#انفصال_اسكتلندا

هل تعتقد ان اسكتلندا سوف تنفصل عن بريطانيا العظمى ؟


  • مجموع المصوتين
    97
الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
BxgnlyWCcAAIQeM.jpg:large

BxgcxNeIAAAGYfa.jpg

BxgnnIkCUAAir8F.jpg:large

BxgUfngCMAES4wC.jpg
 
<<< المتضاهرون امام المقر الرئيسي لإذاعة BBC في اقليم اسكتلندا ....... لم يغادروه منذ عدة ايام

BxgM7UoCUAA3HXF.jpg:large

Bxf2j0QCUAI7s83.jpg:large

BxgB_8lCIAACeJd.jpg:large

Bxf-fvcCMAAR1fq.jpg:large

Bxf-gXLCAAAmUCG.jpg:large

Bxf-gNACEAArGoZ.jpg:large

Bxf2awICEAEKP2C.jpg:large

 
رئيس الوزراء البريطاني ديفيد كامرون اثناء اجتماعه بممثلين عن الاحزاب الاسكتلندية المطالبين بالانفصال

BxU6bcRCYAA3s9u.jpg:large
 
الأوروبيين لا يجمعهم أي شيء. سوي العملة وحتي في العملة تم استعباد اليونانيين. من السهل تفرقتهم.
 
حسنا لماذا لا تلجاء بريطانيا الى القمع لمنع الاستقلال كما فعلت ضد الارلند في عام 98
 
الاتحاد الأوروبي يخشى تحول استقلال اسكتلندا إلى عدوى

file.php

  • شعارات لمؤيدي استقلال اسكتلندا في مدينة غلاسجو أمس.(ا ف ب)
بروكسل- يواجه قادة الاتحاد الأوروبي صعوبة في اخفاء توترهم ازاء احتمال حصول اسكتلندا على استقلالها خشية ان يتحول ذلك الى عدوى، ويلوحون بالتهديد بعدم قبول ادنبره في الاتحاد.
ورفض متحدث باسم المفوضية الأوروبية الاسبوع الحالي التعليق على آخر استطلاعات الراي التي تظهر التقارب في نسبة الرافضين والمؤيدين للاستقلال مشيرا الى ان الامر يتعلق ب"شان داخلي".
لكن رئيس المفوضية جوزيه مانويل باروزو اثار غضب الاستقلاليين في شباط (فبراير) الماضي عندما صرح انه "سيكون من الصعوبة بمكان وحتى من المستحيل" ان تنضم اسكتلندا كدولة مستقلة الى الاتحاد الأوروبي.
كما قال "سيكون من الصعب جدا الحصول على موافقة جميع الدول الاعضاء في الاتحاد لقبول بلد جديد منفصل عن بلد آخر".
واعطى مثالا على ذلك اسبانيا التي تواجه مطالب انفصالية وترفض الاعتراف بكوسوفو. وتابع باروزو في حينها "انه بطريقة ما، وضع مشابه لان الامر يتعلق ببلد جديد".
وسرعان ما ندد الاستقلاليون الاسكتلنديون بتصريحاته مؤكدين ان الاستفتاء الذي واقفت عليه لندن مختلف جدا عن اعلان استقلال كوسوفو من جانب واحد ويلاقي اعتراض صربيا.
وقالت الاستاذة في المعهد الاسكتلندي للتغيير الدستوري نيكول ماك ايوان ان المشكلة المستعصية بالنسبة لبروكسل دفعت ببعض القادة الاووربيين الى الادلاء ب"تصريحات ذات مضمون سياسي بطريقة مثيرة للدهشة".
كما قال بابلو كالديرون المكلف الدراسات الاوروبية في جامعة كنيغز في لندن "في الحقيقة، انه وضع صعب جدا بالنسبة للاتحاد الاوروبي".
والاتحاد الاوروبي الذي يواجه صعوبات جمة مع الوضع الاقتصادي المزري والبطالة المرتفعة، في صفوف الشبان خصوصا، قد لا يتخطى مسألة التعامل مع محادثات تبدو عاصفة حول اسكتلندا كدولة مستقلة. وزيادة على ذلك هناك مشكلة في الشرق مع تحركات روسيا في اوكرانيا وقلق دول بحر البلطيق التي تضم اقليات روسية قد تطالب بحكم ذاتي.
بدوره، قال استاذ العلوم السياسية في جامعة كوين ماري في لندن مونسيرا غيبرنو "لا احد يريد ان يجد نفسه مضطرا لتسوية هذه المشكلة في حين تعصف الازمات باوكرانيا والشرق الاوسط والعراق" .
وقد اختصر رئيس المجلس الأوروبي هرمان فان رومبويي الوضع قائلا العام 2013 لدى سؤاله عن كاتالونيا ان "دولة جديدة مستقلة قد تتحول بفعل استقلالها الى دولة خارج الاتحاد الاوروبي".
ويستدعي ذلك ان تتقدم بطلب انضمام الى الاتحاد الاوروبي "وفق الاجراءات المعروفة" ما قد يطول حتى العام 2020 بحسب خبراء.
وقال رئيس المجلس الأوروبي "في جميع الاحوال، سيتم اخضاع الامر للمصادقة من قبل جميع الدول الاعضاء".
ويتابع الكاتالانيون الذين تظاهروا بكثافة الاسبوع الحالي في برشلونة، والباسك كذلك، باهتمام استفتاء اسكتلندا في حين ترفض مدريد اي استقلال لهذه المناطق.
واضاف كالديرون ان "اسبانيا وربما فرنسا ايضا ستفعلان على الارجح كل ما في وسعهما لافشال وجود اسكتلندا في الاتحاد الاوروبي لكي تحبطا كاتالونيا".
كما ان وزير خارجية المانيا فرانك والتر شتاينماير أعلن الاسبوع الحالي انه يفضل تصور "بقاء بريطانيا موحدة". ورغم ذلك، اوضحت ماك ايوان "ليس بامكاني ان اتخيل سيناريو تكون فيه اسكتلندا الدولة الاوروبية الوحيدة المستبعدة".
ويامل الاستقلاليون الاسكتلنديون انتزاع تعديل للمعاهدات الاوروبية يسمح لهم بالبقاء ضمن الاتحاد الاوروبي قبل الاستقلال فعليا مطلع العام 2016.
ويشير بعض الخبراء في هذا السياق الى المانيا الشرقية بعد التوحيد، مؤكدين انه بعد محادثات اولية صعبة فسيكون ممكنا الانضمام في غضون سنتين او ثلاث.
اما ماك ايوان، فترى ان لبروكسل مصلحة في تسوية هذه المسألة "بحيث قد يتحول ذلك الى مسالة فخر للاتحاد الأوروبي لانه ليس دائما بهذه الطريقة يتم حل الخلافات حول وحدة الاراضي". -(ا ف ب)

