتريد، والاستراتيجية العسكرية الجديدة تؤكد هذه الحقيقة المحزنة".

ويذكر أن الاستراتيجية العسكرية القومية الجديدة التي نشرها البنتاغون أشارت إلى أربع دول، من بينها الصين، بأنها «تهدد المصالح الأمنية» للولايات المتحدة. وجاء في الوثيقة، وهي من 20 صفحة، ونشرت بإذن من رئيس أركان الجيوش الأمريكية الجنرال مارتن ديمبسي: ندعم صعود الصين ونشجعها على أن تصبح شريكا في الأمن العالمي.

ولكن مطالبها في كامل بحر الصين الجنوبي تقريبا لا تتطابق مع القانون الدولي، بحسب الوثيقة. وأوضحت أن بناءها العدائي لجزر اصطناعية في المنطقة اتاح لها نشر قوات عسكرية وسط الطرق البحرية الدولية المهمة

والدول الثلاث الأخرى التي أشارت إليها الوثيقة بأنها تسعى إلى تهديد المظاهر الرئيسية للنظام الدولي.



:إقرأ المزيد
 
مباشر

1013719469.jpg

القوات الأوكرانية تستخدم أسلحة كيميائية

17:47 05.07.2015انسخ الرابط
34703
صرح النائب الأول لوزير دفاع جمهورية"دونيتسك الشعبية"، سيرغي شامبرين، أن القوات الأوكرانية استخدمت "قنابل كيميائية" في قصفها لقرية سيميونوفكا في منطقة دونباس.
وقال شامبرين، إنه بعد القصف بهذه الأسلحة يتم نقل الناس إلى المستشفى وهم بحالة تسمم.

وفي وقت سابق اتهمت قوات الدفاع الذاتي في "جمهورية دونيتسك الشعبية،"مرارا القوات الأوكرانية باستخدام القنابل الفسفورية.

وصرح وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف، أن موسكو قلقة بشأن تقارير، عن استخدام القوات المسلحة الأوكرانية القنابل الحارقة.

وبدأت السلطات الأوكرانية في نيسان/أبريل من العام الماضي، عملية عسكرية في دونباس، ضد الرافضين للانقلاب من سكان المنطقة. ووفقا لأحدث بيانات الأمم المتحدة، بلغ عدد ضحايا النزاع أكثر من 6500 شخص.



:إقرأ المزيد
 
الخارجية الصينية: العلاقات مع روسيا أنموذج جديد للدولتين العظيمتين
تاريخ النشر:06.07.2015 | 06:50 GMT |

آخر تحديث:06.07.2015 | 07:12 GMT |

2182.2K
559a119cc46188161f8b45ab.jpg
Reuters الرئيس الروسي فلاديمير بوتين والزعيم الصيني شي جين بينغ

أعلن نائب وزيرالخارجية الصيني وجود علاقات ودية تجمع الزعيم الصيني شي جين بينغ بالرئيس الروسي فلاديمير بوتين وأنهما سيبحثان خلال قمتي منظمة "شنغهاي" و"بريكس" التعاون الاقتصادي.

وقال تشين غوبين في مؤتمر صحفي الاثنين 6 يوليو/تموز خصص لمشاركة الزعيم الصيني في القمتين: "بالطبع سيبحثان العلاقات الثنائية.. وسيبحثان مسائل التعاون الاقتصادي بين بلدينا، والمشاريع الخاصة.. وسيتبادلان وجهات النظر المتعلقة بالمسائل الدولية والإقليمية المهمة".

وأكد أن "الزعيمين ( الصيني والروسي) تجمعهما علاقات مهنية ممتازة وصداقة شخصية تنتجان مستوى عاليا وتعاونا ثنائيا نوعيا".

كما أشار في نفس الوقت إلى أن العلاقات بين روسيا والصين لا تعتبر تحالفا وغير موجهة لدول بعينها، بل تمثل "أنموذجا جديدا للعلاقات بين الدولتين العظميين" مضيفا أن "العلاقات بين روسيا والصين العضوين الدائمين في مجلس الأمن الدولي تقوم بدور مهم في دعم السلم والاستقرار في العالم".

وتعقد القمتان بين يومي الـ8 والـ10 من يوليو/تموز الجاري في عاصمة جمهورية "باشكورتستان"، وتترأس روسيا القمتين لهذا العام.

وكان الرئيس الروسي قد أعلن في منتصف يونيو/حزيران الماضي عن عزمه لقاء نظيره الصيني في "أوفا" وعن زيارته بكين في سبتمبر/أيلول القادم.

المصدر: "نوفوستي"
 
"شنغهاي" و"بريكس" في مواجهة القطبية الأمريكية والحفاظ على الأمن الدولي
تاريخ النشر:06.07.2015 | 12:03 GMT |

15267
559a6e7dc46188d34a8b45cb.jpg
RIA NOVOSTI ALEXEY DANICHEV مدينة أوفا تستعد لاستضافة قمتي "شنغهاي" و"بريكس"

تشهد مدينة أوفا، عاصمة جمهورية بشكيريا الروسية، قمتين في غاية الأهمية على خلفية التحولات الجيوسياسية والأمنية في العالم.

في الفترة من الـ8 إلى الـ10 يوليو/ تموز الحالي يجتمع قادة وزعماء دول منظمة شنغهاي للتعاون (روسيا والصين وكازاخستان وقرغيزستان وطاجكستان وأوزبكستان، وتتمتع كل من منغوليا والهند وإيران وباكستان وأفغانستان بصفة مراقب فيها، كما تتمتع بيلاروس وسريلانكا وتركيا بصفة "شريك في الحوار")، وكذلك قادة مجموعة بريكس (روسيا والصين والهند والبرازيل وجنوب إفريقيا) لمناقشة جميع القضايا الدولية والإقليمية، والعلاقات الثنائية بين كل من المنظمتين والدول والهيئات الأخرى المشابهة.

وإذا كانت المحاور السابقة تشكل الخطوط العريضة لأجندة القمتين، فالتفاصيل المهمة تتعلق ببنية منظمة شنغهاي وآفاق مستقبلها وفاعليتها الإقليمية والدولية، إذ تتأكد الأنباء تدريجيا بشأن قبول عضوية كل من الهند وباكستان في تلك المنظمة.

وقد أعلن نائب وزير الخارجية الصيني تشنغ قوبنغ أن باكستان والهند ستبدآن بعملية الانضمام لمنظمة شنغهاي للتعاون في القمة التي ستجري في روسيا يومي الـ9 والـ10 من يوليو/تموز الحالي، وذلك في أول توسع للمنظمة الدولية منذ تأسيسها في عام 2001.

وقال تشنغ قوبنغ إنه مع تزايد تأثير نمو منظمة شنغهاي للتعاون يهتم عدد كبير من الدول في المنطقة بمسألة الانضمام إلى المنظمة، مؤكدا أن انضمام الهند وباكستان لها سيساهم بدور مهم في نمو "شنغهاي للتعاون" وبدور بناء في العمل على تحسين علاقاتهما الثنائية.
من جهة أخرى أكد نائب وزير الخارجية الصيني أهمية تعاون دول المنظمة من أجل التصدي للمخاطر الإرهابية. وتولي الصين اهتماما خاصا لهذا وسيكون لها تعاون أمني مع الدول المعنية.

