عاجل.. تم الان التوقيع على صفقة انشاء محطة نووية

4800 ميغا واط يعني 4800000 كيلو واط ..
علما ان استهلاك مصر للكهرباء يبلغ 85000000
يعني لو ارادت مصر التوجه 100% للنووي ستساتحتاج 16 مفاعل مثل هذا المفاعل ..

الاهم ان هذا المفاعل يستخدم فى تحلية مياة البحر
فى السعودية انتم احوج من مصر لانشاء 20 مفاعل من هذة النوعية
 
الاهم ان هذا المفاعل يستخدم فى تحلية مياة البحر
فى السعودية انتم احوج من مصر لانشاء 20 مفاعل من هذة النوعية

هناك توجه لانشاء 16 مفاعل نووي ..وانشاء مدينة الملك عبدالله الذرية ليس من فراغ ...
16 مفاعل قد تشكل 60% من استهلاكنا للكهرباء ..

لدي سؤال يجول بخاطري .. المفاعلات النووية التي تولد الكهرباء والمياه المحلاة ..هل سؤثر هذا على منتوجها من الكهرباء ؟
 
مش فاهم اية مشلكتك
اقولك مصر تسيطر على دورة الوقود النووى كاملة
وتخصب اليورانيم لمفاعلاتها داخل مصر
تقولى اجهزة الطرد المركزى ؟
عايز اية وانا اريحك
مصر لا تقوم بتخصيب اليورانيوم لجميع مفاعلاتها فقط للمفاعل البحثي الثاني... بالنسبة للمفاعل الروسي فمصر تحصل على الوقود من روسيا!
 
4800 ميغا واط يعني 4800000 كيلو واط ..
علما ان استهلاك مصر للكهرباء يبلغ 85000000
يعني لو ارادت مصر التوجه 100% للنووي ستساتحتاج 16 مفاعل مثل هذا المفاعل ..

استهلاك مصر من الكهرباء فى الصيف فى اوقات الذروه لا يتعدى 27 -28 الف ميجا واط
 
هناك توجه لانشاء 16 مفاعل نووي ..وانشاء مدينة الملك عبدالله الذرية ليس من فراغ ...
16 مفاعل قد تشكل 60% من استهلاكنا للكهرباء ..

لدي سؤال يجول بخاطري .. المفاعلات النووية التي تولد الكهرباء والمياه المحلاة ..هل سؤثر هذا على منتوجها من الكهرباء ؟

استهلاك الكهرباء موزع على فترات اليوم وعلى فصول السنة
يوجد ساعة الذروة و ساعة الحد الادنى
اعتقد فى الليل يكون استهلاك الكهرباء فى ادنى حالاتة
ساعتها يستخدم فى تحلية مياة البحر
 
وفد مصرى يغادر إلى روسيا لمناقشة بناء "محطة الضبعة"

السبت 14/فبراير/2015 - 04:20 م
848.jpg
صورة ارشيفيةمحمد ربيع شعبان

توجه من وزارة الكهرباء والطاقة المتجددة المصرية إلى روسيا، اليوم السبت، لمناقشة بعض بنود العرض المقدم لبناء محطة كهروذرية لتوليد الطاقة الكهربائية بمنطقة الضبعة، تتعلق بفترة السماح ونسبة المكون المحلي.
وقال مصدر مسئول في وزارة الكهرباء: إن فترة السماح حسب العرض الروسي ستكون بسداد قيمة المحطة بعد مرور عام من بدء تشغيلها، منوهاً إلى أن سيسعى إلى زيادة فترة السماح لتصل من عام ونصف حتى العامين.
وأضاف المصدر، فى تصريحات نقلها موقع "روسيا اليوم"، أن ميزة العرض الروسي تكمن في أنها الدولة الوحيدة التي تقوم بتصنيع مكونات المحطة النووية بنسبة 100%، ولا تعتمد على استيراد مكونات المحطة من أي دولة أخرى قد يكون بينها وبين مصر خصومة تعرض المشروع للاحتكار من قبل هذه الدول.
وأوضح، أن العرض المقدم من روسيا ينص على إقامة محطتين كهروذريتين كمرحلة أولى بقدرة 1400 ميجا وات لكل محطة بتكلفة تتراوح بين 4 إلى 5 مليارات دولار.
يذكر أن مصر تمر بأزمة وقود وطاقة يتوقع أن تنتهي ببناء محطات كهروذرية لتوليد الطاقة الكهربائية مع توفير كبير بالوقود المستخدم في توليد الكهرباء، سيتم بناء هذه المحطات في منطقة الضبعة بمحافظة مرسى مطروح التي تقع شمال غرب مصر وتستوعب إنشاء 8 محطات كهروذرية.
 
