التحالف VS داعش.. نظره عسكريه

في إجتماع جدة تركيا رفضت التوقيع على مسودة الإجتماع والاتفاق
لكنها أعطت وعود كلامية بأنها جزء من التحالف
حتي لو وقعت علي المسوده فهي غير ملزمه و لا بوجد بها توزيع ادوار و تظل تركيا ترعي الهاربين و الارهابيين و تتسبب في القلاقل.
 
حتي لو وقعت علي المسوده فهي غير ملزمه و لا بوجد بها توزيع ادوار و تظل تركيا ترعي الهاربين و الارهابيين و تتسبب في القلاقل.

تركيا لديها ملفات كثيرة مع داعش والمنطقة
1- بعض المختطفين بيد داعش
2- أن داعش تمول تركيا بالنفط مقابل 50% من سعر السوق
3- أن داعش الحليف الوحيد لتركيا الذي يمكن ان يضمن لها أن كركوك لن تذهب للأكراد
4- أن داعش تمتلك خلايا كثيرة داخل تركيا وتستطيع العبث بأمن تركيا الداخلي
5- أن داعش هي الفصيل الوحيد الذي يستنزف حزب العمال الكردستاني وهي بحاجة إلى إشغال هذا الفصيل وأرغامه على بعض التسويات
6- أن تركيا لن تنسى إطلاقاً ما تلقته من صفعة في مصر ومافعله الإعلام العربي والاستخبارات العربية من محاولة اثارة الشارع التركي والاطاحة بأوردوغان وأنا متأكد أنها سترد ذلك للعرب ولو بعد حين
 
6- أن تركيا لن تنسى إطلاقاً ما تلقته من صفعة في مصر ومافعله الإعلام العربي والاستخبارات العربية من محاولة اثارة الشارع التركي والاطاحة بأوردوغان وأنا متأكد أنها سترد ذلك للعرب ولو بعد حين
و مصر لن تنسي صدقني
1- بعض المختطفين بيد داعش
2- أن داعش تمول تركيا بالنفط مقابل 50% من سعر السوق
3- أن داعش الحليف الوحيد لتركيا الذي يمكن ان يضمن لها أن كركوك لن تذهب للأكراد
4- أن داعش تمتلك خلايا كثيرة داخل تركيا وتستطيع العبث بأمن تركيا الداخلي
5- أن داعش هي الفصيل الوحيد الذي يستنزف حزب العمال الكردستاني وهي بحاجة إلى إشغال هذا الفصيل وأرغامه على بعض التسويات
موقف متناقض لا يخيل علي احد
كيف يكونوا حلفاء و يأخذون منهم رهائن؟
كيف يكونوا حلفاء و تركيا تأخذ منهم النفط؟
لا اظن ان تركيا بها الكثير من خلايا داعش حيث ان تركيا علمانيه. بيوت الدعاره رسميه و مرخصه. اعني ان العقيده التركيه ليست متشدده. ان كانت مصر اتجاه الوسط فتركيا وسط الوسط!

اعتقد اننا يجب ان ننظر ابعد من هذا.
 
و مصر لن تنسي صدقني

موقف متناقض لا يخيل علي احد
كيف يكونوا حلفاء و يأخذون منهم رهائن؟
كيف يكونوا حلفاء و تركيا تأخذ منهم النفط؟
لا اظن ان تركيا بها الكثير من خلايا داعش حيث ان تركيا علمانيه. بيوت الدعاره رسميه و مرخصه. اعني ان العقيده التركيه ليست متشدده. ان كانت مصر اتجاه الوسط فتركيا وسط الوسط!

اعتقد اننا يجب ان ننظر ابعد من هذا.


نظرتنا الضيقة لمصطلح "حلفاء" و "مصالح" تجعلنا نظن انها اخوة في الله
 
حيث ان تركيا علمانيه. بيوت الدعاره رسميه و مرخصه. اعني ان العقيده التركيه ليست متشدده. ان كانت مصر اتجاه الوسط فتركيا وسط الوسط!


عندي تعقيب على ان الحكومة علمانية لكن مو بمعنى ان الشعب بأكملة علماني انظر لاوروبا كثير من الجهاديين من اوروبا وكازاخستان والصين والخ وشكرا
 
عندي تعقيب على ان الحكومة علمانية لكن مو بمعنى ان الشعب بأكملة علماني انظر لاوروبا كثير من الجهاديين من اوروبا وكازاخستان والصين والخ وشكرا

شكرا لك علي التوضيح. ما قصدته هو ان الحاضنه الشعبيه للفكر لن تكون بينهم كما بين شعب مصر مثلا او السعوديه.
مثلا كم تركي يعرف افكار سيد قطب؟ كم منهم تأثر بها؟ قس علي هذا نسبه و تناسب كبيره. هذا مجرد مثال عن منبع من منابع التفكير ليس اكثر.

