السعودية حصلت على بعض الرؤوس النووية من باكستان

ايران تستحق النووي عن جدارة ,تحملت حصار وجوع جبار من اجله ,في وقت العرب خافوا فيه من الغرب وسلم امره لهم تسليم اهالي ....
 
من أجمل النقاشات التي قرأتها في هذا الصرح .. بين الاخوين .. كاهن حرب @كاهن حرب و ط @طويق (!)
بارك الله فيكم .. واصلوا النقاش وامتعونا اكثر


لدي ها هنا بعض المقتطفات التي اود رأيكم بها ... نشرها معهد واشنطن :


منذ وقت بعيد، أي منذ الثمانينات، ترتبط المملكة العربية السعودية، إلى جانب الإمارات العربية المتحدة، ببرنامج التخصيب الباكستاني. وقد شمل هذا الارتباط استضافة العالم النووي المثير للجدل عبد القدير خان، الذي تم وضعه تحت الإقامة الجبرية منذ عشر سنوات عندما تم الكشف عن تعامله النووي مع إيران وليبيا وكوريا الشمالية. وقبل وقت طويل من عملية اعتقاله والإفراج عنه لاحقاً، كان خان يقوم بزيارات متكررة للمملكة العربية السعودية، إذ يضم أحد الكتيبات الذي يعود إلى العام 1998 حول التجارب النووية الأولى لباكستان صوراً له في خلال لقائه وزير الدفاع السعودي السابق الأمير سلطان بن عبد العزيز، وكذلك المرحوم الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، وهو والد ولي العهد الشيخ محمد بن زايد آل نهيان ومؤسس دولة الإمارات العربية المتحدة. وفي العام 1989، زار الشيخ عبد الله بن زايد آل نهيان، وقد كان في ذلك الوقت وزير الإعلام في الإمارات وهو الآن وزير الخارجية فيها، محطة لتخصيب اليورانيوم في باكستان تقع في منطقة كاهوتا خارج إسلام أباد.

http://www.washingtoninstitute.org/...uclear-plans-in-the-aftermath-of-an-iran-deal


وهذه الجزئية

في الخامس عشر من شهر كانون الثاني/ يناير المنصرم، وقعت وزيرة الخارجية الأمريكية المنتهية ولايتها كوندوليزا رايس على اتفاقية للتعاون النووي مع نظيرها من دولة الامارات العربية المتحدة الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان. والمعاهدة، التي لا بد من عرضها على الكونغرس الاميركي لكي تصبح قانوناً، من شأنها أن تساعد دولة الإمارات بأن تصبح أول دولة عربية تقوم بتطوير قطاع الطاقة النووية. وتؤكد هذه المعاهدة، بالإضافة إلى الاتفاق النووي الذي وقع مع الهند في العام الماضي، اتجاهاً مختلفاً عن سياسة أمريكية دامت عقود طويلة، حيث هيمنت عليها المخاوف من الانتشار النووي. ومنذ [الترويج] لبرنامج "الذرة من أجل السلام" خلال عهد الرئيس الأمريكي آيزنهاور في الخمسينيات من القرن الماضي، لم يوضع الكثير من الأمل في التعاون النووي السلمي.

الخلفية

يمثل الاتفاق رحلة دبلوماسية مذهلة لدولة الإمارات العربية المتحدة والشيخ عبد الله. فقبل عشر سنوات، في عام 1999، كان الشيخ عبد الله، نجل حاكم دولة الإمارات آنذاك والأخ غير الشقيق للرئيس الحالي للبلاد، ضيف الشرف خلال زيارة قام بها لباكستان لتفقد "منشأة "كاهوتا" لتخصيب اليورانيوم الغير خاضعة لاتفاقية الضمانات و "[مركز] تقنية" للصواريخ. واثناء تلك الزيارة، رأى الشيخ عبد الله الهياكل الجاهزة التي بنيت في الشارقة، العضو في دولة الإمارات العربية المتحدة، التي كانت تُخبئ خط انتاج صواريخ "غورى" - القادرة على حمل رؤوس نووية - من [أعين] الاقمار الصناعية الامريكية المارة في سماء المنطقة. ولفترة دامت ربع قرن، حتى عام 2004، قامت دولة الإمارات العربية المتحدة بمساعدة باكستان على الافلات من [النظم] الغربية للرقابة على الصادرات إذ كانت بمثابة نقطة عبور حيوية لمشتريات باكستان من القطع والمعدات الصناعية ذات الصلة بالأسلحة النووية.

http://www.washingtoninstitute.org/...ew/atoms-for-what-the-u.s.-uae-nuclear-accord

اريد منكم التركيز في الملون بالاحمر ... ارتباط الامارات بالبرنامج النووي الباكستاني ..البرنامج الصاروخي ( صواريخ غوري ) ... كل ذلك .. ما رأيكم فيه ؟؟!!

وتقبلوا فائق التقدير وجميل التحية
 
ومقتطف من جلوبال سيكوريتي يشير للامارات

In August 1999 Prince Sultan bin Abdul Aziz denied viewing secret sites within the plant and insisted that Saudi Arabia, as a signatory of the nuclear Non-Proliferation Treaty, is seeking a region free of nuclear weapons.

