ترددت أنباء عن عزم المملكة العربية السعودية ومصر، شراء حاملتي المروحيات "ميسترال" في إطار تسليح القوة العربية المشتركة، فيما يرى الخبراء أن مسرح عمليات القوة العربية مرتبط بكل حدود الوطن العربي.
ويرى الخبير العسكري، اللواء حمدي بخيت، في حديث لـ "سبوتنيك" اليوم السبت، أن تسليح القوات العربية المشتركة يأتي على عدة محاور، وأنه إذا كانت حاملات الطائرات ستكون مفيدة للعمليات ومسرح الحرب فلن يكون هناك ما يمنع من امتلاك حاملة الطائرات الفرنسية، الأولى في حوض البحر المتوسط، وأخرى في البحر الأحمر، وأضاف "لا أحبذ أن تكون القدرات القتالية الكبيرة يتم نشرها بهذا الشكل".
ولفت إلى أن القوة العربية المشتركة لها مسرح عمليات مرتبط بكل حدود الوطن العربي، والحدود المتاخمة والتي تشكل لها تهديداً وبالتالي استخدام كل القدرات العسكرية المتاحة سيكون منطقيا ومقبولاً.
وأشار إلى أن القدرات العسكرية المصرية الحالية كافية لتأمين مسرح الحرب بالكامل، رغم أن مسرح الحرب للقوات المصرية يسمح بامتلاك القوات مثل هذه التقنية العسكرية.
وكانت صحيفة لوموند الفرنسية ذكرت نقلاً عن مصدر فرنسي مسؤول، أن "مصر والسعودية تتطلعان للاستحواذ على حاملتي المروحيات، لتكونا نواة للقوات البحرية، التي من المخطط أن تتبع القوة العربية المشتركة في المستقبل".
وكشف المصدر للصحيفة الفرنسية أن "العاهل السعودي، الملك سلمان بن عبد العزيز، يرغب في بناء أسطول بحري قوي في مصر، يمكّن الدولتين الحليفتين من تشكيل أكبر قوة بحرية إقليمية في البحر الأحمر والمتوسط"
http://arabic.sputniknews.com/arab_world/20150808/1015248061.html#ixzz3iFykW39f
:إقرأ المزيد
ويرى الخبير العسكري، اللواء حمدي بخيت، في حديث لـ "سبوتنيك" اليوم السبت، أن تسليح القوات العربية المشتركة يأتي على عدة محاور، وأنه إذا كانت حاملات الطائرات ستكون مفيدة للعمليات ومسرح الحرب فلن يكون هناك ما يمنع من امتلاك حاملة الطائرات الفرنسية، الأولى في حوض البحر المتوسط، وأخرى في البحر الأحمر، وأضاف "لا أحبذ أن تكون القدرات القتالية الكبيرة يتم نشرها بهذا الشكل".
ولفت إلى أن القوة العربية المشتركة لها مسرح عمليات مرتبط بكل حدود الوطن العربي، والحدود المتاخمة والتي تشكل لها تهديداً وبالتالي استخدام كل القدرات العسكرية المتاحة سيكون منطقيا ومقبولاً.
وأشار إلى أن القدرات العسكرية المصرية الحالية كافية لتأمين مسرح الحرب بالكامل، رغم أن مسرح الحرب للقوات المصرية يسمح بامتلاك القوات مثل هذه التقنية العسكرية.
وكانت صحيفة لوموند الفرنسية ذكرت نقلاً عن مصدر فرنسي مسؤول، أن "مصر والسعودية تتطلعان للاستحواذ على حاملتي المروحيات، لتكونا نواة للقوات البحرية، التي من المخطط أن تتبع القوة العربية المشتركة في المستقبل".
وكشف المصدر للصحيفة الفرنسية أن "العاهل السعودي، الملك سلمان بن عبد العزيز، يرغب في بناء أسطول بحري قوي في مصر، يمكّن الدولتين الحليفتين من تشكيل أكبر قوة بحرية إقليمية في البحر الأحمر والمتوسط"
http://arabic.sputniknews.com/arab_world/20150808/1015248061.html#ixzz3iFykW39f
:إقرأ المزيد