تسلمت روسيا اعتبارا من الأربعاء 1 أبريل/نيسان 2015 ولمدة عام كامل رئاسة مجموعة "بريكس" للاقتصادات الناشئة التي تضم إلى جانبها، البرازيل والهند والصين وجنوب أفريقيا. وأكدت وزارة الخارجية الروسية أن الأهداف الرئيسية لروسيا في إطار رئاستها لـ"بريكس" هي إطلاق عمل بنك "بريكس" للتنمية التابع للمجموعة، وصندوق الاحتياطيات النقدية. وقال مسؤول في وزارة الخارجية الروسية إن بعض الشركاء في الغرب بدأوا بالفعل بجس النبض للانضمام إلى بنك "بريكس" للتنمية، الذي يعد أول مؤسسة دولية يتم إنشاؤها من دون مشاركة دول غربية.

من جهة أخرى نشر موقع رئاسة روسيا لمجموعة "بريكس" كلمة الرئيس الروسي فلاديمير بوتين التي قال فيها إن رئاسة روسيا للمجموعة تأتي في ظل مناسبات مهمة. وشدد على أن المجموعة تدعو إلى ضرورة حل الأزمات الدولية عبر الطرق السياسية ومن خلال الحوار، وعدم التدخل في الشؤون الداخلية للدول ذات السيادة. وأشار بوتين إلى أن روسيا ستضع على رأس أولوياتها تنشيط المجموعة في حل القضايا الدولية وبناء الهندسة الأمنية والاستقرار في العالم. كما ستولي موسكو اهتماما خاصا للمجال المالي، بإنشاء بنك التنمية برأسمال 100 مليار دولار، إضافة إلى احتياطيات نقدية تصل قيمتها إلى 100 مليار دولار أخرى. واعتبر بوتين أن مجموعة "بريكس" تمثل شكلا من أشكال تعدد القطبية في العالم، مشيرا إلى ضرورة تفعيل دورها للحفاظ على الأمن والاستقرار العالميين.

يذكر أن قادة دول مجموعة "بريكس" كانوا قد وقعوا خلال القمة السادسة للمجموعة في مدينة فورتاليزا البرازيلية في 15 يوليو/تموز 2014، على وثيقة لتأسيس بنك للتنمية برأسمال قدره 100 مليار دولار، وسيقوم بنك التنمية الجديد بتقديم التمويل لمشروعات البنية التحتية لدول مجموعة "بريكس". وسيقع المقر الرئيسي للبنك في شنغهاي الصينية، كما اتفقوا على إنشاء صندوق احتياطي مشترك للعملات بحجم 100 مليار دولار، وبإدارة مستقلة، تلجأ الدول الأعضاء للاستعانة به وقت الأزمات والطوارئ، ومن الممكن أن يتطور لاحقا ليصبح موازيا لصندوق النقد الدولي.

كما يذكر أيضا أن المساحة الإجمالية لدول مجموعة "بريكس" تبلغ 26% من مساحة اليابسة على الكرة الأرضية، وعدد السكان الإجمالي في دول "بريكس" يبلغ 42% من عدد سكان الأرض الإجمالي، وفي عام 2013 بلغت حصة "بريكس" من حجم التبادل التجاري العالمي 16.1%، في النفقات العسكرية - 10.8%، إنتاج مصادر الطاقة 40.2% من الإنتاج العالمي.

وكان وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف قد أكد في مطلع العام الحالي أن روسيا ستستغل فترة رئاستها لمنظمة شنغهاي للتعاون ومجموعة "بريكس" في عام 2015 لمنح نشاط هذين الإطارين نبضا جديدا. وقال لافروف في 21 يناير/كانون الثاني الماضي إن روسيا عملت بنجاح في العام الماضي في مختلف المحافل متعددة الأطراف، بما في ذلك مجموعة "بريكس" ومنظمة شنغهاي للتعاون ومجموعة العشرين. وشدد على أهمية الاتفاقات في المجال الاقتصادي في إطار مجموعة "بريكس"، قائلا إنها استراتيجية الشراكة الاقتصادية وخارطة الطريق للتعاون الاستثماري.

من جهة أخرى تدرس مجموعة "بريكس" إمكانية تأسيس وكالة تصنيف ائتماني مستقلة داخل المجموعة لتقييم الاقتصادات بشكل مستقل وموضوعي بعيدا عن التسييس. وقال السفير البرازيلي في روسيا أنطونيو غويريرو إن الحديث عن نتائج عمل فريق الاتصال سابق لأوانه، لأن أي حل أو قرار يتوجب دراسته بعناية. وأشار إلى أن مجموعة الاتصال ستدرس مدى قابلية إجراءات وكالات التصنيف الائتماني الحالية للتطبيق على جميع الاقتصادات، وإذا كانت هذه الإجراءات تأخذ بعين الاعتبار جميع العوامل المرتبطة بالاقتصادات، مضيفا أنه قد تقتضي الحاجة إيجاد مؤشرات بديلة ونهجا أوسع لتقييم الاقتصادات بشكل صحيح. كما يعتقد غويريرو أن الوكالة الجديدة في حال تأسيسها لن تقوم بمواجهة المؤسسات المالية أو الوكالات الحالية، مؤكدا وجود طلب على خدمات وكالات التصنيف الائتماني.

وتظهر الحاجة إلى وجود وكالات تصنيف ائتماني مستقلة بعيدة عن السياسة بعد قيام وكالات التصنيف الأمريكية بخفض تصنيف روسيا الائتماني، حيث وصف رئيس الوزراء الروسي دميتري مدفيديف قرار خفض تصنيف روسيا الائتماني من قبل وكالة التصنيف الأمريكية "ستاندرد أند بورز"، بالأداة السياسية المفضوحة.

وفي سياق آخر يمكن أن تقترح روسيا على كل من الهند والصين، بصفتهما بلدين عضوين في مجموعة "بريكس"، إنشاء محطة فضائية مدارية مشتركة. ومن المتوقع أن يعرض هذا الاقتراح في قمة مجموعة "بريكس" الحالية.

يذكر أن الحديث حول إنشاء محطة فضائية روسية مستقلة بدأ في النصف الثاني من عام 2014. ويتوقع أن تعتمد تلك المحطة على الوحدات الروسية المستخدمة حاليا في المحطة الفضائية الدولية. وتقول التقارير إنه من المستحسن دراسة إمكانية تحقيق المشروع الفضائي الدولي في إطار استراتيجية التحالف التكنولوجي للمجموعة. وأن موسكو تأخذ بعين الاعتبار التقدم الذي حققته كل من الهند والصين في تطوير الرحلات الفضائية المأهولة. وكان مجلس الخبراء الروسي قد أعد اقتراحات تخص مشروع تصنيع صاروخ عامل بالميثان وطائرة فضائية.

