Cd0w7nxWIAAq6ki.jpg:large


مقارنة بين عدد منصات الحفر والتنقيب عن النفط بين السعودية وأمريكا
 
رئيس "أرامكو": لم نلغ أي مشروعات وبدء تشغيل مشروع الخريص 2018
2016-03-30
قال أمين الناصر الرئيس التنفيذي لشركة أرامكو السعودية إن الشركة الحكومية تواصل العمل في مشروعات المنبع والمصب دون إلغاءات وإن من المتوقع بدء تشغيل مشروع الخريص في 2018.
وقال الناصر للصحفيين على هامش اجتماع مالي "حتى الآن .. مشروعاتنا مستمرة في قطاعي المنبع والمصب.. لم نلغ أي مشروعات."
وردا على سؤال عما إذا كان من المتوقع حدوث أي تأجيل لأنشطة الاستكشاف قال الناصر "أنشطة الاستكشاف مستمرة. لدينا منصة في البحر الأحمر في المياه الضحلة."
وأضاف أن العمل على مشروع الوقود النظيف في راس تنورة مستمر بينما سيتم استكمال توسعة حقل نفط الخريص في 2018.

http://www.argaam.com/ar/article/articledetail/id/416898
 
رئيس "أرامكو": لم نلغ أي مشروعات وبدء تشغيل مشروع الخريص 2018
2016-03-30
قال أمين الناصر الرئيس التنفيذي لشركة أرامكو السعودية إن الشركة الحكومية تواصل العمل في مشروعات المنبع والمصب دون إلغاءات وإن من المتوقع بدء تشغيل مشروع الخريص في 2018.
وقال الناصر للصحفيين على هامش اجتماع مالي "حتى الآن .. مشروعاتنا مستمرة في قطاعي المنبع والمصب.. لم نلغ أي مشروعات."
وردا على سؤال عما إذا كان من المتوقع حدوث أي تأجيل لأنشطة الاستكشاف قال الناصر "أنشطة الاستكشاف مستمرة. لدينا منصة في البحر الأحمر في المياه الضحلة."
وأضاف أن العمل على مشروع الوقود النظيف في راس تنورة مستمر بينما سيتم استكمال توسعة حقل نفط الخريص في 2018.

http://www.argaam.com/ar/article/articledetail/id/416898

حقل خريص ينتج 1.2 مليون برميل يومياً من الخام الخفيف و320 مليون قدم مربع من الغاز المرافق و80 الف من سوائل الغاز الطبيعي ومشروع توسعة
الحقل يستهدف زيادة إنتاج الحقل بمقدار 300 الف برميل يومياً و143 مليون قدم من الغاز و34 الف برميل يومياً من سوائل الغاز ....
http://www.saudiaramco.com/ar/home/news-media/news/KhuraisProject.html
 
صحيفة: السعودية تعرقل صادرات النفط الإيراني
تطرقت صحيفة "فايننشال تايمز" في مقال لها إلى الصعوبات التي تواجهها إيران في زيادة صادراتها النفطية وذلك بعد رفع معظم العقوبات الدولية عنها مطلع العام الجاري بموجب الاتفاق النووي.

وقالت الصحيفة البريطانية "فايننشال تايمز" في مقال نشرته الاثنين 4 أبريل/نيسان إن المملكة العربية السعودية اتخذت خطوات لإبطاء جهود إيران في زيادة صادرات النفط ومنع السفن التي تنقل الخام الإيراني من دخول مياهها، وفقا لتجار وسماسرة السفن.

وتواجه إيران بالفعل عقبات قانونية وتأمينية وتمويلية تحد من زيادة صادراتها النفطية، رغم رفع العقوبات الدولية المرتبطة بصناعة النفط منذ يناير/كانون الثاني الماضي.

