عاجل.. تم الان التوقيع على صفقة انشاء محطة نووية

واشترطت إعطاء مصر جميع مواصفات الوقود النووى لمساعدتها مستقبلاً فى حال اتجاهها لتصنيع الوقود النووى محلياً.

كلام واضح
مصر سوف تصنع الوقود النووى للمفاعلات على اراضيها
يا رجل !
هل هذا كلام مُطمئن بالنسبة لك ؟
بالفعل الكلام واضح مثلما تقول .. و لكن واضح في عكس اتجاه تفكيرك ..
واضح ان مصر ليست لديها النية لإنشاء مصنع وقود نووي لمجمع الضبعة الأن , ربما جائت النية مستقبلاً في حال إن قررت الإتجاه الى ذلك .. !

ان كان هذا الكلام صحيح فاعتقد أنه خطأ فادح و حلقة جديدة من سلسلة الأخطاء السخيفة و الغبية التي وقعت فيها مصر بإرادتها منذ التفكير في مشروعها النووي .. و هذا ما كنت اخشاه
 
يا رجل !
هل هذا كلام مُطمئن بالنسبة لك ؟
بالفعل الكلام واضح مثلما تقول .. و لكن واضح في عكس اتجاه تفكيرك ..
واضح ان مصر ليست لديها النية لإنشاء مصنع وقود نووي لمجمع الضبعة الأن , ربما جائت النية مستقبلاً في حال إن قررت الإتجاه الى ذلك .. !

ان كان هذا الكلام صحيح فاعتقد أنه خطأ فادح و حلقة جديدة من سلسلة الأخطاء السخيفة و الغبية التي وقعت فيها مصر بإرادتها منذ التفكير في مشروعها النووي .. و هذا ما كنت اخشاه

مش مطلوب منك تتحدى المجتمع الدولى الان
مصر قادرة على صناعة الوقود النووى على اراضيها فى اى وقت
بل تستطيع صناعة القنابل النووية
ولكن ليس الان
 
مش مطلوب منك تتحدى المجتمع الدولى الان

إن كان التحدي من أجل حق , فلا يجوز قول ذلك ..
كما ان الأمر لا يحتاج ابدا الى تحدى طالما تم إدارة الملف بحرفية و مهارة ..

مصر قادرة على صناعة الوقود النووى على اراضيها فى اى وقت

اي وقت عندما يتوفر لديك المصنع و اجزة الطرد المركزي و التخصيب اياً كانت .. و خبرات و كفاءات تحتاج لسنوات للتدريب ..
و ليس " اي وقت " على علتها بدون اي اساس علمي يرتكن عليها ..

بل تستطيع صناعة القنابل النووية

ان كنا كذلك و لم نفعل , على مدى 50 عاما او على الاقل 20 عام منذ افتتاح المفاعل البحثي الثاني فنحن امام خطأ سخيف و غبي مثلما اوردت في مداخلتي السابقة ..
 
مش مطلوب منك تتحدى المجتمع الدولى الان
مصر قادرة على صناعة الوقود النووى على اراضيها فى اى وقت
بل تستطيع صناعة القنابل النووية
ولكن ليس الان
عندنا قدرة ازاى ايران قعدت 20 سنة تحاول باكستان سنين العراق كذلك احنا هنطلع قنبلة نووية فى ايام ازاى
 
كلام غير صحيح رجاء لا تفتي بدون علم .
حسنا.. هل بالامكان التفصيل مع وضع روابط لنقاط الخلاف:
1) مصر لا تستطيع صناعة وقودها النووي لجميع المفاعلات فقط للمفاعل الثاني ... بالنسبة للمفاعل الروسي مصر تحصل عليه من روسيا!
2) لا يوجد مصدر يذكر أن مصر تمتلك أجهزة طرد مركزي مع هذا مصر تمتلك دورة الوقود النووي لمفاعلها البحثي الثاني فقط وما تنتجه داخله لايمكن استخدامه إلا في مفاعلات بحثية من نفس الفئة!
 
أجابتي السابقة لا تحتاج لمثل هذا السؤال ..
و إن كنت تريد إجابة واضحة ..
نعم لديها ما يكفي من اجهزة طرد لتخصيب اليورانيوم و انتاج الوقود اللازم لتشغيل المفاعل البحصي الثاني ..
هل بالامكان وضع مصدر يشير إلى وجود أجهزة طرد مركزي؟ بالنسبة لانتاج الوقود للمفاعل البحثي الثاني لا جدال فيها!
 
كلام غير صحيح رجاء لا تفتي بدون علم .

فرع روساتوم للوقود النووي قام بتصدير مكونات الوقود النووي لمفاعل بحثي في مصر
قامت شركة "تفيل" لإنتاج الوقود النووي، التابعة لمؤسسة روساتوم بتصدير مكونات الوقود النووي للمفاعل البحثي (أي تي ار ار - 2). وقد تم تصنيع المنتجات في مصنع المركزات الكيميائية في نوفوسيبيرسك التابع لشركة تفيل للوقود النووي لـ روساتوم ، والذي يعد مصنعا أساسيا للوقود النووي المخصص للمفاعلات البحثية وملحقاتها.

وقد تمت عملية التصدير في إطار العقود المبرمة بين مصنع المركزات الكيميائية في نوفوسيبيرسك وهيئة الطاقة النووية المصرية بتنسيق شركة "تفيل".

إن المكونات التي تم تصديرها مخصصة لإنتاج الوقود النووي للمفاعل (أي تي ار ار) ETRR-2 المتواجد في مركز الأبحاث النووي بمدينة انشاص. ويستخدم المفاعل النووي المتعدد المهام من التصميم الأرجنتيني لمختلف الأبحاث العلمية في مجال فيزياء الجسيمات الأولية وعلم المواد والطب النووي وكذلك لإنتاج نظائر مستقرة.

وأكد النائب الأول لرئيس شركة "تفيل" لشؤون التسويق وأعمال التجارة الدوية، أوليغ غريغورييبف، أن "تنفيذ هذه الصفقة جاء نتيجة لعمل فعال من قبل الطرفين - العميل والمورد. وتعتبر مصر، بالنسبة لشركة "تفيل" لإنتاج الوقود النووي، التابعة لـروساتوم، سوقا مهمة وواعدة، إذ تم في العام 2017 إبرام عقد لتوريد الوقود النووي إلى جميع وحدات الطاقة الأربعة في محطة الضبعة المستقبلية بقدرة إجمالية تبلغ 4،800 ميغاواط حتى نهاية عمرها التشغيلي. علاوة على ذلك، يشارك معهد التصميم المركزي للتكنولوجيا التابع لشركة "تفيل" في بناء حاويات تخزين الوقود النووي المستنفذ لمحطة الطاقة الذرية الضبعة كمقاول تصميم من الباطن".

رابط من الموقع الرسمي للشركة الروسية Rosatom
 
عودة
أعلى