دراسة : مشروع الضبعة.. اغتيال للساحل الشمالي

CUQhy0DXIAACrXu.jpg

الموضوع رسمي مش كلام جرايد قديم

والعمل على الأرض الشهر القادم

تابع المشاركات السابقة



10501667_485263248311141_1679807922858237153_n.jpg



12219424_779190972193374_2423656602234281314_n.jpg

السيسى لرئيس "روس أتوم": "الضبعة" إنجاز جديد لعلاقات القاهرة وموسكو

استقبل الرئيس عبد الفتاح السيسى اليوم، الخميس، سيرجيه كريينكو رئيس مجلس إدارة مجموعة روس أتوم الروسية، بحضور وزراء الكهرباء والطاقة والمتجددة، والمالية، ونائب رئيس هيئة الرقابة النووية والإشعاعية.

ومن الجانب الروسى نائب وزير المالية، ونائب رئيس الهيئة الروسية الفيدرالية للمراقبة النووية والصناعية والبيئية، والسفير الروسى بالقاهرة سيرجيه كيربيتشنكو. وقال السفير علاء يوسف المتحدث الرسمى باِسم رئاسة الجمهورية ان رئيس مجلس إدارة مجموعة "روس أتوم" نقل للرئيس السيسى تحيات وتقدير الرئيس الروسى فلاديمير بوتين، منوهاً إلى اهتمامه بتعزيز العلاقات الروسية مع مصر فى كافة المجالات. وأضاف المتحدث الرسمى أن الرئيس أعرب عن خالص تقديره للرئيس بوتين ودوره الفاعل فى دفع العلاقات قدماً بين البلدين فى كافة المجالات.

وأشار الرئيس إلى العلاقات التاريخية الممتدة والمتميزة التى تجمع بين البلدين، والتى تشهد تقدماً وتزداد رسوخاً يوماً تلو الآخر، موضحا أن مصر تتطلع إلى إنشاء المحطة النووية فى الضبعة كصرحٍ جديد يُضاف إلى سجل الإنجازات التى حققها التعاون المصرى الروسى على مر التاريخ، والتى لا زالت قائمة حتى الآن، وتمثل رمزاً لاعتزاز الشعب المصرى بالصداقة المصرية الروسية.

وأضاف الرئيس أنه عقب الدراسة المتأنية والمتعمقة من كافة الجهات المصرية المعنية؛ فقد استقر الرأى على اختيار العرض المُقدم من الجانب الروسى لإنشاء المحطة.

وقال "كريينكو"، ان توافر الإرادة السياسية لدى القيادتين المصرية والروسية كان لها أكبر الأثر فى إنجاز هذا الاتفاق فى فتر زمنية قصيرة نسبياً مقارنة بالمدى الزمنى التقليدى الذى يمكن أن تستغرقه مثل تلك المفاوضات.

وأضاف السفير علاء يوسف أنه عقب إتمام اللقاء شهد الرئيس مراسم التوقيع على ثلاث اتفاقيات بين الجانبين المصرى والروسى، شملت الاتفاقية الحكومية بين مصر وروسيا فى مجال إنشاء وتشغيل المحطات النووية لإنتاج الكهرباء، واتفاقية تقديم قرض حكومى من جمهورية روسيا الاتحادية إلى جمهورية مصر العربية لإنشاء المحطة النووية الأولى سيتم سداده من عوائد إنتاج الطاقة الكهربائية من المحطة بعد تشغيلها، ومذكرة تفاهم بين هيئة الرقابة النووية والإشعاعية المصرية والهيئة الفيدرالية للشئون البيئية والصناعية والرقابة النووية بروسيا الاتحادية.

وشهد مراسم التوقيع من الجانب المصرى وزراء الدفاع، والخارجية، والبيئة، والاستثمار، والتعاون الدولى. وعقب إتمام مراسم التوقيع ألقى الرئيس كلمة أشار فيها إلى أن التوقيع على اتفاقيات إنشاء المحطة النووية بالتعاون مع الجانب الروسى فى ظل الظروف الصعبة التى تشهدها المنطقة والعالم بأسره، تبعث رسالة أمل وعمل، وسلام وتفاؤل إلى مصر والعالم، وكافة الدول والشعوب المُحبة للسلام.

ووجه الرئيس خلال كلمته التهنئة للشعب المصرى ببداية تحقيق حلمه فى أن يكون لدى مصر برنامجها النووى السلمي، وشدد الرئيس على أن هذا البرنامج سيكون له طابع سلمى خالص، مؤكداً التزام مصر القاطع والكامل باتفاقية منع الانتشار النووى، موضحاً أن هذا الموقف ثابت ولن يتغير.