وبموجب الاتفاق النووي بين إيران والسداسية، سمح لطهران باستئناف صادرات النفط الخام إلى أوروبا وغيرها من الوجهات. ومنذ رفع العقوبات، تمكنت إيران من بيع كميات ضئيلة فقط من النفط الخام إلى أوروبا، بما في ذلك إلى شركة "سيبسا" الإسبانية، و"توتال" الفرنسية، و"ليتاسكو" الروسية.

وصرح سماسرة السفن أن نحو 8 ناقلات نفط فقط أبحرت من جزيرة "خرج" الإيرانية إلى أوروبا، مع حجز 12 مليون برميل فقط، للإبحار بحلول منتصف أبريل/نيسان الجاري.

ولفتت "فايننشال تايمز" إلى أن شركة التأمين على النقل البحري أرسلت تعميما إلى أعضائها في فبراير/شباط الماضي لتقييد دخول السفن الإيرانية التي تحمل النفط الخام إلى موانئ المملكة والبحرين.

وينص الإشعار على أن السفن التي تمر بإيران مطلوب منها الحصول على موافقة من السلطات السعودية والبحرينية قبل دخول مياهها.

ومن جهته، أعرب مسؤولو الشركات النفطية الإيرانية عن قلقهم إزاء الرسالة المتداولة في السوق، قائلين إنها تضاعف المشاكل التي يتعرضون لها خلال عمليات بيع النفط الخام.

وصرحت رابطة الناقلات "إنترتانكو" بأنها لم تحصل على أي إخطار رسمي من قبل السعودية، ولكن حالة عدم اليقين تجعل بعض اصحاب الناقلات أقل استعدادا لحمل النفط الخام الإيراني، إذ "ينظر إليه على أنه خطر محتمل"، كما قال أحد سماسرة السفن، مضيفا: "لا أحد يريد إفساد علاقته مع السعوديين".

ويبدو أن توتر العلاقات بين طهران والرياض بدأ يؤثر على العلاقات التجارية بين البلدين، في وقت يسعى فيه كل من البلدين إلى حماية حصته في سوق النفط.

