- إنضم
- 30 أبريل 2013
- المشاركات
- 149
- التفاعل
كشف الرئيس الفرنسى فرنسوا هولاند للمرة الأولى اليوم الخميس، باسم "الشفافية"، عن حجم الترسانة النووية لبلاده، مؤكدا أن فرنسا لديها "أقل من 300 رأس نووية".
وقال إنه يريد "المضى قدما باتجاه مزيد من الشفافية إن كان ذلك حول العقيدة أو الترسانة أو الجهود الملموسة لنزع السلاح"، موضحاً أن فرنسا تملك ثلاث دفعات من 16 صاروخا محمولة على غواصات و54 صاروخا" تحملها مقاتلات ضمن المنظومة المجوقلة لقوة الردع.
وأضاف فى قاعدة ايستر الجوية فى الجنوب "آمل أن تقوم كل الدول التى لديها أسلحة نووية بالجهود ذاتها لكشف حقيقة جميع أنواع الأسلحة فى ترسانتها النووية".
وتابع هولاند أن فرنسا اظهرت انها "قدوة" عبر الكشف عن حجم مخزونها النووى وهو "اقل من 300". كشف الرئيس السابق نيكولا ساركوزى هذا الرقم فى مارس 2008، بعد ان كان يعتبر سرا، وكان خبراء اميركيون قدروا هذا الرقم ب 348 رأساً.
وقال هولاند "برزت قوى جديدة فى المجال النووى العسكرى فى الاعوام العشرين المنصرمة" كما ان "قوى اخرى تسعى الى البروز" وراى فى "ازدياد الدول التى تملك اسلحة نووية خطرا كبيرا على السلام فى المناطق المعنية والسلام العالمى ايضا". وأضاف "هذا هو فحوى موقفنا منذ اعوام عدة فى المفاوضات مع ايران: نعم للنووى المدنى لا للسلاح النووي".
وختم قائلا ان "المشكلة حتى الان هى ان ايران لم تؤكد لنا انها تريد التخلى عن القنبلة، والاتفاق سيكون ناجزا ما ان تعلن عن ذلك".
وقال إنه يريد "المضى قدما باتجاه مزيد من الشفافية إن كان ذلك حول العقيدة أو الترسانة أو الجهود الملموسة لنزع السلاح"، موضحاً أن فرنسا تملك ثلاث دفعات من 16 صاروخا محمولة على غواصات و54 صاروخا" تحملها مقاتلات ضمن المنظومة المجوقلة لقوة الردع.
وأضاف فى قاعدة ايستر الجوية فى الجنوب "آمل أن تقوم كل الدول التى لديها أسلحة نووية بالجهود ذاتها لكشف حقيقة جميع أنواع الأسلحة فى ترسانتها النووية".
وتابع هولاند أن فرنسا اظهرت انها "قدوة" عبر الكشف عن حجم مخزونها النووى وهو "اقل من 300". كشف الرئيس السابق نيكولا ساركوزى هذا الرقم فى مارس 2008، بعد ان كان يعتبر سرا، وكان خبراء اميركيون قدروا هذا الرقم ب 348 رأساً.
وقال هولاند "برزت قوى جديدة فى المجال النووى العسكرى فى الاعوام العشرين المنصرمة" كما ان "قوى اخرى تسعى الى البروز" وراى فى "ازدياد الدول التى تملك اسلحة نووية خطرا كبيرا على السلام فى المناطق المعنية والسلام العالمى ايضا". وأضاف "هذا هو فحوى موقفنا منذ اعوام عدة فى المفاوضات مع ايران: نعم للنووى المدنى لا للسلاح النووي".
وختم قائلا ان "المشكلة حتى الان هى ان ايران لم تؤكد لنا انها تريد التخلى عن القنبلة، والاتفاق سيكون ناجزا ما ان تعلن عن ذلك".
ليس لديك تصريح لمشاهدة الرابط، فضلا قم ب تسجيل الدخول او تسجيل