حطات التوليد النووية نوعا من محطات التوليد الحرارية لأنها تعمل بنفس المبدأ وهو توليد البخار بالحرارة وبالتالي يعمل البخار على تدوير التوربينات التي بدورها تدور الجزء الدوار من المولد الكهربائي وتتولد الطاقة الكهربائية على أطراف الجزء الثابت من هذا المولد .

والفرق في محطات التوليد النووية أنه بدل الفرن الذي يحترق فيه الوقود يوجد هنا مفاعل ذري تتولد في الحرارة نتيجة انشطار ذرات اليورانيوم بضربات الإلكترونات المتحركة في الطبقة الخارجية للذرة وتستغل هذه الطاقة الحرارية الهائلة في غليان المياه في المراجل وتحويلها إلى بخار ذي ضغط عال ودرجة مرتفعة جدا.

تحتوي محطة التوليد النووية على الفرن الذري الذي يحتاج إلى جدار عازل وواق من الإشعاع الذري وهو يتكون من طبقة من الآجر الناري وطبقة من المياه وطبقة من الحديد الصلب ثم طبقة من الأسمنت تصل إلى سمك مترين وذلك لحماية العاملين في المحطة والبيئة المحيطة من التلوث بالإشعاعات الذرية .

أن أول محطة توليد حرارية نووية في العالم نفذت في عام 1954 وكانت في الاتحاد السوفيتي بطاقة 5 ميغاواط .
 
اختراع محطة الاندماج النووى تستخدم في تحلية المياه وعدد كبير من التطبيقات السلمية
1%28203%29%281%29.jpg
تصميم مبسط للمحطة الجديدة


هناك مشكلتان رئيسيتان تعتبر من أهم المعوقات في عملية تحلية المياه، وهما التكلفة العالية والتلوث البيئي، فالمحطات التقليدية تستهلك وقودا أحفوريا يسبب الاحتباس الحراري، كما أن طريقة التناضح العكسي مكلفة ومعقدة وتستهلك كهرباء بكميات كبيرة وبالتالي تسبب تلوث بيئي بطريق غير مباشر عن طريق حرق الوقود للامداد بالكهرباء.

وبعيدا عن الطرق التقليدية لتحلية المياه فإن المحطات النووية مكلفة جداً، كما أنها تسبب مشاكل في دفن النفايات النووية إضافة لمدة الإنشاء الطويلة ودراسات الموقع المعقدة والمكلفة (مئات الملايين)، وكذلك هناك عامل نفسي لدي المجتمع أنه لا يحبذ استخدام الطاقة النووية في تحلية المياه برغم اجراءات الامان الصارمة وذلك خوفاً وقلقاً من تلوث المياه اشعاعياً.

ولكن هناك اتجاها عالميا الآن لاستخدام الطاقة النووية في الأغراض السلمية وأهم تلك الأغراض على الإطلاق هو تحلية المياه وإنتاج الطاقة الكهربائية، وفي وقت تقف فيه مشكلة القلق الشديد من تلوث المياه بالإشعاعات النووية، قدم المخترع المصري عبدالحليم عبدالقادر عبدالحليم (21 عاما) الطالب في كلية الهندسة قسم الهندسة النووية مشروعا جبارا ليس فقط لإنتاج الكهرباء وتحلية المياه، وإنما أيضا له تطبيقات صناعية عدة.

والمشروع الجديد عبارة عن "محطة عملاقة تستخدم طاقة الاندماج النووى" وتتميز بأنها آمنة تماماً ولا يصدر عنها أي اشعاعات تذكر، كما أن دراسات الموقع المتعلقة بها غير معقدة مثل المحطات النووية التقليدية، وعلى هذا فإن إنشائها لن يتطلب وقتا طويلا، ولا يدخل في تركيبها مواد تستخدم في الأسلحة النووية، ولا تحتاج لدروع وقائية من الاشعاع، غير أنها تنتج كمية مياه ضخمة للغاية، كما أنها لا تتطلب تكلفة عالية جدا مثل مثيلاتها.