https://arabic.rt.com/news/817844-السعودية-إيران-نفط-صادرات/
 
التايم: توقعات بوصول النفط 120 دولاراً في 2018


شرت مجلة "تايم" تقريرا للخبير الاقتصادي المتخصص في مجال النفط دانيال ديكر، توقع فيه أن تصل أسعار النفظ إلى ثلاث خانات مع نهاية عام 2017.
وقالت التايم في تقريرها الذي ترجمة موقع عربي 21 إن ديكر يحاول أن يطرح منطقه لمثل هذه التنبؤات الغريبة، التي يدعي أنه الوحيد الذي أعلن عنها، إلا أنه لم يقلها من فراغ، لكن من فهمه العميق لصورة العرض والطلب التي يتفق عليها الجميع تقريبا، بالإضافة إلى ما يعتقد أنه فهم أعمق للمسار المحتمل لنفوذ شركات النفط وتمويل تلك الشركات والمشتقات المالية للنفط.
ويضيف الكاتب أنه بالرغم من الطبيعة الفنية لهذا الحوار، إلا أنه يعتقد أن بإمكانه طرح حجة قوية لوصول قيمة برميل النفط إلى 120 دولارا عام 2018، ويشرح ذلك من خلال رسمين بيانيين؛ يظهر الأول الطلب المتوقع عالميا على النفط مستقبلا، ويظهر الثاني الإنتاج العالمي معكوسا عليه، حيث يظهر أنه يصل مع دخول النصف الثاني لعام 2017 إلى مرحلة يزيد فيها الطلب عن الإنتاج، مشيرا إلى أن حجم الطلب المتوقع الذي يعكسه الرسم البياني يتفق عليه المحللون تقريبا، بينما الرسم الذي يعكس الإنتاج قد يختلف عليه.
ويوضح ديكر قائلا: "لو أخذنا الطلب أولا، فإن المحللين جميعهم، بمن فيهم إدارة معلومات الطاقة الأمريكية (EIA) ووكالة الطاقة الدولية (IEA)، يتفقون على أن الطلب مستمر في النمو الاطرادي خلال بقية العقد، وإن حصل تراجع اقتصادي صغير فإنه لن يتسبب إلا بتباطؤ لهذا النمو، ولن يسبب تراجعا له".
ويشرح الكاتب في الرسم البياني الثاني مبينا أن خط نمو الإنتاج يزيد حدة في الصعود عن خط نمو الطلب، وهذا ما يتسبب بالتخمة الحالية، وهو ما أدى إلى تدهور أسعار برميل النفط، مستدركا بأن هذه الأسعار المنخفضة أدت إلى تراخ في نمو الإنتاج، حيث قلت حدة صعود خط الإنتاج في الرسم البياني، ليصبح خطا الإنتاج والطلب متوازيين، لكن الإنتاج أعلى من الطلب، وإن لم يحصل شيء فإنه يتوقع أن تبقى أسعار النفط منخفضة، وهذا السيناريو هو ما يجعل بعض المحللين يخشون من عدم عودة الأسعار ثلاثية الخانات أبدا.
ويشير التقرير إلى أن معظم المحللين يرون بأن الانخفاض الحاد في ميزانيات الإنفاق الرأسمالي، وليس فقط بين منتجي نفط الصخر الزيتي، سيكون له أثر تخفيض الإنتاج بشكل حاد هذا العام، واضعين نمو الإنتاج في حالة تراجع.
وينبه ديكر بأن الخطير في الموضوع هو "أن الإعلام ومعظم المحللين يرون الصورة فقط من خلال رؤية اللاعبين المستقلين الأمريكيين في سوق الزيت الصخري، وبالنسبة لي فإن هذا أخطر خطأ يقعون فيه، فنتائج العقود الجديدة في خليج المكسيك، والمشكلات في البرازيل، واحتمال توقف الصرف على مشاريع نفط روسية جديدة، هي بعض الثغرات الهائلة في الإنتاج العالمي للنفط التي سيشهدها عام 2016".
وتلفت المجلة إلى أن معظم المحللين، بما في ذلك "EIA"، يرون أن إنتاج النفط سينخفض إلى مستوى أقل، مستدركين بأنه سيبقى صاعدا ويفوق الطلب، في الوقت الذي يرى فيه ديكر أن الإنتاج سيتراجع بشكل سلبي، وسينخفض في مرحلة لاحقة عن الطلب.
ويستدرك التقرير بأنه مع أن "EIA" وغيرها من المحللين يتفقون على أن التراجع الحاد في الإنفاق الرأسمالي سيبدأ بالتأثير على إنتاج النفط، إلا أنهم يحاجون في متى سيأتي هذا الانخفاض في الإنتاج، وما هو مدى انحداره، حيث يقولون إن أي انخفاض في الإنتاج سيتم الرد عليه بحملة كبيرة، لدرجة أن منتجي الصخر الزيتي في الولايات المتحدة سيقومون "بفتح الصنابير" لإعادة التخمة التي أبقت سعر البرميل تحت سعر 50 دولارا لمعظم العام الماضي.
ويجد الخبير الاقتصادي أنه بحسب هذا السيناريو، فإن الإنتاج لا يتوازن أبدا ليكافئ الاستهلاك، وإنه إذا فعل ذلك فإنه سيكون ببطء شديد، ويرى ديكر الأمر بشكل مختلف تماما، فيقول: "أستطيع القول بأن منتجي الصخر الزيتي، وبالرغم من التكلفة القليلة لحفر الآبار، ووجود عدد من الآبار التي لم يستكمل حفرها، فإنهم لا يستطيعون زيادة إنتاجهم بشكل سريع، كما فعلوا بين عامي 2012 و 2014؛ وذلك بسبب القيود التمويلية، ولقلة المساحات الخصبة، ولوجود أسباب أخرى".
وتبين المجلة أن المشاريع الأطول أمدا من المصادر التقليدية وغير التقليدية، التي لم تمول على مدى العامين الماضيين، ستكتشف في المحصلة أن كمية النفط المنتجة ليست كما كان مخططا لها.
وينوه التقرير إلى أن شركة "شيفرون" العملاقة قدرت عام 2013 بأن على شركات النفط إنفاق 7 إلى 10 تريليونات دولار حتى عام 2030 للإبقاء على تغطية الطلب المتنامي وتراجع مخازين الآبار الحالية، مشيرا إلى أن هذا الرقم لم يأخذ بالحسبان الهبوط في الصرف على التنقيب، الذي يحصل الآن وعلى مدى العامين القادمين، ما جعل ميزانية الصرف متأخرة جدا عن موعدها.
ويقول الكاتب إنه بناء على ما تقدم فإنه "يمكن للقارئ أن يرى لماذا اتبنى وجهة نظر أكثر تطرفا فيما يتعلق بتراجع الإنتاج، الذي يبدأ أواخر عام 2016، ويستمر على الأقل حتى منتصف 2018، حيث يبدأ الإنتاج بالحصول على التمويل والوقت الذي يحتاجه، ليحاول اللحاق بالركب".
ويضيف ديكر أن ما يراه هو أن خطي الطلب والإنتاج، بحسب رسمه البياني، سيتقاطعان بشكل عنيف، يقابله ارتفاع عنيف في أسعار النفط بسبب ذلك التقاطع، لافتا إلى أنه عندما يصبح هذا التوجه أكثر وضوحا، فإن أسواق المال لن تضيع وقتا في استغلاله الكامل، حيث إنه مع التدفق الضخم في أموال المضاربة سترتفع الأسعار بشكل أسرع.
ويخلص الكاتب إلى القول: "شهدت هذا من قبل، وأنا الآن وحيدا في الاعتقاد بمدى قرب تكرار المشهد ثانية".


