أسعار النفط تواصل الارتفاع وتصل الى 57 دولارا
رئيس توتال : ارتفاع أسعار النفط إلى 60 دولارا خلال العام الجاري..

واصلت أسعار النفط العالمية ارتفاعها متخطية 57 دولارا لبرميل خام برنت.

وكان الاغلاق السابق للاسعار 56.98 دولارا للبرميل.

وارتفعت العقود الآجلة لبرنت في الساعة 6:10 دقيقة صباح اليوم الاربعاء بتوقيت غرينتش 0.94 سنتاً ليصل الى 57.94 دولارا للبرميل.

وقال الرئيس التنفيذي لشركه توتال الفرنسيه باتريك بوياني اليوم الاربعاء قوله ان اسعار النفط ستظل علي الارجح منخفضه نسبيا حتي الصيف المقبل وهو ما يدفع الشركه لافتراض سعر متوسط لبرميل النفط عند 60 دولارا هذا العام.

وقال بوياني عن اسعار النفط "انني اراها منخفضه نسبيا حتي الصيف ولكن بعد ذلك من الصعب التنبؤ. عندما نري تاريخ الدورات النفطيه نلاحظ ان الاسعار تنخفض بشده وبسرعه ثم تعود الي الارتفاع عاده خلال 18 شهرا وفقا لصحيفه الحياه اللندنيه.


"ولاننا حذرون نعتمد سعر 60 دولارا للبرميل لهذه السنه وهذا توقع اكثر منه تحديد."

 
كاشفةً عن محادثات سرية جرت بين موسكو والرياض
"نيويورك تايمز": البترول.. ورقة المملكة لتخلي روسيا عن بشار
الأربعاء - 15 ربيع الآخر 1436 - 04 فبراير 2015 - 02:13 مساءً


%D8%A8%D8%AA%D8%B1%D9%88%D9%84_1.jpg

القاهرة (مصر)

كشفت صحيفة "نيويورك تايمز" الأمريكية، الأربعاء (4 فبراير 2015)، عن وجود محادثات سرية بين المملكة وروسيا منذ عدة أشهر حول عدة قضايا، من أهمها الدعم الروسي للرئيس السوري بشار الأسد، وتدني أسعار البترول.

وذكرت الصحيفةُ أنه في حال تمكن المملكة من إقناع روسيا بالرضوخ لطلباتها فيما يتعلق بوقف التأييد الروسي لبشار الأسد، فستكون المملكة قد تمكنت بهذا من تحقيق ما لم تحققه أيٌّ من القوى الكبرى في العالم، وذلك مقارنةً بفشل العقوبات الاقتصادية التي فرضتها أوروبا والولايات المتحدة الأمريكية على روسيا مؤخرًا، من أجل دفعها إلى ترك شبه جزيرة القرم وجنوب أوكرانيا.

ولفتت الصحيفة إلى أن المملكة باعتبارها الطرف الأقوى في منظمة الأوبك؛ فقد أدى قرارها بعدم تخفيض الإنتاج إلى هبوط أسعار البترول العالمية إلى أدنى مستوياتها، الأمر الذي لن يستطيع الاقتصاد الروسي أن يحتمله كثيرًا في ظل العقوبات الاقتصادية المفروضة عليه.

وقالت الصحيفة إن المحادثات السعودية الروسية بدأت منذ شهر نوفمبر الماضي، وذلك أثناء اجتماع الأمير سعود الفيصل، وزير الخارجية، بنظيره الروسي سيرجي لافروف في موسكو.

ونقلت الصحيفة عن أحد المسؤولين بإدارة الرئيس الأمريكي باراك أوباما قوله، إن الملف الروسي كان في مقدمة القضايا المطروحة على مائدة المحادثات بين الطرفين، إلا أن المسؤول أكد أيضًا عدم علم واشنطن بمدى تأثير وفاة الملك عبدالله على هذه المحادثات.

وبحسب الصحيفة، فإن المملكة كانت قد أكدت أنها لن تسمح للسياسة الجغرافية بأن تتحكم في أجندتها الاقتصادية، إلا أن الصحيفة قالت إنه يبدو أن المملكة أرادت هذه المرة الاستفادة من المكاسب الدبلوماسية الفرعية التي يمكن أن تحققها من وراء هذا التراجع غير المسبوق لأسعار البترول العالمية. ونقلت الصحيفة عن أحد الدبلوماسيين السعوديين قوله: "إن كان من الممكن أن يساعد البترول في إعادة الأمن لسوريا، فلا أرى سببًا يمنع المملكة من فعل هذا".