Officials from the UAE had also visited Kahuta during the summer of 1999. Prince Sultan's visit to Kahuta was thought to be related to possible purchase of Pakistan's new medium-range Ghauri missile.

http://www.globalsecurity.org/wmd/world/saudi/
 
ايران تستحق النووي عن جدارة ,تحملت حصار وجوع جبار من اجله ,في وقت العرب خافوا فيه من الغرب وسلم امره لهم تسليم اهالي ....



وجهة نظر غير صائبه فما فعلته ايران يدل على غباء مسيري السياسة في هذا البلد .. لو حولت جميع ماخسرته لتنمية وازدهار شعبها كان اولى مع العلم بان ايران تحوي خيرات الله بها عليم ولكن غباء الساسه وحلم استرجاع الإمبراطورية الفارسية ضيعهم كذالك التكبير والتهويل من قبل بعض ضعاف النفوس من العرب ورطهم وجعلهم يعتقدون بانهم قادرين على تحقيق حلم القنبله النوويه وهو ما لن يسمح الغرب لهم او لنا بامتلاكه او تصنيعه .
 
وجهة نظر غير صائبه فما فعلته ايران يدل على غباء مسيري السياسة في هذا البلد .. لو حولت جميع ماخسرته لتنمية وازدهار شعبها كان اولى مع العلم بان ايران تحوي خيرات الله بها عليم ولكن غباء الساسه وحلم استرجاع الإمبراطورية الفارسية ضيعهم كذالك التكبير والتهويل من قبل بعض ضعاف النفوس من العرب ورطهم وجعلهم يعتقدون بانهم قادرين على تحقيق حلم القنبله النوويه وهو ما لن يسمح الغرب لهم او لنا بامتلاكه او تصنيعه .
ايران امتلكته بالفعل سواء الان او بعد فترة او علي الاقل المعرفة النووية وهذا انجاز يحسب لها ....امتلاكك للنووي يحميك من الكثير , والا ما سعت امريكا وروسيا والصين واسرائيل لامتلاكه ...ان تكون مستقل بذاتك وقرارك في يدك ,هذا سيضعك في مواجهة مع الغرب سواء نووي او غيره , انظر لمصر كمثال ,فبدون اي مشاكل فعلتها مصر سوي ازالة حكم غير مرغوب فيه بأرادة شعبية , حاصرت امريكا مصر وقطعت عنها المعونة وغيره ,ولولا حنكة الساسة في مصر وصمود الشعب لحدثت كارثة ,يكفي الارهاب المدعوم من امريكا ...كن قويا وتحمل الضغط وامتلك سلاح ردع يحميك ,والا اكلتك الوحوش ....
 
الجزائر كذلك لديها رؤوس نووية ....
1428569315441.gif
جبتوة من باكستان برضة
 
لدي ها هنا بعض المقتطفات التي اود رأيكم بها ... نشرها معهد واشنطن :





وهذه الجزئية



اريد منكم التركيز في الملون بالاحمر ... ارتباط الامارات بالبرنامج النووي الباكستاني ..البرنامج الصاروخي ( صواريخ غوري ) ... كل ذلك .. ما رأيكم فيه ؟؟!!

وتقبلوا فائق التقدير وجميل التحية


ومقتطف من جلوبال سيكوريتي يشير للامارات

In August 1999 Prince Sultan bin Abdul Aziz denied viewing secret sites within the plant and insisted that Saudi Arabia, as a signatory of the nuclear Non-Proliferation Treaty, is seeking a region free of nuclear weapons.

Officials from the UAE had also visited Kahuta during the summer of 1999. Prince Sultan's visit to Kahuta was thought to be related to possible purchase of Pakistan's new medium-range Ghauri missile.

http://www.globalsecurity.org/wmd/world/saudi/


لقد سلطت الضوء على منطقة آمنة ومظلمة.. ولا استطيع الخوض اكثر...
واطمئنك .. الاتفاقية التي تم توقيعها مع الولايات المتحدة والتي تحد من عمليات التخصيب في الدولة..
ماهي الا مناورة ذكية ومحكمة ..للخروج من زخم اعلامي ضد برنامج الامارات النووي..
وما لا يعلمه الجميع ... ان الاتفاقية تكفل للامارات ايقاف العمل بالاتفاقية وتخصيب اليورانيوم باراضي الدولة باي وقت وحينها سيتم ايقاف المساعدات التقنية الامريكية والتي يمكن الحصول عليها من اي طرف بديل (كوريا او فرنسا) ..
وكلامي واثق منه :)
 
التعديل الأخير:
لقد سلطت الضوء على منطقة آمنة ومظلمة.. ولا استطيع الخوض اكثر...
واطمئنك .. الاتفاقية التي تم توقيعها مع الولايات المتحدة والتي تحد من عمليات التخصيب في الدولة..
ماهي الا مناورة ذكية ومحكمة ..للخروج من زخم اعلامي ضد برنامج الامارات النووي..
وما لا يعلمه الجميع ... ان الاتفاقية تكفل للامارات ايقاف العمل بالاتفاقية وتخصيب اليورانيوم باراضي الدولة باي وقت وحينها سيتم ايقاف المساعدات التقنية الامريكية والتي يمكن الحصول عليها من اي طرف بديل (كوريا او فرنسا) ..
وكلامي واثق منه
:)