- See more at: http://www.al-jazirahonline.com/news/2016/20160406/78747#sthash.rWdOIbxT.dpuf
 
رويترز - موسكو: قالت مصادر مطلعة على الخطط الروسية اليوم الأربعاء إن روسيا ترى أن تراوح سعر النفط بين 45 و50 دولارا للبرميل مقبول لتحقيق التوازن في سوق النفط العالمية في الوقت الذي تستعد فيه موسكو للاجتماع مع كبار المنتجين في الدوحة في وقت لاحق هذا الشهر.
 
الكرملين يلمح لعودة كودرين
570ce6a6c3618845698b45c5.jpg


أفادت تقارير صحفية أن وزير المالية الروسي السابق إليكسي كوردين سيقوم بشكل غير رسمي بكتابة البرنامج الاقتصادي للرئيس الروسي بوتين، كما أشارت الصحيفة الروسية الشهيرة RBC. ولم ينفي الكرملين القصة قائلا لم يتم تحديد دور كودرين في الحكومة بعد!
وقد تولى كودرين وزارة المالية الروسية بين عام 2000 إلى 2011. وكانت من أهم انجازاته سداد 143 مليار دولار من الديون الخارجية وبناء احتياطيات روسيا التي ساعدت البلاد على التعامل مع الأزمة المالية العالمية عام 2008.
المصدر
 
الكرملين يلمح لعودة كودرين
570ce6a6c3618845698b45c5.jpg


أفادت تقارير صحفية أن وزير المالية الروسي السابق إليكسي كوردين سيقوم بشكل غير رسمي بكتابة البرنامج الاقتصادي للرئيس الروسي بوتين، كما أشارت الصحيفة الروسية الشهيرة RBC. ولم ينفي الكرملين القصة قائلا لم يتم تحديد دور كودرين في الحكومة بعد!
وقد تولى كودرين وزارة المالية الروسية بين عام 2000 إلى 2011. وكانت من أهم انجازاته سداد 143 مليار دولار من الديون الخارجية وبناء احتياطيات روسيا التي ساعدت البلاد على التعامل مع الأزمة المالية العالمية عام 2008.
المصدر

الماء وزيت .. هذا الشخص أهم شخصية في روسيا .. من الجيد للغرب انه خلف بوتين
 
هذا الشخص مدرسة ومنهج وله تقدير شخصي كمجرد رأي خاص..

