السعودية توقف تأشيرات رجال الاعمال للسويديين في نزاع دبلوماسي

مراقب دقيق

صقور الدفاع
إنضم
13 مايو 2014
المشاركات
15,901
التفاعل
66,565 1 0
ستوكهولم (رويترز) - قالت وزارة الخارجية السويدية يوم الخميس ان السعودية رفضت إصدار أي تأشيرات لرجال الأعمال السويديين في أحدث إجراء في نزاع دبلوماسي بشأن انتقاد ستوكهولم لسجل الرياض في مجال حقوق الانسان.

واستدعت السعودية سفيرها لدى ستوكهولم في وقت سابق هذا الشهر بعدما انهت السويد اتفاقا قديما للتعاون الدفاعي مع السعودية. وقبل ذلك بأيام ألغت الرياض كلمة كان من المقرر ان تلقيها وزيرة الخارجية السويدية مارجوت فالستروم أمام جامعة الدول العربية.

وقال اريك بومان المتحدث باسم فالستروم "تلقينا معلومات بأن السعودية توقفت عن اعطاء تأشيرات رجال الأعمال للمواطنين السويديين." وأضاف ان الحكومة السويدية لم تبلغ بسبب محدد لهذا الاجراء وتأمل ان ينتهي النزاع سريعا.

وبعد ان استدعت الرياض سفيرها قال بومان ان السبب الذي قدم هو انتقاد السويد لسجل السعودية بشأن حقوق الانسان والديمقراطية.

وفي يناير كانون الثاني نشرت فالستروم تعليقا على موقع تويتر انتقدت فيه جلد السعودية للناشط في مجال حقوق الانسان رائف بدوي ووصفت هذا الاجراء بأنه "محاولة قاسية لاسكات أشكال التعبير الحديثة".

وانتقدت أيضا معاملة النساء في السعودية.




تصعيد سعودي جديد للسويد والهدف منه ارسال رساله لاوروبا هذا ماسوف يحدث لكم فالاعتذار ليس كافي ابدا
 
سوف يتم طرد الوزيرة من الحكومة واجبارها على الاستقاله .... سوف تدفع ثمن كل كلمة قالتها.

والضغط متواصل على السويد حتى تقال الوزيرة او يخرج اعتذار رسمي
 
هذا خبر اليوم عن معاناة شركة فولفو في السوق العالميه ولو تم قطع العلاقات التجاريه اتوقع افلاسها

"فولفو" تعتزم إقالة مديرها التنفيذي بسبب المبيعات

أشار تقرير نشرته صحيفة "ديجينز إنداستري السويدية إلى أن شركة "فولفو" لصناعة السيارات ربما تتجه قريباً لإقالة المدير التنفيذي "أولوف بيرسون" مع نفاد الوقت بشأن خفض التكاليف.
كانت المنافسة قد احتدمت بين"فولفو" ونظيرتيها الألمانيتين "دايملر" و"فولكس فاجن" حول زعامة سوق الشاحنات على مدار العام الماضي، فيما تراجعت مبيعات الشركة السويدية بشكل حاد.
ونقلت الصحيفة عن مصدرين مطلعين أن خطة الشركة بإقالة المدير التنفيذي ربما تتم في غضون الأسبوعين المقبلين، وربما يخلفه رئيس وحدة صناعة الشاحنات "سكانيا" لدى "فولكس فاجن" مارتين لوندستيت".


 
خننننق
 
زمان وزيره خارجيه السويد صاحبه التصريح المشكله تقول لسعود الفيصل علي غرار الفيلم العربي زكي شان

اضرب كمان عشان اتوب
 
السعودية تفلتت على السويد بشكل غير طبيعي
واضح أن السعودية تريد أن تجعل من السويد عبرة لغيرها لأن بعض الدول بدأ يطلع لها حس
 
السويد تورطت مع السعودية بسبب ضغط امريكا و بريطانيا حالها حال ألمانيا و تورطت مع روسيا في قضية تجسس الغواصات الروسية بسبب امريكا، امريكا تقود الاتحاد الأوربي قبل الجميع للهاوية ،،
 
السعودية تفلتت على السويد بشكل غير طبيعي
واضح أن السعودية تريد أن تجعل من السويد عبرة لغيرها لأن بعض الدول بدأ يطلع لها حس

لو مسألة السويد وحدها لحلت و انتهت أو حتى تم التكتم عليها و عدم ايصالها لهذا البروز الإعلامي لكنها رسالة للمتحكم الرئيسي " بريطانيا و امريكا " ،،
 