وأفادت الصحيفة أنه في حال تمكن المملكة من حجب الدعم الروسي لبشار الاسد، فإن هذا التغيير في السياسات الروسية سيكون أول دليل على أن الاضطرابات الأخيرة التي شهدتها أسواق النفط لها تأثير كبير على فن إدارة شؤون الدول في جميع أنحاء العالم حتى وإن كانت الدولة المعنية هي روسيا التي طالما أظهر رئيسها فلاديمير بوتين إرادة صلبة في التمسك بما يتخذه من مواقف سياسية.

ونقلت الصحيفة عن السيناتور أنجس كينج، فور عودته من زيارة للمملكة، قوله: "إن السعوديين لديهم كل القدرة المطلوبة للتأثير على روسيا"، وتابع حديثه قائلا: "إنهم لديهم فرصة لم تتح من قبل لأي دولة في العالم". وقام السيناتور بتشبيه المملكة وسائر دول العالم بشخصين واحد لديه مليون دولار، والآخر لا يملك من المال إلا ما يكفي لتغطية ديونه، وذلك في محاولة منه لشرح قوة تأثير المملكة على روسيا في الوقت الحالي.


 
الرياض لموسكو: رفع أسعار النفط مقابل سوريا من دون الأسد
السعودية تجري مفاوضات مع الروس لإيجاد حل للأزمة في سوريا وتستغل نفوذها في سوق النفط لإحداث اختراق في موقف موسكو من نظام الأسد.
العرب
feather.png
[نُشر في 05/02/2015، العدد: 9819، ص(1)]

_44489_su3.jpg

تأثير السعودية يتوقف على مدى تفاقم الأزمة الاقتصادية الروسية
لندن - ذكرت مصادر صحفية أن المملكة العربية السعودية تسعى إلى الضغط على الرئيس الروسي فلاديمير بوتين مستغلة نفوذها الكبير في سوق النفط العالمية من أجل التخلي عن دعمه لنظام الأسد.

وأشارت المصادر إلى أن المسعى السعودي سيتم مقابل التفاوض على بذل جهود في اتجاه إعادة رفع أسعار النفط.

وقال مسؤولون سعوديون وأميركيون إن الرياض دخلت في محادثات مباشرة مع موسكو منذ أشهر، وتوقعوا أن تثمر المحادثات عن اختراق سياسي في الموقف الروسي من الأزمة في سوريا.

ومن غير الواضح إلى أي مدى وصلت المحادثات بين الجانبين، لكن صحيفة “نيويورك تايمز” الأميركية نقلت عن مسؤولين أميركيين قولهم إن السعوديين يعتقدون أنهم يتمتعون بما يكفي من التأثير على بوتين بالنظر إلى قدرتهم على تعديل اتجاه أسعار النفط من خلال خفض الإنتاج.

وبوتين، الذي قال في وقت سابق إنه يفضل التعايش مع المصاعب الاقتصادية على أن يستجيب للضغوط الخارجية لتغيير سياساته، مازال يصعد من تداخلات بلاده في أوكرانيا رغم تشديد العقوبات الأميركية والأوروبية على روسيا، ويصر أيضا على دعم الأسد الذي ينظر إليه باعتباره أحد المصدات الرئيسية للتشدد في المنطقة.

وقال دبلوماسي سعودي، طلب عدم الكشف عن هويته، إنه لا يرى أي أسباب تدعو السعودية إلى التراجع عن مساعيها للتوصل إلى اتفاق بخصوص الحرب في سوريا “إذا ما كان النفط جديرا بأن يتحول إلى حل”.

ويعد حدوث أي تغير في الموقف الروسي تجاه الأسد بمثابة الخط الأول في إعادة دفع الكفاءة السياسية في العالم للعثور على مخرج من الأزمة.

ويمكن أن يقود التغيير إلى تشجيع السعوديين على المضي قدما في استغلال النفط في أهداف أبعد من ذلك.

ويقول محللون إن الهدف التالي سيكون المفاوضات الغربية مع إيران حول ملفها النووي، وإذا نجحت هذه الاستراتيجية فإنها قد تتمدد إلى محاصرة النفوذ الإيراني.