هو نمط مماثل للمدرسة الألمانية مع فارق التفوق والمزاج العسكري الروسي ...
هل تعلم سبب عزله في عام 2011 من قبل الرئيس السابق ميدفيدف؟ فلو بقى حتى هذا الوقت ربما كانت روسيا في وضع أفضل بكثير!
 
السيد بوتين الرجل القوي يقود كل من الشخصية المخلصة الوفية مدفيديف ورجل الاقتصاد الطموح إليكسي كوردين مفكر الواقعية الاقتصادية

المنافسة تولد الاحتكاك والاختلاف و السيد بوتين اختار الشخصية الوفية
 
بي (رويترز) - نقلت وكالة بلومبرج يوم السبت عن ولي ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان قوله إن السعودية لن تجمد مستويات إنتاجها النفطي إلا إذا أقدم كل المنتجين الكبار الآخرين بما في ذلك إيران على نفس الخطوة.

وأضاف الأمير محمد في حديثه إلى بلومبرج أن السعودية ستضع سقفا لحصتها في السوق يتراوح بين 10.3 مليون و10.4 مليون برميل يوميا إذا اتفق المنتجون على التجميد.

وقال إنه إذا لم يجمد كل المنتجين الكبار الإنتاج فلن تجمده السعودية.

وأشار إلى أن المملكة تستطيع زيادة الإنتاج إلى 11.5 مليون برميل يوميا على الفور وأن تنتج ما يصل إلى 12.5 مليون برميل في غضون شهور.

وقال إنه لا يعني بهذا أن المملكة ستزيد إنتاجها لكنه يعني أن بمقدورها فعل ذلك.

ومن المقرر أن يجتمع منتجو النفط من أوبك وخارجها يوم الأحد في العاصمة القطرية الدوحة لمناقشة تجميد مستويات الإنتاج.

ويعاني المنتجون من تدني أسعار النفط وزيادة المعروض في السوق.
 
بي (رويترز) - نقلت وكالة بلومبرج يوم السبت عن ولي ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان قوله إن السعودية لن تجمد مستويات إنتاجها النفطي إلا إذا أقدم كل المنتجين الكبار الآخرين بما في ذلك إيران على نفس الخطوة.

وأضاف الأمير محمد في حديثه إلى بلومبرج أن السعودية ستضع سقفا لحصتها في السوق يتراوح بين 10.3 مليون و10.4 مليون برميل يوميا إذا اتفق المنتجون على التجميد.

وقال إنه إذا لم يجمد كل المنتجين الكبار الإنتاج فلن تجمده السعودية.

وأشار إلى أن المملكة تستطيع زيادة الإنتاج إلى 11.5 مليون برميل يوميا على الفور وأن تنتج ما يصل إلى 12.5 مليون برميل في غضون شهور.

وقال إنه لا يعني بهذا أن المملكة ستزيد إنتاجها لكنه يعني أن بمقدورها فعل ذلك.

ومن المقرر أن يجتمع منتجو النفط من أوبك وخارجها يوم الأحد في العاصمة القطرية الدوحة لمناقشة تجميد مستويات الإنتاج.

ويعاني المنتجون من تدني أسعار النفط وزيادة المعروض في السوق.