وعلى الصعيد السياسي، يرى الخبراء أن روسيا والصين ومجموعة "بريكس" تمارس دورا فعالا في مواجهة الهجمة الأمريكية الغربية علي مناطق نفوذ دول المجموعة، وعلى كل من روسيا والصين وفنزويلا، حيث شهدت الأخيرة محاولة فاشلة لاغتيال الرئيس الفنزويلي نيكولاس مادورو.

وفيما يتعلق بمنظمة شنغهاي فقد أعلنت وزارة الخارجية الروسية أن إحدى المهام الرئيسية خلال رئاسة روسيا للمنظمة خلال العام الحالي تتمثل في "تدشين عملية توسيع المنظمة". وقال إيغور مورغولوف نائب وزير الخارجية الروسي في المنتدى العاشر لمنظمة شنغهاي للتعاون في مدينة خانتي مانسييسك الروسية في 11 مارس/ آذار الماضي، إن توسيع المنظمة سيسمح بانتقالها إلى مستوى جديد للتعاون. وأوضح أن الهدف الأساسي لرئاسة روسيا يتمثل في رفع فعالية منظمة شنغهاي للتعاون باعتبارها أحد المحافل الرئيسية للتعاون متعدد الجوانب بين دول المنطقة في مجالات الأمن وتطوير التعاون الاقتصادي والعلاقات الإنسانية. وتهدف موسكو إلى مواصلة تعميق التعاون في مكافحة الإرهاب والانفصالية والتطرف وتهريب المخدرات والجريمة المنظمة العابرة للحدود.

إن موسكو تدعو إلى توسيع التعاون بين دول "شنغهاي" في مجال مكافحة الإرهاب والتطرف والانفصالية. وتدعو إلى زيادة مساهمة المنظمة في تطوير التعاون الدولي في مكافحة الإرهاب برعاية الأمم المتحدة. وربما النقطة الأخيرة بالذات لا تروق للأطراف الغربية التي تريد الاستئثار بكل شيء بصرف النظر عن مصالح الدول الأخرى أو الأضرار التي تلحق بهذه الدولة أو تلك. بل ومنع قوى كبرى قادرة على الإسهام بقسط كبير في الحفاظ على الأمن الدولي والإقليمي. غير أن الأهم في هاتين القمتين أنهما تواصلان التأكيد على ضرورة توازن العالم، وتحذران من مخاطر القطبية الأحادية، وإحكام قبضة الولايات المتحدة والناتو على مقدرات الدول ومستقبل المجتمع الدولي.

أشرف الصباغ
 
مجموعة الاتصال الخاصة بأوكرانيا تبحث سبل سحب المدافع والدبابات من منطقة النزاع
تاريخ النشر:06.07.2015 | 09:21 GMT |

آخر تحديث:06.07.2015 | 12:02 GMT |

12439
559a6e58c46188b0468b45d3.jpg
RIA NOVOSTI دبابة تابعة لقوات الدفاع الشعبي في شرق أوكرانيا

تبحث لجنة المسائل الأمنية التابعة لمجموعة الاتصال الخاصة بأوكرانيا سحب المدافع والدبابات من منطقة النزاع، في خطوة ترمي إلى منع تصعيد الوضع الميداني في شرق البلاد مجددا.

وتجدر الإشارة إلى أن لجنة المسائل الأمنية تشكلت مؤخرا إضافة إلى 3 لجان فرعية أخرى، بغية تسريع عملية تطبيق اتفاقات مينسك السلمية، إذ تتولى كل لجنة جانبا معينا من المسائل العملية لتنفيذ الاتفاقات.

وقال دينيس بوشيلين وفلاديسلاف ديينيغو مفاوضا جمهوريتي دونيتسك ولوغانسك الشعبيتين المعلنتين من جانب واحد إن المشاركين في عمل لجنة المسائل الأمنية يبحثون كيفية سحب 3 أصناف من الأسلحة التي تقل عيارها عن 100 ملم من خط التماس، وهي مدافع الهاون والدبابات والمدافع المضادة للدبابات.

وأوضح ديينيغو في مقابلة مع وكالة "تاس" أن الاتفاق سيحدد المسافة التي يجب أن يتم سحب الأسلحة إليها، مضيفا أن الدبابات يجب أن تنسحب إلى مسافة 15 كم على الأقل من خط التماس.

ولم يستبعد بوشيلين وديينيغو أن يستكمل المشاركون في اللجنة مناقشاتهم بشأن الجوانب الفنية للاتفاق خلال الاجتماع المرتقب لمجموعة الاتصال في العاصمة البيلاروسية مينسك الـ7 من يوليو/تموز.

وكان ألكسندر هوغ نائب رئيس بعثة المراقبين التابعة لمنظمة الأمن والتعاون الأوروبي العاملة في أراضي أوكرانيا قد توقع التوقيع على الاتفاق الخاص بسحب الأسلحة يوم الثلاثاء الـ7 من يوليو/تموز.

لوغانسك الشعبية.. الأول من نوفمبر المقبل موعد لإجراء انتخابات محلية

أعلن إيغور بلوتنيتسكي رئيس "جمهورية لوغانسك الشعبية" عن تحديد 1 نوفمبر/تشرين الثاني المقبل موعدا لإجراء انتخابات محلية في هذه الجمهورية المعلنة من جانب واحد في شرق أوكرانيا.

559a4524c4618876188b45de.jpg
RIA NOVOSTI Valeriy Melnikov إيغور بلوتنيتسكي..
ونقل مركز لوغانسك الإعلامي يوم الاثنين 6 يوليو/تموز عن بلوتنيتسكي قوله: "أحدد الأول نوفمبر عام 2015 موعدا لإجراء انتخابات رؤساء مدن ومناطق جمهورية لوغانسك الشعبية".

وأوعز بلوتنيتسكي إلى الجهات المعنية ببدء عملية تحضير الانتخابات وفقا لقوانين "لوغانسك الشعبية".

وكان ألكسندر زاخارتشينكو رئيس "جمهورية دونيتسك الشعبية" المعلنة من جانب واحد في شرق أوكرانيا، قد أعلن الأسبوع الماضي أن سلطات "الجمهورية" فرضت النظام الخاص للحكم الذاتي في أراضيها، وحدد يوم الـ18 من أكتوبر/تشرين الأول القادم موعدا للانتخابات المحلية.

وأشار زاخارتشينكو إلى أن الخطوات الأحادية الأخيرة التي اتخذتها الحكومة الأوكرانية في سياق تعديل الدستور دون تنسيق مع دونيتسك ولوغانسك، تدل على خروج كييف من عملية مينسك السلمية.

