جديد النووي الجزائري

الزعيم

صقور الدفاع
إنضم
20 يوليو 2012
المشاركات
8,456
التفاعل
375 1 0
واشنطن لم تتوقف عن مراقبة البرنامج النووي الجزائري
تاريخ المقال 11/09/2007
أكدت معلومات سرية للمخابرات الأمريكية أن الولايات المتحدة لم تتوقف منذ سنة 1991 عن مراقبة البرنامج النووي الجزائري، وأنها مارست ضغوطات شديدة على الجزائر لإقناعهما بالعدول على برنامجها، خاصة بعد اقتنائها المفاعل النووي "السلام" من الصين الذي أنجز بعين وسارة.

هذه المعلومات تناقلتها أمس المواقع الالكترونية الإخبارية بعد أن رفع عليها المجلس القومي للأمن الأمريكي صفة "السرية العالية" ليصبح في متناول من أراد الإطلاع عليها فعل ذلك. وتفيد تلك الوثائق أن البرنامج النووي الجزائري شكل أكبر اهتمامات الاستخبارات الأمريكية منذ إدارة جورج بوش الأب سنة 1991، وقد بدأ هذا الاهتمام المتزايد الذي تحول إلى قلق كبير لدى أمريكا، منذ علم واشنطن بصفقة بيع الصين لمفاعل نووي للجزائر و كان برنامجه سلميا بحتا، حسب الجزائر. وتشير تلك التقارير التي خرجت للعلن، إلى صعوبة مهمة الاستخبارات الأمريكية في موضوع "البرنامج النووي الجزائري"، ورغم متابعتها لحيثيات الموضوع عن قرب، إلا أن مصالحها وجدت صعوبات جمة في جمع معلومات عن البرنامج، مما جعل واشنطن تعول كثيرا على سفارتيها في الجزائر وواشنطن من اجل القيام بضغوطات على الحكومتين لإقناع الجزائر بالعدول عن برنامجها النووي.
وقد قامت واشنطن بكثير من الجهود من اجل التأكد لدى الصين من مطابقة البرنامج النووي الجزائري للمعايير الدولية المتعلقة باستعمال الطاقة النووية لأغراض سلمية وعدم انتشار الأسلحة النووية، ورغم أن الاستخبارات الأمريكية كانت منقسمة حول برنامج الجزائر النووي، إلا ان المجموعة الدولية ومعها الصين سارعت إلى إدخال الجزائر ضمن اتفاق مكافحة انتشار الأسلحة النووية.
ويذكر أن مجلة "الواشنطن تايمز" كتبت في الموضوع مؤكدة ان الجزائر اقتنت مفاعلا نوويا لإنتاج الأسلحة، وكانت السلطات الجزائرية قد طردت الملحق العسكري البريطاني قبلها عندما ضبط وهو يأخذ صورا لمفاعل "السلام" بعين وسارة، بعدها قبلت الجزائر استقبال مفتشين من الوكالة الدولية للطاقة، حسب تلك المعلومات دائما
 
بدون تعليق
البطاطا ودشرة هدا كل ما تعرفونه بطونكم وفقط امثالك ايتها الاخت الكريمة هم من جعلوا الجزائر تعجز عن ادارة دشرة كما تقولين
 
يا اخي الزعيم لما تزعج نفسك بمثل هذه الاقوال دع الاخ يتكلم مثلما يحلوا له فله وجهة نظر .
ربما ما يقوله ينمو عن جهل أو تعمد وفي الحالتين لا فرق .
 
الجزائر بصدد بناء 10 مفاعلات نووية و تكوين 1500 اطار في ارقى المعاهد الدولية على حسب ما سرح به وزير الطاقة لجريدة الشروق
 
مزيدا من التقدم للجزائر الشقيقة في برنامجها النووي السلمي
 
وللاظافة فان مفاعل عين وسارة محمي باكبر قاعدة دفاع جوي في افريقيا
المصدر مقال جريدة الخبر الاسبوعي حول البرنامج النووي الجزائري العدد افريل 2007
 
- يتربع المفاعل النووي على مساحة 4 كيلومتر مربع -على الاقل-
- بناء المفاعل تم بمساعدة صينية و في سرية تامة عام 1980 و لم تسلط عليه الاضواء الا سنة 1992
- طاقة المفاعل هي 60 ميجا واط "رقم غير مصرح به لكنها القدرة الحقيقة ادا اخدنا بالاعتبار حجم التبريد -
-يستطيع المفاعل انتاج كمية بلوتونيوم من 3 -5 كلغ في السنة و هي كمية تكفي لصنع قنبلة نووية كل سنة
-المفاعل يبدو دو طبيعة عسكرية بالنظر للانفاق الخمسة الموجود تحت الارض و بطاريات الصواريخ المضادة للطيران
 