ماهو برايك فائده تحويل كل الانتاج او الي يصدر من خام لمكرر
 
ماهو برايك فائده تحويل كل الانتاج او الي يصدر من خام لمكرر
كل شركة لها أهدافها خصوصاً وان التكرير إستثمار ويحتاج للمليارات ..... في مايخص أرامكو هي تستهدف تكرير 9 مليون برميل يومياً
الفوائد كثيرة قيمة مضافة للنفط الخام وفرص عمل في الداخل أو شراكات في أسواق خارجية وضمان لإمدادات النفط فأرامكو تمتلك حصص
في مصافي للتكرير باليابان وكوريا والصين وامريكا ولديها خطط للدخول في شراكات مع اندونيسيا الهند ماليزيا كأسواق ناشئة أيضاً المتابع
لأعمال أرامكو في مجال التكرير يلاحظ أن أخر أعمالها كمصفاة ساتورب او ياسرف أو حتى جيزان التي تحت الإنشاء أومصفاة بترو رابغ كلها
مخصصة لتكرير الخام العربي الثقيل وهذي تفرق معهم كثير فهو أقل قيمة من الخامات الأخرى وغير مرغوب لمصافي النفط العالمية وتسويقة
صعب وتكريره أيضاً صعب ولكنه سيحقق ربحية أكثر برأيي أن ارامكو تستهدف تكرير كل إنتاجها من الخام الثقيل وتحافظ على إنتاجها من
الخام العربي الخفيف الذي يصل إلى 7 ملايين برميل للتصدير فهو كقيمة أغلى من جميع الخامات في المنطقة فهو يباع بعلاوة تصل لدولارين
فوق خام عمان او دبي
 