_142307502515.jpg

غريغوري غاوز: السعودية سترغم روسيا على دفع ثمن سياسي
وقال المسؤولون السعوديون في أكثر من مناسبة إن أسعار النفط تخضع فقط للعرض والطلب في السوق الدولية، وإن الرياض لن تسمح بأن تؤثر الأوضاع الجيوسياسية في المنطقة على أجندتها الاقتصادية.

لكنهم شددوا في الوقت نفسه على أنه لا مانع من تحقيق بعض المكاسب الدبلوماسية من وراء الاستفادة من استراتيجيتهم الحالية التي تعتمد على الإبقاء على أسعار النفط منخفضة، ومن بين هذه المكاسب التفاوض لخلق معادلة جديدة لا يكون الأسد ضمن أطرافها في سوريا.

وفي نوفمبر الماضي، زار العاصمة الروسية وفد من السعودية. وقال أحد المسؤولين في الإدارة الأميركية إن المباحثات التي أجراها الوفد مع المسؤولين الروس لم تكن الأخيرة ولكنها استمرت منذ ذلك الوقت، رغم وفاة العاهل السعودي الملك عبدالله بن عبدالعزيز في 23 يناير الماضي.

وقال السيناتور الأميركي عن ولاية ماين أنغوس كينغ، الذي عاد لتوه من الرياض، “(السعوديون) يتمتعون بنفوذ شامل”، وأضاف “لديهم مساحة للمناورة أكبر من الآخرين. الموقف كمن يمتلك مليون دولار وآخر يعيش كل يوم بيومه”.

ويبدو أن كينغ على حق، فقد وصلت احتياطات المملكة العربية السعودية المستثمرة في أصول خارج البلاد إلى 733 مليار دولار. وتستطيع الرياض الاعتماد على هذه الأصول لسنوات قادمة دون التعرض إلى أي هزات مفاجئة، وهي رفاهية تفتقر كل من موسكو وطهران إليها، مثلهما مثل منتجي النفط الصخري في أميركا الشمالية.

وهذه ليست المرة الأولى التي يدخل فيها السعوديون في مفاوضات جدية مع الروس حول الأزمة السورية، لكن الفارق يبقى أن أسعار النفط خلال المفاوضات السابقة لم تكن بهذا المستوى من التراجع.

ويقول مراقبون إن التأثير الفعلي للرياض يتوقف على مدى جدية التدهور الاقتصادي الذي تعاني موسكو من وطأته.

ويشرح غريغوري غاوز، الخبير المتخصص في شؤون الشرق الأوسط في مدرسة بوش للخدمات الحكومية والعامة في جامعة تكساس، أبعاد العلاقة بين الجانبين قائلا “إذا كان الروس يعانون إلى درجة أنهم أصبحوا في حاجة عاجلة إلى رفع أسعار النفط، فإن السعوديين في موقع جيد لإجبارهم على دفع ثمن جيوسياسي من أجل ذلك”.
 
السعودية تخفض سعر الخام العربي الخفيف لآسيا في مارس

خفضت المملكة العربية السعودية سعر توريدات النفط تسليم مارس/آذار المقبل إلى آسيا، مقدمة تخفيضات قياسية لم تقدمها منذ 14 عاما وفقا لوكالة "بلومبرغ" للأنباء.

وقالت شركة "أرامكو" السعودية إنها خفضت سعر خامها العربي الخفيف للمشترين الآسيويين في مارس/آذار بمقدار 0.90 دولار مقارنة مع فبراير/شباط ليكون أقل بواقع 2.30 دولار للبرميل عن متوسط خامي عمان ودبي.

وعلى الرغم من هذه الأنباء إلا أن عقود خام "برنت" العالمي مستمرة اليوم بالصعود، وارتفع سعر "برنت" بحلول الساعة 14:44 بتوقيت موسكو بنسبة 3.54% ما يعادل 2 دولارين إلى 58.57 دولار للبرميل.