وأضاف الرئيس أن القدرة الحقيقية للأمم تُقاس بالعلم والمعرفة، والعمل والصبر. وأشار إلى أنه عقب فترة زمنية استمرت لما يربو عن العام تلقت خلالها مصر العديد من العروض لإنشاء المحطة النووية وبعد دراسات متعمقة تم اختيار العرض الروسى لإنشاء تلك المحطة التى ستضم أربع مفاعلات نووية من الجيل الثالث المُطور بطاقة إنتاجية تبلغ 1200 ميجاوات لكل مفاعل، وسوف يتم الانتهاء من إنشاء أول مفاعلين منها فى غضون تسع سنوات من بدء التنفيذ، وسيتم تنفيذها وتشغيلها وفقا لضمانات ومعايير صارمة على صعيدى البيئة والأمان النووي، إذ يمكنها تحمل اصطدام طائرة وزنها أربعمائة طن وبسرعة مائة وخمسين متراً فى الثانية.

وأضاف الرئيس أن العرض الروسى يُعد الأفضل أيضاً على الصعيد الاقتصادى، وهو الأمر الذى أولته مصر اهتماماً كبيراً، حيث سيتم سداد القرض الخاص بإنشاء المحطة على مدار 35 عاماً من عوائد إنتاج المحطة من الكهرباء. وأبرز الرئيس الأهمية العلمية والتكنولوجية لهذا المشروع الذى سيتم من خلاله تدريب العديد من العلماء والكوادر المصرية على استخدام التكنولوجيا النووية للاستخدامات السلمية، فضلاً عن مساهمة الشركات المصرية بنسبة 20% من عملية إنشاء المحطة.

ووجه الرئيس خلال كلمته الشكر لفريقى التفاوض الروسى والمصرى اللذين عملا بجد واجتهاد على مدار الفترة الماضية لإنجاز الاتفاق فى زمن قياسي، مشيرا إلى أن هذا الاتفاق يُعد بمثابة رسالة تعكس عمق ومتانة العلاقات المصرية – الروسية.

وأضاف الرئيس أن شعب مصر يقدر شواغل الشعب الروسى، كما يقدر حجم المسئولية الملقاة على عاتق القيادة الروسية لتأمين مواطنيها، وقال إن مصر أبدت كل تعاون ممكن مع الجانب الروسى وكافة الوفود الدولية للتحقيق فى حادث سقوط الطائرة الروسية المنكوبة، وهو الأمر الذى يؤكد حرص مصر على التعامل بشفافية كاملة، فضلاً عما يعكسه من تقديرها لأرواح الضحايا.

وشدد الرئيس على أن مصر اتخذت حِزماً من الإجراءات الأمنية المشددة فى المطارات والموانئ المصرية وسوف تمضى فى تعزيز تلك الإجراءات ولن تترك أية ثغرات يُمكن أن تمثل مصدراً للقلق لأى طرف. وأوضح السيد الرئيس أن تلك القرارات كانت محل دراسة وعناية من مجلس الأمن القومى المصرى الذى عُقد مؤخراً، والذى ناقش كذلك موضوع إنشاء المحطة النووية بالضبعة ووافق عليه بالإجماع.

وقال الرئيس فى كلمته، إن مصر سبق أن أعلنت موقفها إزاء مكافحة الإرهاب منذ تولى سيادته للحُكم، والذى يقوم على أساس مقاربة شاملة لا تقتصر على المواجهات العسكرية والأبعاد الأمنية، ولكن تضم أيضاً الجوانب الاقتصادية والاجتماعية والفكرية. وأكد الرئيس أن مصر تشارك بقوة وفاعلية فى الجهود الدولية لمكافحة الإرهاب من أجل ضمان أمن واستقرار المنطقة والعالم.

وفى سياق متصل، وجّه الرئيس رسالة إلى القيادتين والشعبين الروسى والفرنسى، أكد فيها أن مصر شريك أساسى للبلدين وتقف إلى جوارهما فى مواجهة الإرهاب، والتى يتعين أن تكون سريعة وحاسمة تلافياً للآثار المدمرة التى يُحدثها فى شتى دول العالم. وعلى الصعيد الداخلى، أشار الرئيس إلى أن مصر بصدد إجراء المرحلة الثانية من الانتخابات البرلمانية، وهو الأمر الذى يدلل على وفائها بالتزاماتها الواردة فى خارطة المستقبل ومضيها قدماً على المسار الصحيح واستمرارها فى التعمير والبناء بمساهمة جميع المصريين الذين يحققون إنجازاً تلو الآخر على طريق طويل من الطموحات والآمال للأجيال القادمة. وأعرب الرئيس عن تفاؤله بمستقبل مصر وقدرتها على تحقيق الكثير من الإنجازات رغم دقة الظروف المحيطة.