التايم: توقعات بوصول النفط 120 دولاراً في 2018


شرت مجلة "تايم" تقريرا للخبير الاقتصادي المتخصص في مجال النفط دانيال ديكر، توقع فيه أن تصل أسعار النفظ إلى ثلاث خانات مع نهاية عام 2017.
وقالت التايم في تقريرها الذي ترجمة موقع عربي 21 إن ديكر يحاول أن يطرح منطقه لمثل هذه التنبؤات الغريبة، التي يدعي أنه الوحيد الذي أعلن عنها، إلا أنه لم يقلها من فراغ، لكن من فهمه العميق لصورة العرض والطلب التي يتفق عليها الجميع تقريبا، بالإضافة إلى ما يعتقد أنه فهم أعمق للمسار المحتمل لنفوذ شركات النفط وتمويل تلك الشركات والمشتقات المالية للنفط.
ويضيف الكاتب أنه بالرغم من الطبيعة الفنية لهذا الحوار، إلا أنه يعتقد أن بإمكانه طرح حجة قوية لوصول قيمة برميل النفط إلى 120 دولارا عام 2018، ويشرح ذلك من خلال رسمين بيانيين؛ يظهر الأول الطلب المتوقع عالميا على النفط مستقبلا، ويظهر الثاني الإنتاج العالمي معكوسا عليه، حيث يظهر أنه يصل مع دخول النصف الثاني لعام 2017 إلى مرحلة يزيد فيها الطلب عن الإنتاج، مشيرا إلى أن حجم الطلب المتوقع الذي يعكسه الرسم البياني يتفق عليه المحللون تقريبا، بينما الرسم الذي يعكس الإنتاج قد يختلف عليه.
ويوضح ديكر قائلا: "لو أخذنا الطلب أولا، فإن المحللين جميعهم، بمن فيهم إدارة معلومات الطاقة الأمريكية (EIA) ووكالة الطاقة الدولية (IEA)، يتفقون على أن الطلب مستمر في النمو الاطرادي خلال بقية العقد، وإن حصل تراجع اقتصادي صغير فإنه لن يتسبب إلا بتباطؤ لهذا النمو، ولن يسبب تراجعا له".
ويشرح الكاتب في الرسم البياني الثاني مبينا أن خط نمو الإنتاج يزيد حدة في الصعود عن خط نمو الطلب، وهذا ما يتسبب بالتخمة الحالية، وهو ما أدى إلى تدهور أسعار برميل النفط، مستدركا بأن هذه الأسعار المنخفضة أدت إلى تراخ في نمو الإنتاج، حيث قلت حدة صعود خط الإنتاج في الرسم البياني، ليصبح خطا الإنتاج والطلب متوازيين، لكن الإنتاج أعلى من الطلب، وإن لم يحصل شيء فإنه يتوقع أن تبقى أسعار النفط منخفضة، وهذا السيناريو هو ما يجعل بعض المحللين يخشون من عدم عودة الأسعار ثلاثية الخانات أبدا.
ويشير التقرير إلى أن معظم المحللين يرون بأن الانخفاض الحاد في ميزانيات الإنفاق الرأسمالي، وليس فقط بين منتجي نفط الصخر الزيتي، سيكون له أثر تخفيض الإنتاج بشكل حاد هذا العام، واضعين نمو الإنتاج في حالة تراجع.
وينبه ديكر بأن الخطير في الموضوع هو "أن الإعلام ومعظم المحللين يرون الصورة فقط من خلال رؤية اللاعبين المستقلين الأمريكيين في سوق الزيت الصخري، وبالنسبة لي فإن هذا أخطر خطأ يقعون فيه، فنتائج العقود الجديدة في خليج المكسيك، والمشكلات في البرازيل، واحتمال توقف الصرف على مشاريع نفط روسية جديدة، هي بعض الثغرات الهائلة في الإنتاج العالمي للنفط التي سيشهدها عام 2016".
وتلفت المجلة إلى أن معظم المحللين، بما في ذلك "EIA"، يرون أن إنتاج النفط سينخفض إلى مستوى أقل، مستدركين بأنه سيبقى صاعدا ويفوق الطلب، في الوقت الذي يرى فيه ديكر أن الإنتاج سيتراجع بشكل سلبي، وسينخفض في مرحلة لاحقة عن الطلب.
ويستدرك التقرير بأنه مع أن "EIA" وغيرها من المحللين يتفقون على أن التراجع الحاد في الإنفاق الرأسمالي سيبدأ بالتأثير على إنتاج النفط، إلا أنهم يحاجون في متى سيأتي هذا الانخفاض في الإنتاج، وما هو مدى انحداره، حيث يقولون إن أي انخفاض في الإنتاج سيتم الرد عليه بحملة كبيرة، لدرجة أن منتجي الصخر الزيتي في الولايات المتحدة سيقومون "بفتح الصنابير" لإعادة التخمة التي أبقت سعر البرميل تحت سعر 50 دولارا لمعظم العام الماضي.
ويجد الخبير الاقتصادي أنه بحسب هذا السيناريو، فإن الإنتاج لا يتوازن أبدا ليكافئ الاستهلاك، وإنه إذا فعل ذلك فإنه سيكون ببطء شديد، ويرى ديكر الأمر بشكل مختلف تماما، فيقول: "أستطيع القول بأن منتجي الصخر الزيتي، وبالرغم من التكلفة القليلة لحفر الآبار، ووجود عدد من الآبار التي لم يستكمل حفرها، فإنهم لا يستطيعون زيادة إنتاجهم بشكل سريع، كما فعلوا بين عامي 2012 و 2014؛ وذلك بسبب القيود التمويلية، ولقلة المساحات الخصبة، ولوجود أسباب أخرى".
وتبين المجلة أن المشاريع الأطول أمدا من المصادر التقليدية وغير التقليدية، التي لم تمول على مدى العامين الماضيين، ستكتشف في المحصلة أن كمية النفط المنتجة ليست كما كان مخططا لها.
وينوه التقرير إلى أن شركة "شيفرون" العملاقة قدرت عام 2013 بأن على شركات النفط إنفاق 7 إلى 10 تريليونات دولار حتى عام 2030 للإبقاء على تغطية الطلب المتنامي وتراجع مخازين الآبار الحالية، مشيرا إلى أن هذا الرقم لم يأخذ بالحسبان الهبوط في الصرف على التنقيب، الذي يحصل الآن وعلى مدى العامين القادمين، ما جعل ميزانية الصرف متأخرة جدا عن موعدها.
ويقول الكاتب إنه بناء على ما تقدم فإنه "يمكن للقارئ أن يرى لماذا اتبنى وجهة نظر أكثر تطرفا فيما يتعلق بتراجع الإنتاج، الذي يبدأ أواخر عام 2016، ويستمر على الأقل حتى منتصف 2018، حيث يبدأ الإنتاج بالحصول على التمويل والوقت الذي يحتاجه، ليحاول اللحاق بالركب".
ويضيف ديكر أن ما يراه هو أن خطي الطلب والإنتاج، بحسب رسمه البياني، سيتقاطعان بشكل عنيف، يقابله ارتفاع عنيف في أسعار النفط بسبب ذلك التقاطع، لافتا إلى أنه عندما يصبح هذا التوجه أكثر وضوحا، فإن أسواق المال لن تضيع وقتا في استغلاله الكامل، حيث إنه مع التدفق الضخم في أموال المضاربة سترتفع الأسعار بشكل أسرع.
ويخلص الكاتب إلى القول: "شهدت هذا من قبل، وأنا الآن وحيدا في الاعتقاد بمدى قرب تكرار المشهد ثانية".


