خلونا نرجع لكم سنه ورى فالسعودية رفعت الانتاج وارتفعت معاه الاسعار والان انتاجها ثابت ونزلت الاسعار فهل المشكله عند السعودية او انه الفهم الخطا من الراغبين في اسعار عاليه لواقع المستهلكين الي ما يرغبون في الشراء باسعار مرتفعه برغم ان مافيه زيادة في الانتاج من منظمة اوبك ومنها السعودية فالمشكله ماهي مشكلة ارتفاع انتاج انما مشكلة عدم قدره على الاستهلاك برغم ان الاسعار متدنية قياس باسعار 110 دولار للبرميل ودايما البعض يريد مغالطة الواقع بينما الواقع يحتاج لمعرفة واقع المستهلكين والي وصلوا لمرحلة عدم الرغبه في شراء باسعار عند 110 دولار للبرميل انما يريدون خصم 100 دولار من السعر لاجل يكون عندهم قدره على الشراء مع سعر عند 10 دولار للبرميل وعلى المدى الطويل وهذا واقع المستهلكين الي يعانون من ضوائق مالية بعكس المنتجين الي يتوفر عندهم فوائض نقديه وتدني في الديون فليش يتم مغالط الواقع برغم ان الهبوط من مصلحة الجميع سواء منتجين لنفط خام أو منتجين لمشتقات او منتجين لسلع او مستهلكين مادام توفر مشاريع انتاجية لها علاقة بالنفط ومنتجاته فلمن بيتم البيع للمنتجات إذا العملاء ما عندهم قدره على الشراء بسبب الضوائق الماليه والوصول لباب مسدود فيحتاج من المنتجين ان يتقبلون هبوط الاسعار بصدور رحبه ويفهمون الواقع إن مثلما فيه منتجين يكونون احتياطيات و يسددون ديون ويعملون اصلاحات فيه مستهلكين يفقدون احتياطيات وتزيد ديونهم وتتأزم أوضاعهم الاقتصادية وإرتفاع الاسعار ماهوب من مصلحة الجميع ولا راح يرتفع السعر من جديد مادام موجود مستهلكين وصلوا لمرحلة اللا عودة لزمن الغلاء وارتفاع الاسعار إنما الان مالت الكفه ويحتاج من المنتجين ان يستوعبوا حقيقه وهي ان الاسعار المتدنية ممكن تتجاوز 20 عام كذا من حالها بسبب تخمة المنتجين وأزمة المستهلكين الي مثلهم مثل المنتجين تماما راح يتمسكون باسعار متدنية ويتمسكون بسداد ديونهم بشكل اجباري واصلاح البنى وتطوير الاحتياطيات هذا هو الواقع الي ما يحتاج له حكة راس أو توقع شي عكسه وما يعني ان اسعار المنتجات راح تهبط بشكل صاروخي مثل اسعار النفط انما يحتاج لوقت لاجل عملية الاصلاحات بشكل متدرج من منتجي النفط والمستهلكين حتى ما يكون فيه اعتقاد ان اسعار السلع بتهبط بشكل سريع انما تحتاج لسنين وسنين ويعتمد على البرامج الاصلاحية لمختلف الدول المنتجه والمستهلكه والمنتجات الي تتأثر بشكل سريع هي المنتجات الي صعدت اسعارها بشكل سريع ولها علاقه مباشره بارتفاع اسعار المحروقات والمشتقات الي تأثر على كلفة الانتاج أما اسعار لها تأثير بكلفة نقل محلي او نسب ارباح او تكاليف تشغيل ومنها الرواتب للموظفين او الايجارات وبالمثل مع الخارجي فجميعها تدخل في اسعار المنتجات بشكل نهائي هي والضرائب أو أي قيمه لها تأثير على أسعار المنتجات وهذا الي يمدد فترة الهبوط لاكثر من 20 عام قادمه قياس بالارتفاع والهبوط على مر العقود الماضية بعيد عن أي شكوك إن القرار المستقبلي النافذ هو قرار المستهلكين الي راح يتمسكوا باسعار متدنية لاجل العمليات الاصلاحية فليش يتم مغالطة الواقع وكأن ارتفاع الاسعار وتجميع الثروات وسداد الديون راح يستمر للأبد
 
دول آسيا الرابح الأكبر من هبوط أسعار النفط... واقتصاد روسيا يعاني

آخر تحديث: الأربعاء، ٧ يناير/ كانون الثاني ٢٠١٥ (١٧:١٩ - بتوقيت غرينتش) دبي - وائل اللحام (مدرسة الحياة)

تترقب الأسواق العالمية بحذر استقرار أسعار النفط عند حدود 50 دولاراً، مع تسجيلها أكبر تدهور منذ الأزمة المالية العالمية في 2008. وحولت الاسعار المنخفضة ميزان القوة الاقتصادي في العالم باتجاه الدولة الصناعية المستوردة للطاقة، مثل دول جنوب شرق آسيا، في حين يتوقع أن تعاني دول مثل روسيا وإيران من مشكلات اقتصادية كبيرة هذا العام. ويتوقع بعض الخبراء استمرار هبوط أسعار النفط إلى نحو 30 دولاراً للبرميل، مع غياب مفهوم العرض والطلب الحافظ للاستقرار، وبقاء السعر رهناً بمضاربات المستثمرين. وسيشكل العام الحالي تحولاً رئيساً في اقتصادات دول جنوب شرقي آسيا التي ستتمكن من رفع الاجور والطلب الاستهلاكي إضافة إلى نمو ارباح الشركات، ما يعني أن استقرار الأسعار قرب مستوياتها الحالية على المدى المتوسط سيعزز محركات النمو في آسيا. وتعد الفيليبين المستفيد الأكبر من هبوط أسعار النفط، إذ توقعت دراسة لوكالة "بلومبيرغ" الأميركية أن يسجل الناتج المحلي الإجمالي لها معدل نمو بنحو 7.6 خلال العامين المقبلين، في حال تراجع أسعار النفط إلى 40 دولاراً. وستتمكن الهند من تقليص عجز الحساب الجاري وإعادة التوازن إلى معدلات التضخم، في حين سيسمح هبوط أسعار النفط بتعديل سياسة الطاقة الداخلية في إندونيسيا وماليزيا. وسيساعد تراجع كلفة الطاقة "البنك المركزي الصيني" في خفض أسعار الفائدة وتأمين تسهيلات للمشاريع المتعثرة. وفي الجانب الآخر، عمق هبوط الأسعار تراجع إيرادات النفط في إيران التي ما زالت تعاني من أثار العقوبات الاقتصادية الغربية. وأقرت طهران موازنتها للعام المقبل عند سعر 72 دولارا للبرميل، إلا أن ذلك لا يعد سببا كافياً بعد لرضوخها الى مطالب الدول الغربية بخصوص ملفها النووي. ومن المتوقع أن يسجل الاقتصاد الروسي تراجعاً بنحو 4.7 في المئة العام الحالي في حال استقرار اسعار النفط عند 60 دولارا وسط الأزمة الاقتصادية الخانقة التي تشهدها البلاد، وخسارة الروبل نحو 46 في المئة من قيمته أمام الدولار. وفي الولايات المتحدة، خسر مؤشر "ستاندرد أند بورز 500" نحو 4.2 في المئة من قيمته منذ بداية كانون الثاني (يونيو)، وأشار الباحث الاقتصادي في "بنك أوف أميركا" دان سوزوكي الى أن تراجع أرباح قطاع الطاقة والشركات المرتبطة به يفوق في قيمته الأثر المباشر لهبوط أسعار النفط على المستهلك ورفع الاستهلاك المحلي. في المقابل، توقعت دراسة اجرتها مؤسسة "أوكسفورد أيكونوميكس" أن يحقق الاقتصاد الأميركي نموا وسطياً بنحو 3.8 في المئة خلال العامين المقبلين في حال بقاء أسعار النفط عند 40 دولارا، بالمقارنة مع 3 في المئة عند 83 دولارا للبرميل.