كييف ترفض الحوار مع دونيتسك ولوغانسك حول الإصلاح الدستوري

وتأتي تحركات جمهوريتي دونيتسك ولوغانسك المذكورة بعد توجه كييف لإجراء إصلاح دستوري في البلاد بشكل أحادي، إذ قدم الرئيس بيترو بوروشينكو يوم الخميس الماضي مشروعا للتعديلات على الدستور في البرلمان، وذلك دون إجراء أية مشاورات مع الجمهوريتين المعلنتين من جانب واحد، وأعلن بوروشينكو أن أوكرانيا بعد الإصلاح الدستوري ستبقى دولة مركزية، نافيا أن تنص التعديلات المطروحة على منح دونيتسك ولوغانسك وضعا خاصا (وهو ما تنص عليه اتفاقات مينسك السلمية الموقعة في الـ12 من فبراير/شباط الماضي).

وفي هذا الخصوص أكد دينيس بوشيلين مفاوض جمهورية دوينستك في مفاوضات مينسك، أن الجمهوريتين المعلنتين من جانب واحد قدمتا اقتراحاتهما بشأن تعديل الدستور إلى كييف ومنظمة الأمن والتعاون الأوروبي.

وتابع أن منطقة دونباس مازالت تنتظر أن تصدر كييف قانونا يسمح لها بإجراء الانتخابات المحلية، مضيفا أن دونيتسك ولوغانسك قد بعثتا باقتراحاتهما بهذا الشأن إلى رئيس البرلمان الأوكراني وإلى مبعوثي منظمة الأمن والتعاون السابق والحالي.

يذكر أن كييف سبق أن ادعت بأنها لم تتسلم أية مقترحات من دونيتسك ولوغانسك بشأن الإصلاح الدستوري.

جمهورية دونيتسك: الجيش الأوكراني انتهك الهدنة 30 مرة خلال الـ24 الساعة الماضية

هذا وأعلنت وزارة الدفاع في جمهورية دونيتسك الشعبية أن الجيش الأوكراني انتهك نظام وقف إطلاق النار في منطقة النزاع، وشمل الانتهاك استخدام الأسلحة الثقيلة، 30 مرة خلال الـ24 الماضية.

واستهدف قصف الجيش الأوكراني مدينة دونيتسك (منطقة كييفسكي والمطار) ومدينتي غورلوفكا ودوكوتشايفسك بالإضافة إلى عدد من البلدات في أراضي جمهورية دوينيتسك.

تجدر الإشارة إلى أن وقف إطلاق النار في دونباس دخل حيز التنفيذ رسميا بدءا من الـ15 من فبراير/شباط الماضي، أي بعد مرور 3 أيام على توقيع اتفاقات مينسك السلمية.

المصدر: وكالات
 
مدمرة "بورتر" الأمريكية تدخل حوض البحر الأسود
تاريخ النشر:06.07.2015 | 07:30 GMT |

1342K
559a2b76c4618801178b45cb.jpg
Reuters مدمرة "بورتر" الأمريكية.. صورة أرشيفية

أفاد الأسطول الحربي الروسي بأن مدمرة "بورتر" الأمريكية المزودة بالصواريخ الموجهة دخلت حوض البحر الأسود لتعزز مجموعة السفن الحربية التابعة لحلف شمال الأطلسي.

وقال مصدر في الأسطول الحربي الروسي يوم الاثنين 6 يوليو/تموز، "عبرت مدمرة "بورتر" المزودة بالصواريخ الموجهة منطقة مضيقي البوسفور والدردنيل ودخلت البحر الأسود".

وأشار المصدر إلى أن فرقاطة "فرانسيشكو دي آلميدا" البرتغالية وفرقاطة "ترومب" الهولندية وكاسحة الألغام "تاخو" الإسبانية دخلت البحر الأسود في الأيام السابقة، بينما غادرت سفينة الاستطلاع الحربية الفرنسية "Dupuy De Lom"حوض البحر يوم الأحد.

وذكّر المصدر بأن سفينتي الإنزال الكبيرتين الروسيتين "ألكسندر أوتراكوفسكي" و"كورولوف" عادتا في الـ3 من يوليو/تموز إلى البحر الأسود بعد أن كانتا ضمن مجموعة سفن الأسطول الروسي في البحر الأبيض المتوسط.

يذكر أن سفنا تابعة للولايات المتحدة ودول الناتو تتواجد باستمرار في حوض البحر الأسود بعد اندلاع الأزمة في مناطق شرق أوكرانيا.

المصدر: "إنترفاكس"
 
سفن روسية تطلق صواريخ مجنحة في إطار مناورات تجري في المحيط الهادئ
تاريخ النشر:06.07.2015 | 09:14 GMT |

193.1K
559a3e11c461889c168b45e9.jpg

RIA NOVOSTI الطراد الصاروخي "فارياغ"

في إطار مناورات تجري في المحيط الهادئ منذ أواخر يونيو/حزيران الماضي تقوم مجموعة سفن حربية روسية بعمليات إطلاق صواريخ مجنحة والتصدي لهجمات جوية مفترضة.

وأوضحت الدائرة الصحفية التابعة لأسطول المحيط الهادئ الروسي الاثنين 6 يوليو/تموز أن مجموعة من السفن المرابطة في شبه جزيرة كامتشاتكا وإقليم بريموريه في الشرق الأقصى الروسي ستنخرط في نوع من "المبارزة" إذ ستقوم 3 سفن صاروخية صغيرة وهي سفن "موروز" و"إينيه" و"سميرتش" بإطلاق صواريخ "مالاخيت" المجنحة، من أجل محاكاة هجوم جوي مكثف وأهداف تحلق على ارتفاعات منخفضة وبسرعة عالية، فيما سيتعين على مجموعة سفن يقودها الطراد الصاروخي "فارياغ"، التصدي للهجوم الجوي المفترض بوسائل الدفاع الجوي.

تجدر الإشارة إلى أن عمليات إطلاق الصواريخ تنفذ في إطار مناورات مفاجئة يشارك فيها السلاح الجوي بطائرات وتشمل مقاتلات "ميغ-31".

وكانت سفن "موروز" و"إينيه" و"سميرتش" التابعة لمجموعة السفن المرابطة في شبه جزيرة كامتشاتكا قد أبحرت يوم الـ22 يونيو/حزيران من الميناء الذي ترسو فيه، بعد أن تلقت إشعارا مفاجئا، وتوجهت إلى منطقة محددة في عرض البحر، حيث انتشرت وبدأت المناوبة في الدفاع الجوي.

أما مجموعة السفن المرابطة في بريموريه والتي يقودها الطراد "فارياغ"، فانضمت إلى المناورات في وقت لاحق.

المصدر: وكالات
 
مباشر

1014857608.jpg

بوتين يعبر عن تأييده لشعب اليونان

14:11 06.07.2015(محدثة 14:12 06.07.2015) انسخ الرابط
15000
بحث الرئيس الروسي فلاديمير بوتين مع رئيس الوزراء اليوناني أليكسيس تسيبراس نتائج الاستفتاء اليوناني.
جرى اتصال هاتفي، اليوم الاثنين، بين الرئيس الروسي فلاديمير بوتين ورئيس الوزراء اليوناني أليكسيس تسيبراس.