ويعدد المخترع ميزات أخرى خاصة بالمحطة الجديدة وهي:
1- الكفاءة العالية وذلك لاستغلال الطاقة مباشرة في تبخير المياه وليس عن طريق عدة دوائر لنقل الحرارة مثل المحطات الاندماجية المتصور إنشائها.
2- بساطة التصميم.
3- حل مشكلة تقطيع انتاج الطاقة (الناتج عن تفجير كبسولات الوقود) وتحويلها إلي ميزة عن طريق المكبسين.
4- التطبيقات المباشرة للطاقة النووية في الصناعة والتطبيقات المدنية والتطبيقات المذكورة تعد الأولي من نوعها وغير مسبوقة عالمياً وهي قائمة علي مبدأ هندسي اقتصادي (معمول به) والمثال التطبيقي له هو دوائر التبريد بالامتصاص وقد نشأ ذلك عن تأمل أحد العلماء في نظام التبريد القائم علي عملية الضغط فكانت مناقشته كالآتي:
1- أي ضغط نشأ عن طاقة ميكانيكية أو كهربية (محرك كهربي).
2- الطاقة ناشئة من آلة حرارية تستخدم لادارة المولد، اذن الشغل اللازم لإجراء التبريد والتجميد مستمد من مصدر للحرارة عند درجة حرارة عالية، فأدي ذلك إلي الاقتراح المنادي بأفضلية إجراء عملية التبريد مباشرة باستخدام الحرارة دون التحويل إلي كهرباء ثم حركة للضغط .

ومع تعميم هذا المبدأ (بضوابط وشروط محددة) سوف تتحقق فوائد كثيرة منها :
• الكفاءة العالية .
• توفير إنشاء الكثير من المشأت .
• تحقيق معدلات تنمية بسرعة عالية .

تطبيقات المحطة
التطبيقات قائمة علي استخدام الضغط والتفريغ الناشئين عن المكبسين العملاقيين لتحقيق الاستخدامات عن طريق أنابيب توصل للمنشآت القريبة أو عن طريق تقسيم المكبسين إلي عدة طوابق ليتم بداخلهم العمليات المطلوبة.

أولاً: التطبيقات المدنية
1- استخراج البترول والغاز الطبيعي .
2- سحب المياه الجوفية .
3- تحلية مياه البحر باستخدام ضغط المكبسين عن طريق أسلوب التناضح العكسي
4- تحلية المياه عن طريق غليان الماء تحت ضغط أقل من الجوي باستخدام تفريغ المكبسين .
5- سحب البخار من الهواء ثم ضغطه لتكثيف البخار والحصول علي المياه .
6- استخدام المحطة كوحدة رفع لضغط المياه في المدن ذات المنشات المرتفعة.
7- عمليات الشحن والتفريغ لحمولات المراكب وذلك للغلال والمساحيق والسوائل

ثانياً : التطبيقات الصناعية
1- الصناعات المعتمدة علي ضغط مرتفع مثل إنتاج النشادر والأحماض.
2- إسالة الغازات.

ويؤكد عبدالحليم أن هذه المحطة تبشر بتنمية حقيقة شاملة على كافة المستويات، وأنه قد ألقى محاضرة عنها فى ندوة عن الملكية الفكرية بكلية الهندسة وحازت على إعجاب الجميع.

ويشير المخترع إلى أن اهتمامه بوطنه العربي وحرصه على نفعه لا يستطيع أن يوصف، وأنه يود أن ينشئ تلك المحطة على أرض عربية بدلا من تسويقها للخارج، مؤكدا إلى أن تلك التقنية تلاقي قبولا واسعا في الولايات المتحدة ودول أوروبا، وأنه لن يجد أية معوقات لتسويقها بالخارج، خاصة أن جامعة الاسكندرية هي التي تشرف على ذلك السبق العلمي
 
مشاهدة المرفق 15998
ارفعلك القبعة يا صديقي العزيز تحياتي
ولا ننسى ان السداد بعد ما يتم تشغيل المفاعل بالكامل يعني السداد من ارباح المشروع وهذا بند من بنود الاتفاقية


تقبل فائق احترامى وتحياتى
احنا فى الخدمه
 
كان فى حوار لبطرس غالى بيقول ان مصرهيبقى فى صعوبه انها تقدر تمنع اثيوبيا من بناء السد ...دا غير ان افريقيا كلها الدول المطلعه على النهر عاوزه تنشا سدود