http://alhayat.com/Articles/6695413...بر-من-هبوط-أسعار-النفط----واقتصاد-روسيا-يعاني
 
صدقني ان الحلم باسعار مرتفعه هو عباره عن وهم خاصه ان الدول المستهلكه تعاني من ارتفاع ديون وتراجع احتياطيات فمن وين يدفعون مبالغ لنفط اسعاره عاليه فالقادم هو التمسك باسعار متدنية لفتره اكثر من 20 عام والمشكله ان بيتم مواجهة تمسك بالشراء مع اسعار متدنية لاجل الانشغال بمرحلة الاصلاحات المحلية لاقتصادياتهم تعرف تشطيبات وترميمات وبناء وسداد ديون و تكوين احتياطيات جميعها مغريات تخليهم ناشفين في التعامل وماراح يعاكسون اتجاه الموجه فارتفاع الاستهلاك يعني ارتفاع الانتاج هو الحل الوحيد للدول المنتجه انها ترفع انتاجها لاجل مواكبة ارتفاع الطلب لكن باسعار متدنية تتماشى مع رغبات المستهلكين الي يرغبون في منتجات رخيصه تتماشى مع الاصلاحات المحلية الي يتمسكون بتحقيقها على المدى الطويل والاسعار الغالية وصلت لمرحلة الضرر بالجميع ولو فيه أي مجال لتصاعد الاسعار ما كان الصعود بطيء والهبوط سريع مع وجود فائض محدود في السوق والعام الجاي يفترض ان يرتفع انتاج السعودية الى 15 مليون برميل لان الطلب يفترض انه يرتفع مع هبوط اسعار النفط بسبب تحسن القدره الشرائية مع اعداد اكبر من الناس الي وصلوا لمرحلة عدم القدره على الشراء حتى مع اسعار نزلت الى 44 دولار للبرميل ويرغبون باسعار دون 10 دولار للبرميل واذا منت مصدق روح اسألهم
ياا خي مايحصل حاليا لايقارن بالازمه الاقتصاديه في 2008 وانعكاساتها وانخفاض اسعار النفط وبعد ذالك رجعت الاسعار للصعود وبالرغم من هذه المثال ساائتي معك بالكلام والنفرض صحته ولكن لاتوجد اسعار للنفط تنزل بهذه السرعه للاسباب التي ذكرتها كان من المفترض ان تنزل بشكل تدريجي وعلى مده طويله ولكن نزولها بهذه السرعه لاتفسير لها سوى ان هناك خزين نفطي كبير تم اغراق الاسواق به الغرض منه انهيار الاسعار زمن النفط الرخيص ذهب اولاعوده له وما ضهور النفط الصخري الا خير مثال على ذالك نزول الاسعار بهذه الطريقه سيحيد الكثير من النفوط الغير تقليديه وخروجها من السوق مما سيخلق فجوه ستتسبب بارتفاع اكبر في الاسعار
باختصار واقتصاديا مايحصل حاليا هي حرب سياسيه مغلفه بالاقتصاد ولكنها لن تطول كثيرا وخذها مني بالكثير 6 اشهر
 
هبوط الطلبيات الجديدة لشراء سلع أميركية مصنعة

آخر تحديث: الثلاثاء، ٦ يناير/ كانون الثاني ٢٠١٥ (١٨:٠٨ - بتوقيت غرينتش) واشنطن - رويترز

قالت وزارة التجارة الأميركية اليوم (الثلثاء) إن الطلبيات الجديدة لشراء السلع المصنعة في الولايات المتحدة هبطت للشهر الرابع على التوالي في تشرين الثاني (نوفمبر) في مؤشر على تباطؤ انشطة الصناعات التحويلية والنمو الاقتصادي بوجه عام. وقالت الوزارة إن طلبيات السلع المصنعة انخفضت 0.7 في المئة بعد أن أظهرت قراءة أولية تراجعا نسبته0.7 في المئة في تشرين الأول (أكتوبر). وكان محللون تنبأوا في استطلاع أجرته "رويترز" بهبوط الطلبيات الجديدة التي تتلقاها المصانع بنسبة 0.5 في المئة. ويشهد قطاع الصناعات التحويلية تباطؤا بعد نمو قوي في الربع الثالث للعام وهو ما يعزى جزئيا إلى ركود الاقتصاد العالمي. ويخنق تراجع النمو في الصين ومنطقة اليورو وكذلك الكساد في اليابان الطلب على السلع الأمريكية المصنعة.

http://alhayat.com/Articles/6678554/هبوط-الطلبيات-الجديدة-لشراء-سلع-أميركية-مصنعة

المستهلكين مازالوا يرفضون الشراء باسعار مرتفعه بسبب تضخم الاسعار لكن مع تحسن القدرة الشرائية عند المستهلكين يفترض تتحسن المبيعات ويتحسن الانتاج وفرص العمل لأن الكساد يكون بسبب إرتفاع الاسعار فوق قدرة المستهلكين فهل يتم مثلا رفع الاسعار على حساب المستهلكين وتقليصهم الى درجة ان تصير السلعه مثل الماس الي يصعب الحصول عليها الا من الي يملك الرغبه في الماس والقدره على الشراء فالمستهلكين وصلوا لمرحلة عدم القدره على الشراء مهما توفرت الرغبه لكن ضعف القوه الشرائية يسبب تراجع في المبيعات بعكس تحسن المبيعات وقت هبوط الاسعار ومعاها تتحسن الانتاجية لكن تحتاج وقت على حسب نظام كل بلد في التعامل مع المشتقات والمنتجات ونسب الارباح والرواتب والضرائب وتطوير مشاريع البنى وجميعها تحتاج لسنين لاجل تهبط اسعار مختلف السلع لمختلف المستهلكين وتتحسن الانتاجية من سلعه للثانية او حتى تتراجع سلع على حساب سلع يفترض يكون فيه نوع من التفائل من الجميع بعيد عن التخوف والهلع الغير مبرر بسبب عامل المفاجئة الي سببها توقع ان الاسعار المستمره هي الاسعار العالية الى الابد وهذا شي يغالط الواقع
 