اليك الخبر المنشور اذا :)

ركز في الملون بالاحمر الذي يشير للمناورة الذكية :)

الخطط النووية الإقليمية في أعقاب صفقة إيرانية

سايمون هندرسون و أولي هاينونن

متاح أيضاً في English

21 تشرين الثاني/نوفمبر 2014


في نيسان/إبريل 2009، قال العاهل السعودي الملك عبد الله بن عبد العزيز مقولته الشهيرة للمبعوث الأمريكي الخاص دنيس روس إنه "إذا امتلك الإيرانيون سلاحاً نووياً سنمتلك سلاحاً مماثلاً". تشير مثل هذه التعليقات إلى أن القادة في الرياض والعواصم الخليجية الأخرى سيدرسون عن كثب أي اتفاق يتم التوصل إليه مع ايران، سواء عند انتهاء المحادثات النووية الحالية في 24 تشرين الثاني/نوفمبر أو بعد انتهائها. يُذكر أن رسالة المملكة العربية السعودية التي تم إيصالها مراراً وتكراراً، والتي أوصلها مؤخراً إلى واشنطن رئيس المخابرات السابق الأمير تركي الفيصل بن عبد العزيز، تتجلى في أن دول الخليج العربي ستريد الحصول على كل ما تحصل عليه إيران. وبغض النظر عما تطمح إليه الولايات المتحدة، يمكن للمملكة العربية السعودية والكويت وقطر والإمارات العربية المتحدة وربما حتى الأردن أن تطرح قضية معقولة تماماً كايران لبناء محطات للطاقة النووية. فمن وجهة نظر هذه الدول، إذا كان سيُسمح لإيران بتخصيب اليورانيوم والاحتفاظ بصواريخها ذات القدرة النووية، وهذا ما يعتقدون أنه سيحصل على الأرجح نظراً إلى النهج الذي قيل أن واشنطن تتبعه في المفاوضات حتى الآن، فلماذا إذاً لا يُسمح لها باكتساب قدرات مماثلة؟

حسابات الإمارات العربية المتحدة النووية

من المرجح أن يكون التحدي الأول الذي قد يواجه نجاحاً دبلوماسياً مع إيران، حتى لو كان محدوداً، من جهة أبو ظبي، وهي المشيخة الرائدة في دولة الإمارات العربية المتحدة. على الرغم من أن حوالي 10 بالمائة من النفط في العالم موجود في أراضيها، فإن الإمارات العربية المتحدة تتمتع بالخطط الأكثر تقدماً في المنطقة على صعيد الطاقة النووية المحلية. إذ إن أول منشأتين نوويتين في أراضيها هما قيد الإنشاء، ومن المقرر البدء بالعمل فيهما بشكل متتالي في العامين 2017 و 2018. يُشار إلى أن أبوظبي حصلت على مفاعلات من كوريا الجنوبية، ولكن بغية تأمين الحصول على التكنولوجيا والمواد والمعدات الأمريكية، وافقت أيضاً على التخلي عن تخصيب اليورانيوم من خلال التوقيع على ما يسمى بـ "الاتفاق 123" بناءً على طلب من واشنطن.

مع ذلك فإن التزام دولة الإمارات العربية المتحدة المستمر في الامتناع عن التخصيب مضمون بالكاد. فمن جهة، قد يتيح "اتفاق 123" بحد ذاته مخرجاً لأبوظبي. فالاتفاق معروف باسم "123" بسبب الفقرة 123 من "قانون الطاقة الذرية" للعام 1954 الذي ينظم التعاون النووي بين الولايات المتحدة والدول الأجنبية. وبناءً على كيفية قراءة "المحضر المتفق عليه" الملحق بهذه الفقرة، في حال توصلت واشنطن وشركائها من مجموعة "الخمسة زائد واحد" (روسيا والصين وفرنسا وبريطانيا وألمانيا) إلى اتفاق مع إيران، قد تحصل الإمارات العربية المتحدة على سبب لإعادة التفاوض على حقوقها في تخصيب اليورانيوم. ولا بد من الإشارة بشكل خاص على مقطع من المحضر يقول: "يجب ألا تكون مجالات التعاون وأحكامه وشروطه الممنوحة ...أقل أفضلية من حيث النطاق والتأثير من تلك التي يمكن أن تُمنح من وقت لآخر إلى أي دولة أخرى لا تمتلك أسلحة نووية في الشرق الأوسط في إطار اتفاق تعاون نووي سلمي".