ارجو الا تكون اسأت الظن بشأن ما قلته انا انما انا كنت اسوق مثال لايصال فكره الحاضنه الشعبيه. و لا اعني انه شعب عربيد او فاسق او ما الي ذلك.

 
لا اتوقع ان تكون هناك قوات سعودية او تركية للتدخل ميدانيا بالعراق وان اردت التوضيح اكثر مايهم السعودية تحديدا هو ابعاد داعش عن الرقة ودير الزور واخراجها من الاراضي السورية قيادات التنظيم اغلبهم من الجنسية العراقية هو تنظيم غالبيته من العراقيين خصوصا القيادات الرئيسية منه دخوله الى سوريا افسد على المعارضة السورية ماحققته قبل دخول التنظيم اليها

لهذا اكبر الاسباب لدخول السعودية للحلف الدولي الغرض منه بالدرجة الاولى سوريا وليس العراق لابعاد داعش عن سوريا وتقديم الدعم للمعارضة السورية ضد نظام بشار الاسد الذي استفاد كثيرا من دخول هذا التنظيم على خارطة الصراع السوري على الاقل خفف عنه الضغط لوجود خصوم اخرين للمعارضة يقاتلونها من الخلف ويستلون على الاراضي التي تحررها اولا باول وداعش كانت على وشك محاصرة المعارضة وافشال كل ماقامت به
وانا ايضا لا اتوقع ذلك
ولكن كنت اقصد اذا كانت هناك قوات ارضية فدخولها سيكون من اراضى السعودية او تركيا
 
قررت اليوم استراليا ارسال 600 جندي الى العراق بالاضافة الى عدد من الائرات والدعم اللوجستي .. هذا ينهي الشك بخصوص ارسال قوات برية ام لا ... واعتقد ان الاعداد البرية لقوات التحالف ستتصاعد تدريجيا كلما تقهقر التنظيم نحو مواقع دفاعية له في العراق وسوريا .
 
قررت اليوم استراليا ارسال 600 جندي الى العراق بالاضافة الى عدد من الائرات والدعم اللوجستي .. هذا ينهي الشك بخصوص ارسال قوات برية ام لا ... واعتقد ان الاعداد البرية لقوات التحالف ستتصاعد تدريجيا كلما تقهقر التنظيم نحو مواقع دفاعية له في العراق وسوريا .
1000 جندي مارينز يتجهون إلى الخليج العربي

من التالي؟ و كم ستصل الاعداد؟ و من الهدف الحقيقي وراء الحمله؟
 
و مصر لن تنسي صدقني

موقف متناقض لا يخيل علي احد
كيف يكونوا حلفاء و يأخذون منهم رهائن؟
كيف يكونوا حلفاء و تركيا تأخذ منهم النفط؟
لا اظن ان تركيا بها الكثير من خلايا داعش حيث ان تركيا علمانيه. بيوت الدعاره رسميه و مرخصه. اعني ان العقيده التركيه ليست متشدده. ان كانت مصر اتجاه الوسط فتركيا وسط الوسط!

اعتقد اننا يجب ان ننظر ابعد من هذا.

بالنسبة لمصر وتركيا 1-0 لمصر والعرب انتهى دور تركيا في مصر لكنها لن تنسى ولديها اربع ساحات للرد (سوريا - فلسطين - ليبيا -العراق)

بالنسبة لداعش وتركيا في الحقيقة كلامي لم اقصد ان بينهم تحالف فلا يمكن لدولة ان تتحالف مع ميليشيات او تنظيمات ... ولكن هناك تقاطع مصالح في كثير من الملفات

بالنسبة لوجود داعش في تركيا نعم حالياً موجودة ولا اقصد حاضنة شعبية ولكن تركيا لازالت تفتح حدودها لهذه الجماعات لان لديها مصلحة في هذا الى الان لذلك يوجد خلايا كثيرة من داعش في تركيا لادارة التمويل وتهريب السلاح والتجنيد واستقبال المقاتلين لذلك تركيا لاتريد خنقهم وتعلم انهم يستطيعون عمل بعض التفجيرات بالذات المناطق الحدودية
 