في مواجهة تشكيك الغرب واتهامات الجيران
بوتفليقة يبعث البرنامج النووي السلمي الجزائري
بدأ المشروع النووي الجزائري منذ بناء أول المفاعلين النوويين التجريبيين، الأول هو مفاعل ''نور'' بدرارية غرب الجزائر العاصمة، وهو ذو طاقة ضعيفة قدرها 3 ميغاواط، كان محصلة تعاون مع الأرجنتين، والثاني هو مفاعل ''السلام'' الأكثـر شهرة والأكبر حجما في مدينة عين وسارة بالجلفة بطاقة 15 ميغاواط، أقيم بمساعدة تقنية صينية، وبدأ إنتاجه رسميا في ديسمبر ,1993 واعتمد الجزائريون في بنائه على التكنولوجيا الصينية بموجب اتفاق توصلت إليه هذه البلدان في .1983
وشمل الاتفاق إنشاء مجمع نووي وإقامة مختبر للخلايا الساخنة ومختبرات فرعية أخرى· أما المرحلة الثانية من المشروع، فتعلقت بإنشاء التجهيزات التي تمهد لإنتاج مادة البلوتونيوم· وركزت المرحلة الثالثة والأخيرة، على إنتاج تلك المادة اعتمادا على الوقود النووي، وتوصلت الجزائر والصين إلى اتفاق بهذا المعنى عام .1997
لكن الأرجنتين التي دخلت على الخط، اعتبارا من الثمانينيات، باعت الجزائر مفاعل ''نور''، الذي يُستخدم في إجراء الأبحاث العلمية· وقد خلف هذا الإنجاز ترصد عدة هيئات وجهات له، حيث ذكرت صحيفة ''الباييس'' الإسبانية، استنادا إلى معلومات استخبارية إسبانية، أن الجزائر قد تنضم إلى النادي النووي في وقت غير بعيد كما تبع إنشاء هذا المشروع تعقبا كبيرا للمخابرات الإسرائيلية ''الموساد'' له، وقد تم اعتقال طلبة في الجزائر كانوا مكلّفين من الموساد بجمع المعلومات المتوفرة حول مفاعل ''السلام'' في عين وسارة·
وزادت أيضا مخاوف أوروبا وواشنطن من المشروع في ظل تنامي المد الإسلامي غداة فوز جبهة الإنقاذ في أول انتخابات تعددية، الانتخابات البلدية في جوان 90، إلى أن تم اعتقال بالقرب من عين وسارة جاسوسين بريطانيين مطلع سنة 1992 كانا بصدد التقاط صور فوتوغرافية وجمع معطيات حول المكان الذي يتواجد به المفاعل النووي، واضطرت الخارجية في عهد الوزير الأسبق، محمد صالح دمبري، أن تصدر بيانا رسميا تنفي تماما ما راج من أخبار وتؤكد أن هدف المفاعلين النوويين هو سلمي لغرض إنتاج الطاقة الكهربائية قبل أن تعمد للتوقيع على الاتفاقيات الدولية في هذا الخصوص، وإخضاع المفاعلين معا للمراقبة الدورية لفرق التفتيش التابعة للوكالة الدولية للطاقة الذرية، حيث وقعت الجزائر على اتفاقية حظر انتشار الأسلحة النووية وعلى البروتوكول الإضافي الذي يسمح بعمليات التفتيش المفاجئة، إلا أن ذلك لم يوقف حملات في كثير من الدول الغربية منها فرنسا وإسبانيا وكذا المغرب ضد المفاعلين النوويين، وكانت هذه الحملات تتغذى من تقارير إعلامية وشكوك استخباراتية قديمة تحذر فيها مما وصفته بـ ''القنبلة النووية الجزائرية'' التي تهدد ''الاستقرار في المنطقة''·
كما لم يتردد مسؤولون سامون في المملكة المغربية في كثير من المناسبات في تغذية هذه الحملات، كان آخرها ما نقلته قبل حوالي عام وكالة ''أسوشيتد برس'' الأمريكية عن مصدر رفيع المستوى في المغرب ''إنّ برنامج الجزائر النووي، حتى وإن كان مدنيا، فإنه يثير مخاوف البعض فيما يتعلق باستقرار المنطقة''·
ودخلت أطراف أمريكية أخرى على الخط مثل التحليل المنشور سنة 2006 للخبير النووي الأمريكي ''هنري سوكولسكي''، مدير مركز تعليم سياسة الحدّ من انتشار الأسلحة النووية، والذي أبدى ''مخاوف من البرنامج النووي الجزائري''·
العرض الإيراني
