ربطت أنقرة استعدادها لـ"تطبيع" العلاقات مع حكم نظام الرئيس المصري، عبدالفتاح السيسي، بشرط إتاحة الفرصة أمام مواطنيه "للتعبير عن إرادتهم الحرة على المستوى السياسي والاجتماعي"،
وأوضح بيلغيج أن السياسة التركية اتجاه مصر كانت مبنية على موقف مبدئي من أن "الديمقراطية في مصر شُوِّهت بالإطاحة بحكومتها المنتخبة ديمقراطياً بعد انقلاب عسكري".
هما الاخوان صاروا مواطنين اتراك . بس واضح انهم لعبة في ايادي الاتراك يحركوهم وقت ما يحبوا .
ويرجعوا يقولوا المواطنين الشرفاء والباقي مطبلتيه.اذا انت ليس امرك في يدك لاتحدثني عن الحرية المزعومة التي تقولها.
انا لا اري اي تخبط في سياسة تركيا عندينا مثل ما نقول في الصعيد وحده تنعم ووحده تغشن.يعني نحن نستطيع انا نعمل ما تريدوا ونجر ناعم مع السلطة المصرية وممكن عكس ذلك .
بس هو عاوز واحد وسيط علشان يعمل مصالحة مع مصر مثل ما فعل جلالة الملك ابو متعب .
بالنسبة للكلام الازرق ياجي احد الاخوان ويقول ان تركيا بلد الديمقراطية والحريات.اقوله السياسة مصالح فمصلحة تركيا كانت في وجود الاخوان فلن تجد افضل منهم في تنفيذ اوامر اسيادهم.
فتركيا تعتبر حكومة الاخوان هي حكومتهم فكانت تدعمهم سياسيا واقتصاديا .
فاخر احد يتكلم عن الحرية والديمقراطية هو اردوغان في بلد اعتقال الصحافين والمعارضة كمان نشهدها هذه الايام وقتل الاكراد والمتظاهرين .في كل بلد كبوتها لكن ان تتكلم عن البلدان الاخري ذلك هو التدخل في شئون الغير فالاولي لك انت تصلح نفسك.
بالنسبة للكلام الاحمر فتركيا حتي الحين تراهن علي الاخوان ومستمرة في مخططها فهي تريد ان ارجاعهم ودمجهم سياسيا واجتماعيا في الشارع المصري لانهم تنظيم دولي واردوغان واحد منهم فرجوعهم للمشهد السياسي لمصر معناه انه تم اعادة الروح من جديد للتنظيم الدولي لانها مصر ياسادة.
وأوضح بيلغيج أن السياسة التركية اتجاه مصر كانت مبنية على موقف مبدئي من أن "الديمقراطية في مصر شُوِّهت بالإطاحة بحكومتها المنتخبة ديمقراطياً بعد انقلاب عسكري".
هما الاخوان صاروا مواطنين اتراك . بس واضح انهم لعبة في ايادي الاتراك يحركوهم وقت ما يحبوا .
ويرجعوا يقولوا المواطنين الشرفاء والباقي مطبلتيه.اذا انت ليس امرك في يدك لاتحدثني عن الحرية المزعومة التي تقولها.
انا لا اري اي تخبط في سياسة تركيا عندينا مثل ما نقول في الصعيد وحده تنعم ووحده تغشن.يعني نحن نستطيع انا نعمل ما تريدوا ونجر ناعم مع السلطة المصرية وممكن عكس ذلك .
بس هو عاوز واحد وسيط علشان يعمل مصالحة مع مصر مثل ما فعل جلالة الملك ابو متعب .
بالنسبة للكلام الازرق ياجي احد الاخوان ويقول ان تركيا بلد الديمقراطية والحريات.اقوله السياسة مصالح فمصلحة تركيا كانت في وجود الاخوان فلن تجد افضل منهم في تنفيذ اوامر اسيادهم.
فتركيا تعتبر حكومة الاخوان هي حكومتهم فكانت تدعمهم سياسيا واقتصاديا .
فاخر احد يتكلم عن الحرية والديمقراطية هو اردوغان في بلد اعتقال الصحافين والمعارضة كمان نشهدها هذه الايام وقتل الاكراد والمتظاهرين .في كل بلد كبوتها لكن ان تتكلم عن البلدان الاخري ذلك هو التدخل في شئون الغير فالاولي لك انت تصلح نفسك.
بالنسبة للكلام الاحمر فتركيا حتي الحين تراهن علي الاخوان ومستمرة في مخططها فهي تريد ان ارجاعهم ودمجهم سياسيا واجتماعيا في الشارع المصري لانهم تنظيم دولي واردوغان واحد منهم فرجوعهم للمشهد السياسي لمصر معناه انه تم اعادة الروح من جديد للتنظيم الدولي لانها مصر ياسادة.