المصدر: RT + "تاس"
 
الروبل يقفز متفائلا بمحادثات زعماء روسيا وألمانيا وفرنسا

تابع الروبل ارتفاعه أمام الدولار واليورو الجمعة 6 فبراير/شباط على خلفية انتعاش أسعار النفط، وترقب المستثمرين لنتائج محادثات ميركل وهولاند مع الزعيم الروسي بخصوص الأزمة الأوكرانية.
وبحلول الساعة 12:21 بتوقيت موسكو تراجع سعر صرف الدولار الأمريكي في التعاملات الآنية لبورصة موسكو مقدار 1.14 روبل إلى 65.75 روبل، كما تراجع سعر صرف اليورو 1.37 روبل إلى 75.38 روبل.

ارتفاع قيمة الروبل جاء مع تعافي أسعار النفط من أدنى مستوياتها في حوالي ست سنوات، وصعد سعر خام "برنت" في تعاملات بورصة لندن "ICE" بنسبة 2.5% إلى 58.01 دولار للبرميل.
ووفقا لخبراء في سوق المال الروسية فإنه في حال استقرت أسعار النفط عند مستوياتها الحالية، فإن الروبل قد يواصل تعزيز مواقعه أمام الدولار واليورو، في حين أن الرغبة في المخاطرة إلى حد كبير تعتمد على العوامل الجيوسياسية، بما في ذلك نتائج محادثات اليوم في موسكو بين زعماء روسيا وألمانيا وفرنسا بخصوص الأزمة في شرق أوكرانيا.

المصدر: RT
 
فنزويلا توقف شراء النفط الجزائري بسبب مشكلات فنية وخلاف حول السعر

هيوستون (رويترز) - قالت مصادر إن شركة بتروليوس دي فنزويلا (بي.دي.في.إس.إيه) النفطية المملوكة للدولة
توقفت عن شراء النفط الخام الجزائري الخفيف الذي كانت تمزجه بنفطها الثقيل عالي الكبريت بسبب مشكلات فنية وخلافات بشأن السعر.

وينهي هذا القرار جهودا لخفض التكلفة أطلقتها فنزويلا في أكتوبر تشرين الأول لاستخدام مزيج صحارى الجزائري بدلا من النفتا الثقيلة الأغلى سعرا لتخفيف خام حزام أورينوكو المحلي الذي يشكل حوالي 40 بالمئة من انتاج فنزويلا.

وأظهرت بيانات رويترز لتعقب حركة السفن أن الشركة الفنزويلية مزجت ما وصل إلى أربعة ملايين برميل من الخام الجزائري الخفيف بنفطها عالي الكبريت لانتاج مزيج للتصدير يوجه أساسا إلى الولايات المتحدة والصين.

وأظهرت وثائق لرويترز أن الشركة استأنفت في يناير كانون الثاني العطاءات العالمية لشراء النفتا الثقيلة لاستخدامها في تخفيف الخام الثقيل وهو ما أثار تساؤلات بشأن كيف ستواصل خفض تكلفة العمليات في الوقت الذي تآكلت فيه إيرادات فنزويلا النفطية بسبب انهيار أسعار النفط وهو ما دفع الحكومة للسعي للحصول على ائتمان خارجي.

وقال متعامل مع بتروليوس دي فنزويلا طلب عدم الكشف عن اسمه نظرا لأنه غير مصرح له بالحديث علنا بشأن الأمر "بتروليوس دي فنزويلا تخطر الشركاء والتجار بأنها لن تشتري بعد الآن مزيج صحارى بسبب مشكلات لوجستية."

وأضاف "يمكن بدلا من ذلك تفريغ ونقل مشتريات النفتا لمزجها مع الخام الثقيل عالي الكبريت في حزام أورينوكو."

وأشار خبراء إلى أن فنزويلا العضو بمنظمة البلدان المصدرة للبترول أوبك تفتقر إلى البنية التحتية الملائمة لتفريغ شحنات كبيرة من الخام بانتظام وبصفة خاصة لتخزين ونقل النفط المستورد إلى مراكز المزج في عمق حزام أورينوكو.

وأكد مصدر في شركة الطاقة الجزائرية الحكومية سوناطراك أن الشركة "أوقفت الصادرات إلى فنزويلا" وقال مصدر آخر في القطاع إن الخلاف كان على السعر.


بعد توقيع عقد مع فنزويلا.

لكن مصدرا قريبا من وزارة الطاقة الجزائرية قال إن صادرات الخام الخفيف قد تستأنف إلى فنزويلا في وقت لاحق هذا العام أو في 2016.

ولم ترد شركة بتروليوس دي فنزويلا على طلبات للتعليق بشأن واردات النفط الخام.