انا فى رايى ان مصر تشترط على اثيوبيا قدر المياه اللى هتنقص هى تبنى لينا محطات طاقه نوويه او محطات طاقه شمسيه منها تحلى المياه ومنها تولد طاقه بقدر المياه المستقطعه عند بناء السد

لو الفكره فيها اخطاء ....صححوها ليا لوسمحت
 
التعديل الأخير:
«الوطن» تنشر مواصفات أول محطة نووية فى «الضبعة»
روسيا تنشئ وحدتين نوويتين من طراز «الماء الخفيف المضغوط بتكنولوجيا الجيل الثالث للمفاعلات»
كتب : نادية الدكرورىمنذ 60 دقيقة

246721_Large_20140628112530_11.jpg
تصميم الأمان داخل المحطة النووية
حصلت «الوطن» على مواصفات أول محطة نووية مصرية، المقرر إنشاؤها بموقع الضبعة بمحافظة مرسى مطروح، قبل عرضها على شركة «روساتوم» الروسية خلال الأيام المقبلة من قبل رؤساء الهيئات النووية المصرية الثلاث «المحطات النووية، والطاقة الذرية، والرقابة الإشعاعية».

تتضمن المواصفات توريد وإنشاء وحدتين نوويتين من طراز «الماء الخفيف المضغوط بتكنولوجيا الجيل الثالث للمفاعلات النووية»، وهى التكنولوجيا المتوفرة فى العرض الروسى لإنشاء المحطة بنظام تسليم مفتاح.

واشترطت المواصفات ترتيب عقد الوحدة الثانية اختيارياً لهيئة المحطات النووية لينفذ خلال عامين من توقيع عقد الوحدة الأولى، وتشمل الأعمال المرتبطة بإنشاء المحطة؛ التصميم والهندسة والتوريد لكافة مكونات المحطة والمعدات والعمالة اللازمة والخدمات الفنية التخصصية والمماثلة والتدريب لأفراد المالك، والتركيب والإنشاء والتوصيل والنقل شاملاً الإمداد بالوقود النووى والتشغيل التجريبى والإدارة العامة للمشروع ومراقبة وضمان الجودة والمساعدة فى الحصول على التراخيص والتصاريح وتقديم المستندات اللازمة لذلك، وفقاً لمتطلبات جهاز الرقابة النووية والإشعاعية بمصر.

يلتزم المنفذ للمشروع بتوريد نسبة 85% للمعدات والخدمات المستوردة، و15% للتوريدات والأعمال من المكون المحلى «شركات ومصانع مصرية» المرتبطة بالمعدات والخدمات المستوردة، شاملة فترة سماح ثم فترة سداد لا تقل عن 10 سنوات للقروض التجارية، و15 سنة للقروض الأخرى.

وتزيد نسبة مشاركة المكون المحلى فى إنشاء المحطة النووية فى المحطة أو الوحدة الثانية لتصل إلى 35%، لزيادة مساهمة المصانع والشركات المصرية فى إنشاء المحطات النووية، ونقل الخبرات الروسية فى مجال الطاقة النووية بعد الحصول على قاعدة بيانات كاملة للشركات المصرية المقرر اشتراكها بالمحطة النووية، ومساهمة الجانب الروسى فى رفع كفاءتها، وإنشاء خطوط إنتاج جديدة تساعد فى رواج الصناعة النووية فى مصر. وأكدت المواصفات أن اختيار موقع الضبعة يفى لعدم وجود أى عوامل استبعاد قد تؤثر على سلامة وأمان المنشآت الهندسية وتفى مواصفات وخصائص الموقع بمتطلبات التصميمات الهندسية والاقتصادية والوقائية ضد الظواهر الطبيعية «زلازل، طوفان التسونامى» وغيرها، والآثار الناتجة من صنع الإنسان «حوادث طيران، حرائق، مواد قابلة للانفجار» وغيرها، وفقاً لمتطلبات المركز القومى للأمان النووى والوقاية الإشعاعية المصرى، التى تستند إلى معايير الوكالة الدولية للطاقة الذرية. وتضمنت مواصفات إنشاء المحطة النووية بالضبعة قيمة عجلة التسارع الأفقية «0.3 g» وتصميم مستوى المحطة يكون على ارتفاع 10 أمتار فوق منسوب سطح البحر بما يوفر الحماية من أقصى طوفان محتمل 7 أمتار. كما تشترط أن يكون تصميم المحطة النووية سبق اعتماده «proven design»، ولا بد أن يشمل العناصر التى تحول دون تكرار حوادث سابقة، وإمكانية الإنشاء «Constructability»، والترخيص «Licensability»، ومشتملات التوريد «Scope of supply»، والأمان والأمن النوويين «Safety and Security».

