رسميا ... مصر وفرنسا توقعان صفقة طائرات "رافال"

اول بلد اشتري الميراج احنا بعدها اشترتها 9 دول

و اول بلد تشتري الرافال احنا و بعدها باذن الله ربما سيتعدي عدد مستخدميها مستخدمي الميراج


افرحوا يا فرنسيين احنا وش السعد عليكوا و علي اللي جابوكم




لن تشتريها الا الامارات وقطر وفقط لسبب بسيط ان العالم به 7 قارات واحدة معدومة السكان ومتجمدة واستراليا عمبل للاف 35 واوربا اف 35 وتايفون وامريكا الشمالية دولها الغنية كندا والولايات المتحدة اف 35 والمكسيك ليس لديها خطط لشراء رافال وامريكا الجنوبية ليس لديهم خطط للشراء في البرازيل والجميع يعلم وضع فنزويلا والارجنتين اما كولومبيا فتخطط للاف 16 وبيرو للميج 35 او 29 وافريقيا لا يوجد بها احد مهتم وقادر على الشراء بالرافال الا مصر فالجزائر تميل للروس والمغرب فضلت الاف 16 وجنوب افريقيا الجريبين اما في اسيا لا يوجد الا الخليج وفقط بعد تراجع الهند عن الشراء ونجد اليابان وكوريا مع الاف 35 والصين وروسيا ووسط اسيا سلاح روسي ودول اسيان روسي وامريكي واخيرا الخليج لا يوجد به احد مهتم وقادر على الشراء غير قطر والامارات وهنا تستطيع الامارات فرض شروطها وتصنيع وتصديرها :Dبدلا من الهند
 
على ما أظن ودى معلومات مؤكدة أنه سيتم تحديث "الكروتال" نظام الدفاع الجوى المصرى قصير المدى بال "بالإستر" الفرنسى ..
نظام الدفاع الجوي "STAMP/T - ستامب تي":

نظام الأستر - 30 "STAMP/T" هو النسخه الأرضيه للدفاع الجوي وهي مؤثره ضد الأهداف ذات السرعات العاليه مثل الصواريخ البالستيه التكتيكيه والصواريخ الجواله "كروز" والمقاتلات والطائرات الموجهه دون طيار وقد تم تطوير النظام من قبل شركه EUROSAM وهي مملوكه بالشراكه من قبل MBDA و THALES.

وقد طلبت وزاره الدفاع الفرنسيه شراء سته بطاريات من هذا النظام للجيش الفرنسي وسته بطاريات لسلاح الجو الفرنسي وحذي حذوها الجيش الأيطالي حيث طلب شراء سته بطاريات STAMP/T من شركه EUROSAM.

بدأ التطوير الكلي لصاروخ ASTER-30 ونظام STAMP/T في التسعينات وبدا الأنتاج الكلي لهذا النظام في سنه 1997 واختبارات التأهيل بدأت في سنه 1999.

وقد اجري الجيشين الفرنسي والأيطالي اختبارات التأهيل للدخول في الخدمه علي نظام STAMP/T سنه 2008 بأجراءهم اختبارين ناجحين لأعتراض الصواريخ.

بطاريه "STAMP/T":

SAMP-T-sys.jpg


تحتوي البطاريه الأعتياديه علي عربه قياده وتحكم ورادار "ARABEL" وسته عربات قاذفه للصواريخ تحتوي كل منها علي 8 صواريخ ومخزن لآعاده التعبئه. ويتم توزيع هذه العربات علي مواقع الأطلاق المخصصه لها بمسافه تبعد ب 10 كيلومترات عن رادار "ARABEL".

Eurosam_SAMP-T_MLT_Vertical_launcher_module_Renault_truck_MBDA_France_French_army_011.jpg


رادار "ARABEL" هو رادار متعدد المهام للبحث وتتبع الأهداف ، وتقوم عربه القياده والتحكم بتقييم الأولويات للأهداف وحديد اخطرها الذي يجب التعامل معه اولا ويتم نقل البيانات عن الأهداف ذات الأهميه القصويه والثانويه الي قواذف الصواريخ عن طريق ترددات راديويه خاصه بوصلات نقل البيانات. ويتم بعدها انطلاق الصاروخ نحو هدفه ويتم تلقيمه بالبيانات بصوره مستمره عن مسار وسرعه الهدف المراد اعتراضه عن طريق وصلات البيانات.