 
احتياطي النقد الأجنبي بالسعودية يفوق 21 دولة عربية

ارتفع حجم احتياطي السعودية من النقد الأجنبي والذهب في شهر ديسمبر الماضي إلى 216,1 مليار ريال، بزيادة قدرها 21.4 مليار ريال عن الفترة نفسها من العام الماضي.

ووفقاً للإحصاءات الشهرية لمؤسسة النقد العربي السعودي والمعلنة على موقعها الإلكتروني، فقد ارتفع رصيد المملكة من النقد الأجنبي والذهب بنسبة 12% في ديسمبر 2014 (216,132 مليون ريال) عن مستوياتها في ديسمبر 2013 عندما سجل 194,684 مليون ريال.

ويزيد احتياطي السعودية من النقد الأجنبي عن احتياطيات 21 دولة عربية مجتمعة بما فيها دول الخليج التي تتوافر لديها أموال ضخمة بالعملات الأجنبية ناتجة عن صادراتها من النفط والغاز.

ويلفت النظر إلى أن الاحتياطي النقدي الأجنبي السعودي والذهب بلغ في نوفمبر الماضي 217,784 أي بانخفاض نسبته0.7% عن ديسمبر الماضي لكنه حقق أعلى مستوى له في شهر أكتوبر 2014 عندما سجل 222,261 مليون ريال، بحسب صحيفة المدينة.

ورغم الانخفاض الذي تتعرض له أسعار النفط فتحرص المملكة على تدعيم احتياطي النقد الأجنبي والذهب، حيث إن زيادة الاحتياطيات خاصة بالنقد الأجنبي والذهب، يعززان الثقة العالمية، وللتأكد من وجود غطاء كافٍ لواردات المملكة.

وتتوزع الأصول الاحتياطية الأجنبية لدى السعودية بين ودائع في بنوك أميركية وأوروبية واستثمارات في أذون خزانة وسندات صادرة عن حكومات الدول الثماني الصناعية الكبرى، وهي: الولايات المتحدة الأميركية، واليابان، وألمانيا، وروسيا الاتحادية، وإيطاليا، والمملكة المتحدة، وفرنسا، وكندا.

ويشمل إجمالي الأصول الاحتياطية لمؤسسة النقد العربي السعودي، الذهب، وحقوق السحب الخاصة، والاحتياطي لدى صندوق النقد الدولي، والنقد الأجنبي والودائع في الخارج، إضافة إلى الاستثمارات في أوراق مالية في الخارج.

 
سوريا.. انهيار اقتصادي وقيمة الليرة تتهاوى بسرعة

يتوقع محللون انهياراً وشيكاً للاقتصاد والعملة السوريتين، فيما يحمل حاكم المصرف المركزي في دمشق بيروت مسؤولية وضع الليرة السورية.

ولم تزل العملة السورية في طريقها إلى الانهيار بالتزامن مع إجراءات حكومية قاسية زادت من سرعة الانهيار، كما نقلت صحيفة الشرق الأوسط اللندنية، والدولار الأميركي الواحد وصل سعره إلى مئتين وثلاثين ليرة وهو رقم قياسي.

وشكلت الحرب وانخفاض الإنتاج إلى ربع ما كان ينتجه من سلع وخدمات قبل أربع سنوات، وخروج السيطرة على السلة الغذائية من يد النظام في المحافظات الشمالية والشرقية وفي درعا، أبرز الإشارات على الانهيار الوشيك إلى جانب خروج آبار النفط عن سيطرة الحكومة، والذي أدى إلى أزمة اقتصادية غير مسبوقة في سوريا، كما قال رئيس مجموعة عمل اقتصاد سوريا الخبير السوري أسامة قاضي.

ويزيد من حدة الأزمة وجود سوقين للعملة واحدة رسمية وأخرى غير شرعية تدعى بالسوق السوداء تساهم في شراء الدولار بسعر أعلى.

وتأثرت الأزمة السورية أيضاً بانخفاض سعر النفط والعقوبات الدولية المفروضة على كل من إيران وروسيا، وهما الداعمان الرئيسيان للنظام، ما أجبرهما على خفض دعمهما ما زاد من الانعكاسات السلبية على الليرة.