الأهم من ذلك، في حال قررت الإمارات العربية المتحدة أن استئناف عملية التخصيب، سواء وحدها أو مع شركائها في الخليج، هو أمر يصب في مصلحتها، فإنها لن تحتاج إلى أن تطلب من واشنطن إعادة التفاوض على "اتفاق 123". بدلاً من ذلك، يمكنها ببساطة التخلي عن التعاون النووي مع الولايات المتحدة بالكامل والحصول على المساعدة التقنية التي تحتاجها من مكان آخر. الجدير بالذكر أن سلوك الإمارات أي من الطريقين سيعتمد على قرار ولي العهد الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، الذي لا يُضاهي إعجابه بالولايات المتحدة سوى خيبة أمله من سياسات إدارة الرئيس الأمريكي باراك أوباما. إذ غضب بالفعل عندما سمحت واشنطن للنشوة الأولى من "الربيع العربي" بأن تصرف اهتمامها عن إيران، ويُقال أنه غاضب في الوقت الحالي من احتمال أن يتم التأكيد على وضع طهران شبه النووي من خلال اتفاق لا يستحق برأيه حتى الورقة المكتوب عليها.

إضافة إلى ذلك، لم يصرّح المسؤولون الإماراتيون أبداً بشكل علني عن استئناف البلاد تخصيب اليورانيوم في حال سُمح لإيران بذلك. بيد أنه من غير المؤكد ما إذا كانوا يلتزمون الصمت لأنهم لا يخططون لذلك أو لأنهم لا يرغبون في كشف أوراقهم.


التفكير السعودي

لا تصل خطط المملكة العربية السعودية للطاقة النووية إلى مستوى خطط الإمارات العربية المتحدة في هذا الشأن إلا أنها تتسم بطموح أكبر، إذ سيتم بناء ستة عشرة منشأة على مدى السنوات العشرين المقبلة. وعلى الرغم من أن المملكة تمتلك حوالي ربع احتياطيات النفط في العالم، إلا أن طلبها المتزايد بسرعة على الطاقة قد يستنزف الكثير من صادراتها النفطية إن لم تجد وسائل للحد من الاستهلاك. بالتالي فإن التحول نحو مصدر وقود بديل لتوليد الكهرباء وزيادة كفاءة استخدام الطاقة هما أكثر وسيلتين واعدتين.

لكن طموح المملكة هذا سيوسع من قدراتها. فحتى الآن لديها مؤسسة نووية واحدة فقط فاعلة، وهي مدينة الملك عبد الله للطاقة الذرية والمتجددة. وعلى الرغم من إسم المؤسسة الذي يبدو مدنياً، فقد أشار مسؤول أمريكي الشهر الماضي إلى أن النوايا النووية المتصورة في المملكة لم تكن واضحة أو صريحة، وأن انتقال قيادة مدينة الملك عبد الله للطاقة الذرية والمتجددة الذي تم مؤخراً يمكن أن يكون أيضاً عبارة عن غطاء لتغيير للسياسات.

خطط خليجية أخرى

تباطأت تحركات الكويت النووية الأولية في الآونة الأخيرة، إلا أنها لم تتوقف نهائياً. ففي العام 2009، شكلت الحكومة "اللجنة الوطنية الكويتية لاستخدامات الطاقة النووية للاغراض السلمية". إضافة إلى ذلك، تم إجراء دراسات حول الجدوى الاقتصادية ودراسات استقصائية في الموقع، كما وتم إرسال الطلاب إلى الخارج لتحصيل التعليم المتخصص. وعلى الرغم من أنه تم إلغاء قسم كبير من البرنامج الناشئ بعد الحادث النووي الذي وقع في اليابان في العام 2011، إلا انه تم نقل أنشطة اللجنة إلى معهد الكويت للأبحاث العلمية، ووضعت خطط لإقامة منشأة للأبحاث والتدريبات النووية.

من جهتها، تحققت قطر أيضاً من جدوى الطاقة النووية المحلية. ففي العام 2008، أعلنت عن أنها لا تعمل على أي خطط من هذا القبيل، ولكن بعد عامين طرحت احتمال مشروع نووي إقليمي. يُذكر أن الدوحة كانت قد وقّعت أيضاً اتفاقية تعاون مع شركة "روساتوم" للطاقة النووية وهي مؤسسة حكومية روسية.

أما بالنسبة إلى الأردن فقد استمر في التطرق إلى خطط الطاقة النووية بطموح. ففي أيلول/ سبتمبر، وقع اتفاقاً مع شركة تابعة لشركة "روساتوم" بهدف التوصل إلى عقد بناء نهائي في غضون عامين. ومن المتوقع أن تصل تكاليف محطة توليد الطاقة إلى 10 مليارات دولار، وهو مبلغ ستتولى روسيا دفع نصفه. كما أن الأردن لديه أيضاً خطط تتعلق باستخراج رواسب اليورانيوم المحلية وهو يعمل مع كوريا الجنوبية على مشروع لبناء مفاعل صغير للأبحاث والتدريبات.




الصواريخ وأجهزة الطرد المركزي وباكستان

في هذا الصدد، نذكر من بين أوضح الإشارات حول كيفية نظر زعماء دول الخليج إلى الدبلوماسية الإيرانية، قرار المملكة العربية السعودية في التفاخر بصاروخين من الصواريخ ذات القدرة النووية في خلال العرض العسكري في نيسان/ إبريل. وقد حصلت المملكة على الأسلحة من الصين في الثمانينات لكنها لم تقم بعرضها على العلن حتى الآن، بالتالي فإن التوقيت كان بارزاً. فدول الخليج العربي تعتقد أن الصفقة النووية التي تنوي واشنطن عقدها مع طهران من غير المرجح أن تشمل قيوداً على ترسانة النظام من الصواريخ بعيدة المدى التي من الممكن تعديلها لحمل رأس حربي نووي. في هذا الإطار، كان قرار مجلس الأمن رقم 1929 (2010) قد دعا إيران إلى وقف العمل على الصواريخ ذات القدرة النووية، ولكن ليس هناك ما يدل على أن إيران التزمت بالقرار.