رادار "ARABEL":

Eurosam_SAMP-T_radar_module_Arabel_Renault_truck_MBDA_France_French_army_004.jpg


نظام "STAMP/T" يستعمل نسخه محسنه من رادار "ARABEL" الذي تم انتاجه للسفن البحريه تم انتاج هذه النسخه المحسنه في برنامج عرف ب "ASTER-30 BLOCK 1" بغرض زياده قدرات النظام ضد الأهداف ذات السرعات العاليه واهداف تطير علي ارتفاعات عاليه مما جعل نظام "STAMP/T" قادر علي اعتراض صواريخ ارض ارض بالستيه ذات امديه تبلغ 600 كيلومتر.

رادار "ARABEL" من انتاج شركه "THALES" هو رادار ثلاثي الأبعاد من نوع ايسا مخصص للمسح والتتبع الجوي وتوجيه الصواريخ وهو يحتوي علي 4000 مصفوفه الكترونيه ويدور دوره واحده في الثانيه ويعمل علي موجات X و J و I بزاويه مسح تبلغ 360 درجه.

يستطيع الرادار تتبع 100 هدف بنفس الوقت ونقل البيانات الي الي 16 صاروخ بنفس الوقت وببلغ مدي عمل مسح رادار "ARABEL" القياسي 100 كيلومتر. ورادار يستعمل خاصيه تغير الموجات لأعطاءه فدره فائقه علي مقاومه ظروف الحرب الألكترونيه.

صاروخ ASTER-30 BLOCK 1:


نظام "STAMP/T" يستعمل صواريخ ASTER-30 BLOCK 1 وهي صواريخ برأس باحث وفيوز تفجير معدل وجهاز معالجه معلومات ورأس حربيه بتفجير موجه حيث يتم توجيه الشظايا الكبيره عن الأنفجار ناحيه الهدف عوض عن انتشارها بجميع الأتجاهات.

الصاروخ لديه مرحله اشتعال اولي تحتوي علي محرك صاروخ يعمل بالوقود الصلب ومرحله ثانيه مزوده بمحرك يعمل بالوقود الصلب.

2-aster-30.jpg


يبلغ اقصي سرعه لصاروخ ASTER-30 كيلو و 400 متر في الثانيه ولديه القدره علي اعتراض اهداف علي ارتفاعات تبلغ من 20 الي 50 كيلومتر ويبلغ مداه 100 كيلومتر ضد المقاتلات والأهداف التي تطير علي ارتفاعات اعلي من 3 كيلومترات وضد اهداف تطير علي ارتفاعات اقل من 3 كيلومترات يقل مداه ليصبح من 30 الي 50 كيلومتر.

صاروخ ASTER-30 BLOCK 2:

لايوجد الكثير من المعلومات عن هذا الصاروخ الحديث جدا سوي انه يتفوق علي سابقه بالمدي الطويل والأداء العالي وهو صاروخ تم صنعه بغرض جعله قادرا علي مواجهه التهديدات التي تطرء من الصواريخ البالستيه المستقبليه. (منقول)
 
معلومه جديده ذكرها الصحفي ياسر رزق و الذي اثق كثيرا بمعلوماته أنه سيتم تسليم 3 مقاتلات قبل افتتاح قناة السويس الجديده في شهر اغسطس و 3 اضافيه قبل نهاية العام ..

أي انه بنهاية عام 2015 سيكون لدينا 6 مقاتلات رافال بالخدمه
 
في تقسيمه لأفضل 10 طائرات مقاتلة، يضع موقع (military-today.com) «الجيوش اليوم»، المتخصص في الشئون العسكرية، طائرة «داسو رافال»، الفرنسية، في المرتبة الرابعة، والمفاجأة أن الموقع العسكري، صنفها في ترتيب متقدم يسبق كل من الـf15, f16الأمريكتي الصنع.

وبحسب الموقع، فإن الطائرة «لوكهيد مارتن/ بوينج F-22 رابتور»، الأمريكية الصنع، تتصدر حاليا قائمة الطائرات المقاتلة الموجودة بالخدمة، تليها طائرة «بوينج F / A-18E / F سوبر هورنيت»، الأمريكية، ثم طائرة « يوروفايتر تايفون»، تصنيع الاتحاد الأوروبي، وبعدها الطائرة الفرنسية التي اشترتها مصر «داسو رافال»، التي تسبق مباشرة الطائرة الروسية «سوخوي سو 27»، التي احتلت المركز الخامس، متقدمة على الطائرة «دوغلاس F-15 النسر»، الأمريكية، والتي جاءت في المركز السادس، قبل «الميج 31»، الروسية، ، في حين جاءت «F-16 فالكون» في المركز الثامن، والطائرة السويدية «جريبن JAS 39»، في المركز التاسع، متقدمة على الطائرة الصينية «تشنغدو J-10».
مشاهدة المرفق 16311
وحول معايير التصنيف، قال الموقع إنه استند على تقييم كلي للطائرة من حيث الانسلال، والتسلح، والسرعة، والقدرة على المناورة والتطور التكنولوجي، إضافة إلى أخذ أراء طيارين قادوا طائرات عسكرية مختلفة أثناء المعارك والتدريبات، مشيرا إلى أن كل هذه الطائرات قوية بشكل لا يصدق ومدمرة، ولكن لم يحدث أن قاتلت ضد بعضها البعض خلال العمليات العسكرية حتى الآن.