ياحضرات مؤسسات الدولة التركية كلها علمانية
بمعنى الالقوات المسلحة والقضاء والشرطة وكافة المؤسسات علمانية
ولكن الفارق أن لديهم الحكومة هى من حزب إسلامى يعترف ويقر بعلمانية الدولة وعلمانية قوانينهاً الحاكمة
_________________________
على صعيد آخر
رفضت تركياً إستخدام أراضيهاً لشن هجمات ضد داعش سواء بالعراق أو سورياً
متعللة بعدم وضوح العملية لوجود رهائن أتراك لدى داعش

ولكن سبب الرفض الجوهرى
هو أن تحركات داعش كانت متوافقة مع سياسة الامن القومى التركى ضد خطر الاكراد
 
ياحضرات مؤسسات الدولة التركية كلها علمانية
بمعنى الالقوات المسلحة والقضاء والشرطة وكافة المؤسسات علمانية
ولكن الفارق أن لديهم الحكومة هى من حزب إسلامى يعترف ويقر بعلمانية الدولة وعلمانية قوانينهاً الحاكمة
_________________________
على صعيد آخر
رفضت تركياً إستخدام أراضيهاً لشن هجمات ضد داعش سواء بالعراق أو سورياً
متعللة بعدم وضوح العملية لوجود رهائن أتراك لدى داعش

ولكن سبب الرفض الجوهرى
هو أن تحركات داعش كانت متوافقة مع سياسة الامن القومى التركى ضد خطر الاكراد
حزب اسلامي والدولة علمانية ... يهمنا مايقدمه هذه الحزب ولا يهمنا ان كان اسلاميا او مسلما عاديا
لان المسألة لاتتعدى اطار المسميات واما الافعال فمن الظلم ربطها بالاسلام
المشكلة ان يدعى حزبا اسلاميا يدعو الى العلمانية ويروج لها ولم ارى له توجها اسلاميا حقيقيا .

لماذا ننسب للاسلام تصرفات اشخاص او احزاب دون غيرهم من بقية المسلمين
هل الاسلام شعار ام تطبيق على ارض الواقع من خلال تمشي القوانيين مع الكتاب والسنة
مافائدة ان يقال عني اسلامي وانا ادعوا مثلا الى الاعتراف بحقوق المثليين وحرياتهم الجنسية ؟
مادخل الاسلام هنا بتصرفاتي التي لايربطها بالاسلام رابط ؟
مامعنى ان اكون اسلامي وانا اشرع للزناواللواط والسحاق وكل انواع الشذوذ الجنسي والفكري و اسن القوانيين التي تجعله يتمتع بصفة قانونية

ارحموا الاسلام ياقوم لاتشوهوا صورته بنسبة احزاب دون غيرها له وليتها تخدم الاسلام في شي بل تشوه صورته لا اكثر
 
حزب اسلامي والدولة علمانية ... يهمنا مايقدمه هذه الحزب ولا يهمنا ان كان اسلاميا او مسلما عاديا
لان المسألة لاتتعدى اطار المسميات واما الافعال فمن الظلم ربطها بالاسلام
المشكلة ان يدعى حزبا اسلاميا يدعو الى العلمانية ويروج لها ولم ارى له توجها اسلاميا حقيقيا .

لماذا ننسب للاسلام تصرفات اشخاص او احزاب دون غيرهم من بقية المسلمين
هل الاسلام شعار ام تطبيق على ارض الواقع من خلال تمشي القوانيين مع الكتاب والسنة
مافائدة ان يقال عني اسلامي وانا ادعوا مثلا الى الاعتراف بحقوق المثليين وحرياتهم الجنسية ؟
مادخل الاسلام هنا بتصرفاتي التي لايربطها بالاسلام رابط ؟
مامعنى ان اكون اسلامي وانا اشرع للزناواللواط والسحاق وكل انواع الشذوذ الجنسي والفكري و اسن القوانيين التي تجعله يتمتع بصفة قانونية

ارحموا الاسلام ياقوم لاتشوهوا صورته بنسبة احزاب دون غيرها له وليتها تخدم الاسلام في شي بل تشوه صورته لا اكثر


علمانية الدولة احاج :D
وخود عندك دى
تركيا لغت قوانين تجريم الزنا سنة 2003 م
لاتياحة الحريات العامة والخاصة :D
كى تستطيع الالتحاق بالاتحاد الاوروبى
 