ياا خي مايحصل حاليا لايقارن بالازمه الاقتصاديه في 2008 وانعكاساتها وانخفاض اسعار النفط وبعد ذالك رجعت الاسعار للصعود وبالرغم من هذه المثال ساائتي معك بالكلام والنفرض صحته ولكن لاتوجد اسعار للنفط تنزل بهذه السرعه للاسباب التي ذكرتها كان من المفترض ان تنزل بشكل تدريجي وعلى مده طويله ولكن نزولها بهذه السرعه لاتفسير لها سوى ان هناك خزين نفطي كبير تم اغراق الاسواق به الغرض منه انهيار الاسعار زمن النفط الرخيص ذهب اولاعوده له وما ضهور النفط الصخري الا خير مثال على ذالك نزول الاسعار بهذه الطريقه سيحيد الكثير من النفوط الغير تقليديه وخروجها من السوق مما سيخلق فجوه ستتسبب بارتفاع اكبر في الاسعار
باختصار واقتصاديا مايحصل حاليا هي حرب سياسيه مغلفه بالاقتصاد ولكنها لن تطول كثيرا وخذها مني بالكثير 6 اشهر

إذا انك تعتقد ان اسعار النفط بتتجه للصعود بعد 6 شهور فهذا وهم وشوف الشرح هنا



فالمشكله هي مشكلة مستهلكين ما يملكوا قدره ماليه على الشراء ويحتاجون هم وبلدانهم الى اصلاحات تحتاج على الاقل عقدين من الزمان وإذا هذا اعتقادك ان صعود الاسعار الجديد بعد 6 شهور فهذا شي راجع لك إنك فاهم الحياة وفاهم واقع الدول المستهلكه بالنظره الي تشوفها ان من السهل عليها انها تصلح الاضرار الي تعرضت لها بسبب ارتفاع اسعار العالي والي سبب لها ديون وتراجع احتياطيات وتقادم بنى وتقشف وتراجع تتوقع ان 6 شهور كافية هل يملكون فانوس سحري فما يقدرون يدفعون وبدال النظره القاصره على ارباح وقتيه لو استمرت في صعود راح تتلاشى وتختفي بينما مع الاسعار الي تكون في متناول ايادي الجميع راح تعطي رحابه وامان اكثر للمستهلكين والمنتجين على حد سواء فلا تطالع للواقع بعين واحد وتفقع عينك الثانية بيدك إنما الافضل لك حتى تستوعب واقع الحياة انك تطالع لها بعينين عين لمصلحتك وعين لمصلحة من مصلحتك مرتبطه بمصالحه لان لو تأثر أي منهم أو توقف راح تتعب كثير وتعلق ما بين الامل والمحال لحد الوصول للنهاية الواقعيه بسبب السير في المسلك الخطا فكن واقعي
 
هنا خبر معلن من 2011 عن رفع الطاقة الانتاجية في عام 2015

حقل «منيفة» السعودي يضيف 900 ألف برميل يوميا.. وطاقة الإنتاج تلامس 15 مليونا بحلول 2015

http://classic.aawsat.com/details.asp?section=6&article=622393&issueno=11860#.VK2IqntWqZg

فمافيه شي من الحروب الاقتصادية الي يتم تخيلها انما كل شي على المكشوف وهذا الفرق بين الي يعيش الواقع وبين الي يعيش التهيئات

فبدال وضع العين على الدول المنتجه الافضل وضع العين الثانية على الدول المستهلكه لان المسألة عرض وطلب وما ينفع يكون فيه جمع للاموال باستمرار من المنتجين بالشكل الي يسبب تخمه عند المنتجين على حساب ازمات المستهلكين وبالمثل مع التجار صعب رفع الاسعار باستمرار لان بكذا راح يخسرون العملاء وبعدها يخسرون تجارتهم والبحث عن المكاسب المحدودة راح يوصل لخسائر وتكاليف باهضة الثمن ولوفيه مجال للصعود كان صعد الاستهلاك مع 44 دولار للبرميل فالافضل الانتظار حتى يتعافى الطلب والي ممكن يستمر أكثر من 20 عام بشكل اجباري وماهو بمزاج احد فشيلوا التهيئات والهلع من راسكم وطالعوا للواقع بواقعيه تتناسب معاه لان الي ما عنده استعداد لشراء كم برميل بسعر 44 دولار ما عنده استعداد انه يشري باسعار اعلى حتى لو توفر عدد قليل عندهم قدره شرائية تناسب اسعار اعلى بينما السوق اكثر شمولية لو استمر السعر مرتفع راح يتحول القادر على الشراء بسعر مرتفع الى عاجز عن الشراء ثم بعدها يتم البيع لمن
 
إذا انك تعتقد ان اسعار النفط بتتجه للصعود بعد 6 شهور فهذا وهم وشوف الشرح هنا



فالمشكله هي مشكلة مستهلكين ما يملكوا قدره ماليه على الشراء ويحتاجون هم وبلدانهم الى اصلاحات تحتاج على الاقل عقدين من الزمان وإذا هذا اعتقادك ان صعود الاسعار الجديد بعد 6 شهور فهذا شي راجع لك إنك فاهم الحياة وفاهم واقع الدول المستهلكه بالنظره الي تشوفها ان من السهل عليها انها تصلح الاضرار الي تعرضت لها بسبب ارتفاع اسعار العالي والي سبب لها ديون وتراجع احتياطيات وتقادم بنى وتقشف وتراجع تتوقع ان 6 شهور كافية هل يملكون فانوس سحري فما يقدرون يدفعون وبدال النظره القاصره على ارباح وقتيه لو استمرت في صعود راح تتلاشى وتختفي بينما مع الاسعار الي تكون في متناول ايادي الجميع راح تعطي رحابه وامان اكثر للمستهلكين والمنتجين على حد سواء فلا تطالع للواقع بعين واحد وتفقع عينك الثانية بيدك إنما الافضل لك حتى تستوعب واقع الحياة انك تطالع لها بعينين عين لمصلحتك وعين لمصلحة من مصلحتك مرتبطه بمصالحه لان لو تأثر أي منهم أو توقف راح تتعب كثير وتعلق ما بين الامل والمحال لحد الوصول للنهاية الواقعيه بسبب السير في المسلك الخطا فكن واقعي


عاشت الايادي على الاغنيه بصراحه جميله
بالنسبه لكلامك عن المستهلكين لدي تسائل مالذي تغير لدى المستهلكين هم نفسهم الذين كانو يشترون باسعار مرتفعه اولا مشكله قد ترى انته الاسعار هذه عاليه ولكن لو قارنا قيمه الدولار عندما كان 28 دولار للبرميل مع قيمه الدولار مع سعر 100 للبرميل لتبين لك ان السعر القديم يعتبر اعلى من السعر المرتفع بمعنى ان الدولار نزلت قيمته بشكل كبير وهذه راجع لسياسه اقتصاديه امريكيه متبعه اولا للسيطره علىى الاقتصاد العالمي من خلال جعل عملتها الاولى في العالم وطبع ماما امريكا ماتحب من عملتها وتغطيه اقتصادها والعمولات بالعالم والعامل الثاني هوه مساعده للقتصاد الا مريكي بنزول قيمه الدولار مقارنه بالعمله الاوربيه فيعني ميلان الكفه للاقتصاد الصناعي الامريكي وكذالك عدم اغراق السوق الامريكيه بالسلع الاوربيه بنفس الوقت نزول اسعار النفط يعني نزول الانفاق للدول النفطيه في العالم ونحن نعرف ان الدول الريعيه تعتمد بشكل كامل على الاستيراد وعجز هذه الاسواق سيكون كذالك ضربه للاقتصاد العالمي حتى ولو افترضنا ان دول الخليج لديها فوائض ولكن مع اسعار منخفضه مثل التي تتصورها كم ستصمد هذه الاحتياطات اسمحلي ان اجاوبك واقول لك لن تصمد بافضل الاحوال سنه ونصف وبعدها سيبداء الكفه بالانخفاض لذالك ياعزيزي العبه الاقتصاديه في العالم لن تسمح بالنزول للاسعار اكثر من 6 اشهر خصوصا مع التضخم الحالي
 