هذا . انذار ان اي مساس بشـان سيادة المملكة مهما كانت العلاقات والمصلحة خطوط أحمر.. كما فعل الملك فهدالله يرحمة مع الامريكان في صفقة رياح الشرق
اتمنى المزيد والتوجهه الى روسيا تركيا باكستان الصين بالنسبة لي الاسلحة
 
الي يستالون ويقولون ماذنب وقف تاشيرات رجال الاعمال السويد

السبب علشان يضغطون على الحكومه خصوصى وزير الخارجيه

والله ثم والله لو العرب يفعلون كما فعل الخليج ضد السويد لانها اساءة للسعوديه

محد راح يتعرض للعرب ويسيء لهم لان العرب راح يقطعون معهم العلاقات الاقتصاديه والسياسيه والعسكريه
وبكذا خسائرهم كبيره جدا جدا مئات المليارات الدولارات

لكن شكوه لله
 
الضربة القوية اتت ايضا من التحرك العربي الجماعي فمجلس دول التعاون الخليجي تحركت مع بعضها ,فكان الضغط هائلا ,
ارجو ان نري العرب ان شاء الله مجتمعين هكذا في قضايا كثيرة ,فالامور الان الكثير منها يحل عن طريق الضغط السياسي مع وجود قوة عسكرية محترمة تجعل موقف السياسيين ثابت علي الارض اكثر واكثر .
 
أكدت أن السعودية راعية الحرمين ومهبط الوحي وتحظى بالتقدير
جمهورية القمر تتضامن مع المملكة ضد تصريحات الوزيرة السويدية
396622.jpg

واس- موروني: أكدت جمهورية القمر المتحدة، تضامنها مع المملكة العربية السعودية في رفضها واستنكارها وشجبها للتصريحات التي أدلت بها وزيرة خارجية مملكة السويد "مارغوت فالستروم" أمام برلمان بلادها، والتي تضمنت إساءة للقضاء في المملكة وللإسلام والمسلمين، وتطاولاً على سيادة المملكة العربية السعودية ونظامها وقضائها المستمد من الشريعة الإسلامية الغراء، وتدخلاً سافراً في شؤونها الداخلية.

وقال بيان صادر عن وزارة العلاقات الخارجية بجمهورية القمر المتحدة بهذا الشأن: "تؤكد جمهورية القمر المتحدة أن المملكة العربية السعودية -باعتبارها راعية للحرمين الشريفين ومهبط الوحي- تحظى باحترام وتقدير عظيمين من كل الناس وجميع الدول الإسلامية وغيرها، وما يسيء إلى مبادئها المستمدة من قواعد الشريعة الإسلامية يعُتبر إساءة لألف وخمسمائة مليون مسلم في العالم".

وأعلن البيان تضامن جمهورية القمر المتحدة مع بيان وزراء الخارجية العرب الذين استنكروا وشجبوا تلك التصريحات.

وأضاف البيان: "جمهورية القمر المتحدة إذ تدعو إلى احترام قيم التعايش والتسامح بين الثقافات واحترام الأديان وعدم إعطاء المتطرفين ذريعة لاستغلال هذه التصرفات غير المقبولة وغير المسؤولة لنشر الكراهية، تؤكد أن ذلك أمر يتعارض مع الأسس والمبادئ التي يقوم عليها المجتمع الدولي والأعراف الدبلوماسية والعلاقات الودية بين الدول".


 
الإعلام السويدي يتابع باهتمام بالغ تداعيات الأزمة الدبلوماسية والسياسية مع الرياض

صحيفة المرصد : ما بين أخبار عاجلة وتصريحات مسؤولين، ومقالات كتّاب وبيانات أحزاب، ما زالت تداعيات الأزمة الدبلوماسية والسياسية بين السعودية والسويد، تحتل حيزاً كبيرًا من تغطيات وسائل الإعلام في السويد، خصوصًا بعد تعليق السعودية إصدار التأشيرات لرجال الأعمال السويديين، والذي قامت به أمس الخميس كإجراء إضافي ردًا على تدخل وزيرة الخارجية السويدية مارغوت والستروم في الشؤون الداخلية السعودية.

وتعود الأزمة بين السعودية والسويد إلى مطلع آذار (مارس) عندما تطرقت وزير الخارجية السويدية في حديثها أمام مجلس الأمم المتحدة لحقوق الإنسان، إلى جلد المدون رائف بدوي المتهم بالإساءة للإسلام في السعودية منتقدة بذلك حكم الجلد، وهو ما حدا بالحكومة السعودية إلي وصف التصريحات، بالتدخل السافر في شؤونها، والذي لا تجيزه المواثيق الدولية ولا الأعراف الدبلوماسية، وقامت الرياض بسحب سفيرها لدى استوكهولم.