علمانية الدولة احاج :D
وخود عندك دى
تركيا لغت قوانين تجريم الزنا سنة 2003 م
لاتياحة الحريات العامة والخاصة :D
كى تستطيع الالتحاق بالاتحاد الاوروبى
والله يا اخي مشكلة :D وعندما تسالهم كيف حزب اسلامي يقول لك الحزب شي ونظام الدولة شي اخر
 
والله يا اخي مشكلة :D وعندما تسالهم كيف حزب اسلامي يقول لك الحزب شي ونظام الدولة شي اخر
نظام التركى معروف دستورياً
أن تركيا دولة علمانية
ودستورها بيحافظ بيحمى الحريات سواء دينية أو شخصية
وعنده مادة فوق دستورية ان الجيش والمحكمة الدستورية العليا هما الحاميين لعلمانية الدولة

كون أى حزب او منظمة او مؤسسة تخالف قوانين علمانية الدولة يتحل بحكم محكمة
وحزب أردوغان ومن قبله نجم الدين أربكان إتاحبسواً بسبب قضاياً مثل تلك

الاتراك كمستوى شخصى متدنيين جداً عداً بعض المناطق اللى واخد طبعاً علمانى شوية مثل أنقرة وأزمير
الاتراك شبه الصعايدة فى مصر بس الفرق أنهم شكلهم أبيض
والطباع والعادات والتقاليد الثقافية التركية أشد قسوة من الطباع العربية البدوية
الاتراك عندهم التقسيمات العصبية من عائلات وعشائر وقبائل سواء كانواً ترك أو عرب أو أكراد ولكنها غير موجود بالمناطق الحضرية المتقدمة
والدولة التركية قضت باع طويل للقضاء على العصبيات عندهم
 
عفكرة الفيديو ده
ومن سنة 2003 م تقريباً
لما تركيا الغت قوانيين الزنا
وفقاً لمعايير الالتحاق بالاتحاد
بس الواد ده شجاع يعنى
طلع اتكلم قدام كله :D
مش زى عندنا فى العالم العربى
تلاقيهم قوم لوط من تحت لتحت ومن برا عاملين فيها شيوخ الاسلام :D
10639654_512779912190674_7496199423093507785_n.jpg

يارجل لاتجرؤ دولة عربية الى الان على جعل اللواط والشذوذ الجنسي يحظى بحماية قانونية وليست ميزة للحكومة التركية ان تسن قانون لتجعل اللواط والزنا يتمتع بصفة قانونية اي محمي من قبل الدولة بمعنى ان يتزوج رجل رجل اخر ويعقد عليه بشكل رسمي ....... اين الشي المميز هنا اين الشجاعة في هذا هذه بجاحة وليست شجاعة....... ياسبحان الله يا اخي هل يجرؤ رئيس مصري ان يعتبر اللواط والشذوذ قانوني ؟؟
 
نظام التركى معروف دستورياً
أن تركيا دولة علمانية
ودستورها بيحافظ بيحمى الحريات سواء دينية أو شخصية
وعنده مادة فوق دستورية ان الجيش والمحكمة الدستورية العليا هما الحاميين لعلمانية الدولة

كون أى حزب او منظمة او مؤسسة تخالف قوانين علمانية الدولة يتحل بحكم محكمة
وحزب أردوغان ومن قبله نجم الدين أربكان إتاحبسواً بسبب قضاياً مثل تلك

الاتراك كمستوى شخصى متدنيين جداً عداً بعض المناطق اللى واخد طبعاً علمانى شوية مثل أنقرة وأزمير
الاتراك شبه الصعايدة فى مصر بس الفرق أنهم شكلهم أبيض
والطباع والعادات والتقاليد الثقافية التركية أشد قسوة من الطباع العربية البدوية
الاتراك عندهم التقسيمات العصبية من عائلات وعشائر وقبائل سواء كانواً ترك أو عرب أو أكراد ولكنها غير موجود بالمناطق الحضرية المتقدمة
والدولة التركية قضت باع طويل للقضاء على العصبيات عندهم
الامر بسيط جدا طالما الوضع هكذا فلا نحمل الاسلام تصرفات اي نظام تركي يرفع شعار الاسلام او ينسب اليه وهو بعيد كل البعد عن هذا المسمى من ناحية التطبيق اما الاسلام كدين فكلنا مسلمين اعتراضي على تسمية الحزب اسلامي وتركيا مسلمة باحزاب او بدونها هي دولة مسلمة
 