الصين تستغل هبوط أسعار النفط لتكوين احتياطي للمستقبل
3:24 م - 7 يناير 2015

الوئام - رويترز:
دفع تدني أسعار النفط العالمية الصين إلى موجة شراء محموم وصلت بالواردات إلى مستويات قياسية في ديسمبر كانون الأول وفقا لتقديرات رويترز التي تشير إلى أن أكبر مستهلك للطاقة في العالم ضاعف إلى المثلين احتياطياته الاستراتيجية من الخام في 2014 مقارنة مع 2013.

وتشير البيانات إلى أنه بفضل مضاعفة الفائض النفطي العام الماضي فإن الصين تمضي في تكوين احتياطيات استراتيجية من الخام أكبر مما كان يعتقد سابقا.

ومع ذلك يهون المحللون من تلميحات بأن المشتريات الصينية قد تدعم أسواق النفط العالمية حيث هوت الأسعار أكثر من النصف منذ منتصف العام المنصرم.

ومع تباطؤ النمو العالمي يعتقد دانيال أنج المحلل لدى فيليب للعقود الآجلة في سنغافورة أن الصين ربما تقترب من استنفاد السعة المتوفرة حاليا لاحتياطياتها البترولية الاستراتيجية.

يقول أنج “استمرار الصين في زيادة احتياطياتها الاستراتيجية من النفط .. نتصور أنها مفاجأة بالتأكيد. في ضوء بياناتهم الاقتصادية توقعنا ألا تزيد واردات الخام … لا نتوقع استمرار هذا المستوى من واردات النفط في الأجل الطويل.”

وتشير تقديرات تومسون رويترز للبحوث وتوقعات النفط إلى أن إجمالي واردات الصين تجاوز 31 مليون طن أو أكثر من سبعة ملايين برميل يوميا للمرة الأولى الشهر الماضي. ويزيد هذا بنسبة عشرة بالمئة عن الكمية الشهرية القياسية السابقة.

وتوقع سيتي بنك في مذكرة تباطؤ واردات النفط الصينية و ما قال إنها ستكون “خيبة أمل على الأرجح لكل من تمنى أن تقود الصين انتعاشا في أسعار النفط.”

ولا يعرف الكثير عن احتياطيات الصين الاستراتيجية أو منشآت التخزين أو سعتها. ونادرا ما تصدر بكين أي بيانات عن مخزونات النفط التجارية باستثناء نسب التغير المئوية في الأحجام التي تصدرها وكالة أنباء الصين الجديدة (شينخوا) الرسمية.

وتملأ الصين المرحلة الثانية من الاحتياطيات الاستراتيجية منذ أن استكملت المرحلة الأولى في 2009.

وتقدر الاحتياطيات حاليا بأكثر من 30 يوما من واردات الخام. وتعتزم الصين بناء احتياطيات بنحو 600 مليون برميل أو 90 يوما تقريبا من الواردات.

وقال توم هيلبولت من اتش.اس.بي.سي “مع تراجع أسعار الخام العالمية يبدو أن الصين تغتنم الفرصة لتضيف الخام منخفض التكلفة إلى مخزوناتها الاستراتيجية.

لكنه حذر من المبالغة في تقدير المخزونات الاستراتيجية مع احتمال فقد بعض الكميات لسبب أو لآخر أو استخدامها في المصافي بدلا من تخزينها.

نفط الشرق الأوسط

ولامست واردات الخام الصينية مستويات قياسية أو شبه قياسية في عدة شهور العام الماضي بالرغم من تباطؤ الاقتصاد وضعف نمو الطلب على النفط. ومن سبتمبر أيلول زادت الواردات وخاصة من دول الشرق الأوسط.

وتظهر بيانات سمسار شحن حصلت عليها رويترز أن عدد الناقلات العملاقة المستأجرة المتجهة من الشرق الأوسط إلى الصين ارتفع خلال الأشهر الأربعة الأخيرة من العام.

وأوضحت البيانات أن يونيبك الذراع التجارية لشركة سينوبك المملوكة للدولة استوردت حمولة 40 ناقلة عملاقة على الأقل منذ سبتمبر أيلول من الشرق الأوسط وغرب أفريقيا.

واشترت تشاينا أويل الذراع التجارية لبترو تشاينا كميات قياسية من خام عمان في أكتوبر تشرين الأول واستوردت 47 شحنة من خامات زاكوم العلوي وعمان ودبي.

وفي نوفمبر تشرين الثاني وعد الرئيس الصيني شي جين بينغ بالبدء في إصدار بيانات مخزونات النفط بشكل منتظم إلا أنه لم يحدد اطارا زمنيا لذلك.

وأصدر مكتب الإحصاءات الوطني أول إعلان عن المرحلة الأولى من المخزونات في نوفمبر تشرين الثاني الماضي قائلا إنها تضم نحو 91 مليون برميل أو ما يساوى تسعة أيام من واردات النفط.

رابط الخبر بصحيفة الوئام: الصين تستغل هبوط أسعار النفط لتكوين احتياطي للمستقبل
 
عاشت الايادي على الاغنيه بصراحه جميله
بالنسبه لكلامك عن المستهلكين لدي تسائل مالذي تغير لدى المستهلكين هم نفسهم الذين كانو يشترون باسعار مرتفعه اولا مشكله قد ترى انته الاسعار هذه عاليه ولكن لو قارنا قيمه الدولار عندما كان 28 دولار للبرميل مع قيمه الدولار مع سعر 100 للبرميل لتبين لك ان السعر القديم يعتبر اعلى من السعر المرتفع بمعنى ان الدولار نزلت قيمته بشكل كبير وهذه راجع لسياسه اقتصاديه امريكيه متبعه اولا للسيطره علىى الاقتصاد العالمي من خلال جعل عملتها الاولى في العالم وطبع ماما امريكا ماتحب من عملتها وتغطيه اقتصادها والعمولات بالعالم والعامل الثاني هوه مساعده للقتصاد الا مريكي بنزول قيمه الدولار مقارنه بالعمله الاوربيه فيعني ميلان الكفه للاقتصاد الصناعي الامريكي وكذالك عدم اغراق السوق الامريكيه بالسلع الاوربيه بنفس الوقت نزول اسعار النفط يعني نزول الانفاق للدول النفطيه في العالم ونحن نعرف ان الدول الريعيه تعتمد بشكل كامل على الاستيراد وعجز هذه الاسواق سيكون كذالك ضربه للاقتصاد العالمي حتى ولو افترضنا ان دول الخليج لديها فوائض ولكن مع اسعار منخفضه مثل التي تتصورها كم ستصمد هذه الاحتياطات اسمحلي ان اجاوبك واقول لك لن تصمد بافضل الاحوال سنه ونصف وبعدها سيبداء الكفه بالانخفاض لذالك ياعزيزي العبه الاقتصاديه في العالم لن تسمح بالنزول للاسعار اكثر من 6 اشهر خصوصا مع التضخم الحالي