رئيس روس أتوم: عقد بناء المحطة النووية بالضبعة يربط مصر وروسيا 100 عام
أعلن رئيس شركة "روس أتوم" الروسية أن عقد بناء أول محطة للطاقة النووية بتكنولوجيا روسية في مصر سوف يربط البلدين ببعض لمدة تقترب من 100 عام.

وأضاف كيريينكو فى تصريحات لوكالة "نوفستى" الروسية للأنباء أن تنفيذ المشروع يتم تحت إشراف الرئيس عبد الفتاح السيسى، مشيراً إلى أنه تم الاتفاق مع الرئيس أنه على معرفة تامة بتنفيذ هذا المشروع، حيث سيكون هناك اجتماع فى شهر ديسمبر لتنفيذ هذا العمل.

وأشار كيرينكو أنه سيتم بناء جميع الوحدات الأربعة بعد 10 سنوات، وستعمل لمدة 80 عاما أى أن هذا العقد سيربط مصر وروسيا حوالى 100 عام.

وأضاف كيريينكو أن روسيا ستقدم الدعم المالى لبناء هذه المحطات النووية، ولكنها ستكون بالموارد والوسائل المصرية.

رئيس "روس أتوم": بدء العمل فى محطة الضبعة النووية بداية ديسمبر المقبل

small1020084124827.jpg


أكد رئيس شركة "روس أتوم" الروسية سيرجي كيريينكو، أن الشركة ستبدأ فى اختيار المقاولين المصريين للعمل فى بناء أول محطة للطاقة النووية بمصر فى شهر ديسمبر القادم.

وقال كيريينكو لوكالة "نوفستى" الروسية أنه يمتلك برنامجا موثوقا به للغاية، حيث أنه فى بداية شهر ديسمبر سيصل المتخصصون الروس للعمل مع وزارة الصناعة المصرية لبدأ التحقق من الشركات المصرية التى سوف تعمل فى المنطقة النووية بمشاركة المقاولين.

وكان الرئيس السيسى قد شهد توقيع اتفاق بناء أول مفاعل نووى على أرض الضبعة بتقنيات روسية، اليوم الخميس، بحضور وزير الكهرباء محمد شاكر ورئيس شركة روس أتوم الروسية سيرجى كيريينكو.





«تاس»: محطة الضبعة النووية أكبر مشروع «مصري- روسي» منذ سد أسوان

قالت وكالة «تاس» الروسية، إن المحطة النووية بالضبعة ستكون أكبر مشروع مصري روسي منذ السد العاليبأسوان، ويمثل فصلا جديدا في تاريخ العلاقات الثنائية بين البلدين، وأن هذا المشروع سيجعل مصر رائدة بالمنطقة في مجال التكنولوجيا النووية.

وأشارت الوكالة إلى توقيع روسيا ومصر اتفاقا اليوم الخميس لبناء أول محطة نووية في منطقة الضبعة، وبناء 4 وحدات توليد طاقة كهربائية كل واحدة منها لها القدرة على إنتاج 1200 ميجاوات، ووقع الاتفاق اليوم مع مصر المدير العام لشركة، روساتوم المملوكة للحكومة الروسية، سيرجي كيريينكو، ووزير الكهرباء والطاقة المتجددة المصري محمد شاكر.

وأضافت الوكالة أن الاتفاق ينص على بناء أول محطة نووية في مصر وفقا للتكنولوجيا الروسية، ويتضمن الاتفاق الحكومي الدولي أيضا القضايا المتعلقة بتوفير الوقود النووي، وأعمال الصيانة وإصلاح وحدات المصنع، والقضايا المتعلقة بالوقود المستنفد، وتدريب الموظفين، ودعم مصر في تحسين نظام المعايير والأنظمة في مجال الطاقة النووية والبنية التحتية النووية.