من جانب باكستان، يبقى دورها المحتمل في الانتشار النووي مثيراً للقلق أيضاً. فقد كان قائد الجيش الباكستاني الجنرال رحيل شريف من بين الوجهاء الذين شاركوا في العرض العسكري السعودي في الربيع الماضي (ولا بد من الإشارة إلى أنه قام بزيارة رسمية إلى واشنطن في وقت سابق من هذا الأسبوع). فحتى لو كانت الإدارة الأمريكية تأمل بأن يقضي اتفاق مع إيران على احتمال أن تقوم الرياض باقتراض أو بشراء رؤوس نووية من باكستان، فإنه يجب بها أيضاً أن تنظر في الإمكانية الواضحة المتجلية في أن يطلب السعوديون من إسلام أباد تكنولوجيا للتخصيب. يُشار إلى أن باكستان تشغّل حالياً أجهزة الطرد المركزي P-2، أي ما يعادل أجهزة الطرد المركزي الإيراني من نوع IR-2m ، الذي يسبب الكثير من القلق بسبب كفاءته الأعلى مقارنة بأجهزة الطرد المركزي من نوع IR-1 التي بحوزة إيران بأعداد أكبر.

منذ وقت بعيد، أي منذ الثمانينات، ترتبط المملكة العربية السعودية، إلى جانب الإمارات العربية المتحدة، ببرنامج التخصيب الباكستاني. وقد شمل هذا الارتباط استضافة العالم النووي المثير للجدل عبد القدير خان، الذي تم وضعه تحت الإقامة الجبرية منذ عشر سنوات عندما تم الكشف عن تعامله النووي مع إيران وليبيا وكوريا الشمالية. وقبل وقت طويل من عملية اعتقاله والإفراج عنه لاحقاً، كان خان يقوم بزيارات متكررة للمملكة العربية السعودية، إذ يضم أحد الكتيبات الذي يعود إلى العام 1998 حول التجارب النووية الأولى لباكستان صوراً له في خلال لقائه وزير الدفاع السعودي السابق الأمير سلطان بن عبد العزيز، وكذلك المرحوم الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، وهو والد ولي العهد الشيخ محمد بن زايد آل نهيان ومؤسس دولة الإمارات العربية المتحدة. وفي العام 1989، زار الشيخ عبد الله بن زايد آل نهيان، وقد كان في ذلك الوقت وزير الإعلام في الإمارات وهو الآن وزير الخارجية فيها، محطة لتخصيب اليورانيوم في باكستان تقع في منطقة كاهوتا خارج إسلام أباد.



يبدو أن إدارة الرئيس الأمريكي باراك أوباما تعتقد بأنه بإمكانها وقف انتشار التكنولوجيا النووية لحلفائها في الخليج من خلال دفع الموردين إلى الإصرار على أنظمة تفتيش صارمة للغاية مثل تلك المستخدمة في إيران. بيد أنه من غير المحتمل أن تحبذ الدول الخليجية، التي هي شريكة الولايات المتحدة منذ فترة طويلة، فكرة أن يُقال لها أنه سيتم التعامل معها بنفس طريقة التعامل مع إيران، بكل ما يحمل سجلها الحافل من انتهاكات لالتزاماتها أمام الوكالة الدولية للطاقة الذرية. إضافة إلى ذلك، فإنه من غير الواضح بأي شكل من الأشكال ما إذا كان جميع الموردين المحتملين لتكنولوجيا التخصيب، مثل باكستان، سيفرضون مثل هذه القيود الصارمة على دول الخليج. باختصار، في حال تم التوصل إلى اتفاق مع إيران، ولم يحبذ زعماء دول الخليج ذلك، فإن منع انتشار التكنولوجيا النووية في المنطقة سيطرح تحدياً كبيراً.



أولي هاينونن هو زميل أقدم في "مركز بيلفر" في جامعة هارفارد، ونائب المدير العام للضمانات في "الوكالة الدولية للطاقة الذرية" سابقاً. سايمون هندرسون هو زميل بيكر ومدير برنامج الخليج وسياسة الطاقة في معهد واشنطن.



http://www.washingtoninstitute.org/...uclear-plans-in-the-aftermath-of-an-iran-deal
 
ليس هنالك شيء بدون ثمن ، فالسيسي ، وهو أقرب حلفائنا ، كان طامعاً بالرز ، وفي الحقيقة ، وبعد تطبيق جملة "مسافة السكة" عملياً ، يستحق أفضل أنواع الرز البسمتي ؛ فـ"لا يخدم بخيل"، ولكن قل لي ماذا طبقت باكستان في حقنا ؛ يستحق كمية الرز الذي أخذوه منا؟!.
ربنا يشفيك انت مصاب بمرض الكبر -
بامكاني الرد عليك الصاع عشرة لكن احتراما للاخوة السعوديين لن انزل لمستواك الهابط ..
فكل اناء ينضح بما فيه ..
وكن على علم ان الجيش المصري لا يخدم احد غير مصر و المصريين ولو كانت مساعدة العرب وتكاتفهم معكم وقت الحرب تسميها خدمه فانت محتاج دكتور نفسي بشكل عاجل
 