في خضم هذا الجدل، جاء قبل أسابيع عرض الرئيس الإيراني خبرة بلاده في ميدان الطاقة النووية السلمية في خدمة الجزائر لتطوير برنامجها في هذا المجال، وجاء كلام الرئيس أحمدي نجاد لدى استقباله لوزير الطاقة شكيب خليل وهو المبعوث الخاص للرئيس بوتفليقة إلى طهران ونقلت حينها وكالة الأنباء الإيرانية ''إرنا'' عن الرئيس أحمدي نجاد قوله إن إيران والجزائر بصفتهما دولتين مهمتين في العالم الإسلامي ''تتوليان مسؤوليات مهمة على الصعيد العالمي في مختلف المجالات''، مبديا ''استعداد بلاده لوضع خبراتها تحت تصرف الجزائر في مختلف المجالات ومن ضمنها الطاقة وتكنولوجيا الطاقة النووية''، وقالت الصحافة الإيرانية نقلا عما قاله الرئيس نجاد: ''إننا على استعداد لنتقاسم مع الجزائر خبرتنا في مجالات عدة ومنها التكنولوجيا النووية السلمية''·
والجزائر التي أبدت مواقف تؤيد الطرح الإيراني بخصوص حقها في امتلاك الطاقة النووية لأغراض سلمية عضو في حركة دول عدم الانحياز التي تدعم البرنامج النووي السلمي الإيراني الذي ينتقده الغربيون بشدة لأنهم يخشون لأن تتمكن إيران من تحويله إلى أغراض عسكرية، وعليه فهم الكثيرون في هذا السياق·
وبوضوح أجاب شكيب خليل الرئيس الإيراني أن ''الاستخدام السلمي للطاقة النووية حقا مشروعا لجميع الدول''، وهو الموقف الذي ظلت الجزائر متمسكة به دوما ودافعت عنه في كل المحافل الدولية، وأضاف إن ''بعض القوى الكبرى التي تمتلك العديد من أسلحة الدمار الشامل تسعى لخلق العراقيل أمام أنشطتنا العلمية، ومن المؤكد أن تلك القوى لن تفلح في هذا المسار''·
ودأب مسؤولون جزائريون كبار على رأسهم ''بوتفليقة'' شخصيا أن دافعوا بشدة عن المشروع النووي السلمي وحق دول العالم الثالث في امتلاك التكنولوجيا النووية لأغراض سلمية على رأسها إنتاج الكهرباء، وتردد أن الرئيس بوتفليقة أعطى للملف أهمية خاصة منذ مجيئه للحكم·
فقبل تنقله إلى طهران بأيام، كشف وزير الطاقة والمناجم على هامش الندوة الدولية للطاقة المنعقدة بوهران أن ''الجزائر تريد استعمال تكنولوجية الطاقة النووية في إنتاج الطاقة الكهربائية، وذلك باستغلال ما تتوفر عليه بلادنا من مادة اليورانيوم''، وأوضح شكيب خليل أن الجزائر لديها ''مناجم اليورانيوم وتتطلع، على المدى الطويل، لإنتاج الطاقة الكهربائية بواسطة استعمال تكنولوجيا الطاقة النووية''·
وورد نفس الكلام على لسان بلخادم عندما كان وزيرا للخارجية، حيث أكد في تصريحات سابقة أن ''الجزائر ستواصل الاستخدام السلمي للطاقة النووية في الأبحاث في مجالي الزراعة والطب وباقي مجالات البحث العلمي''·
وخلال إحدى الجلسات العامة الأخيرة للوكالة الدولية للطاقة الذرية، انتقد مندوب الجزائر لدى المنظمة نور الدين بن جاب الله، ''الكيل بمكيالين والتوتر الدائم في الشرق الأوسط الذي تسببت فيه إسرائيل، الدولة الوحيدة التي مازالت خارج المعاهدة وتطوّرت قدراتها النووية العسكرية''·
لقد حاولت الجزائر اقتحام ميدان الطاقة النووية لأغراض سلمية منذ فترة طويلة، إلا أن الوضع الاقتصادي والأزمة المالية التي مرّت بها وعدم توفّر الكفاءات العلمية المتخصصة للنهوض ببرنامج نووي ذي فاعلية لم يمّكنها من ذلك، بحيث اقتصر النشاط الجزائري في هذا المجال على صور للتعاون مع بعض الدول مثل ألمانيا والأرجنتين وكوريا الشمالية وباكستان لإنشاء مفاعلات أبحاث فقط· ويعتقد القائمون على المشروع أن الجو ملائم في الوقت الحاضر في ظل توفر التغطية المالية اللازمة لإعادة بعثه، وبالخصوص بعد التطمينات التي جاءت من واشنطن تؤكد فيها أنها لا ترى في الفاعلين النوويين الجزائريين تهديدا على لسان وزارة الدفاع الأمريكية، حيث قال مسؤول رفيع المستوى فيها: ''إن واشنطن ليست لديها مشكلة مع البرنامج النووي السلمي للجزائر والذي يعرفه الجميع''، كما أن محافظة الطاقة الذرية الجهة الرسمية الراعية للمشروع علميا وماديا وقانونيا شهدت احتجاجات للعمال في السنوات الأخيرة بسبب تردي أوضاعهم الاجتماعية وعدم اهتمام السلطات العمومية بهم، الأمر الذي دفع بهجرة العديد منهم باتجاه عدة بلدان أهمها كندا والولايات المتحدة الأمريكية·
المصدر الجزائر نيوز
 