وأشارت إلى أن العمر الافتراضى للمحطة النووية يصل إلى 60 سنة، ويشمل ذلك المكونات غير القابلة للإحلال مثل وعاء الضغط، ويمكن تغيير المكونات وتصميمها على أن تعمل لمدة 40 سنة. فيما يتعلق بإدارة الوقود المستنفد والتصرف فى النفايات تشمل تخزين الوقود المستنفد فى منشأة تتسع لتخزين الشحنة الأولى للوقود و7 غيارات، بجانب إمكانية استخدام الوقود المختلط (MOX) وحتى 50% من إجمالى وحدات الوقود القياسية (UO2) بقلب المفاعل، وإطلاق السوائل أو الغازات المشعة بعد معالجتها (تخفيفها dilution) إلى البيئة الخارجية بحيث لا تزيد على الحدود الآمنة التى يقررها مركز الأمان النووى. وتصل الفترة الزمنية لسعة منشأة تخزين النفايات إلى 10 سنوات على الأقل.

توريد روسيا 85% من المحطة الأولى و65% من المحطة الثانية للسماح بمشاركة المصانع المصرية فى تصنيع مكونات المحطتين
واشترطت المواصفة توريد «مُحاكٍ» للمحطة النووية الأولى فى مصر يطابق تصميم المحطة النووية الأولى المزمع إنشاؤها، يستخدم فى محاكاة أداء المحطة النووية فى الزمن الحقيقى، وتسريع الزمن لدراسة الظواهر التى تحتاج إلى وقت طويل أو تبطئ الزمن لدراسة الظواهر السريعة، ومحاكاة جميع ظروف التشغيل الطبيعى للمحطة النووية من حالة الإيقاف البارد إلى حالة القدرة الكاملة.

وأضافت أن توريد وتحميل الشحنة الأولى للوقود النووى يكون ضمن عقد توريد إنشاء المحطة، كما يقدم المقاول المواصفات الفنية الشاملة للوقود النووى، التى تدعم التقييم والتعاقد مستقبلاً مع المورد لتوريد الوقود النووى اللازم لـ5 شحنات، لإعادة تحميل الوقود للمحطة كعقد منفصل، واشترطت إعطاء مصر جميع مواصفات الوقود النووى لمساعدتها مستقبلاً فى حال اتجاهها لتصنيع الوقود النووى محلياً. شملت المواصفة عرضاً تفصيلياً لنوع المفاعل المستخدم وهو مفاعل الماء المضغوط، الذى يعد من أكثر المفاعلات شيوعاً فى العالم لتوليد الكهرباء كما يستخدم فى السفن والغواصات التى تدار بالطاقة النووية. ويتكون المفاعل من «قلب المفاعل» الذى يوجد به الوقود النووى على شكل قضبان تسمى بـ«قضبان الوقود النووى» كما يوجد به عدد من قضبان التحكم للسيطرة على التفاعل المتسلسل، والوقود المستخدم فى معظم مفاعلات الماء المضغوط يصنع من ثانى أكسيد اليورانيوم المصرى 3%.

ويصنع الوقود الذى يحتوى على نسبة من «نظير اليورانيوم ٢٣٥» على شكل أسطوانات صغيرة يبلغ طولها نحو ١ سم وقطرها ٠٫٨ سم، وتعبأ هذه الأسطوانات من أنابيب طويلة تسمى بغلاف الوقود لتكون ما يسمى بعمود الوقود التى يبلغ طولها ٤ أمتار، ويصنع غلاف الوقود عادة من سبيكة الزركونيوم أو الصلب غير القابل للصدأ لما تتميز به هذه المواد من مقدرة على توصيل الحرارة ومقاومة عالية للتآكل والصدأ، ولقلة قابليتها لامتصاص النيوترونات.

يجمع عدد من أعمدة الوقود باستخدام شبكة معدنية مربعة لتكوّن ما يسمى بحزمة الوقود، وتسمح هذه الشبكة المعدنية بمرور المبرد بين حزم الوقود وملامساً لأعمدة الوقود، وترتبط قدرة المفاعل بعدد حزم الوقود.