الامر بسيط جدا طالما الوضع هكذا فلا نحمل الاسلام تصرفات اي نظام تركي يرفع شعار الاسلام او ينسب اليه وهو بعيد كل البعد عن هذا المسمى من ناحية التطبيق اما الاسلام كدين فكلنا مسلمين اعتراضي على تسمية الحزب اسلامي وتركيا مسلمة باحزاب او بدونها هي دولة مسلمة

تركيا دولة علمانية
ولست دولة مسلمة أو إسلامية لا تعترف بدين وليس لها دين رسمى
والحزب محسوب على التيارات الاسلامية
 
مجلة نيوزويك الأمريكية تسخر من قدرات السعوديين العسكرية

يتداول الفنيّون الغربيون في قاعدة الظهران الجوية نكتة مفادها أن الطائرة الوحيدة التي يمكن للسعوديين الطيران بها في الهواء من تلقاء أنفسهم، هي نموذج أو تمثال لطائرة تورنادو البريطانية، مثبت على قاعدة.

وفي الواقع، إنّ كامل الترسانة العسكرية السعودية، بما في ذلك أكبر أسطول في العالم من طائرات F-15S الأمريكية، لا يمكن تشغيلها دون عدة مئات من الفنيين الأمريكيين والبريطانيين في الغالب، والذين يحافظون على دبابات العائلة المالكة، وسفنها، ومدفعياتها، وطائراتها الحربية، جاهزة للعمل.

وكما هو الحال مع كلّ شيء آخر في الاقتصاد السعودي، من الموظفين للعمال في حقول النفط، السعوديون لا “يقومون” بمثل هذه الأعمال اليدوية.

والشيء نفسه ينطبق على القوات البرية السعودية: هناك ضباط، وهناك جنود غير مدربين وليسوا جميعهم سعوديين، ولا شيء في ما بينهما. مفهوم وجود سلك من الرقباء الذين يجعلون الأشياء تعمل في الواقع، هو أيضًا مفهوم أجنبي بالنسبة لحكام مملكة الصحراء، وذلك لمجموعة متنوعة من الأسباب القبلية والثقافية. ولكن، وكما يعرف العالم الغربي، يعتمد فوز الجيش على قوة رقبائه، وهم الرجال من ذوي الياقات الزرقاء أسفل العقداء، والذين يحثون الجنود على القيام بالأمور، والتأكد من حصولها. والرقباء هم من يقومون بالتدريب أيضًا.

ولذلك، وعندما يتحدث البيت الأبيض عن أن السعوديين سوف يساعدون في تمويل وتدريب ما يسمّى قوات المعارضة “المعتدلة” في سوريا ضد “الدولة الإسلامية”، فهو يقول نصف الحقيقة فقط.

المملكة العربية السعودية قادرة بالتأكيد على تمويل الحرب بملايين الدولارات، ولكنها وإذا ما قامت بأي تدريب على الإطلاق، فهذا التدريب سوف ينفذ من قبل الآخرين، وهم مئات المستشارين العسكريين الأمريكيين والبريطانيين الموجودين على الساحة في المملكة.

وبالمثل، احتمال أن يقوم الطيارون السعوديون بالغوص بطائرات F-15S وقصف أهداف داعش في العراق أو سوريا، هو احتمال خياليّ. ومن أجل التدريب، يقول كينيث بولاك، وهو الخبير السابق لوكالة المخابرات المركزية والبيت الأبيض في الشرق الأوسط: “سيتم الاعتماد على الأجانب ومعظمهم من الأمريكيين”.

ويضيف: “ليس لديهم أي قدرة على القيام بالتدريب بأنفسهم. وحتى لو دعمناهم من الخارج، فإنهم سيقومون باستئجار [مقاول عسكري] أو MPRI أو جماعات مثلها للقيام بهذا التدريب”.

ووجود الأمريكيين باستمرار كلاعب أساس في الدفاع السعودي لا يحمل الكثير من المعنى أيضًا، على الأقل سياسيًّا. لقد كانت حجّة تنظيم القاعدة الرئيسة، هي أن أخرجوا الأمريكيين من “أرض الحرمين”، مكة المكرمة والمدينة المنورة.





Western technicians at Dhahran Air Base like to joke that the only aircraft the Saudis can keep in the air by themselves is a model of a British Tornado on a pedestal at the gates.

Indeed, the entire Saudi military arsenal—including the world’s biggest fleet of American F-15s outside of the U.S. and Japan—couldn’t function without the several hundred mostly American and British technicians who keep the royal family’s tanks, ships, artillery and warplanes in working order. As with everything else in the Saudi economy, from servants to oil field workers, the Saudis just don’t “do” such hands-on work.