- See more at: http://www.al-jazirahonline.com/news/2016/20160406/78747#sthash.rWdOIbxT.dpuf


هذا مؤكد وأعتقد سوف يلامس 150 دولار
 
كل شركة لها أهدافها خصوصاً وان التكرير إستثمار ويحتاج للمليارات ..... في مايخص أرامكو هي تستهدف تكرير 9 مليون برميل يومياً
الفوائد كثيرة قيمة مضافة للنفط الخام وفرص عمل في الداخل أو شراكات في أسواق خارجية وضمان لإمدادات النفط فأرامكو تمتلك حصص
في مصافي للتكرير باليابان وكوريا والصين وامريكا ولديها خطط للدخول في شراكات مع اندونيسيا الهند ماليزيا كأسواق ناشئة أيضاً المتابع
لأعمال أرامكو في مجال التكرير يلاحظ أن أخر أعمالها كمصفاة ساتورب او ياسرف أو حتى جيزان التي تحت الإنشاء أومصفاة بترو رابغ كلها
مخصصة لتكرير الخام العربي الثقيل وهذي تفرق معهم كثير فهو أقل قيمة من الخامات الأخرى وغير مرغوب لمصافي النفط العالمية وتسويقة
صعب وتكريره أيضاً صعب ولكنه سيحقق ربحية أكثر برأيي أن ارامكو تستهدف تكرير كل إنتاجها من الخام الثقيل وتحافظ على إنتاجها من
الخام العربي الخفيف الذي يصل إلى 7 ملايين برميل للتصدير فهو كقيمة أغلى من جميع الخامات في المنطقة فهو يباع بعلاوة تصل لدولارين
فوق خام عمان او دبي


لكن المكرر سعره عالي جدا فوق 200 دولار
 
لكن المكرر سعره عالي جدا فوق 200 دولار
أي مكرر ؟؟!! المصافي إنتاجها متنوع بعضه 200 دولار وبعضه يروح بالهواء !! .... الخ بمعنى نفس المصفاة تنتج لك كميات بالبراميل
من ديزل وبنزين ومع ذلك السعر مختلف كثيراً ونسب الإنتاج مش إنت الي تتحكم فيها نوع الخام ونوع المصفاة هي من تحكم وبالتاكيد المكرر
سعر اعلى وفية ربحية أكثر وفرص عمل .... الخ
 
عودة
أعلى