يحتوى وعاء الاحتواء على قلب المفاعل والماء الذى يستخدم فى تهدئة النيترونات الداخلة فى التفاعل وفى التخلص من الحرارة الناتجة عن عملية الانشطار (٣٠ سم)، وهو مغطى من الداخل - هذا الوعاء مصنوع من الصلب القوى (سمكه نحو ٢٠ سم بطبقة من سبيكة غير قابلة للصدأ).

أما فيما يتعلق بنظام التبريد ونقل الطاقة داخل قلب المفاعل، فهو يقوم على ٣ دوائر متتالية هى الدائرة الابتدائية، تتكون من 3 دوائر تبريد متماثلة، وذلك فى حالة المفاعلات قدرة 900 ميجاوات ومن ٤ دوائر تبريد متماثلة فى حالة المفاعلات قدرة ١٣٠٠ ميجاوات.

وتمر كل دائرة منها عبر وعاء الاحتواء، وتنقل الحرارة المولدة داخل قلب المفاعل إلى المبادلات الحرارية المسماة بمولدات البخار التى يتم بواسطتها أول نقل للطاقة الحرارية عن طريق هذه الدوائر المغلقة، ويوجد ضابط للضغط يعمل على التحكم فى ضغط الدائرة، ويستخدم الماء العادى كمبرد ومهدئ فى هذا النوع من المفاعلات.

ولا يسمح له بالغليان داخل دورة التبريد الابتدائية رغم أن درجة حرارته تبلغ نحو ٣٠٠ درجة مئوية مما يستلزم معه حفظ المبرد تحت ضغط عال يصل إلى نحو ١٦٠ ضغطاً جوياً.

والدائرة الثانوية، التى تعمل على امتصاص الحرارة الموجودة فى الدائرة الأولى عن طريق المبادلات الحرارية ونقلها على شكل بخار فى اتجاه التوربينات وهذا يمثل النقل الثانى للطاقة (دائرة مغلقة لا تحتوى على مواد مشعة). ودائرة ثالثة للتبريد تحتوى على مكثف يعمل على استعادة الحرارة الكامنة فى البخار الخارج من التوربينات ويبرد هذا المكثف إما باستخدام أبراج التبريد أو بالمياه فى حالة توفير مصدر المياه القريب من المحطة النووية (نهر أو بحر)، ولا يحتوى ماء تبريد المكثف على أى مواد مشعة.

وأعلن الرئيس عبدالفتاح السيسى فى مؤتمر صحفى مع نظيره الروسى فلاديمير بوتين، الأسبوع الماضى، التوقيع على مذكرة تفاهم بين البلدين لإقامة أول محطة نووية لإنتاج الطاقة الكهربائية فى مصر. وتعد الخطوة الثانية بعد توقيع مذكرة التفاهم لإقامة المحطة النووية بالضبعة مع الجانب الروسى هى مناقشة الخبراء الروس فى بعض بنود العرض المقدم منهم، والخاصة بفترة السماح ونسبة المكون المحلى، موكداً أن الوفد المصرى الذى سيتوجه لروسيا الأسبوع الحالى سيتولى هذه المهام.
 
صناعة الوقود النووي لا تحتاج لاجهزة الطرد المركزى
يوجد عدة طرق اقدمها و الاكثر تخلفاً هو اجهزة الطرد المركزى
واحدثها و اكثرها تقدماً هو التخصيب بالليزر
لابأس من ذكر هذه المعلومة وهي أن عدد الدول التي تقوم بصناعة أجهزة تخصيب اليورانيوم قليل! حتى الصين لا تصنع أجهزة الطرد المركزي وإنما تقوم بشرائها من روسيا!
 
هناك توجه لانشاء 16 مفاعل نووي ..وانشاء مدينة الملك عبدالله الذرية ليس من فراغ ...
16 مفاعل قد تشكل 60% من استهلاكنا للكهرباء ..

لدي سؤال يجول بخاطري .. المفاعلات النووية التي تولد الكهرباء والمياه المحلاة ..هل سؤثر هذا على منتوجها من الكهرباء ؟

بالنسبة للسؤال فحسب معلوماتي فإن الاجابة هي نعم... فأنت تقوم بتخصيص قدر من الطاقة الكهربائية لمحطة التحلية!
 