واتهم حاكم مصرف سوريا المركزي أديب ميالة بالتهرب من مواجهة الأزمة، واتهم أسواق بيروت بالمضاربة على العملة السورية، معلناً نية بلاده التدخل في السوق اللبنانية.

ورأى الخبير الاقتصادي اللبناني وليد بو سليمان أن فقدان الليرة السورية لقيمتها، ليس نتيجة مضاربات خارجية بل هو سبب داخلي، فالعملة السورية في بيروت ليست كتلة نقدية وازنة لتؤثر على وضع الليرة السورية.

أما ضخ العملة الأجنبية في السوق فهو لن يوقف انهيار الليرة السورية، بسبب الظروف التي تعيشها دمشق بحسب الخبراء الذين حذروا من انهيار كارثي ووشيك للاقتصاد والعملة السوريتين.

 
السعودية وقطر صنفتا ضمن أول 40 دولة على مستوى العالم تستثمر في الأبحاث والتطوير في عام 2014، الأمر الذي يشير إلى تخصيص جزء من عائدات المنطقة الكبيرة لإقامة مشاريع علمية مهمة.

ونقل الاتحاد عن دراسة نشرتها أخيرا مجموعة الأبحاث الأمريكية "باتيل" أن السعودية، وعلى الرغم من تفوقها على شقيقاتها في دول المجلس، فقد خصصت 0.3 بالمائة فقط من ناتجها الإجمالي المحلي لهذا الغرض.

أما قطر فخصصت 2.8 بالمائة من الناتج المحلي الإجمالي للأبحاث والتطوير، وهو مستوى مماثل لمخصصات دول كبرى مثل أمريكا وألمانيا.
 
السعودية وقطر صنفتا ضمن أول 40 دولة على مستوى العالم تستثمر في الأبحاث والتطوير في عام 2014، الأمر الذي يشير إلى تخصيص جزء من عائدات المنطقة الكبيرة لإقامة مشاريع علمية مهمة.

ونقل الاتحاد عن دراسة نشرتها أخيرا مجموعة الأبحاث الأمريكية "باتيل" أن السعودية، وعلى الرغم من تفوقها على شقيقاتها في دول المجلس، فقد خصصت 0.3 بالمائة فقط من ناتجها الإجمالي المحلي لهذا الغرض.

أما قطر فخصصت 2.8 بالمائة من الناتج المحلي الإجمالي للأبحاث والتطوير، وهو مستوى مماثل لمخصصات دول كبرى مثل أمريكا وألمانيا.
مع الاحترام لدولنا دول مجلس التعاون المشاريع
البحثية و المختصة بالبحوث و الدراسات لازالت لا ترقى بالمستوى المطلوب و المشكلة ليست في الدعم المادي بل في طريقة التنفيذ عالاغلب لأننا لو ننظر للجامعات الخاصة تحت إشراف اجنبي ألماني او أمريكي او فرنسي الخ تقدم الكثير ببرامجها البحثية و العلمية رغم ان الدعم المخصص لها محدود للغاية مقارنة بالهيئات الحكومية التعليمية ،،
 
أخبار | سبوتنيك: دعم روسيا للأسد قابل للتغيير إذا ما تعهد السعوديون بخفض إنتاج النفط

B9a8unaIMAAn0dl.jpg


 
موسكو تدعو القاهرة للتعامل بالروبل والجنيه
الرئيس الروسي يؤكد أن إدخال التعامل بالعملتين المحليتين سيسهم في صنع ظروف أكثر ملائمة للملايين من المواطنين الروس الذين يزورون مصر سنويا.
العرب
feather.png
[نُشر في 10/02/2015، العدد: 9824، ص(10)]

_44883_p3.jpg

بوتين يكشف عن زيادة التبادل التجاري بين روسيا ومصر بنسبة 50 بالمئة
القاهرة – كشف الرئيس الروسي فلاديمير بوتين عن استعداد بلاده للتعامل مع مصر بالروبل الروسي والجنيه المصري، بعيدا عن الدولار في التجارة الثنائية بين البلدين.
وقال بوتين “إن إدخال التعامل بالعملتين المحليتين سيسهم في صنع ظروف أكثر ملائمة للملايين من المواطنين الروس الذين يزورون مصر سنويا، كما سيفتح أفاقا جديدة أمام التعامل الاستثماري والتجاري بين البلدين ويخفف الاعتماد على التغيرات في الأسواق العالمية”.