من يتكلم عن البطاطة اقول لك اين تعيش ذهبت ازمة البطاطة يا بطاطة وهي في متناول الجميع وسعرها عادي 20 دينار عادي بل اقل من سعرها الحقيقي روح اشبع ارى انك لست من الجزائر يا عزيزي
 
الجزائر تبنى برنامجها تحت اشراف امريكا هذه هو نهاية الكلاااام......
 
الجزائر تبنى برنامجها تحت اشراف امريكا هذه هو نهاية الكلاااام......

:laugh:
نكتة جديدة فعلا
لكن لتصيح المعلومة الجزائر تبني برنامجها تحت " مراقبة " الوكالة الدولية للطاقة الذرية ولم يسمح لأي هيئية أخرى بمراقبة البرامج .
يكفينا ان البرنامج جعل امريكا وفرنسا و إسبانيا تستعد لبناء تحالف لضرب الجزائر من اجل برنامجها سنة 1993 مثلما يحصل مع ايران اليوم لكنها لم تخضع لهم وواصلة البرنامج رغم التقارير الزائفة التي قدمتها المخابرات الاسبانية والصهيونية والفرنسية و دول الجوار .
 
أعلن خليل عن الانتهاء قريبا من تحضير قانون خاص بالطاقة النووية كأساس لتطوير هذا النشاط، إذ يوجد هذا القانون في مرحلته الأخيرة.
وأوضح خليل أن المشاريع مع الفرنسيين لم تتجسد بعد، وأن هنالك برامج عمل ومخطط استراتيجي، كما يتم العمل بالتنسيق مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية، موضحا بأن قرار إقامة محطات نووية استراتيجي، ويتطلب دراسات وافية حول جوانب متصلة بتسعيرة الطاقة وإرادة الدولة في دعمها، والكلفة التي ستكون كبيرة، وكيفية استيراد اليورانيوم المخصب، ومدى القبول بالتبعية لمصادر التموين بالمادة، ثم كيفية معالجة النفايات، وشدد خليل على ضرورة إنشاء وكالة الأمن والتأمين التي تتكفل بالرقابة وضبط السوق وضمان ديمومة المشاريع.
 
وعلى البروتوكول الإضافي الذي يسمح بعمليات التفتيش المفاجئة
متى كان هذا
الجزائر لم توقعه رغم مطالبة الولايات المتحدة بذلك
 
الجزائر عليها اكتساب القنبلة النووية و دلك لارهاب البعيييييييييييد و القرييييب
 
ربنا يوفق الجزائر وانشاء الله نشوفها عن قريب دوله نوويه
مع اني استبعد ذالك
اميركا لن تترك اي دوله عربيه في حالها حتى تسقط
شكر لك
 
مجرد سؤال هل الجزائر مازالت تستفيد من المنشئات النووية التي تركتها فرنسا في الصحراء الجزائرية قبل خروجها من الجزائر سنة 1962 . مع العلم ان اخر تجربة نووية فرنسية في الصحراء الجزائرية كانت سنة 1966.والشيء المحير هو سكوت الحكومة الجزائرية وعدم مطلباتها بالتعويض عن التجارب النووية الفرنسية.
 
كان ذلك في سنة 1961 او 1962 ولم الجزائر قد حصلت على اسقلالها بعد
وكان ذلك في منطقة رقان
 
جنوب إفريقيا مستعدة لوضع خبراتها النووية السلمية في متناول الجزائر
أبدى سفير جنوب افريقيا بالجزائر استعداد بلاده لتقديم المساعدة الضرورية للجزائر لتطوير قدراتها في ميدان الطاقة النووية الموجهة للأغراض السلمية
مؤكدا على حق الجزائر في امتلاك هذه الطاقة من أجل تنويع مصادرها الطاقوية.
 
تصدق ماعرفت ان عند الجزائر مفاعل نووي الا الحين


وشكراً على الموضع




وتحياتي
:spinny:
 
عودة
أعلى