أولا مصر لا تملك دورة الوقود النووي
nuclear-fuel-cycle.jpg


ثانيا: روسيا تضمن وصول الوقود النووي عبر بنك الوقود النووي الموجود على اراضيها وتشرف عليه الوكالة الدولية للطاقة الذرية

ثالثا: هناك موردين للوقود النووي من دول أخرى للمفاعلات النووية فمثلا أمريكا تقوم بتزويد المفاعلات الروسية في أوكرانيا وكذا روسيا تقوم بتزويد المفاعلات الغربية
كلام غير صحيح رجاء لا تفتي بدون علم .
 
الساحل الشمالي الجيش بيبني فيه حاليا محطة تحلية مياة للبحر تقريباً و هيبيع المياة بسعر تجاري ربحي للقرى السياحية هناك لانه وزارة الري قررت توقف المياة للساحل الشمالي
 
اولا : هل قرأت مداخلتي جيدا ؟
ثانيا : مصر تمتلك دورة وقود نووي كاملة في مفاعلها البحثي الثاني الذي قدرته 22 ميجاوات لانها تمتلك معمل الوقود النووي الخاص بالمفاعل و لا تستورد وقوده النووي .. كما تقوم بتخصيب اليورانيم " في دورة الوقود النووي " بنسبة تتعدى الـ 19% بقليل من الأعداد العشرية

ثالثا : لا ضمان في توريد الوقود النووي طالما انك لا تصنعه بنفسك ..
رابعا : لن تمتلك التكنولوجيا النووية طالما ستستورد الوقود النووي من الخارج ..
مصر تمتلك القدرة على تصنيع الوقود النووي و تمتلك بخلاف المفاعل الارجنتيني منشئات أخري وضعتها بالتفصيل فى موضوع لي في منتدي آخر عن حصر كامل للمنشئات و المعامل النوويه في مصر و تمتلك مصر كذالك القدرة الكامله على تصنيع الوقود النووي و تمتلك الابحاث و القدرات على تخصيب اليورانيوم بنسب عالية و تمتلك القدرة على انتاج البلوتونيوم بما يكفي لصنع القنابل النوويه لكن هذه المفاعلات مخصصه لاغراض تنمويه مدنيه و لن يتم تحويلها الى الاغراض العسكريه الا اذا كان هناك تهديد يتطلب انتاج سريع بهذه الطاقة الكبيرة للمفاعلات و هذا التحويل سيكون بايدي مصريه و ليس من خلال روسيا .
 
هل هذا يعني أن مصر تمتلك أجهزة طرد مركزي لتخصيب اليورانيوم؟

أجابتي السابقة لا تحتاج لمثل هذا السؤال ..
و إن كنت تريد إجابة واضحة ..
نعم لديها ما يكفي من اجهزة طرد لتخصيب اليورانيوم و انتاج الوقود اللازم لتشغيل المفاعل البحصي الثاني ..
 
مصر تمتلك القدرة على تصنيع الوقود النووي و تمتلك بخلاف المفاعل الارجنتيني منشئات أخري وضعتها بالتفصيل فى موضوع لي في منتدي آخر عن حصر كامل للمنشئات و المعامل النوويه في مصر و تمتلك مصر كذالك القدرة الكامله على تصنيع الوقود النووي و تمتلك الابحاث و القدرات على تخصيب اليورانيوم بنسب عالية و تمتلك القدرة على انتاج البلوتونيوم بما يكفي لصنع القنابل النوويه لكن هذه المفاعلات مخصصه لاغراض تنمويه مدنيه و لن يتم تحويلها الى الاغراض العسكريه الا اذا كان هناك تهديد يتطلب انتاج سريع بهذه الطاقة الكبيرة للمفاعلات و هذا التحويل سيكون بايدي مصريه و ليس من خلال روسيا .

ـ المنشأت التكميلية و الخدمية و التطبيقية للطاقة النووية عديدة في مصر بخلاف المفاعلين البحثيين الاول و الثاني و ملحقاتهما ..
و لكن الحديث الأن بخصوص مصنع " معمل " الوقود النووي المُرفق بالمفاعل البحثي الثاني ..
ـ اما قدرة مصر على التخصيب فلا خلاف عليها ..
ـ و لكن معمل الوقود ان كان يوفر الان الوقود اللازم لمفاعل قدرته 22 ميجاوات , فلن يكون قادرا على توفير الوقود النووي لـ 4 مفاعلات " مبدئيا " قدرة الواحد منها 1200 ميجا وات .. كمان ان " نسبة و سرعة " التخصيب لوقود مفاعلات تطبيقات بحثية تختلف عنها لمفاعلات انتاج طاقة بهذه القدرة