طبيعي ان الاحتياطيات النقدية تبدى في التراجع والديون تبدى في الارتفاع والي يعتقد ان احتياطياته النقديه من الدول المنتجه للنفط راح تستمر في الارتفاع وانه ماراح يلجأ للاقتراض فهو واهم فالسعودية مثلا مع تراجع اسعار النفط كانت احتياطياتها متراجعه وديونها مرتفعه بسبب هبوط الاسعار على المدى الطويل فمسألة الحفاظ على احتياطي مرتفع بارتفاع اسعار او هبوطه هذا وهم وحطيت اغنية وهم لان هذا الواقع مع دول مستهلكه تحتاج ان تحسن احتياطياتها وتقلص ديونها وتطور بناها وتعمل اصلاحات لاقتصادياتها والاوضاع المعيشية لسكانها بعد الازمات الي تعرضوا لها مع تضخم الاسعار مشكل متصاعد فاق قدرة الناس على الشراء فعودة الاسعار للارتفاع اشبه بالبحث عن السراب وسط الصحراء فالافضل الواقعيه لان المستهلكين ماصار عندهم قدره لى الشراء ولو تستمر الاسعار في صعود معناه انهيارات اقتصادية وعدم قدره على شراء منتجات غالية اما انها تخرج من السوق ويتم البحث عن بدائل غير نفطيه وهذا صعب خاصه ان النفط يدخل في اكثر من 250 الف منتج او يلجأون للتدوير او بحث عن بدائل ومنها التنقيب في الصخور لاجل البحث عن نفط يفترض يكون اللجوء له في اخر المطاف مع تحسين عملية التدوير للمنتجات النفطية وغيرها من المنتجات لاجل ايصالها لاكبر عدد من المستهلكين باسعار تنافسية لكن بحسب قدرة كل بلد وشركه لان ما ينفع الضغط او حتى التغرير ان الاسعار راح تهوي بشكل كبير انما تحتاج للوقت لان الي يتم بيعه بسعر رخيص منتج خام يحتاج لمصافي تكرير و مصانع بتروكيماويات و مصانع انتاج وشحن ونقاط توزيع بالتجزئة جميعها لها تكاليف اضافية تحتاج الى اصلاح على المدى الطويل مع انتعاش اقتصاديات تضررت من ارتفاع الاسعار فبدال النظره الضيقه باتجاه الدول المنتجه يفترض النظر للدول المستهلكه الي من دون استهلاكها فما للنفط قيمه وكثير من الدول المستهلكه وصلت لمرحلة عدم القدره على الشراء وهذا يكون ضار فيها يعني ضار في الدول المنتجه لو تمسكت باسعار غاليه فيفترض الاعداد لمرحلة الصوم والبيات الشتوي لايران وروسيا لان هذا واقع الحياه نهار وليل غنى وفقر حياه محشوه بالتناقضات مع مستهلكين وصلوا لمرحلة عدم القدره على الشراء وزين اذا وافقوا بالشراء مع سعر 10 دولار للبرميل ممكن انهم يريدون الشراء باسعار اقل
 
وملاحظه الي يعتقد ان روسيا او ايران بتنهار بمجرد هبوط الاسعار واستمرارها اكثر من 20 عام باسعار متدنية فهو واهم لان الدولتين جربت الاسعار المتدنية وما تأثروا انما تفكك اتحاد سوفيتي بسبب حروب كان يخوضها وصول العالم لمرحلة عدم قدرة على تحمل التكاليف العالية الي يعاني منها وشوفوا تقلبات الاسعار في الماضي عشان تنفضون غبار الوهم الي كدستوه بسبب الفهم الخاطئ للحياة

1fW10621.png

pTo10274.png



هي فتره ارتفاع وعدت ووصلت الدول المستهلكه لعدم القدرة على الشراء باسعار مرتفعه ومافيه اي تآمر أكثر من مشكلة العجز عن الشراء باسعار مرتفعه ولو روسيا بتتأثر هي أو إيران كان تأثروا من تراجع الاسعار السابقه المهم يتجاوز الاعلام صدمة هبوط الاسعار بشكلها الطبيعي حتى يفهمون الواقع بشكل اكبر ان الي كانوا يتوقعونه ماهو الا مجرد تهيئات لا أكثر ولا أقل
 
طبيعي ان الاحتياطيات النقدية تبدى في التراجع والديون تبدى في الارتفاع والي يعتقد ان احتياطياته النقديه من الدول المنتجه للنفط راح تستمر في الارتفاع وانه ماراح يلجأ للاقتراض فهو واهم فالسعودية مثلا مع تراجع اسعار النفط كانت احتياطياتها متراجعه وديونها مرتفعه بسبب هبوط الاسعار على المدى الطويل فمسألة الحفاظ على احتياطي مرتفع بارتفاع اسعار او هبوطه هذا وهم وحطيت اغنية وهم لان هذا الواقع مع دول مستهلكه تحتاج ان تحسن احتياطياتها وتقلص ديونها وتطور بناها وتعمل اصلاحات لاقتصادياتها والاوضاع المعيشية لسكانها بعد الازمات الي تعرضوا لها مع تضخم الاسعار مشكل متصاعد فاق قدرة الناس على الشراء فعودة الاسعار للارتفاع اشبه بالبحث عن السراب وسط الصحراء فالافضل الواقعيه لان المستهلكين ماصار عندهم قدره لى الشراء ولو تستمر الاسعار في صعود معناه انهيارات اقتصادية وعدم قدره على شراء منتجات غالية اما انها تخرج من السوق ويتم البحث عن بدائل غير نفطيه وهذا صعب خاصه ان النفط يدخل في اكثر من 250 الف منتج او يلجأون للتدوير او بحث عن بدائل ومنها التنقيب في الصخور لاجل البحث عن نفط يفترض يكون اللجوء له في اخر المطاف مع تحسين عملية التدوير للمنتجات النفطية وغيرها من المنتجات لاجل ايصالها لاكبر عدد من المستهلكين باسعار تنافسية لكن بحسب قدرة كل بلد وشركه لان ما ينفع الضغط او حتى التغرير ان الاسعار راح تهوي بشكل كبير انما تحتاج للوقت لان الي يتم بيعه بسعر رخيص منتج خام يحتاج لمصافي تكرير و مصانع بتروكيماويات و مصانع انتاج وشحن ونقاط توزيع بالتجزئة جميعها لها تكاليف اضافية تحتاج الى اصلاح على المدى الطويل مع انتعاش اقتصاديات تضررت من ارتفاع الاسعار فبدال النظره الضيقه باتجاه الدول المنتجه يفترض النظر للدول المستهلكه الي من دون استهلاكها فما للنفط قيمه وكثير من الدول المستهلكه وصلت لمرحلة عدم القدره على الشراء وهذا يكون ضار فيها يعني ضار في الدول المنتجه لو تمسكت باسعار غاليه فيفترض الاعداد لمرحلة الصوم والبيات الشتوي لايران وروسيا لان هذا واقع الحياه نهار وليل غنى وفقر حياه محشوه بالتناقضات مع مستهلكين وصلوا لمرحلة عدم القدره على الشراء وزين اذا وافقوا بالشراء مع سعر 10 دولار للبرميل ممكن انهم يريدون الشراء باسعار اقل