ونقلت الوكالة عن كيريينكو، قوله «إن الخبراء الروس بالفعل في موقع الضبعة بينما المعدات سترسل في شهر ديسمبر وسيتم تدريب الطلبة في العام القادم بالجامعة القومية للبحوث النووية، وسيتم تدريب الطلبة المصريينفي الفيزياء، وتهدف الخطة تنفيذ المشروع في غضون 12 عامًا».
 
تعرف على "الجيل الثالث" من المفاعلات النووية تقنية محطة الضبعة.. نسبة الأمان تفوق المحطات الدولية ومقاوم لسقوط الطائرات والأخطاء البشرية.. ويخدم لـ80 عاما.. وإنتاج المشروع المصرى يزيد عن "لينينجراد–2"
______________________________________________________


1120152016290351.jpg


أعلنت شركة "روس آتوم" الروسية المختصة بالصناعات النووية عن قيامها ببناء محطة نووية فى مصر تتكون من 4 وحدات، سعة الوحدة الواحدة 1200 ميجاوات، حيث ستكون المحطة المصرية الجديدة من الجيل الثالث.

ماذا يعنى بناء محطة نووية من الجيل الثالث؟

المفاعل النووى من الجيل الثالث يعنى بناء مشروع نووى حديث فى زمن قياسى، أى أنه يقوم على تقليص الوقت وتكلفة البناء، كما يحتوى المفاعل من هذا الجيل على تصميم بسيط وموثوق به، ومقاومة لخطأ المشغل "العامل البشرى".


يخدم لـ60 عاما وضد الحوادث الضخمة كسقوط الطائرة


يعتبر المفاعل النووى من الجيل الثالث لديه استخدام عالٍ من القدرة المركبة وخدمة الحياة الخاصة بها تصل إلى 80 سنة، بالإضافة إلى الحماية من الحوادث؛ مثل سقوط طائرة ثقيلة على المفاعل تجعله لا يتأثر.

يمتلك المفاعل النووى أيضًا قدرة على عدم التأثير على البيئة المحيطة به، كما يقوم بحرق كمية كبيرة من الوقود، وإخراج كمية قليلة من النفايات المشعة.

هذه المتطلبات تتفق تمامًا مع مفاعلات روسيا المتطورة مشروع المفاعل النووى 91 و92، حيث يتم استخدام الجيل الثالث فى المفاعلات النووية الجديدة. وتضمن هذه المفاعلات عدم التسرب الإشعاعى عن طريق الحواجز المتعددة، كما يوجد بها نظم السلامة السلبية والإيجابية، وامتلاك هيكل بسيط وسهل للإدارة وإزالة أخطاء الموظفين، وزيادة كفاءة استخدام الوقود وإخراج أقل كمية من النفايات، كما تحتوى هذه المفاعلات على نظام التحكم الآلى الحديث.


محطة "لينينجراد – 2" النسخة الروسية من الضبعة النووية


ومن جهتها، تبنى روسيا محطات جديدة من المفاعلات النووية القوية التى تنتمى للجيل الثالث، حيث بدأت روسيا البناء فى عام 2008، ومن المقرر أن تنتهر من المفاعل الأول عام 2015 وتشغيله فى عام 2018، كما بدأت فى المفاعل الثانى فى 2010 ومن المقرر أن تنتهى منه بحلول 2017 وتشغيله 2020.

ويعتبر هذا المفاعل شبيهًا للمفاعل النووى الذى ستقوم روسيا ببنائه فى مصر، فى منطقة الضبعة بالقرب من البحر المتوسط، حيث إن المفاعل "لينينجراد" الروسى يتكون من 4 وحدات سعة الوحدة الواحدة 1170 ميجاوات بينما سعة الوحدة للمفاعل المصر 1200 ميجاوات. وستكون السعة الإجمالية للمفاعل الروسى 4680، وهو يتنمى إلى نوعية المفاعلات "فى فى إيه آر 1200".