ونسبت صحيفة الأهرام إلى بوتين الذي يزور القاهرة حاليا، قوله “إن بلاده أدخلت العملات المحلية في تنفيذ العمليات التجارية مع بعض البلدان من رابطة الدول المستقلة والصين”، موضحا أن التجربة أثبتت فاعليتها.

وكشف بوتين عن زيادة التبادل التجاري بين روسيا ومصر بنسبة 50 بالمئة، ليصل إلى 4.5 مليار دولار في السنة الماضية، وأن عدد السياح الروس إلى مصر بلغ 3 ملايين العام الماضي، مرتفعا بنسبة 50 بالمئة بمقارنة سنوية.

وأضاف أن بلاده تغطي 40 بالمئة من إجمالي استهلاك الحبوب في مصر، وأن روسيا تستورد الفواكه والخضروات المصرية.
 
أخبار | سبوتنيك: دعم روسيا للأسد قابل للتغيير إذا ما تعهد السعوديون بخفض إنتاج النفط

B9a8unaIMAAn0dl.jpg



ما هو موقف الدول الغربية من هذه الصفقة حيث ستعاود أسعار النفط للارتفاع مما سيجبرها على شرائه بقيمة عالية مرة اخرى بعدما كانت أزمة الأسعار مثل باب الجنة و انفتح عليهم لتخفيف اعباء الأسعار المرتفعة و تعزيز تسويق النفط المستورد ،، كذلك ما هو موقف الدول المستفيدة من رفع الانتاج في حال عادت أمريكا لإنتاج النفط الصخري، الخلاصة لا اعتقد بأن السعودية ستغفل نقطة ان يكون هناك حد اعلى للسعر مما يجعلها رابحة و خالقة لنوع من التوازن في السوق حيث لا يؤثر سلباً بصورة مريعة على الدول الأوربيةولا يعطي المجال لانطلاق انتاج و تصدير النفط الصخري الامريكي اكبر تهديد للسوق الخليجي ،،
 
أخبار | سبوتنيك: دعم روسيا للأسد قابل للتغيير إذا ما تعهد السعوديون بخفض إنتاج النفط

B9a8unaIMAAn0dl.jpg




قلتها مليون مره روسيا سترضخ للسعوديه وسوف تستغني عن الاسد ولكن بعض الاعضاء كابر وعاند وقال ان روسيا دوله عظمى وسوف ترد على السعوديه بطريقه او بأخرى بسبب خفض السعوديه اسعار النفط سواء بدعم الحوثي او بدعم ايران بالاسلحه او بالتهديد المباشر
الجميع استهزأ بكلامي والجميع استهزأ بقدره السعوديه على ارضاخ روسيا ونفخوا في تمسك روسيا بالاسد على انه كبرياء روسي الروس هم اول من يبيع حلفائه
ولكن هذا على وشك ان يحدث الان هاهي روسيا اقتربت من الاستغناء عن الاسد بالاتفاق مع السعوديه ماهو رأيكم الان اي هي عنترية بوتين التي صدعتوا رؤسنا بها اين هي قوة روسيا التي تدمر السعوديه بثواني لما لا يستخدمها بوتين ضد السعوديه مثل ماتقولون مالذي سوف تبررون الان للتنازل الروسي للسعوديه
مشكلة البعض لا زال لا يعلم حجم وثقل السعوديه على المستوى العالمي اما غباء واما جهل منه واما كرها في السعوديه

على العموم الموضوع سوف يتم والدليل
1 / تغيير روسيا سفيرها في سوريا من شخص متمسك بالاسد الى شخص لا
2/ ايجاد بديل لقاعدة طرطوس السوريه وهو قاعده في قبرص



على فكره اذا تنازلت روسيا عن الاسد سوف تتغير لهجة البعض هنا من اتباع روسيا وسوف يقولون ان الاسد مجرم وطاغيه وارهابي وطائفي ودمر سوريا بعد ان كانوا يدافعون عنه
 
المصارف الروسية تتجه إلى التمويل الإسلامي لمواجهة العقوبات
مصرف فنيش إيكونوم يسعى للحصول على المساعدة من شركات بالشرق الأوسط لتطوير خبراته في قطاع التمويل الإسلامي.
العرب
feather.png
[نُشر في 10/02/2015، العدد: 9824، ص(10)]