انا متفق مع ماتفضلت به ولكن اختلف مع بنفس الوقت لان النفط هوه عباره عن سلعه احفوريه اي تنقص لاتزيد والمستهلك ليس وحده من يحدد مايفيده لابد من حلول وسطى لم يكن بتاريخ اسعار النفط بان رضخط هذه الاسعار لرغبات الزبائن
 
ي تقرير لبنك الاستثمار والأعمال الأمريكي:
الجزائر ستواجه سنوات "عجاف" بسبب أزمة البترول


petrol_494976685.jpg

صورة: (الأرشيف)
font_decrease.gif
font_enlarge.gif

حذر تقرير صدر أمس عن بنك الاستثمار والأعمال الأمريكي "إفركور - إيسي"، الجزائر من تقهقر أسعار النفط بعد أن وصل أمس إلى مستويات منخفضة جديدة لم تسجلها منذ خمس سنوات ونصف، مؤكدا على أن الشركات النفطية ستخفض من سعة إنتاجها، خاصة في مجال الإستغلال مع اشتداد المخاوف من تخمة المعروض العالمي.

وفي ظل استمرار انهيار أسعار البترول بنسبة تفوق 50 بالمائة منذ جوان الفارط "فإن صناعة النفط تشهد حالة من الركود الحاد" كما يقول التقرير، مؤكدا على أن القارة الإفريقية ومنطقة الشرق الأوسط ،خاصة الجزائر وأنغولا تتواجدان في خانة الخطر بسبب زيادة نفقاتهما من سنة لأخرى باعتبار نسبة النمو في هذين البلدين تصل إلى 6 بالمائة، مؤكدا على أن الشركات الناشطة في المجال على الصعيد العالمي ستخفض استثماراتها من 10 إلى 15 بالمائة.

وفي سياق متصل، حذر آخر تقرير لبنك الجزائر، حول التوجهات النقدية والمالية للبلاد، من المخاطر التي يمكن أن تهز الاقتصاد الوطني، مثله مثل اقتصاديات الدول الصاعدة جراء انخفاض أسعار البترول، واعترف التقرير ذاته من خلال الأرقام المقدمة على موقعه الالكتروني، للحصيلة المالية والنقدية بهشاشة الميزان التجاري الذي يبقى يتأثر بتراجع عائدات الصادرات من المحروقات، نهاية مارس الماضي، إلى ما قيمته 1.84 مليار دولار، ما نتج عنه تراجع في الحساب الجاري للميزان التجاري الخارجي بما قيمته 470 مليون دولار.
 
رئيس فنزويلا يزور السعوديه فـ الايام المقبلة
لبحث تطورات انخفاض واسعار النفط
الاثنين كان في روسيا وحاليا في الصين وسيزور ايران والجزائر
 
دول آسيا الرابح الأكبر من هبوط أسعار النفط... واقتصاد روسيا يعاني
تترقب الأسواق العالمية بحذر استقرار أسعار النفط عند حدود 50 دولاراً، مع تسجيلها أكبر تدهور منذ الأزمة المالية العالمية في 2008. وحولت الأسعار المنخفضة ميزان القوة الاقتصادي في العالم باتجاه الدولة الصناعية المستوردة للطاقة، مثل دول جنوب شرق آسيا، في حين يتوقع أن تعاني دول مثل روسيا وإيران من مشكلات اقتصادية كبيرة هذا العام. ويتوقع بعض الخبراء استمرار هبوط أسعار النفط إلى نحو 30 دولاراً للبرميل، مع غياب مفهوم العرض والطلب الحافظ للاستقرار، وبقاء السعر رهناً بمضاربات المستثمرين. وسيشكل العام الحالي تحولاً رئيساً في اقتصادات دول جنوب شرقي آسيا التي ستتمكن من رفع الاجور والطلب الاستهلاكي إضافة إلى نمو ارباح الشركات، ما يعني أن استقرار الأسعار قرب مستوياتها الحالية على المدى المتوسط سيعزز محركات النمو في آسيا. وتعد الفيليبين المستفيد الأكبر من هبوط أسعار النفط، إذ توقعت دراسة لوكالة "بلومبيرغ" الأميركية أن يسجل الناتج المحلي الإجمالي لها معدل نمو بنحو 7.6 خلال العامين المقبلين، في حال تراجع أسعار النفط إلى 40 دولاراً. وستتمكن الهند من تقليص عجز الحساب الجاري وإعادة التوازن إلى معدلات التضخم، في حين سيسمح هبوط أسعار النفط بتعديل سياسة الطاقة الداخلية في إندونيسيا وماليزيا. وسيساعد تراجع كلفة الطاقة "البنك المركزي الصيني" في خفض أسعار الفائدة وتأمين تسهيلات للمشاريع المتعثرة. وفي الجانب الآخر، عمق هبوط الأسعار تراجع إيرادات النفط في إيران، التي ما زالت تعاني من آثار العقوبات الاقتصادية الغربية وأقرت موازنتها للعام المقبل عند سعر 72 دولاراً للبرميل، إلا أن ذلك لا يعد سبباً كافياً بعد يجعلها ترضح لمطالب الدول الغربية بخصوص ملفها النووي. ومن المتوقع أن يسجل الاقتصاد الروسي تراجعاً بنحو 4.7 في المئة العام الحالي في حال استقرار أسعار النفط عند 60 دولاراً وسط الأزمة الاقتصادية الخانقة التي تشهدها البلاد، وخسارة الروبل نحو 46 في المئة من قيمته أمام الدولار. وفي الولايات المتحدة، خسر مؤشر "ستاندرد أند بورز 500" نحو 4.2 في المئة من قيمته منذ بداية كانون الثاني (يونيو)، وأشار الباحث الاقتصادي في "بنك أوف أميركا" دان سوزوكي إلى أن تراجع أرباح قطاع الطاقة والشركات المرتبطة به يفوق في قيمته الأثر المباشر لهبوط أسعار النفط على المستهلك ورفع الاستهلاك المحلي. في المقابل، توقعت دراسة أجرتها مؤسسة "أوكسفورد أيكونوميكس"، أن يحقق الاقتصاد الأميركي نمواً وسطياً بنحو 3.8 في المئة خلال العامين المقبلين في حال بقاء أسعار النفط عند 40 دولاراً، بالمقارنة مع 3 في المئة عند 83 دولاراً للبرميل.
المصدر :
http://www.alhayat.com/Articles/6695413
 
هزيمة مذلة أمام السعودية: ايران تخسر معركة النفط...وحزب الله يدفع الثمن
حرصت وسائل الدعاية الايرانية طوال الشهرين الماضيين على نشر الأخبار التي تقول أنّ إيران تفوز في الصراع بوجه بقية العالم فيما خص برنامجها النووي وبالتحديد لجهة أنّ العقوبات تتراجع والأموال المحجوز عليها يطلق سراحها، والجولات القادمة من المحادثات النووية تعد بالمزيد. لكن كل هذه الانتصارات التي تدعيها طهران هي في جوهرها فارغة لأنه ما يضر بإيران حقاً هو سعر النفط الذي يتدنى بشكل متواصل وقد نصف سعره الذي كان عليه في العام 2013 فانخفض من 115 دولار للبرميل الى ما دون الـ50 دولار للبرميل. النتائج الاقتصادية على ايران هي أكثر من كارثية لأنّ الواردات المالية للموازنة العامة في الجمهورية الاسلامية ترتكز على أنّ أدنى سعر لبرميل النفط لايجب أن ينخفض الى ما دون 100 دولار.