11201520173559679%D9%85%D8%AD%D8%B7%D9%87-%D9%84%D9%8A%D9%86%D9%8A%D9%86%D8%AC%D8%B1%D8%A7%D8%AF-(1).jpg

محطة لينينجراد الروسية بنسخة 3 دى قبل اكتمال بنائها


11201520173559682%D9%85%D8%AD%D8%B7%D9%87-%D9%84%D9%8A%D9%86%D9%8A%D9%86%D8%AC%D8%B1%D8%A7%D8%AF-(2).jpg

رئيس شركة روس آتوم الروسية سيرجى كيرينكو مع رئيس وزراء روسيا ميدفيديف



11201520173559684%D9%85%D8%AD%D8%B7%D9%87-%D9%84%D9%8A%D9%86%D9%8A%D9%86%D8%AC%D8%B1%D8%A7%D8%AF-(3).jpg

موقع بناء المحطة الروسية عبر الأقمار الصناعية



11201520173559685%D9%85%D8%AD%D8%B7%D9%87-%D9%84%D9%8A%D9%86%D9%8A%D9%86%D8%AC%D8%B1%D8%A7%D8%AF-(4).jpg

لينينجراد
 

نفس المحطة التي سيتم بنائها في الضبعة

VVER 1200
أو
WWER


Water-Water Energetic Reactor

unnamed4.jpg


Wwer-1000-scheme.png


1024px-%D0%A1%D1%80%D0%B0%D0%B2%D0%BD%D0%B5%D0%BD%D0%B8%D0%B5_%D0%B0%D0%BA%D1%82%D0%B8%D0%B2%D0%BD%D1%8B%D1%85_%D0%B7%D0%BE%D0%BD_%D1%80%D0%B5%D0%B0%D0%BA%D1%82%D0%BE%D1%80%D0%BE%D0%B2.svg.png



800px-RIAN_archive_450312_Treatment_of_interior_part_of_reactor_frame.jpg


Loviisan_voimalaitos_ilmasta.png


Kozloduy_Nuclear_Power_Plant_-_Control_Room_of_Unit_5.jpg


1024px-BalakovoNPP3.jpg


800px-%D0%A0%D0%BE%D0%B2%D0%B5%D0%BD%D1%81%D0%BA%D0%B0%D1%8F_%D0%90%D0%AD%D0%A1_%D0%B1%D0%BB%D0%BE%D0%BA_4.JPG


1024px-Khmelnytskyi_Nuclear_Power_Plant_Unit_No.jpg


1024px-BalakovoNPP_CR.jpg


1024px-Kudankulam_NPP.jpg


1024px-Novovoronezh_Nuclear_Power_Plant_II-1.JPG


1024px-Novovoronezh_Nuclear_Power_Plant_II-CT.JPG


Bundesarchiv_Bild_183-1990-0221-029%2C_Greifswald%2C_St%C3%B6rfall_im_Kernkraftwerk.jpg

 


الفيديو عن مذكرة تفاهم لم تصل لإتفاق نهائي في عهد الرئيس السابق

أما ما حدث بالأمس هو إتفاق نهائي بشأن مذكرة التفاهم التي تم توقيعها في وقت لاحق ....... تعاقد نهائي معروف القيمة التكليفية والزمنية ونوع المفاعل من نوع VVER 1200 بعدد 4

العمل في المحطة سيبدأ الشهر القادم

 
تصميم محطة الضبعة هو نفسه تصميم محطة لينينجراد 2
الروسية الجديدة

المحطة الروسية المفاعل الواحد 1170 ميجاوات

المفاعل الواحد بالضبعة 1200 ميجاوات

كلاهما من النوع vver1200

من الجيل 3+



Leningrad%20II%201%20dome%20installation%20400%20(Titan%20II).jpg

RIAN_archive_305005_Leningrad_nuclear_power_plant.jpg

RIAN_archive_894448_Leningradskaya_nuclear_power_plant.jpg

c7808739304da937dd1dc2ff98c1.jpg

Leningrad-II%202%20SG%20-%20460%20(Atomenergomash).jpg

52_big.jpg
 





علق سيرجي كيريينكو - مدير عام شركة "روساتوم" الروسية، على الاتفاق "المصري-الروسي" بشأن إنشاء محطة الضبعة النووية.

وقال "كيريينكو" - في بيان صحفي - إن المحطة النووية الجديدة، تعد أكبر مشروع مشترك بين مصر وروسيا، منذ اشتراكهما في بناء السد العالي.

وتابع رئيس الشركة: "إننا نشهد لحظة تاريخية غير مسبوقة في مسيرة العلاقات الحكومية بين البلدين.. وفي نفس الوقت, فإن إقامة أول محطة لتوليد الطاقة النووية سيجعل من مصر دولة تكنولوجية رائدة على المستوى الإقليمي, لتصبح هي الدولة الوحيدة في هذا الإقليم التي تمتلك محطة متطورة لتوليد الطاقة النووية تنتمي للجيل الثالث من المفاعلات النووية ذات القدرة الفائقة".