أما عن مميزات «رافال»، قال الموقع إنها مقاتلة متعددة المهام تمتلك أحدث أنظمة إلكترونيات الطيران الدقيقة للغاية، ولها قدرة عالية على المناورة، ويمكنها تتبع 40 هدفا، في نفس اللحظة، وإطلاق النار على أربعة أهداف في وقت واحد.

http://www.military-today.com/aircraft/top_10_fighter_aircraft.htm#sthash.OYO3cOyN.dpuf

تصنيف الموقع المتخصص في الشئون العسكرية، يعيد طرح أسئلة هامة، لماذا إذا أخفقت فرنسا في بيع طائرة الرافل؟

في عمليات البيع والمنافسة، ليست جودة المنتج هي الفيصل الوحيد في الشراء، فهناك عدة عوامل أخرى، فالتسويق مثلا ربما يجعل من السلعة الأسوأ الأكثر رواجا، وأيضا يلعب عامل السعر دورا مهما، كما تلعب عدة عوامل أخرى أدورا مهمة مثل حاجتي من السلعة التي سأشتريها، فمثلا عندما أريد شراء سيارة، يسألك أي شخص تستفسر منه عن النوع الأفضل، عن نوعية احتياجاتك، لتحديد النوع الأفضل.

كل هذه العوامل تظل فعالة في عملية شراء الطيارات القتالية، ويضاف إليها أيضا عوامل أخرى، منها الضغوط التي تتعرض لها الدول من دولة مصنعة ذات نفوذ مثل أمريكا، وتقاطع وتشابك العلاقات الدولية، إضافة إلى استراتيجية التسليح، ونوعية أسلحة الدول العدو أو المرشحة للدخول في حروب معك.

وبسحب ما قلناه على إحدى صفقات بيع رافال الثلاث الفاشلة، نجد أن أسباب تعثر صفقة الهند، يرجع لسببين، الأول اقتصادي وهو ارتفاع ثمنها عن الطائرات المنافسة في السوق، وقطعا ليس مقارنة بما هو أعلى منها مثل الطائرة الأمريكية f22, والثاني سياسي وهو التضامن مع روسيا بعد أن جمدت فرنسا صفقة سلاح كان من المقرر إتمامها مع روسيا، بسبب المشكلة الأوكرانية.

وحول أسباب فشل الصفقة المغربية، نقل موقع «هسبريس» المغاربي، عن مصدر وصفه بالخبير بالصفقات العسكرية، قوله إن صفقة 2007 فشلت لعدة عوامل، بينها اختلاف الآراء بين الشركة المصنعة داسو Dassault والإدارة العامة الفرنسية للتسليح، و«تدخل الجانب الأمريكي بعرض مغر جدا جعل المغرب يماطل في صفقة رافال»، شمل حصول المغرب على صواريخ مضادة للرادارات غير موجودة لدى دول المنطقة، وصواريخ "جو جو" طويلة المدى لا يوجد لدى الفرنسيين ما يضاهيها.

و يبدو أن صفقة شراء طائرات «رافال» الفرنسية، فتحت النار على كل من مصر وفرنسا، وإن اختلفت أسباب ومصادر النيران على كل من البلدين، وفي حين تركزت الانتقادات لفرنسا على بيع الأسلحة لنظام قمعي «انقلابي»، سارعت قوى سياسية وصحف أجنبية إلى التشكيك في جدوى الصفقة لمصر، باعتبار «رافال» طائرة رديئة لم يشترها أحد، فهل هي كذلك؟

الحقائق الأولية، تقول إن فرنسا عجزت على مدى 3 عقود منذ تطوير «رافال»، وأكثر من 10 سنوات على دخولها الخدمة فعليا، من بيع ولو طائرة واحدة، فالبرازيل، مثلا تراجعت عن شراء الطائرة «رافال» وفضلت شراء طائرات «جريبن» السويدية، كما تراجعت المغرب عن صفقة لشراء ٢٤ طائرة فرنسية في عام ٢٠٠٧، ولا تزال الهند تدرس منذ 3 سنوات صفقة لشراء 126 طائرة رافال مقابل 22 مليار دولار وسط معارضة شرسة. فهل هذا يعني أن البضاعة الفرنسية رديئة؟

وعليه فإن فشل صفقات بيع «رافال» ليست معيارا على جودة المنتج، خصوصا وان الطائرة المقاتلة تم تجريبها بالفعل في أفغانستان وليبيا ومالي، ولم نسمع عن مشاكل عنها.