الزلزال الذي يضرب بعمق بنية الدولة الايرانية يمكن أن نفهم حجمه أكثر عندما نعلم أنّ ما يقارب من نصف مداخيل الحكومة الايرانية يأتي من النفط (والذي يشكل عادة 25 في المئة من الناتج المحلي الإجمالي). هذا يعني من الناحية الاقتصادية انكماشاَ متوقعاً في الناتج المحلي الإجمالي يفوق 10% إذا ما استمرت أسعار النفط عند مستوياتها الحالية. بطبيعة الحال، تتهم البروباغندا الإيرانية كل من إسرائيل والولايات المتحدة والغرب عموماً بتدبير عملية هبوط أسعار النفط، كي تستفيد الاقتصادات الغربية من النفط الرخيص بغية تحفيز اقتصاداتها المتعبة.

لكن الافادة الغربية من هذا الواقع لا يعني أن الغرب هو المسؤول بل الحقيقة أنّ من يقف خلف ذلك وبكل وضوح هو اللاعب الرئيسي في منظمة الدولة المصدرة للنفط الأوبك ونعني بهذا اللاعب المملكة العربية السعودية التي تنتج ثلث انتاج أوبك من الخام وتملك سدس الاحتياط العالمي والتي قررت أن لا تقوم بتخفيض العرض برغم هبوط الأسعار، مما يشير الى المزيد من تدهور الأسعار. بحسب بعض الخبراء الاقتصاديين، فإنّ الأمر الأهم بالنسبة للسعوديين هو الحفاظ على حصتها في السوق وهم مستعدون للممارسة الألعاب مع المنتجين الآخرين، سواء كانوا إيرانيين أو أميركيين أم غير ذلك. من جهة ايران، فان هناك عشرات الناقلات البحرية المحملة بالنفط والتي تبحث عملياً عن مشترين والتي تضطر ايران الى بيع خامها بسعر السوق المتضائل، ما يخفض الأسعار أكثر من خلال النفط الإيراني نفسه!

ويدرك القادة الإيرانيون أن المملكة هي القوة الرئيسية وراء هبوط أسعار النفط، ولكن بشكل غير رسمي، ويفهمون بأنّ السعوديون سعداء جداً بخصوص نجاحهم في الحفاظ على الاسعار المنخفضة للنفط الأمر الذي يسبب الكثير من الألم للجار المتربص على الضفة الأخرى من خليج العرب. فالخصم الإيراني اعلن مراراً وتكراراً أنّ البحرين هي المقاطعة الايرانية رقم 14 معبراً عن النفس الامبراطوري الراسخ في اللاوعي الثقافي والخلفية التاريخية لمنطلقات طهران تجاه دول الجوار من أجل بناء "إيران الكبرى". ويبدو الطموح الإيراني اوضح مع الفهم العميق لحركة أنصار الله في اليمن أي الحوثيين الموالين بشكل علني لطهران. إذاً الصدمة النفطية التي تواجهها ايران حالياً يمكن وصفها بالهزيمة المذلة بالرغم من أنها لم تجر في الميادين العسكرية المعروفة. وما يعمق من ثقل "الهزيمة" الايرانية هي تبعاتها على حلفائها وأتباعها في المنطقة وعلى رأسهم حزب الله.

فقد نشر الصحافي المعروف نيكولاس بلنفورد تقريراً مثيراً للاهتمام في "كريستشانس ساينس مونيتور" Christian Science Monitor أشار فيه الى الأحزمة المالية قد شدت خصوصاً أن نشاط حزب الله أصبحت يمتد الى جبهات لبنان وسوريا وأكثر بالإضافة الى التمويل المطلوب لدعم شبكته الخاصة بالدعم الاجتماعي والعناية الصحية لمقاتليه ولقتلاه ولأسرهم. كما أنّ الأولوية التي فرضتها داعش لجهة التركيز على الجبهة العراقية من وجهة النظر الإيرانية، قد خفف الاهتمام بحزب الله نسبياً. وقد رجحت مصادر بلنفورد أنّ غيران تنفق أكثر من 2 مليار دولار سنوياً كي يبقى نظام الأسد حاكماً في سوريا، وهي مبالغ ليس من المرجح أن تنخفض بالرغم من انخفاض أسعار النفط. هذه الأموال لا تمر بمجملها من خلال وزارة المالية الإيرانية بل هي عبارة عن صناديق تحول من طهران بأمر مرشد الثورة الإيرانية علي الخامنئي. وبحسب التقرير، فإنّ حلفاء حزب الله من غير الشيعة قد تضرروا مادياً بسبب هذه "الهزيمة" حيث ينقل عن أحد المصادر أن أحد التنظيمات التي يشرف عليها ضابط سابق قد هبط مخصصاتها من 60 ألف دولار شهرياً الى 15 ألفاً. كما يورد مثالاً حول مستشفى الرسول الأعظم الذي يقدم خدماته الصحية بالدرجة لجرحى حزب الله وعوائلهم فيشير الى أنّ المستشفى كان يدفع ما عليه لموردي البضائع مرة كل 3 أشهر. غير أنّه مؤخراً بدأ المستشفى بدفع المستحقات النقدية مرة كل 6 أشهر ما يعني حدوث أزمة مالية بالإضافة إلى أن التمويل يأتي من خلال مندوب إيراني يسافر ذهاباً وإياباً بين بيروت وطهران كي يأتي بالمال المطلوب.

القرار السعودي الاستراتيجي يؤتي أكله وربما بأسرع من المتوقع؛ مساعد وزير الخارجية الإيراني، حسين أمير عبداللهيان قالها علناً أنّ على السعودية القيام بخطوات سريعة للجم تدهور الاسعار طالباً من المملكة التدخل. كما أن الأخبار ترد عن النظام دفع بأبر ساسته المخضرمين أي رئيس مجلس تشخيص مصلحة النظام الإيراني آية الله علي أكبر هاشمي رفسنجاني إلى المملكة العربية السعودية للتباحث حول أسعار النفط، وهو المعروف عنه حنكته السياسية منذ كان رئيساً للجمهورية. نعم، طهران تبحث عن طوق نجاة في الرياض ولكن الأمر الذي لا يبعث على الاطمئنان في هذا السياق هي ردود فعل طهران من المتوقع ان لا تبقى ضمن اطر السياسة والدبلوماسية. وفي وقت يعاني فيه الشعب الإيراني من الفقر الذي أوقعه به نظام الملالي، فإنّ لهذا النظام الأفضل مصلحة بمنع هذا الشعب من الانتفاض على استغلوا ثرواته عبر افتعال المزيد من الصراعات الخارجية.
المصدر :
http://www.14march.org/news-details.php?nid=NjMxMTQ1
 
ميحتاج اتبررلي او اثبتتلي ابكلامك انته مالك علاقه بشغله العقود المختصه وثاني شي انته عراقي او تشتغل بالعراق وفوكاها اتذمه
يااخي غير من اللي شفتة من الفساد والسرقة وهواي شغلات تشيب الراس والصراحة مفكر بالهجرة العراق انتهى خلاص مايرجع
 
تراجع احتياطي الجزائر من النقد الأجنبي 8 مليارات دولار في 3 أشهر

الجزائر (رويترز) - قال محافظ البنك المركزي الجزائري محمد لكصاسي يوم الخميس إن احتياطات بلاده من النقد الأجنبي تراجعت ثمانية مليارات دولار في الربع الثالث من 2014 في ظل مشكلة تراجع إيرادات الطاقة.