The same goes for Saudi ground troops: There are officers, and there are grunts (not all of them Saudis), and nothing in-between. The concept of a corps of sergeants actually running things, is, well, foreign, to the desert kingdom’s rulers, for a variety of tribal and cultural reasons. But as any Western general knows, an army wins (or doesn’t) on the strength of its sergeants, the blue-collar guys down below the colonels, majors and lieutenants who prod the grunts and make sure things get done. And it’s the sergeants who do the training.



So when Obama administration officials helping finance and train so-called "moderate" Syrians to take on the Islamic State, they're only half-right. In the Saudis’ shopworn custom, the kingdom will certainly fork over millions to finance the fight, but if they do any training at all it will probably be carried out by others—the hundreds of U.S. and British military advisors on scene in the kingdom.

Likewise, the prospect of Saudi pilots banking their F-15s into dive-bombing runs against ISIS targets in Iraq or Syria, is a fantasy. Just getting the king to issue a denunciation of the neck-slicing savages was considered a major victory in official Washington.

“They will be relying on foreigners—Americans mostly, as I understand it,” for training, says Kenneth Pollack, a former CIA and White House Middle East expert now at the Brookings Institution. “They have zero capacity to do the training themselves. Even if we backed out, they would just hire [military contractor] MPRI or groups like them to do the training.”

“It will be a Saudi face for a U.S effort,” agrees Patrick Skinner, a former CIA operative in Iraq who frequently travels the Middle East for the Soufan Group, a private organization led by former FBI, CIA and British intelligence officers. “Not a bad thing,” he adds, “but it will be interesting to see how effective the result is. After all, we spent untold time and treasure training up the Iraqi and Afghan armies that are proving completely inept. Why do we think we can do it even faster with Syrian rebels? It makes no sense.”

Having Americans continuing to play a key role in Saudi Arabia’s defense doesn’t make a lot of sense, either, at least politically. It was the main organizing cry for al Qaeda: Get the Americans out of the “land of the two holy Mosques,” Mecca and Medina.

On top of that, the Saudi Ministry of Defense is facing a leadership vacuum, leaving it outside the loop of royal decision making, according to a former top U.S. diplomat in the region. But the Ministry of Interior, he added on condition of anonymity to discuss such sensitive matters, could offer substantive help to whatever coalition President Obama can string together to combat ISIS: After two decades battling al Qaeda-inspired domestic insurgents and terrorists, the 100,000-strong MOI knows the enemy and its techniques well, and almost certainly has its own intelligence sources in Syria (which Washington sorely lacks, by all accounts).

“It could certainly arm” the Syrian rebel factions of its choosing, the former ambassador said. Even more important, he added, the ministry is led by Mohammad bin Nayef, 55, a member of the House of Saud and a potential contender for the throne. “It will only work if he’s on board.”

Experts on the Saudis cautioned that the king’s recent verbal attacks on ISIS should not be dismissed as mere talk, as some influential American commentators have it.

“It is a really big step that the Saudis are doing this and publicly announcing that they doing it,” Pollack told Newsweek. “That is not how they do things, so this is a very deliberate effort on their part to show their commitment to this fight.”

It’s also important because, “We haven’t been on same page with them on Syria for a long time,” said the former ambassador. “There’s been a lot of bad blood” between Riyadh and Washington--and not just over Syria. The Saudis themselves nourished the brand of puritanical Islam that would give birth to al Qaeda and its evil stepchild, the Islamic State. Denouncing its savagery seems beyond hypocritical on the part of the royals: In the past month alone, the kingdom’s executioners beheaded 19 people in “Chop-Chop Square,” Riyadh’s medieval justice forum, nearly half for nonviolent crimes.

“It’s important for symbolic reasons,” agrees Richard Barrett, the former head of counterterrorism for MI6, Britain’s secret intelligence service. “They can’t sit on sidelines… They have to take a role of some sort,” he told Newsweek. “Even if their role is small, it should be visual and actual.”

Barrett also suggested the “allies” start thinking the unthinkable: Saudi, Iranian and U.S. military commanders publicly coordinating attacks on ISIS—as a prelude to a regional peace agreement. Bombing ISIS into submission alone, he pointed out, won’t solve the bigger problem of the region—the struggle of Shiites and Sunnis for hegemony in the Middle East.

“At some point,” he said, “the Saudis and Iran will have to cooperate.” Why not now?

Jeff Stein writes Spytalk from Washington, D.C
 
عودة
أعلى