طمعان في الرز,مصر قبل اكتشاف البترول عند السعودية كانت فقط صحراء لا خير فيها غير الكعبة ومع ذلك ,مصر كانت تدفع رواتب الدبلوماسيين في السعودية وتشرف بنفسها علي الكعبة والادل من ذلك ,كانت ترسل كسوة الكعبة بنفسها ,وذلك في وقت كانت دول الخليج لا تستطيع تقديم أي شئ ومصر كانت مثقلة بالاستعمار وفي نفس الوقت تدعم الليبين في جهادهم ضد ايطاليا,وافضال مصر علي الامة العربية لا تعد ولا تحصي ,يكفي الحروب التي خاضتها مصر ضد اقوي دول العالم من اجل فلسطين وغيره وغيره ,
أما ان تأتي انت او غيرك وتسخر من مصر وتقول رز اوغيره وتلمح اننا نحارب من اجل المال , فهل بنبرة الغباء هذه تريد الحرب لوحدك ,فتفضل ...ما يمنعك ...باكستان لن تعطيك النووي وبصراحة ده حقها ,فأنت جبان ان اردت التهرب من العقوبات الدولية واستلام انجاز كهذا علي المفتاح مقابل المال وفي المقابل باكستان تحملت عقوبات وارهاب وحصار لا يساوي مال الدنيا كله ...مساعدة الاخوة لبعضهم البعض من المفترض ان تكون غير مشروطة ولا تكون بالدونية هذه ...وليس بالمال ستشتري مرتزقة يدافعوا عنك او يقفوا معك ساعة القتال بل براوبط الاخوة والمحبة ...اما انت تأخذ من الاسلام شعار فقط لتجلب الاخريين ليحموك ...بصراحة شئ ممل ان كل فترة الواحد يسمع استفزاز من اخ سعودي بشأن الرز ,وصلحت بي المرحلة لاقول في ستين سلامة مساعدة تأتي معه معايرة ومكايدة رخيصة كهذه ...تفضل واجه العالم بمفردك ...مللت من هذا الغباء ...وان مسحت الادارة الرد ...ستكون هذه اخر مشاركة لي في هذا المنتدي ...
في النهاية كلمة مختصرة لشيخنا الشعراوي ليعرف انصاف الرجال فضل مصر علي الامة العربية
مشاهدة المرفق 20581



ربنا يشفيك انت مصاب بمرض الكبر -
بامكاني الرد عليك الصاع عشرة لكن احتراما للاخوة السعوديين لن انزل لمستواك الهابط ..
فكل اناء ينضح بما فيه ..
وكن على علم ان الجيش المصري لا يخدم احد غير مصر و المصريين ولو كانت مساعدة العرب وتكاتفهم معكم وقت الحرب تسميها خدمه فانت محتاج دكتور نفسي بشكل عاجل

في العادة أنا لا أرد على مثل هذا الخطاب ، ولكن ردي هذا استثناء ، بسبب أن هنالك فعلا من قد يقرأ خطابي عن الرئيس السيسي ، أو المصريين بفهم خاطئ.
والحقيقة أني لم أعيّر المصريين ، أو حتى غيرهم ؛ ولن أجرؤ إن شاء الله على ذلك ، وقد يرجع عدم الفهم لاختلاف المفاهيم ، فكلامي عن السيسي ثناء عليه ؛ فقط حاولا إعادة القراءة بفكر منفتح ، فمفردة "الرز" مفردة لغوية ذات دلالة ، كانت بالأول حصراً للمصريين ، وأصبحت الآن إقليمية ، ولا غضاضة في استعمالها منا ومنكم ، ولا حتى المطالبة بالرز ، فهو حق للجميع ، فمن استحقه ناله ، ومن طلبه بحقه فلا أثم عليه ، وهو جزاء لحسن فعاله ، وما جزاء الإحسان إلا الإحسان، كما أن جملة "لا يخدم بخيل" هي مثل شعبي خليجي ، لا يشير بتاتاً للمصريين ، وإن كان ثمة بخل مشار فيه فهو علينا نحن.
تحياتي وتقديري لكما.
 
لا ياعزيزي..لم نكن نعارض وجود رياح الشرق،
وهذه محاولة إسقاط تعميمي منك لكنها مردودة عليك،
فرق بين اﻷمرين بارك الله فيك..
ومن يحلم بوجود رؤوس نووية فليحلم كما شاء نحن لانعارض اﻷحلام،
لكن نعارض محاولة جعلها واقعا لمجرد أن نطمئن أنفسنا بأن عندنا نووي،
وعن طريق تقارير صحفية هي موجهة ضدنا باﻷساس

ما طرحه الأخ أبو سعد قمة في الوجاهة ، ولكن لا تسقط رأيه على شخصك الكريم ولا على رأيك في موضوع الصواريخ تلك فقط ، بل قارنه وقس بين ماقيل هنا وهناك من التقارير والتصريحات .
عموما، اعتراضاتك على تملك السعودية للنووي تتركز في الآتي :
"لايستطيع أي بلد في العالم أن يخفي سلاح نووي دون كشف".