وأعلن جهاز الإعلام التابع للرئاسة الروسية أن الاتصال الهاتفي الذي تلقاه الرئيس بوتين من رئيس الوزراء اليوناني تناول نتائج الاستفتاء اليوناني على شروط المقرضين الدوليين لتقديم المساعدة المالية إلى اليونان، إلى جانب مواصلة تطوير التعاون الروسي اليوناني.

وعبر الرئيس بوتين عن تأييده لشعب اليونان وجهوده لتذليل الصعاب التي تواجه اليونان.



:إقرأ المزيد
 
مباشر

1014765710.jpg

وزارة الخارجية: روسيا قد تشن ضربة نووية ردا على العدوان المسلح

16:30 04.07.2015(محدثة 16:31 04.07.2015) انسخ الرابط
7600152
ذكرت وزارة الخارجية الروسية الحالات، التي يمكن لروسيا استخدام الأسلحة النووية فيها.
وأعلن مدير ادارة منع انتشار والحد من التسليح في وزارة الخارجية الروسية، ميخائيل أوليانوف لوكالة "انترفاكس"، أنه بحسب العقيدة، يمكن للاتحاد الروسي استخدام الأسلحة النووية في حاليتن: في حالة استخدام الأسلحة النووية أو أسلحة الدمار الشامل ضدها أو ضد أحد من حلفائها، وفي حالة العدوان ضدها باستخدام الأسلحة التقليدية أي عندما يكون هناك تهديدا لوجود الدولة الروسية.

وقد اعتمدت روسيا عقيدة عسكرية جديدة في نهاية عام 2014، البند الأول في قائمة المخاطر هو توسيع حلف شمال الأطلسي، وتنص الوثيقة أيضا على أن روسيا لديها الحق في الدفاع عن مواطنيها في جميع أنحاء العالم، واعتبر الغرب أن اعتماد مثل هذه العقيدة هو تعزيز للقوى النووية.

وقال أوليانوف: " إن هذه العقيدة جاءت في محلها، وهي لا تشكل تهديدا على العالم الخارجي، فهي ليست إلا تحذير للدول، التي قد تشن عدوان ضد روسيا".

ويذكر أن بوتين أوضح في أواخر يونيو/حزيران، أن روسيا تزيد من قوتها العسكرية من أجل رعاية المواطنين، وشدد على أنه لا يوجد خطط عدوانية للبلاد.



:إقرأ المزيد
 
وزارة الدفاع الروسية: اختبار واشنطن قنبلة ذرية عمل استفزازي
تاريخ النشر:13.07.2015 | 14:51 GMT |

آخر تحديث:13.07.2015 | 21:23 GMT |

16878.6K
55a3d986c46188db128b45e7.jpg
RIA NOVOSTI مقر وزارة الدفاع الروسية

أعلنت وزارة الدفاع الروسية أن اختبار قنبلة ذرية من طراز "B61-12" في الولايات المتحدة يحمل طابعا استفزازيا.

وفي تصريح صحفي قال نائب وزير الدفاع الروسي أناتولي أنطونوف إن تصرفات الجانب الأمريكي في هذا المجال تنافي تصريحات واشنطن عن سعيها إلى جعل العالم منزوعا من السلاح النووي، بل وتدل على نية الولايات المتحدة الحفاظ على نشر وسائل ذرية في أوروبا تكون قادرة على بلوغ الأراضي الروسية، وضمان الفعالية الأقصى لهذه الوسائل.

وأضاف نائب الوزير أن الولايات المتحدة تستخدم "التهديد الروسي" المزعوم والمصطنع كستار لزيادة قدرات الناتو العسكرية ونشاطاته بالقرب من حدود روسيا الغربية، بل وتقوم بتحديث ترسانة واشنطن النووية.

55a3d914c46188db128b45e4.jpg
قنبلة B61-12
وبحسب المسؤول، فإن وزارة الدفاع الروسية أولت اهتماما لقيام الولايات المتحدة باختبار هذه القنبلة من دون عبوة نووية، والذي أجري في 1 يوليو/تموز الحالي في موقع تونوبا بويلامة نيفادا جنوب غرب البلاد.

55a3e2f0c46188af128b4601.JPG
موقع تونوبا
وذكر أنطونوف أن قنبلة من هذا النوع مزدوجة الوظيفة، يمكن أن تعتبر عنصرا من الأسلحة الاستراتيجية الهجومية لدى نقلها على متن قاذفات ثقيلة من ناحية، وسلاحا نوويا غير استراتيجي لدى نقلها بوسائل الطيران التكتيكي من ناحية أخرى.

55a3e36ac46188bc118b45eb.JPG
عملية إلقاء القنبلة على موقع تونوبا
وأشار أنطونوف إلى أن من خصوصيات الاختبار أن القنبلة ألقيت من على متن طائرة "F-15E" المقاتلة القاذفة، الأمر الذي يبعث على افتراض أنه أجري بهدف التأكد من إمكانية إلقاء قنابل "B61-12" من طائرات من هذا النوع مرابطة في أوروبا.

55a3da54c46188c9548b45d4.jpg
RIA NOVOSTI طائرة "إف 15" القاذفة المقالة القاذفة
وأكد نائب وزير الدفاع الروسي أن "إجراء الولايات المتحدة مثل هذه الاختبارات لا يمكن اعتباره خطوة من شأنها أن تؤثر إيجابا على الوضع. إن الأعمال غير المسؤولة من هذا القبيل لا تجعل العالم أكثر أمنا وسلاما، فهي ترسل إلى المجتمع الدولي إشارة كاذبة ومقلقة، الأمر الذي في غاية الأهمية عدم نسيانه الآن، مع الأخذ بعين الاعتبار النتائج المثيرة للجدل لمؤتمر مراقبة تنفيذ معاهدة عدم انتشار السلاح النووي الذي جرى في مايو/أيار الماضي".

وتعد قنبلة "B61" الذرية المحمولة جوا أحد أبرز أنواع الأسلحة النووية التابعة للقوات النووية الاستراتيجية للولايات المتحدة منذ عام 1968، أما العدد الإجمالي لكل القنابل من هذا النوع فيبلغ حوالي 3155 قنبلة. وتعتبر "B61" قنبلة ذات قوة متغيرة تتراوح بين 0.3 و170 كيلوطن، وهي من عناصر تسليح معظم الطائرات القتالية في الولايات المتحدة.

وفي مارس/آذار عام 2010 طلبت وزارة الطاقة الأمريكية (التي تتبع لها "الإدارة الوطنية للأمن النووي" المشرفة على تطوير وحماية الترسانة الذرية الأمريكية) مخصصات مالية قدرها نحو ملياري دولار لتحديث قنبلة "B61".