غير أن لكصاسي ردد ما قاله مسؤولون في السابق من أن الجزائر تملك ما يكفي من الموارد المالية للتكيف مع هبوط أسعار النفط الذي تعتمد عليه اعتمادا كبيرا في تمويل مشروعات التنمية الاقتصادية والبرامج الاجتماعية.

ونقلت وكالة الأنباء الجزائرية عن محافظ البنك المركزي قوله إن الاحتياطات انخفضت إلى 185.273 مليار دولار في نهاية سبتمبر أيلول 2014 من 193.273 مليار دولار في نهاية النصف الأول من نفس العام.

وذكر لكصاسي أن هذا "مستوى ملائم يسمح للجزائر بمواجهة الصدمات الخارجية" مع وصول الدين الخارجي للبلاد حاليا إلى 3.666 مليار دولار وهو أدنى مستوياته في سنوات.

كانت الجزائر قالت من قبل إنها تتوقع وصول إيرادات مبيعات النفط والغاز بالخارج إلى 60 مليار دولار في 2014 انخفاضا من 63 مليار دولار في العام السابق.
 
لمناقشة انخفاض أسعار النفط
رئيس فنزويلا يزور المملكة

fn.png

الخميس 17 ربيع الأول 1436 الموافق 08 كانون الثاني (يناير) 2015
الرياض (عاجل)


ذكرت وكالة الأنباء الوطنية في فنزويلا، أن الرئيس نيكولاس مادورو سيزور المملكة واثنتين من دول منظمة "أوبك" قريبًا؛ لبحث قضية انخفاض أسعار البترول.



وقال بيان نشر على حساب وزير الإعلام الفنزويلي، جاكلين فاريا، على موقع تويتر، إن مادورو سيزور المملكة، (الرئيس الفعلي لمنظمة البلدان المصدرة للنفط "أوبك")، كما سيزور إيران والجزائر لمناقشة انخفاض أسعار الخام.



ولم يحدد البيان الذي صدر الخميس 8 يناير 2015 موعد الزيارة.



وتأتي أخبار الزيارة وسط الانخفاض المستمر في أسعار النفط العالمية، حيث انخفض خام برنت إلى حدود الـ 50 دولارا للبرميل، وهو أدنى مستوى له في خمسة أعوام.



وتسبب انخفاض البترول في مشكلات حادة للدول التي يعتمد اقتصادها على انتاج النفط مثل فنزويلا التي تعتمد على النفط في تمويل الانفاق الحكومي. وتحتاج فنزويلا إلى سعر 117.5 دولار للبرميل لتحقيق توازن في ميزانيتها، وفقًا لتقديرات بنك دويتشه الألماني.
 
نائب إيراني: رفسنجاني قد يزور السعودية بخصوص "النفط"
تحدثت وكالات أنباء إيرانية عن زيارة مرتقبة قد يقوم بها رئيس مجلس تشخيص مصلحة النظام الإيراني آية الله علي أكبر هاشمي رفسنجاني إلى المملكة العربية السعودية للتباحث حول أسعار النفط.

وفي هذا السياق قال النائب في البرلمان الإيراني محمد رضا تابش في مقابلة مع "ايسكا نيوز" الاثنين، أن "باستطاعة رفسنجاني أن يلعب دورا مهما في المباحثات مع السعودية حول خفض أسعار النفط".

وأكد هذا النائب المقرب من الإصلاحيين أن "بعض المراجع الدينية العليا طلبت من رفسنجاني الذهاب إلى السعودية للتشاور حول أسعار النفط".

ويعتقد تابش بأن "ارتفاع أسعار النفط تعود لأسباب سياسية" وأكد أن "للسعودية دورا مصيريا في حل هذه المعضلة"، وقال: "يجب علينا أن نتابع القضية بالطرق الدبلوماسية من خلال الحوار مع السعودية".

وكان رفسنجاني قد أكد لدى استقباله السفير الجزائري سفيان ميموني بطهران الأسبوع الماضي أنه "في التسعينات حدثت مشكلة ارتفاع أسعار النفط أيضا وقد استطعنا من حلها بمساعدة المملكة العربية السعودية".

وفي السياق نفسه نقلت وكالة أنباء "التقريب" الإيرانية عن رفسنجاني إعرابه عن "أسفه لانخفاض أسعار النفط وتأثير سياسات الدول الصناعية التي تشكل المستهلك الرئيس لهذه الطاقة،" مضيفا أن أوبك "منظمة لحماية المنتجين وينبغي ألا تخضع لأطماع المستهلكين".

وأشار رفسنجاني إلى انخفاض أسعار النفط خلال الأعوام السابقة وأضاف "ينبغي ألا نسمح بإهدار ثروات المسلمين والعالم الإسلامي، والسماح للآخرين بأن يتخذوا القرارات حيال مصادرنا".

وعلى الصعيد نفسه استبعد وزير النفط الايراني، بيجن زنكنه، إمكانية توقع مسار أسواق النفط حاليا، مشددا على ضرورة مواصلة الاتصالات بين دول أوبك وخارجها "لإيجاد التوازن في العرض والتخلص من الفائض في الأسواق النفطية".

ونقلت وكالة "فارس" الإيرانية شبه الرسمية عن زنكنه قوله، ردا على سؤال حول مدى فاعلية هيكلية منظمة أوبك وقدرتها على التحكم بالأسعار: "حاليا، لا نملك أي أدوات أخرى سوى المنظمة، وانضمام أعضاء جدد إليها لا يعالج بالضرورة المشكلة".

وأشار زنكنه إلى وجود وجهة نظر في أوبك تشير إلى إفساح المجال أمام تراجع الأسعار لإخراج أنواع النفط الأخرى غير التقليدية من المنافسة، في إشارة ضمنية منه إلى الوقود المستخرج من النفط الصخري الذي تنتجه أمريكا على نطاق واسع، معربا عن اعتقاده بأن هذه القضية "لن تتحقق على مدى 5 أو 6 شهور، ويتعذر التكهن بأن تعطي هذه الرؤية مفعولها في هذه الفترة الزمنية".
المصدر : العربية
http://www.alarabiya.net/ar/iran/2015/01/07/نائب-إيراني-رفسنجاني-سيزور-السعودية-بخصوص-النفط-.html
 
عودة
أعلى