هذا الكلام نفسه قيل عن تملك السعودية وغيرها للصواريخ الصينية ، وهي بالأساس ممنوعة عنا وتراقب أيضاً، مثلنا مثل غيرنا من البلدان في العالم الثالث ، ولكن الغريب يا أستاذي ، أن السعودية ، وبقدرة قادر،استطاعت أن تحصل عليها وتخفيها ، ولم يعلم العالم بها إلا بعد انتهاء المشروع على الأرض بالكامل ، وحتى بعد أن علموا ، لم يفعلوا شيئاً ، ثم أن الحديث يدور الآن إلى أن تقنية النووي لم تعد بعيدة المنال عن العالم الثالث ، وما تفعله ، بل قل ما تستطيع فعله الدول الكبرى الآن ، هو فقط محاولة تأجيل هذا المنال.

"لا بد له من منشآت يتم حمايتها بقواعد طائرات ودفاع جوي ضخمة".

فعلت السعودية هذا في منشآت الصواريخ ، ووفرت كل ذكرته وزيادة ، فهل تعجز عن غيرها؟!.

"يجب جلب أجهزة حماية وصيانة ومراقبة نووية لا بد من استيرادها ، وهذه الأجهزة لايصنعها إلا مصانع تعد على الأصابع في العالم وهذه المصانع يتم مراقبة شحناتها التصديرية وإلى من تذهب".

دعني أصدق هذا الكلام كله (الحماية والصيانة والاستيراد..إلخ) ، وأسألك : هل باكستان تستطيع أن تفعل شيء (حماية ، صيانة ، استيراد) نحن لا نستطيع فعله؟!.
أرجو أن لا تقل لي أن هناك ضوء أخضر لباكستان فقط؟! ، أو أن الأجهزة الباكستانية المراد صيانتها محسوبة بدقة ومختومة بورقة من تلك المصانع لغرض الصيانة!!.


أتدري يا أستاذي ما المشكلة في ردك لأحلامنا؟!.
أنك تكذب تقارير تزعم امتلاك السعودي للنووي ، وترد عليها بتقارير تزعم صعوبة هذا الأمر ؛ فما الذي قرر أن تقاريرنا أحلام ، وتقاريرك قرآن؟!.
خذها من الآخر يا أخي الكريم ، ليس هنالك تقارير – مهما عظمت – تستطيع أن تضغط على أي حكومة ليس لديها شيء تخفيه ، والعكس صحيح.
تحياتي لك ودمتم بخير
 
الدقيقة ٤٢

 
لدي ها هنا بعض المقتطفات التي اود رأيكم بها ... نشرها معهد واشنطن :





وهذه الجزئية



اريد منكم التركيز في الملون بالاحمر ... ارتباط الامارات بالبرنامج النووي الباكستاني ..البرنامج الصاروخي ( صواريخ غوري ) ... كل ذلك .. ما رأيكم فيه ؟؟!!

وتقبلوا فائق التقدير وجميل التحية



بالنسبة لي ، لا أستطيع أن أؤكد شيء ، ولكن ما راج عن عبدالقادر خان ، وتسريبه للتكنولوجيا النووية سمعته حتى النمل في جحورها ، وقد قدمت أدلة كثيرة مادية وملموسة ضده ، وليست تحاليل وفرضيات إعلامية ، حتى هو اعترف في لقاء متلفز بتسريبه لتكنولوجيا النووية لعدة بلدان بمقابل مادي ، وقد يكون للإمارات نصيب من تلك التسريبات التكنولوجية النووية ، من يدري ، فأغلب صفقاته عندكم ، وتحت سمعكم وبصركم ، وفي المقابل شاهدنا التصريحات الغربية عن مدى امتعاض أمريكا من عبدالقادر ، صحيح لم نر ما مورس على الحكومة الباكستانية من ضغوط على ما فعله ، وليت التهريب لتلك التكنولوجيا كان فقط للسعودية والإمارات ومن في حكمهم ، بل كان لدول محور الشر ، ولكن ، وبعد كل هذا الهويل والتهويل ، في النهاية لم يكن ثمة محاكمة حقيقية له ، حتى بعد اعترافه ، كل ما جرى هو إقامة جبرية في منزله الفخم ، لحقت بالعفو بعد فترة وجيزة ، هذا وهي تكنلولوجيا نووية ، يصر بعض الإخوة على مدى صعوبة تسريبها ، ناهيكم على مقدار وجرم عقوبة فاعلها ؛ وهاهو خان يفعلها ، ولم ينل من السخط شيء يذكر ، وإذا كان هذا الفرد هرب التقنية لقاء مادي ، وهو لا يملك ماتملكه الحكومات ، ولا يرجو ما ترجوه الحكومات ، فهل هي صعبة على حكومة باكستان أن تسرب أو تساعد السعودية لقاء اشتراكها في بناء هذه القدرة؟! ، مساعدة هي تدرك أنها سوف تكسب أضعاف حجم تلك المساعدة.
كنتُ أسلفت في ردي على الأخ كاهن حرب ، أني لا أعول على التقارير وحدها ، ولا حتى على تصريحات رؤساء أو مسئولي الدول خلاف السعودية ، فالسعودية قالتها بصراحة ، عندما تملك إيران النووي ، فالسعودية ستملكه أيضاً ، السؤال ، والذي لم يجبني عليه الأستاذ كاهن حرب : كيف سيحققون كلامهم المعلن واقعاً ، وهم يدركون حقيقة وشدة المراقبة الأمريكية لهم؟!.
هل يكذبون؟! ، أم يبالغون؟!.