و هذا سبب مداخلتي الأولى :

الجميع تحدث عن المشروع في شقه الإقتصادي في جزئية التمويل و نسى الجميع الحديث عن النقطه الأكثر أهمية في نظري و هي جزئية الوقود النووي
فهناك في تفاصيل الخبر جملة جذبت انتباهي و هي :


الوقود النووي
هو في الاساس النقطة الاكثر اهمية و الاكثر حساسية عند الحديث عن المفاعلات النووية ..
و عندما يتحدث الروس بانهم سيقومون بتزويدنا بالوقود النووي , حينها سنفهم انه ليس في عرضهم انشاء مصنع للوقود النووي في مجمع الضبعة و الذي يضمن بإنشاؤه استقلاليتنا تماما , بعيدا عن اي ضغوط ربما يمارسها المورد عليك و ربما يمنعها عنك ـ إن ساءت العلاقات ـ و يصبح مُفاعلك النووي حينها قطعة من حديد الخردة الصدأ .. !
على مصر و على القيادة المصرية التمسك بحقها النووي و حقها في ان يكون لديها مصنع وقود نووي قادر على توفير الوقود اللازم لمحطات الضبعة التي لن تقل عن عدد 8 محطات .. ربما سيتحولوا الى 8 محطات مليئة بالاشباح ان لم نتمسك بحقنا في انشاء مصنع وقود نووي و حقنا في تخصيب اليورانيوم
 
التعديل الأخير:
«الوطن» تنشر مواصفات أول محطة نووية فى «الضبعة»
روسيا تنشئ وحدتين نوويتين من طراز «الماء الخفيف المضغوط بتكنولوجيا الجيل الثالث للمفاعلات»
كتب : نادية الدكرورىمنذ 60 دقيقة

وأضافت أن توريد وتحميل الشحنة الأولى للوقود النووى يكون ضمن عقد توريد إنشاء المحطة، كما يقدم المقاول المواصفات الفنية الشاملة للوقود النووى، التى تدعم التقييم والتعاقد مستقبلاً مع المورد لتوريد الوقود النووى اللازم لـ5 شحنات، لإعادة تحميل الوقود للمحطة كعقد منفصل، واشترطت إعطاء مصر جميع مواصفات الوقود النووى لمساعدتها مستقبلاً فى حال اتجاهها لتصنيع الوقود النووى محلياً. شملت المواصفة عرضاً تفصيلياً لنوع المفاعل المستخدم وهو مفاعل الماء المضغوط، الذى يعد من أكثر المفاعلات شيوعاً فى العالم لتوليد الكهرباء كما يستخدم فى السفن والغواصات التى تدار بالطاقة النووية. ويتكون المفاعل من «قلب المفاعل» الذى يوجد به الوقود النووى على شكل قضبان تسمى بـ«قضبان الوقود النووى» كما يوجد به عدد من قضبان التحكم للسيطرة على التفاعل المتسلسل، والوقود المستخدم فى معظم مفاعلات الماء المضغوط يصنع من ثانى أكسيد اليورانيوم المصرى 3%.

ويصنع الوقود الذى يحتوى على نسبة من «نظير اليورانيوم ٢٣٥» على شكل أسطوانات صغيرة يبلغ طولها نحو ١ سم وقطرها ٠٫٨ سم، وتعبأ هذه الأسطوانات من أنابيب طويلة تسمى بغلاف الوقود لتكون ما يسمى بعمود الوقود التى يبلغ طولها ٤ أمتار، ويصنع غلاف الوقود عادة من سبيكة الزركونيوم أو الصلب غير القابل للصدأ لما تتميز به هذه المواد من مقدرة على توصيل الحرارة ومقاومة عالية للتآكل والصدأ، ولقلة قابليتها لامتصاص النيوترونات.

يجمع عدد من أعمدة الوقود باستخدام شبكة معدنية مربعة لتكوّن ما يسمى بحزمة الوقود، وتسمح هذه الشبكة المعدنية بمرور المبرد بين حزم الوقود وملامساً لأعمدة الوقود، وترتبط قدرة المفاعل بعدد حزم الوقود.
.

كلام واضح
مصر سوف تصنع الوقود النووى للمفاعلات على اراضيها
 
عودة
أعلى