تداعيات في السويد

وفور صدور إعلان تعليق التأشيرات السعودية، استوقف الصحافيين رئيس الوزراء السويدي ستيفان لوفن، المتواجد حاليًا في بروكسل لحضور قمة الاتحاد الأوروبي، ليفاجأ أن اغلب الأسئلة المطروحة كانت حول الأزمة مع الرياض، بحسب ما نشره موقع "إيلاف" نقلا عن صحيفة سفيتسي السويدية.
وقالت الصحيفة انه عند سؤال الوزير حول مدى صحة إيقاف التأشيرات، قال ستيفان " للأسف وصلتنا أنباء للتو أن السعودية أبلغتنا بوقف التأشيرات لرجال الأعمال، وان الحكومة تعمل لإعادة تطبيع العلاقات في اقرب وقت ممكن".
وبينت الصحيفة أن رئيس الوزراء ستيفان لوفن، ابدى عند حديثه للصحافيين حرصه على تبيان مدى صعوبة الموقف بالقول: لم نكن بحاجة إلى مثل هذا التصعيد الذي قد يضر بعلاقات زملائنا وشركائنا وشعوبنا، وحين سأل أحد الصحافيين عن إمكانية تقديم حلول عاجلة كالاعتذار للسعودية أو تقديم الاستقالة، تعذر رئيس الوزراء بضيق الوقت للإجابة على جميع الأسئلة.

يضر بالاقتصاد

واستمرارًا للتداعيات، كتبت النائبة البرلمانية صوفيا داما، المتحدثة باسم الحزب الديمقراطي المسيحي، مقالاً تحليليًا في ذات الصحيفة عن أزمة إيقاف التأشيرات السعودية، حيث قالت إن "الإيقاف تصعيد كبير ونوعي، وليس مجرد إجراءات دبلوماسية رمزية، بل تحرك عملي ملموس قد يضر بالاقتصاد السويدي، لذا يجب إعادة صياغة علاقتنا مع الآخرين بشكل أفضل".
وقالت صوفيا إن "إيقاف التأشيرات يعني أن الشركات التي لديها فروع تجارية في دول الخليج العربي أو التي تخطط لإقامة فروع، لن تكون قادرة على إرسال موظفيها وهذا يعني أن العلامات التجارية السويدية في خطر، وان الاقتصاد كله في خطر، وذلك في دولة تعتمد ميزانيتها بشكل كبير على الصادرات التجارية".
وفي سياق تصاعد الأزمة، كشفت صحيفة افتونبلاديت أن وزير الصناعة السويدي ميكائيل ديمبيري طلب عقد اجتماع تهدئة عاجل مع رجال الأعمال، وذلك بحضور 40 خبيرًا اقتصاديًا سويديًا يمثلون مختلف العلامات التجارية والشركات العاملة في منطقة الشرق الأوسط.
وقالت الصحيفة إن الاجتماع كان محفوفًا بالاحتقان والانتقادات لتصريحات وزيرة الخارجية، حيث طالب رجال الإعمال الحكومة السويدية بإجراء معالجات سريعة للأزمة من أجل الحفاظ على العلاقات مع السعودية ودول الخليج العربي حيث توجد أكثر من 200 شركة سويدية نشطة.

استنجاد بالاتحاد الأوروبي

كاتيرين انسترولم، النائبة عن "حزب الخضر" المشارك في الحكومة الحالية، ناشدت الاتحاد الأوروبي بالوقوف إلي جانب السويد في ظل "الحرب الدبلوماسية التي تشنها السعودية على مختلف الجبهات"، على حد وصفها، وقالت بحسب ما نشرت صحيفة افتونبلاديت، إن السويد لها الحق في طلب الدعم الدبلوماسي من الاتحاد الأوروبي في إطار بند التضامن والتعاون الأوروبي، "لاسيما أن مسألة حقوق الإنسان ليست مسألة ثنائية محضة، بل هي تحدٍ للقيم الأساسية للاتحاد الأوروبي، مما ينبغي معه وقوف رؤساء دول وحكومات الاتحاد الأوروبي بجانبنا".