مراسل قناة RT في موسكو:

تعليق نائب عميد كلية العلوم السياسية بجامعة موسكو الدكتور أندريه مانويلو:

المصدر: وكالات
 
مباشر

1013558686.jpg

تدريبات على إطلاق صواريخ "اسكندر ـ م" ستجري في جنوب روسيا نهاية يوليو

16:47 13.07.2015(محدثة 16:56 13.07.2015) انسخ الرابط
11410
أعلن بيان صادر عن المنطقة العسكرية الجنوبية، اليوم الاثنين، أن التشكيلات العسكرية الصاروخية المرابطة في منطقة كوبان، جنوب روسيا، بدأت بالتحضير للقيام بتدريبات على إطلاق صواريخ "اسكندر ـ م" في ميدان "كابوستين يار"، في مقاطعة استراخان، نهاية الشهر الجاري.
وقال البيان "في إطار التدريبات، فإن الجهوزية القتالية سترفع إلى أقصى حد في الوحدات، وتتضمن التدريبات القتالية توجيه ضربات إلى العديد من الأهداف الأرضية ومواقع البنى التحتية للعدو الافتراضي على بعد 300 كلم"



:إقرأ المزيد
 
مباشر

1014236010.jpg

روسيا: تعزيز أسطول قاذفات القنابل النووية بطائرات جديدة

09:37 13.07.2015(محدثة 12:17 13.07.2015) انسخ الرابط
93070
تباشر روسيا العمل لتعزيز وتحديث أسطول الطائرات الاستراتيجية التي تستطيع أن تحمل القنابل والصواريخ النووية.
تبدأ روسيا بتعزيز وتحديث أسطول قاذفات القنابل الاستراتيجية. وقد بدأ العمل لاستئناف إنتاج قاذفات القنابل "تو-160".

وكشف يوري بوريسوف، نائب وزير الدفاع، أن المظهر الخارجي للطائرات الجديدة من طراز "تو-160" يظل كما هو بدون تغيير، ولكن لا بد من تغيير إلكترونيات الطيران والأسلحة حتى تفوق الطائرة الجديدة نظيرتها الراهنة 2.5 مرة في الكفاءة القتالية.

وكانت وزارة الدفاع الروسية قد أعلنت نيتها شراء ما لا يقل عن 50 طائرة جديدة من طراز "تو-160".

وفي الوقت نفسه، بدأت ترتيبات إنتاج الطائرة الصهريج الجديدة التي ستزود قاذفات القنابل الاستراتيجية بالوقود في الجو.

وتُتخذ طائرة الركاب العريضة الجسم "إيل-96-400" أساساً لصنع الطائرة الصهريج الجديدة. ويجدر بالذكر أن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين يطير على طائرة من طراز "إيل-96-400".

وتتزود قاذفات القنابل الاستراتيجية الروسية (تو-160 وتو-95إم إس) الآن بالوقود في الجو من طائرات "إيل-78".

ويُتوقع أن تفوق الطائرة الصهريج الجديدة "إيل-96" كفاءةً طائرة "إيل-78" 1.5 مرة. وستستطيع الطائرة المنتظرة أن تحمل 65 طناً من وقود الطائرات إلى مسافة تصل إلى 3500 كيلومتر.

وسيقوم مصنع الطائرات الواقع في مدينة فورونيج — غالب الظن — بصنع الطائرات الصهريج الجديدة من طراز "إيل-96".

وفي هذه الأثناء، بدأ مصنع آخر يقع في مدينة أوليانوفسك العمل لصنع طائرة صهريج جديدة من طراز "إيل-78إم-90أ".



:إقرأ المزيد
 
مباشر

1013671369.jpg

حزب يساري ألماني يعتبر "مقترح الجيش الأوروبي" موجها ضد روسيا.. ومجلس الدوما الروسي يراه استفزازيا

17:36 09.03.2015(محدثة 08:26 10.03.2015) انسخ الرابط
161351
اعتبر حزب اليسار الألماني المعارض أن اقتراح رئيس المفوضية الأوروبية، جان كلود يونكر، بشأن إنشاء جيش أوروبي لإقناع روسيا بأن الاتحاد الأوروبي جاد بشان الدفاع عن قيمه، يعد "فعلاً موجهاً ضد روسيا"، فيما أكد أحد نواب مجلس الدوما الروسي أن مثل هذا المقترح "يلعب دورا استفزازيا".
وقالت المتحدثة باسم حزب اليسار الألماني المعارض، كريستين بوتشولز، اليوم إن اقتراح يونكر موجه، تحديداً، ضد روسيا، مؤكدة أنه يتعين على الاتحاد الأوروبي ألا يعتمد على مفاهيم الجيش والأسلحة، قائلة "كل ما نحتاج إليه تبني سياسة خارجية تستهدف السلام ونزع السلاح".

وفي رد على ما قاله رئيس المفوضية الأوروبية يونكر، قال عضو لجنة الدفاع بمجلس الدوما الروسي، فرانس كلينتسيفيتش، إن "إنشاء جيش أوروبي لا يضمن الأمن، ويمكن أن يلعب دورا استفزازيا."

واستغرب كلينتسيفيتش من فكرة إنشاء جيش أوروبي، معتبرا أنها لا يمكن أن ترد على ذهن أي إنسان، محذرا من العواقب التي قد تنجم عن تبني سياسات غربية ملتهبة في الفترات المقبلة، قائلا إن أسوأ ما في الأمر أن مثل هذه المقترحات تلقى من يدعمها.

وكان رئيس المفوضية الأوروبية، جان كلود يونكر، قد دعا إلى إنشاء جيش أوروبي لإقناع روسيا بأن الاتحاد الأوروبي جاد بمسألة الدفاع عن قيمه، مضيفا أن العمليات العسكرية لروسيا في أوكرانيا جعلت إنشاء جيش أوروبي أكثر إلحاحاً.

وقال رئيس المفوضية الأوروبية إن تشكيل مثل هذا الجيش سيؤدي إلى ترشيد الإنفاق على المعدات العسكرية وتعزيز اندماج الدول الـ28 الأعضاء في الاتحاد الأوروبي.

وأضاف "أن تشكيل جيش كهذا سيساعدنا على وضع سياسة خارجية وأمنية مشتركة"، ولكنه قال إن الجيش الجديد لا ينبغي أن ينتقص من الدور الدفاعي الذي يضطلع به حلف شمال الأطلسي (الناتو).

وفي مقابلة مع صحيفة "دي فيلت" الألمانية، قال يونكر إن حلف شمال الأطلسي (الناتو) ليس كافيا لأن بعض الأعضاء المهمين في الحلف ليسوا من بين أعضاء الاتحاد الأوروبي.

وأضاف "لقد تأثرت صورة أوروبا بشكل كبير جراء التطورات الأخيرة، خاصة في مجال السياسة الخارجية، إذ يبدو أننا لا نؤخذ مأخذ الجد."



:إقرأ المزيد
 
مباشر

1014082468.jpg





خبير: أمريكا ستدفع ثمنا باهظا بسبب معادتها لروسيا

18:50 14.07.2015(محدثة 18:59 14.07.2015) انسخ الرابط
77261
أعلنت صحيفة "أسيا تايمز" أن حلم الولايات المتحدة عن "القرن الأمريكي الجديد" بدأ يتلاشى على خلفية التقارب الإستراتيجي بين روسيا والصين.
كتب الخبيرالسياسي الهندي، ميلكولانغر بهارداكومار في مقالة لصحيفة "أسيا تايمو" أن واشنطن أصبحت أكثر عدوانية تجاه روسيا بسبب التقارب الاستراتيجي بين بكين وموسكو.