ورغم ذلك يبقى سؤالا هاما عالقا، وهو لماذا قلص الجيش الفرنسي خطة الشراء السنوي من الشركة المصنعة «داسو للطيران»، من ١١ طائرة سنويا إلى ٤ طائرات فقط. وبالتزامن مع هذه المعلومة توجد معلومة مهمة أخرى نشرها موقع «الجيوش اليوم»، وهي أن طائرة «داسو رافال» تشكل حجر الزاوية في القوة الجوية الفرنسية حتى فترة متقدمة من القرن الـ21، وهو ما يعني أن أغلب الطائرات الفرنسية هي من هذا النوع، ومن الطبيعي أن تبحث الجيوش عن تنويع مصادر أسلحتها، إضافة إلى وصول الجيوش لحالة من التشبع من نوعيات معينة من الأسلحة، خصوصا وأن الجيش الفرنسي كان المستهلك الوحيد لهذا النوع من الطائرات.

إذا كانت الإجابات السابقة تنحاز لصالح الطائرة رافال، فإن هناك نوعية أخرى من الأسئلة، تعنى بموقف الطرف الآخر من الصفقة، وهي الحكومة المصرية، التي سارعت إلى إبرام الصفقة في عدة أشهر فقط، على غير العادة، في مثل هذه الصفقات، فهل هناك ضرورة دفعتها إلى تعجيل هذه الخطوة؟

والإجابة نعم، فرغم أنه لا يوجد حربا تلوح بالأفق بين مصر وأي جيش نظامي، إلا أنه يبدو أن التطورات في اليمن وليبيا قد تضطر مصر للتدخل عسكريا، ففي ليبيا سيطر داعش على مدينة سرت، في حين تزايد نفوذ أنصار الشريعة، وهو ما يشكل تهديدا مباشرا ضد مصر، كما أن الحوثيين اتخذوا الخيار الأكثر خطرا في اليمن بالسيطرة بالقوة على مجريات الأمور هناك، وهو ما قد يضطر مصر للتدخل لحماية مضيق باب المندب ودول الخليج أيضا.

كما أن الصفقة لها بعد آخر، وضرورة سياسية، ففرنسا حليف أوروبي قوي في مواجهة حالة عدم الوضوح الأمريكية، وهو ما اتضح في تصريحات وزير الدفاع الفرنسي القوية، ردا على انتقاد باريس لبيعها الطائرات للقاهرة، وحديثه عن التطورات السياسية في مصر وقدوم الرئيس السيسي عبر انتخابات وبدء خطوات إجراء الانتخابات التشريعية، وكأن لسان حاله يقول ليس انقلابا لكنها شرعية شعبية واقعية.

كما أن فرنسا ستكون حليفا قويا في أي تحرك عسكري في ليبيا، نظرا لخوفها على مصالحها وأمنها هي الأخرى. لذا يبدو أن تسريع الصفقة كان أمرا مهما ليس فقط لتعزيز القدرات العسكرية لكن أيضا السياسية لتعزيز التعاون الـ«جيوسياسي» بين البلدين.

البعض شكك في قيمة الصفقة، معتبرا أن مصر «ضحك عليها»، واشترت الطائرة بأعلى من ثمنها بملايين الدولارات، مشيرين إلى أن الهند كانت ستشتري الطائرة بمقابل اقل من مصر، إلا أنهم وقعوا في خطأ بسيط وهو أن الصفقة ليست فقط لشراء 24 طائرة مقابل 5.9 مليار دولار، لكنها تشمل أيضا فرقاطة متعددة المهام وصواريخ .
مشاهدة المرفق 16310
والأهم، كان التسهيل الفرنسي في تمويل الصفقة، حيث إن مصر ستحصل علي قرض بقيمة 50% من قيمة الصفقة، من بنوك فرنسية، لدفعها لصالح وزارة الدفاع الفرنسية – التي تتبعها شركة داسو للطيران المصنعة للطائرات رافال – فيما يتم الاتفاق بين الطرفين علي طريقة سداد باقي قيمة الصفقة. وهو ما يؤكد رغبة فرنسا الملحة لاتمام الصفقة، لأنها كما قال وزير دفاعها تعلم المخاطر التي ستواجهها هي ومصر في القريب العاجل، وستحتاج لتعزيز قدرات مصر العسكرية، كما أنها ترغب في إدخال طائرتها للسوق العالمي عبر نافذة مصر، التي ستختبر الطائرة كثيرا في الفترة القادمة.
 
عودة
أعلى