وتابع رئيس الشركة - في بيانه -" "المحطة ستكون مجهزة بأربعة وحدات لتوليد الطاقة النووية بطاقة 1200 ميجاوات لكل محطة, وأنه تم توقيع مذكرة تفاهم بين الهيئة الروسية الفيدرالية للشئون البيئية والصناعية والرقابة النووية, وهيئة الرقابة النووية والإشعاعية في مصر, من أجل تيسير إقامة البنية التحتية الخاصة بالمشروع النووي العملاق".

وأكملت الشركة: الوثائق التي تضمنتها الاتفاقية الحكومية الموقعة بين مصر وروسيا لإقامة وتشغيل أول محطة للطاقة النووية في مصر, تحدد عددا من الموضوعات الأخرى ذات الصلة بالمشروع مثل إمدادات الوقود النووي لوحدات توليد الطاقة النووية, والالتزامات الخاصة بكل طرف أثناء العمليات التشغيلية, وصيانة وإصلاح وحدات توليد الطاقة النووية وغيرها, وكيفية معالجة الوقود النووي المستهلك والتعامل معه, وتدريب العاملين في وحدات توليد الطاقة النووية, ومساعدة مصر في تحسين المعايير والتشريعات الخاصة بقطاع الطاقة النووية والبنية التحتية النووية.​
 
العفو ولا يوجد اي ازعاج
وانا تحت امرك في اي شئ
شكرا على زوقك و انت تقتلني باسلوبك وتوضعك ....ممكن توضيح تاني هل تمتلك دول في المنطقه هذا الجيل مثل اسرائيل او تركيا ... ولا احنا اول دوله في المنطقه تمتلك هذه التكنولوجيا من الجيل الثالث.... و اجدد الشكر
 
شكرا على زوقك و انت تقتلني باسلوبك وتوضعك ....ممكن توضيح تاني هل تمتلك دول في المنطقه هذا الجيل مثل اسرائيل او تركيا ... ولا احنا اول دوله في المنطقه تمتلك هذه التكنولوجيا من الجيل الثالث.... و اجدد الشكر

لا اعتقد ان مفاعل ديمونه من الجيل الثالث لان بدايه انتاج مفاعلات من الجيل الثالت كان من عام 1995 وحتى عام 2010
علمآ بآن مفاعل ديمونه صنع بمساعدة فرنسية، بدء بالعمل بين 1962 و 1964
والجيل الاول تم تصميمها فى الفترة من عام 1950 وحتى عام 1965

واعتقد المفاعلات النوويه التركيه من الجيل الثالث
لانها صنعت في عام 2013 بالشراكة مع مؤسسة الطاقة الذرية التابعة للحكومة الروسية “روزاتوم (Rosatom)” لبناء أربع مفاعلات تولد طاقة بقدرة 1,200 ميجاواط تبلغ تكلفته 20 مليار دولار
 
مصر ستشهد توقيع مزيد من الاتفاقيات بين مصر وروسيا للتأكيد على حجم العلاقات بين البلدين وردًّا على الإشاعات بتوتر العلاقات بين البلدين ..

1- المنطقة الصناعية الروسية فى مصر وهى ستضم أكبر مصنع روسي لصناعة السيارات في منطقة إفريقيا والشرق الأوسط ..

2- إنشاء مصنعين لإنتاج المواد الغذائية وستضم منطقة أكبر شركة في مجال الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات ...

3- مصر وروسيا وضعتا بنودًا عريضة لأول مرة لإنشاء أول خط ملاحي لخدمة التبادل التجاري بين البلدين وذلك سيكون فى العام الجديد و سيكون أول اتفاق في بين الملاحة المصرية والروسية ...

4- قرب صدور قرار حكومي بترخيص الأرض الخاصة بالمنطقة والقانون الذي ستعمل بموجبه وإلى من ستؤول تبعيتها إلى وزارة الاستثمار أم الصناعة وذلك سيكون في نهاية شهر ديسمبر كحد أقصى ...


5- روسيا اتفقت مع مصر على إنشاء محطة كهرباء في شمال سيناء لتغطية شمال سيناء والعريش وذلك اتفاق مصري روسي ..

6- روسيا والصين سيتقاسمان إنشاء قطار يربط القناة بسيناء فبراير المقبل ...

7- تقرر إنشاء أيضًا مصنع روسي للقمح بمصر وذلك كاتفاق مصر روسي بين الطرفين ...

8- الاتفاقيات التجارية بين مصر وروسيا ستوقع خلال الفترة المقبلة لزيادة وتيرة العلاقات الاقتصادية بين البلدين ...

ده غير الإتفاقيات العسكرية ..
 
عودة
أعلى