Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
لا اختلف ان الاسائة لخير البشر نبينا عليه الصلاة و السلام جريمة و لن نسكت عنها
لكننا لا نقول بأن عمل مخابراتي و هناك من قتل بسبب و يستحق ذلك , لأننا نصبح في
خانة المستغلين حيث استغلوا ديننا و اسائوا الينا ثم انتقموا لنا لتحقيق اهداف على حسابنا ..
هذا ما قصدته , بينما داعش و غيرها لا يختلفون عن بشار الفرق ان بشار يقتل المسلمين و الابرياء
و داعش و داعش تقتل المسلمين و الابرياء و بشار العامل المشترك بين بشار و داعش هو انهم يقتلون
بعضهم البعض و يتشاركون في قتل الابرياء ..
هذا الدين سينصره الله و يحفظه لا نختلف على ذلك لكن لا نكون مستغلين من قبل اشخاص يلعبون بالدين
لتحقيق مصالحهم على حسابنا و حساب ديننا كهذه الحادثة التي نفترض انها عمل مخابراتي تخيل انهم
اسائوا لرسولنا عليه الصلاة و السلام ثم قتلوا من اساء ثم قالوا نحن ندافع عن المسلمين و هذه الحادثة لا
تمت المسلمين بصلة و ليس للمسلمين دخل فيها , هذا استغلال ديني و ليس انتقام او اخذ حق ..
بالنسبة لفرنسا جرائمها و تضييقها على المسلمين لا يخفى على شخص و ذاهبة لذلك اكثر بينما يراه البعض
انتقام رغم انه مرجح انه عمل مخابراتي لتحقيق اهداف مرجوة , أي انها عمل مخابراتي كانت اداته مشاعر
المسلمين و استغلالهم و للاسف مرة اخرى نأكل الطعم ..
لنعيدها مرة اخرى و نرجح انه عمل مخابراتي لتحقيق اهداف انظر للخطوات :
1 - التلاعب بمشاعر المسلمين بالاسائة للرسول عليه الصلاة و السلام
2 - عملية انتقامية ارهابية
3 - يخرج المسؤول الفرنسي و يقول نحن ندافع عن المسلمين و الارهاب ليس من
الاسلام و لا يمت الاسلام بصلة ..
انظر لرقم 1 و رقم 3 لتعرف الواقع المرير ..
شاهت الوجوه
شاهت الوجوه
أظن أن الحرب النووية الكبرى تطرق كل الأبواب بكل قوتها ............ والله المستعان.
تخيلوا معي لو وقع العكس، أي لو هاجم مسلحون من أقلية دينية أخرى صحافيين في دولة أغلبية شعبها من خير أمة... وارتكبوا في حقهم مجزرة!
تخيلوا كيف كانت ستكون ردود الأفعال وكيف كان سيكون مصير الأقلية الأخرى من الشعب، المنحدرة منها المجموعة المسلحة؟ تخيلوا معي ماذا كان سيقع؟ أقول وأكرر مرة أخرى، تخيلوا فقط!
أندرس بهرنغ بريفيك مواطن نرويجي متطرف يُعرّف نفسه أنه مسيحي محافظ وهو من اليمين المتطرف كما أنه معادي للإسلام والمسلمين ( تصريحاته كانت امام القاضي ).
هذا الارهابي قتل حوالي 77 شخص في النرويج سنة 2011 بالاضافة الى تفجيرات في الشوارع.
الاعلام الغربي في ذلك الوقت حاول جاهدا ان يلصق بالارهابي انه مريض نفسي ومختل عقلي ..الخ
بدأ الاعلام الغربي اهمال القضية يوم بعد يوم حتى اصبحت قضيته في خبر كان، رغم انه حوّل شوارع النرويج الى ساحة حرب حقيقية .
هذا ما سيحدث ايها الاغبياء
هجوم 40 ملثما على متاجر عربية وتركية في فرانكفورت بألمانيا