بوادر دخول ايران للصراع

ايران لن تصمد امام القوة البحرية المصرية والعربية وان اقدمت على اى فعل يتسم بالغباء ستكون خسارتها فادحة
 
خطوه تندرج تحت *اطار الحرب النفسيه*وربما تُقدم ايران على دعم الحوثيين في اليمن ولاتستطيع السعوديه منع ايران من دخول البحر الاحمر والا ستقوم ايران بخطوه مماثله في مضيق هرمز‘ وستتسع دائرة الصراع في اكثر من منطقه ‘الخطوه الإيرانيه جاءت بعد الإتفاق وما من ضمان على الإتفاق لربما اتخذته إيران فرصه حتى تلتفت الى ملفات إقليميه اخرى *المناوره*وما من ضمان لإلتزامها به فخامنئي قال ان عدم الإتفاق افضل من إتفاق سيء ولااتفاق دون رفع العقوبات مره واحده وبنود الإتفاق مبهمه .....لذا ايران ستتحرك في ملفاتها الإقليميه بهذا الوقت بإستغلال وقت المفاوضات...
 
اعتقد ان على دول التحالف ان تكون هناك رساله واضحه عند اقتراب هذه القطع يتم التشويش عليها و استعمال الحرب اللكترونية لاضهار ضعف هذه القطع واشعارهم بانهم مجرد ضاهره صوتيه
 
اعتقد ان على دول التحالف ان تكون هناك رساله واضحه عند اقتراب هذه القطع يتم التشويش عليها و استعمال الحرب اللكترونية لاضهار ضعف هذه القطع واشعارهم بانهم مجرد ضاهره صوتيه
الكلام دا مينفعش انت فى منطقه حرب محدش هيسمى عليك اى سفينه تدخل منطقه العمليات صاروخين فى نص السفينه وخلص الموضوع
 
الكلام دا مينفعش انت فى منطقه حرب محدش هيسمى عليك اى سفينه تدخل منطقه العمليات صاروخين فى نص السفينه وخلص الموضوع
صدقني صعب لان هذا يعني حرب مع ايران لبد من ان يسبقها عمليات تحذيريه اعلامية وفعليه منها التشويش و اعاقه الكترونية كما فعلت الطائره الروسيه سخوي 24 مع الفرقاطه الامريكيا
 
فى ظنى أن هذا قد يكون سيناريو متفق عليه مع روسيا يتوافق مع التحرك الروسى داخل مجلس الأمن من خلال إيجاد سيناريو أزمة دولية تنذر بنشوب حرب فى خليج عدن و بحر العرب فعند هذا يحدث تدخل دولى من عدة أطراف لضغط على الأطراف المتقاتلة فعليا لوقف القتال منعا لتوسع بؤرة الصراع. هناك بالفعل مؤامرة تحاك بالحلف العربى المشكل حديثا بقيادة روسيا و عضوية إيران و تركيا فى الخفاء ودول أخرى ستظهر تباعا فى الأيام القادمة. ففكرة تدخل عسكرى عربى لحل قضية عربية أمر مرفوض و قيام قوة عربية عسكرية أمر بالغ الخطورة للغاية و يجب التعامل معه بمنتهى الحزم و إجهاضه فى مهده. فعلينا أن نتعامل مع الموقف ليس من خلال الخرده الإيرانية و لكن من خلال التحركات الدولية المواكبه لها
 
عودة
أعلى