ويشير المحلل إلى أن العقيدة العسكرية الأمريكية الجديدة لعام 2015، وصفت روسيا والصين بالقوتين العالميتين، التي يجب على واشنطن أن تحاربهما. وذكرالجنرال دانفورد، الذي كان يتحدث في لجنة الخدمات المسلحة في مجلس الشيوخ، أن روسيا تشكل تهديدا للأمن القومي للولايات المتحدة.

ووفقا للمحلل السياسي، إن قمة منظمة شنغهاي للتعاون، التي انعقدت في أوفا، أكدت على قوة الوفاق بين روسيا والصين. وأن تصريحات بوتين عن توحيد القوات كانت على مستوى عالي.

ويضيف المحلل: "بوتين لم يتحدث علنا عن الولايات المتحدة، ولكن كان واضح للجميع أنه قصد أن واشنطن لايمكنها أن تأمل في التفوق على موسكو أو بكين، إن وقفتا جنبا إلى جنب".

ويعتقد السياسي أن العمق الاستراتيجي للعلاقات بين روسيا والصين في الشؤون الأوراسية يجعل من استراتيجية الاحتواء الأمريكية غير فعالة، وبعد أن وصلت روسيا والصين إلى درجة عالية من الفهم وتبادل المصالح، فإن باستطاعتهما بناء علاقات اقتصادية مع أوروبا، دون الأخذ بعين الإعتبار محاولات التدخل من قبل واشنطن.

ويتابع المحلل: "إن الولايات المتحدة لم تعد قادرة على تخويف روسيا والصين، ناهيك عن إعلان حرب مفتوحة قد تجلب عواقب لا يمكن التنبؤ بها، وتوحيد قوات روسيا والصين تجعل واشنطن تفهم بأن أي محاولة لمواجهة روسيا، ستجعلها تدفع ثمنها غاليا".



:إقرأ المزيد
 
مباشر

1014373226.jpg





الخارجية الأميركية: الاتفاق بشأن إيران لا يلغي الحاجة إلى إنشاء نظام الدفاع الصاروخي

01:35 15.07.2015(محدثة 01:42 15.07.2015) انسخ الرابط
1720
واشنطن، 15 يوليو - سبوتنيك.أعلنت وزارة الخارجية الاميريكية، أن الاتفاق بشأن أيران لا يلغي الحاجة إلى وجود نظام الدفاع الصاروخي لمواجهة التهديد الصاروخي الإيراني، لأن إيران لديها أكبر مخزون من الصواريخ الباليستيه في الشرق الأوسط، وهذا يمثل مصدر قلق للولايات المتحدة والمجتمع الدولي.
وقال المتحدث باسم وزارة الخارجية الأميريكية، في حديث نقلته وكالة "سبوتنيك"، أن التوصل لإتفاق بخصوص الملف النووي الإيراني، لا يلغي الحاجة إلى أنشاء درع صاروخي لمواجهة التهديد الصاروخي الإيراني. لهذا السبب تم إصدار قرار جديد في مجلس الأمن للأمم المتحدة، سيتم تفعيله بخطة عمل شاملة مشتركة، ينص على بقاء العقوبات الخاصة ببرامج إيران البالستية لمدة ثماني سنوات.
وأشار إلى أن الولايات المتحدة لا تزال ملتزمة بحماية حلفائها وشركائها ضد تهديدات الصواريخ الباليستية المحتملة، بما في ذلك تلك التي تشكلها إيران، و سوف تتخذ خطوات لمواجهة برامج الصواريخ الإيرانية من خلال مبادرات الأمن مع شركائنا في المنطقة، و من خلال الدرع الصاروخي والعقوبات ونظام الرقابة والسيطرة على الصادرات من تكنولوجيا الصواريخ التي تلتزم فيه 34 بلد.
وكان وزير الخارجية الروسي، سيرغي لافروف، قد أعلن في وقت سابق، أن روسيا تترقب بشغف رد فعل الولايات المتحدة الأميركية بعد توقيع الاتفاق بشأن البرنامج النووي الإيراني، حيث أوضح لافروف أنه "في نيسان / أبريل 2009، أعلن الرئيس الأميركي أوباما، أنه في حال تسوية مشكلة البرنامج النووي الإيراني، سيكون لا داعي لإنشاء الجزء الأوروبي لنظام الدفاع الصاروخي.
وكانت المفاوضات الصعبة حول البرنامج النووي الإيراني قد توجت يوم الثلاثاء، باعتماد خطة عمل شاملة مشتركة، تهدف إلى رفع كامل لكافة العقوبات الاقتصادية والمالية التي فرضت ضد إيران، في وقت سابق، من قبل مجلس الأمن الدولي والولايات المتحدة الأميركية والاتحاد الأوروبي.



:إقرأ المزيد
 
مباشر

1014616234.jpg




التهديد الصاروخي لدول الناتو لا يزال موجودا بغض النظر عن الاتفاقيات مع إيران

20:23 14.07.2015(محدثة 20:31 14.07.2015) انسخ الرابط
5201
أعلن ممثل حلف شمال الأطلسي، الناتو، اليوم الثلاثاء، أن تسوية قضية البرنامج النووي الإيراني لا تحل مشكلة التهديد الصاروخي لدول الناتو.
وقال ممثل الحلف: "خطر انتشار الصواريخ البالستية الذي يهدد الناتو لا يزال يتنامى، العديد من الدول تمتلك أو تقوم بشراء تكنولوجيا الأسلحة الباليستية، الاتفاقية الأخيرة بين إيران والمجتمع الدولي لا تغير الوضع، نظام الدفاع الصاروخي للناتو يحمي الشركاء الأوروبيين للحلف من مخاطر الصواريخ البالستية، ومبرر ما دامت الصواريخ الباليستية القادرة على الوصول إلى دول الناتو الأوروبية، موجودة".

ولفت إلى بيان الحلف حول أن نظام الدفاع الصاروخي موجه "ضد كافة التهديديات خارج حدود المنطقة الأوروبية الأطلسية".

ومضى قائلا: " إن نظام الدفاع الصاروخي غير موجه ضد روسيا ولا يهدد قوة الردع الاستراتيجية الروسية، جيوغرافيا والفيزياء تمنعان منظومة صواريخ الناتو في مشاريع بولندا ورومانيا من إسقاط الصواريخ الروسية عابرة القارات".

وكان وزير الخارجية الروسي، سيرغي لافروف، قد أعلن في وقت سابق أن روسيا تتوقع رد فعل الولايات المتحدة الأميركية على الملاحظة حول أن توقيع الاتفاق بشأن البرنامج النووي الإيراني يجب أن تعالج الشواغر الخاصة بنظام الدفاع الصاروخي.

وأوضح لافروف أنه "في نيسان/ أبريل 2009، قال الرئيس الأمريكي أوباما أنه في حال تسوية مشكلة البرنامج النووي الإيراني، لا يكون داعي لإنشاء الجزء الأوروبي لنظام الدفاع الصاروخي".

