للاسف من يضن ان هذا الهجوم هو رسالة الى الغرب من فئة من المسلمين من اجل الكف عن سب الرسول صلى الله عليه وسلم فهو واهم ولكن في الاساس هذا الهجوم المفبرك هو رسالة من جهة ما لغرض ما (ربما تكون جهات استخباراتية فرنسية هي نفسها المسؤول عن ذلك كما قلت سابقا او اسرائيل او روسيا او امريكا .... ) لتمرير رسالة مشفرة الى الداخل الفرنسي والاوربي في نفس الوقت والمسلمون في هذا كله ليسوا مع الاسف سوى تغطية لتمرير الرسالة ولا ضير في أن يكونوا الجزأ الذي يمتص الصدمة المضادة ايضا .
اسهل خطة للقيام بعملية وابعاد الشبهة عنك هي ان تتلثم وتحمل سلاح وتهاجم مركزا ما وانت تصيح الله اكبر ................ ولا تقلق باقي الخطة سيتكفل المغفلون (واسف لقولي هذا واستعمالي لهذا اللفض) باكمالها عبر تضامنهم مع هذه العمليات التي هي في الاصل عمليات لا يقبل مثلها ديننا الحنيف .
اسلافنا واجدادنا رحمهم الله وغفر لهم نصروا الدين ووحدوا الامة وانتصروا ليس لانهم فقط كانوا مجاهدين يجاهدون بالسيف فقط ولكن لانهم اولا كانوا متمسكين بتعاليم دين الاسلام الصحيحة اولا وكانوا لا يقدمون على شيىء الا بعد التمحيص وكانوا احرص الناس على تطبيق ابسط تعاليم الدين بحذافرها وفق الشروط التي يوفرها الاسلام وذلك بشكل منضم وفي نفس الوقت كان اسلافنا يتميزون بالذهاء والفطنة في التعامل حيث لم تكن لتمر عليهم الاعيب الاعداء مرات ومرات دون كشفها وردها ......... اما اليوم مع الاسف فقد تفرقنا وتخطبنا في العشوائية واصبحنا نفتي في ما لا نعلم حتى اصبح الجاهل يدعي انه عالم ويفتي بل يتجرأ على الدماء مستعينا بما تم تحفيضه له من الاحاديث الضعيفة او المكذوبة واصبح الناس يمشون على العاطفة ويتاثرون بالضواهر واصبح الغرب والاعداء يخططون نفس الخطط مرات ومرات دون ان نكلف انفسنا حتى كشفها بل اصبحنا نحن الجزء الاسهل فيها .
للاسف العواطف نشطت والعقول غيبت والخطط الى الان ترسم كما هي دون ان يكلف احد نفسه ان ينضر اليها حتى انقسمنا الى فئات عديدة وعلى سبيل المثال :
فئة تساند بشار المجرم والمليشيات الشيعية وتقف ضد داعش مع ان الاثنين اجرم من بعض .
فئة ضد بشار السفاح والميلشيات الشيعية ومع داعش مع ان الاتنين لا اختلاف بينهما في الجرائم .
فئة اخرى تناصر هذا ساعة وذاك ساعة حسب المصلحة .
فئة اخيرة متفرجة ضنا منها انها بمنأى عن هذا .
تخيلوا ان وصلنا الى زمن يتهم فيه المسلم بالردة بالشبهة فقط ويقتل دون حتى ان يستتاب ووصلنا لزمن يفتي فيه السفيه في الدماء ويحلل ويحرم ..............
اطلب من الاخوة فقط تحكيم العقل والابتعاد عن العاطفة فمتى استعملت العاطفة وغيب العقل وقعت الكوارث.
اسهل خطة للقيام بعملية وابعاد الشبهة عنك هي ان تتلثم وتحمل سلاح وتهاجم مركزا ما وانت تصيح الله اكبر ................ ولا تقلق باقي الخطة سيتكفل المغفلون (واسف لقولي هذا واستعمالي لهذا اللفض) باكمالها عبر تضامنهم مع هذه العمليات التي هي في الاصل عمليات لا يقبل مثلها ديننا الحنيف .
اسلافنا واجدادنا رحمهم الله وغفر لهم نصروا الدين ووحدوا الامة وانتصروا ليس لانهم فقط كانوا مجاهدين يجاهدون بالسيف فقط ولكن لانهم اولا كانوا متمسكين بتعاليم دين الاسلام الصحيحة اولا وكانوا لا يقدمون على شيىء الا بعد التمحيص وكانوا احرص الناس على تطبيق ابسط تعاليم الدين بحذافرها وفق الشروط التي يوفرها الاسلام وذلك بشكل منضم وفي نفس الوقت كان اسلافنا يتميزون بالذهاء والفطنة في التعامل حيث لم تكن لتمر عليهم الاعيب الاعداء مرات ومرات دون كشفها وردها ......... اما اليوم مع الاسف فقد تفرقنا وتخطبنا في العشوائية واصبحنا نفتي في ما لا نعلم حتى اصبح الجاهل يدعي انه عالم ويفتي بل يتجرأ على الدماء مستعينا بما تم تحفيضه له من الاحاديث الضعيفة او المكذوبة واصبح الناس يمشون على العاطفة ويتاثرون بالضواهر واصبح الغرب والاعداء يخططون نفس الخطط مرات ومرات دون ان نكلف انفسنا حتى كشفها بل اصبحنا نحن الجزء الاسهل فيها .
للاسف العواطف نشطت والعقول غيبت والخطط الى الان ترسم كما هي دون ان يكلف احد نفسه ان ينضر اليها حتى انقسمنا الى فئات عديدة وعلى سبيل المثال :
فئة تساند بشار المجرم والمليشيات الشيعية وتقف ضد داعش مع ان الاثنين اجرم من بعض .
فئة ضد بشار السفاح والميلشيات الشيعية ومع داعش مع ان الاتنين لا اختلاف بينهما في الجرائم .
فئة اخرى تناصر هذا ساعة وذاك ساعة حسب المصلحة .
فئة اخيرة متفرجة ضنا منها انها بمنأى عن هذا .
تخيلوا ان وصلنا الى زمن يتهم فيه المسلم بالردة بالشبهة فقط ويقتل دون حتى ان يستتاب ووصلنا لزمن يفتي فيه السفيه في الدماء ويحلل ويحرم ..............
اطلب من الاخوة فقط تحكيم العقل والابتعاد عن العاطفة فمتى استعملت العاطفة وغيب العقل وقعت الكوارث.