_44881_r3.jpg

البنك المركزي الروسي: ندرس إصدار قواعد تنظيمية للتمويل الإسلامي لكننا في مرحلة مبكرة
موسكو – تطور بنوك روسية خبراتها في التمويل الإسلامي للمساعدة في توسيع مصادر التمويل للشركات المحلية، برغم أن تلك الجهود قد تعرقلها العقوبات الغربية بسبب أزمة أوكرانيا فضلا عن عدم وجود إطار تنظيمي للقطاع.
ولا يزال قطاع البنوك الإسلامية في روسيا في مهده. لكن ما يقدر بنحو 20 مليون مسلم يعيشون في البلد ويعدون مصدرا محتملا للأموال إلى جانب الصناديق الإسلامية الغنية بالسيولة في الخارج.

وأصبح التمويل الإسلامي مصدرا أساسيا للتمويل لبعض الحكومات والشركات خلال السنوات الماضية، بل وأطلقت بعض البلدان غير المسلمة مثل بريطانيا وجنوب أفريقيا أولى إصداراتها من السندات الإسلامية (الصكوك) في العام الماضي.

لكن الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة يسعيان لقطع التمويل الخارجي عن الشركات الروسية بسبب دعم موسكو للمتمردين في شرق أوكرانيا. وتخشى البنوك في الشرق الأوسط وجنوب شرق آسيا، وهي الأسواق الرئيسية لأدوات التمويل الإسلامي، أن تطالها العقوبات.

ولذا تحاول بعض البنوك الروسية بناء خبراتها الخاصة في مجال التمويل الإسلامي.

وقال متحدث باسم مصرف فنيش إيكونوم وهو بنك حكومي للتنمية استهدفته العقوبات، إن البنك يسعى للحصول على المساعدة من شركات بالشرق الأوسط لتطوير خبراته في قطاع التمويل الإسلامي. لكنه لم يذكر أسماء شركات. وأضاف البنك أنه “يهدف لتنويع أدوات تمويل المشروعات ويدرس من بين ذلك أدوات التمويل الإسلامي”.

وقال بنك في.تي.بي ثاني أكبر بنك روسي، والذي استهدفته العقوبات أيضا، “إنه يبحث صفقات صكوك لعدد من عملائه، برغم أنه لا تزال هناك بعض التساؤلات بشأن طريقة التعامل مع مثل تلك المعاملات محاسبيا”.

وأضاف لرويترز إنها “قضية محل اهتمام، لا سيما في ضوء الاهتمام المتنامي في الأسواق الآسيوية”.

وفي ديسمبر شارك مسؤولون من مؤسسات منها بنك موسكو الصناعي وفنيش إيكونوم بنك وأس.أم.إي بنك والصندوق الروسي للاستثمار المباشر في مهمة تجارية إلى منطقة الخليج، حيث شملت المناقشات قضية التمويل الإسلامي.

وخلال الشهر نفسه، وقعت الوكالة الوطنية للتصنيف الروسية اتفاقا مع الوكالة الإسلامية الدولية للتصنيف ومقرها البحرين للاشتراك معا في إعداد تصنيفات لمنتجات مالية إسلامية.
 
الصين: العقوبات الغربية على روسيا لا جدوى منها

hhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhh




bachar-491964-jpg_335689.JPG



قالك اخبار سبوتنيك قال
 
التعديل الأخير:
الصين تحاول مساعدة روسيا لسبب هو انهم حلفاء لآخر و هو ارتفاع سعر النفط بئس في مصلحتها كمستورد من الدرجة الاولى و مستهلك ضخم للنفط
 
و على اي حال ما لم يرتفع سعر النفط بالصورة التي تجعل من الشركات الروسية و الحكومة رابحة كالسابق لن تجدي محاولات الصين لانها خسائر يومية لأرباح نفط و الصين غير قادرة على تعويضها اقتصادياً لدرجة تجعل من الخسائر لا شيء بل لتخفيفها لا اكثر خصوصاً مع التزام روسيا بتوريد الطاقة للصين ل 25 سنة قادمة في هذه الحالة الصين ترى نفسها مجبرة حتى تحرف روسيا عن مسار محاولة رفع سعر النفط لتستفيد هي بصورة اكبر من عقودها المبرمة بتوفير الفروقات بين سعر 110 دولار للبرميل و 60 دولار للبرميل ،،
 
عودة
أعلى