وكانت المفاوضات الصعبة حول البرنامج النووي الإيراني قد توجت اليوم، باعتماد خطة عمل شاملة مشتركة، تهدف إلى رفع كامل لكافة العقوبات الاقتصادية والمالية التي قد فرضت ضد إيران، في وقت سابق، من قبل مجلس الأمن الدولي والولايات المتحدة الأمريكية والاتحاد الأوروبي.



:إقرأ المزيد
 
تدريبات مكثفة لقوات الدفاع الجوي والمدفعية في جنوب روسيا
تاريخ النشر:15.07.2015 | 09:45 GMT |

آخر تحديث:15.07.2015 | 11:47 GMT |

2104.9K
55a629bfc461888f298b4585.JPG
منظومة "غراد"

بدأت قوات المدفعية في شمال القوقاز تدريبات مكثفة، في الوقت الذي أعلنت فيه وزارة الدفاع عن إجراء مناورات واسعة النطاق لقوات الدفاع الجوي في مقاطعة أستراخان.

وأوضحت الدائرة الصحفية التابعة للمنطقة العسكرية الجنوبية أن أكثر من 1500 عسكري من وحدات المدفعية بدأوا الأربعاء 15 يوليو/تموز تدريبات في ميادين الرماية بجمهوريات إنغوشيا والشيشان وداغستان وأوسيتيا الجنوبية الروسية وفي القاعدة العسكرية الروسية في جمهورية أوسيتيا الجنوبية. ويستخدم خلال التدريبات نحو 300 مدفع ومنظومة صاروخية.

وحسب بيان الدائرة الصحفية للمنطقة العسكرية الجنوبية، ستستغرق التدريبات أسبوعين، بمشاركة أطقم المدافع ذاتية الحركة من طرز "أكاتسيا" و"مستا-إس" و"مستا-ب" وراجمات "غراد" و"تورنادو-غ" و"أوراغان" والمنظومات الصاروخية "شتورم-إس" ومدافع الهاون "بودنوس" و"ساني". وسيركز المشاركون في التدريبات على عمليات الرماية لإصابة أهداف منفردة ومجموعات من الأهداف.

كما أعلنت الدائرة الصحفية للمنطقة العسكرية الجنوبية عن إرسال أكثر من 1500 عسكري وقرابة 700 آلية حربية تابعة لقوات الدفاع الجوي إلى مقاطعة أستراخان للمشاركة في تدريبات واسعة النطاق. وأوضحت أن المرحلة النشطة من التدريبات الميدانية ستجري في الفترة الممتدة من 31 أغسطس/آب حتى 4 سبتمبر/أيلول، وسيتضمن برنامجها عمليات الرماية القتالية من جميع أنواع الأسلحة. كما ستشارك طائرات تابعة لسلاح الجو التكتيتي في عمليات محاكاة العدو الافتراضي، إذ ستقوم الطائرات بأكثر من 100 تحليق خلال التدريبات.

اختبار مفاجئ لجاهزية قوات مشاة البحرية في أسطول قزوين

كما تجري في مقاطعة أستراخان تدريبات مفاجئة لمشاة البحرية، إذ تم إعلان حالة الجاهزية القصوى صباح الأربعاء في الكتيبة المنفصلة لمشاة البحرية التابعة لأسطول قزوين.

وفي سياق التدريبات، سيغادر العسكريون قاعدتهم بمصاحبة آلياتهم، ليصلوا إلى ميدان التدريب المحدد، حيث سيتدربون على التصدي لعمليات إنزال قوات العدو. وتستمر التدريبات 3 أيام، يعود العسكريون بعدها إلى أماكن مرابطتهم الدائمة.

وفي الوقت نفسه بدأت سفن حربية تابعة لأسطول قزوين تدريبات في عرض البحر، وذلك تمهيدا لمشاركتها في المسابقة الدولية "كأس قزوين-2015" التي ستجري الشهر المقبل.

وتشارك في التدريات سفن "غراد سفيياجسك" و"أوغليتش" و"فيليكي أوستيوغ"، ويتضمن برنامج التدريبات المناورة والرماية من مدافع السفن.

المصدر: وكالات
 
مستشارو الناتو يبحثون في أوديسا استعادة قدرات القوات البحرية الأوكرانية
تاريخ النشر:15.07.2015 | 10:51 GMT |

12910
55a63861c461885e218b45b5.jpg
Reuters Gleb Garanich أوديسا..

يبحث فريق استشاري من حلف شمال الأطلسي في ميناء أوديسا الأوكراني مشروعا لاستعادة قدرات القوات البحرية الأوكرانية.

وأفاد المكتب الإعلامي لوزارة الدفاع الأوكرانية الأربعاء 15 يوليو/تموز بأن مجموعة من مستشاري الناتو وصلت إلى المدينة الثلاثاء، وأكد بيان صادر عن المكتب "يجري اليوم تنسيق المواقف بشأن المشروع الأولي الخاص باستعادة قدرات ووسائل القوات البحرية التابعة للقوات المسلحة الأوكرانية في الأركان العامة للقوات المسلحة ووزارة الدفاع الأوكرانية".

يذكر كذلك أن الجانبين تعرفا على نهج الإمكانيات العاجلة وإعداد هيكلية نظام الإدارة والرقابة في الملاحة البحرية، إضافة إلى معايير ومتطلبات الناتو بشأن تدريب القوات.

تجدر الإشارة إلى أن أوكرانيا فقدت جزءا من قواتها البحرية وقاعدة الأسطول في مدينة سيفاستوبل بعد انضمام شبه جزيرة القرم إلى الاتحاد الروسي في مارس/آذار عام 2014 الماضي، وقررت الحكومة الأوكرانية نقل مقر القوات البحرية إلى ميناء أوديسا.

المصدر: "نوفوستي"
 
طائرة من دون طيار ترصد تدريبات إطلاق الصاروخ الروسي " توبول- M " (فيديو)
تاريخ النشر:15.07.2015 | 11:34 GMT |


نفذت قوات الصواريخ الاستراتيجية الروسية تدريبات الاستعداد القتالي تمحورت حول إطلاق الصاروخ الباليستي العابر للقارات " توبول- M "، يوم الثلاثاء 14 يوليو/تموز خارج موسكو.

وتهدف هذه التدريبات إلى استخدام أنظمة صواريخ عالية الحركة لتجنب كشفها على الرادار في أثناء الهجوم، وأيضا تطبيق عمليات الهروب والتهريب.

ووصف الضباط الحاضرون في التدريبات التمارين بالناجحة، حيث تم تحقيق جميع الأهداف أثناء هذه المناورات.

وكان الصاروخ " توبول- M " أول صاروخ باليستي جرى تطويره بعد سقوط الاتحاد السوفياتي، وقد تم ادخاله في الخدمة في الجيش الروسي منذ ما يزيد عن 15 عاما.

المصدر: "رابتلي"
 
عودة
أعلى