دعوة استجواب

من جهة أخرى، قدم الحزب الديمقراطي المسيحي وحزب الشعب الليبرالي وحزب الوسط، دعوة استجواب لوزيرة الخارجية بسبب ما أسمته تلك الأحزاب بالإخفاقات الدبلوماسية التي أحدثتها الوزيرة في مواقفها المعلنة وآرائها عبر وسائل الإعلام، وذلك بحسب صحيفة "اكسبرست" التي ذكرت أن ممثلي الأحزاب انتقدوا تصريحات الوزيرة المرتجلة وغير الدبلوماسية، والتي تسببت في مغادرة سفراء دولتين خلال أسبوع واحد، فيما لا يزال هناك المزيد من الدول العربية والخليجية تقف في الطابور لقطع علاقتها مع السويد ومعاقبتها .
وقال جونسون اندروسن، زعيم حزب الوسط إن فشل الحكومة في الدبلوماسية يعتبر فشلاً في حقوق الإنسان، مطالبًا بأن تفعل الحكومة السويدية كل هو ممكن لإصلاح الأضرار في العلاقات الدبلوماسية، لان ما قامت به هو سوء إدارة، مشيرًا انه من دون علاقتنا لن نتمكن من التأثير على الأحداث في العالم، وأضاف: "لا بد أن تتفهم وزيرة الخارجية خصوصيات كل بلد، وان العلاقات الثنائية مع أي بلد لا ينبغي أن تنال منها ارتجالات السياسة ورسائل الإعلام الخاطئة، بحسب الصحيفة
ويوجد في السويد حاليًا ثمانية أحزاب ممثلة في البرلمان، هي حزب المحافظين والحزب الديمقراطي المسيحي‏ وحزب الشعب الليبرالي وحزب الوسط وحزب الخضر والحزب الاشتراكي الديمقراطي وحزب ديمقراطيي السويد وحزب اليسار، وتتكون الحكومة الحالية من ائتلاف الخضر والديمقراطيين، فيما يتولى مقاليد الحكم في السويد منذ سبتمبر الماضي تحالف يسار الوسط بين الحمر الاشتراكيين الديمقراطيين والخضر واليسار، الذين حصلوا على إجمالي 44.8% من الأصوات، متفوقين على ائتلاف يمين الوسط الحاكم، الأمر الذي ادى إلى تشكيل حكومة أقلية أنهت 8 سنوات متصلة من حكم اليمين في السويد.



 
ضغوط على وزيرة خارجية السويد من أجل الاستقالة أو الاعتذار للرياض
رئيس الوزراء: نسعى لحل الأزمة مع السعودية

استوكهولم: فاروق سلوم - الرياض: «الشرق الأوسط»
تصاعدت الضغوط على وزيرة الخارجية السويدية مارغوت والستروم أمس للتراجع عن تصريحات مثيرة لها تتدخل في الشؤون السعودية أدت إلى أزمة دبلوماسية بين السويد والسعودية ودول مجلس التعاون الخليجي. وفي وقت شددت فيه شركات سويدية كبرى على أهمية العلاقات مع الرياض في اجتماع مع الوزيرة أمس، تصاعدت المطالب باتخاذ والستروم إجراء من شأنه أن يصلح الوضع الذي أدى إلى استدعاء سفيري السعودية والإمارات من استوكهولم وتقديم دول مجلس التعاون مذكرة احتجاج رسمية للسفير السويدي في الرياض.

وفي مؤتمر صحافي أمس، شدد رئيس الوزراء السويدي ستيفان لوفين على أهمية العلاقات مع السعودية.

وقال رئيس الوزراء ردا على أسئلة «الشرق الأوسط»: «ينبغي أن نبادر إلى اقتراحات حلول عاجلة وسريعة وتبادل زيارات مباشرة»، مضيفا: «إننا رغم اختلاف وجهات النظر الداخلية ورغم الضغوط الخارجية.. نحاول أن نبلغ حلولا توافقية ونعمل بكل جهد رغم الصعوبات الكبيرة لإيصال موقفنا الراغب في التوافق مع السعودية».

وتزامن ذلك مع إعلان المتحدث باسم وزارة الخارجية السويدية إريك بومان أمس أن السعودية أوقفت منح تأشيرات الدخول لممثلي الشركات السويدية. وقال في تصريحات نقلتها وكالة الصحافة الفرنسية: «تلقينا معلومات بأن السعودية توقفت عن إعطاء تأشيرات رجال الأعمال للمواطنين السويديين».

 
اخبار تفرح القلب
خليهم يكونو عبره وعظه لمن تسول له
نفسه التدخل بي الشان السعودي
 
عودة
أعلى