الخردة الإيرانية تطير فعلاً وتطلق صواريخ تفتك بالتكفريين في سورية
أخضعت الفيديو لبرنامج الحركة البطيئة وتحسين الجودة بعد تحميله،
اﻹنفجار كان صادر من اﻷرض من عبوة أو لغم
لم يظهر أي صاروخ أو مقذوف فيه،
هذا أولا..
وثانيا..
الكاميرا ذات جودة رقمية لﻹستخدام المدني تباع في اﻷسواق تختلف عن الكاميرات العسكرية جذريا،
إذ كاميرات أيوب الخردة التي حتى حماس في ظل الحصار تصنع مثلها،
تظهر اﻷلوان بدقة متناهية جدا وهذا لاينفع عسكريا،
والسبب أنه يمكن خداع الكاميرات المدنية وخداع مشغليها بأسهل طرق التمويه،
اما الكاميرات العسكرية ذات النمط الحراري فتظهر اﻷهداف بلون اسود والباقي بلون رمادي فاتح وأيضا تستطيع العكس،
ولايمكن خداعها في اجيالها اﻷخيرة لكن يمكن اعمائها بالدخان عن طريق إحراق اﻹطارات والنفط،
والكاميرات العسكرية صناعتها اسهل بمليون مرة من صناعة أنظمة التهديف الكهروبصرية والليزرية،
فإذا لم تستطع ايران وحزب اللات صناعة كاميرات عسكرية
فمن باب اولى انهم لن يستطيعوا صناعة انظمة تهديف،
ثم ما اسم نظام التهديف الذي تحمله ايوب ومامبدأ عمله؟؟!!
وما اسم الصاروخ الذي تحمله وماهي مواصفاته واين استخدم في تجارب حية واضحة؟؟!!
شغل بيع الطماطم والبطيخ لعله ينفع في منتدى غير منتدانا هذا،
نحن هنا الميه ماتخرش من مستويات الثقافة العالية لدى الزملاء اﻷعضاء،
والدعايات المجانية ليس مكانها
وانا عضو في المنتديات العسكرية العربية منذ2010 بعضها اغلق،
لكن مارأت عيني أفضل من هذا المنتدى الجدير باﻹحترام لذلك انضممت اليه،
ﻷنه لايقبل اﻷسلحة الكارتونية بانبهار واعجاب وكذب
كل سلاح يأخذ حجمه الطبيعي هنا،
وماتسميه ايوب يصنع مثلها الهواة والمراهقون في الغرب بل بتعديل في الكاميرات المدنية حتى تشابه عمل العسكرية،
بل انهم يصنعونها بمحركات نفاثة ايضا واليوتيوب ملئ بمقاطعها،
ولو كانت حقيقية كما تتصور لما هرب جرذان حزب اللات من عرسال ولما دعسوا تحت اﻷقدام في القلمون حتى جاء يزورهم حسن نصر الشيطان لرفع معنوياتهم المنهارة