أنا هنا لا أجزم من واقع مشاهد بالطبع ، ولكني أفترض مثلي مثل من حجب عنا الأحلام ، فإن تبنى هو تقارير تفيد بصعوبة هذا الأمر ، فأني أتبنى تصريحات تؤكد وتجزم بحصوله ، والدلالة على قوة الإرادة والتصميم السعودي مشاهدة وملموسة ، فعندما أمتلاكت السعودية الصواريخ الصينية ، كان ذلك أثر تهديد إقليمي إيراني بالدرجة الأولى ، وعندما لم تجد باباً مفتوحاً من دول حلفائها الغربيين ، قصدت دولة الصين ، دولة لم تكن بينهما تمثيل دبلوماسي حتى ، ولم يكن هنالك علاقة ودية أو سياسية أو مالية ، وحصلت عليه بدون ضجيج ، رغم أنف الرافضين.
النووي مختلف ؛ لا شك في ذلك ، ولكننا أمام نفس التهديد الإقليمي ، الفارق هنا أن السعودية ساعدت في بناء قدرة دولة لها علاقات متميزة مع جيشها بالتحديد ، والمساعدة كانت في وقت "الزنقة" ، وفوق هذا عارضت الدول التي فرضت على باكستان الحظر .
وأريد أن أطرح رأياً في مقابل ما تفضلتم به ، وهو عن مدى تعاون باكستان في إشراك السعودية أو الإمارات في أنتاج الصواريخ ، وعلى أرض باكستان ؛ أتساءل ، ولنوسع مدى أحلامنا: إن كان هناك قيد على التجارب في الأرض السعودية ، وكانت هناك شراكة فعلية حقيقية مع دولة تملك تلك التقنية ، لمَ لا تكون التجارب في أرض باكستان مثلاً ؟! ، وباسم باكستان ، أو بشراكه معها ، ويصدر الصاروخ إن نجح واثبت فاعليته تحت مسميات باكستانية.
تحياتي لك ودمتم بخير
 
ان كنت تقصد الامارات .. فبالعوافي :)

لا والله لم أقصد الإمارات يا أخي الكريم ، هو كلام عام ، ومقصده يتعدى هذا الموضوع ، ويعتدى أن يكون البيت المقصود سعودياً أيضاً.

تحياتي لكم ودمتم بخير


تم الطلب من الإدارة حذف ذلك الرد ، فقد يفهم خارج سياقه.
 
التعديل الأخير:
لا والله لم أقصد الإمارات يا أخي الكريم ، هو كلام عام ، ومقصده يتعدى هذا الموضوع ، ويعتدى أن يكون البيت المقصود سعودياً أيضاً.

تحياتي لكم ودمتم بخير


تم الطلب من الإدارة حذف ذلك الرد ، فقد يفهم خارج سياقه.

لا داعي لتضخيم الموضوع .. فحتى ردي كان مجرد توضيح للسادة القراء ..
والحمدلله اتضح انه سوء فهم مني .. عذرا ولك كل التحية ..
 
حكومة الإمارات شديدة الذكاء


منطقيا ولزوم العدل والانصاف ،، اي وضع يرتضيه العالم لايران ،، يجب ان يرتضيه للبقية بدون عوائق .

هم على ما اظن اصبحوا دولة عتبة نوويه ولهم حق التخصيب على اراضيهم ولديهم برنامج باليستي وكروز كذلك ( والعالم راضي ومبتسم )

الهند وباكستان لديهم كل ذلك ايضا ( والعالم معترف بهم )

أليس المفروض ان نعامل بنفس المعامله ؟؟!!
( واشدد على المثال الايراني كمثال حديث يمكن الارتكاز عليه والمحاججة به )

شخصيا لا ارى عتبا ان استعرضت القوى الاقليمية صواريخها علانية + حق تخصيب اليورانيوم محليا ( لغاية المرحلة التي وصلت لها ايران بالضبط في كل ماورد اعلاه ،، وحيث وافق الغرب وارتضى )

لسنا اقل من احد ويتوجب الاستفاده من الزخم الحالي لعاصفة الحزم والاتفاق التاريخي الذي لم يجف حبره بعد في القيام بكل ما يلزم لاثبات اننا رقم لا ينبغي الاستهانة به او التقليل من شأنه ..

السلام يا صديقي .. لابد له من قوة تحميه ( وما دامت طبول الحرب دقت ..فنحن لها )
 
عودة
أعلى