http://www.alghad.com/articles/825756-الاتحاد-الأوروبي-يخشى-تحول-استقلال-اسكتلندا-إلى-عدوى

 
الأخبار تقارير وحوارات
كابوس انفصال أسكتلندا يخيم على لندن
حملة دعائية تحث على التصويت بـ(لا) لانفصال أسكتلندا عن المملكة المتحدة (أسوشيتدبرس)
سيكون 18 سبتمبر/أيلول الجاري يوما مفصليا في تاريخ السياسة البريطانية، حيث سيستفتى سكان أسكتلندا على الانفصال عن المملكة المتحدة بعد وحدة دامت أكثر من ثلاثة قرون. وتشير استطلاعات الرأي إلى تقارب نسبة المؤيدين والمعارضين للانفصال.

محمد أمين-لندن

يخيم قلق كبير على مكتب رئيس الوزراء البريطاني من أن يفضي الاستفتاء المقرر إجراؤه في 18 من الشهر الجاري إلى استقلال أسكتلندا. ويسارع قادة المملكة المتحدة الحكوميون والمعارضون الخطى للحفاظ على مملكتهم موحدة.
وتسهر لندن وأرفع مسؤوليها هذه الأيام على محاولة إقناع الأسكتلنديين بالبقاء ضمن المملكة المتحدة، فعقب تصريحات ديفيد كاميرون التي قال فيها إنه سيكون حزينا وقلبه سينكسر إذا كسر الاتحاد، انضم محافظ بنك إنجلترا في التحذير من التكاليف المحتملة للانفصال، إلى جانب حديث وزير المالية البريطاني عن حوافز كبيرة وتسهيلات ضريبية كثيرة إذا صوت الأسكتلنديون بـ(لا) للانفصال.
ومساء الخميس أظهر أحدث استطلاع أجراه معهد بوجوف لصالح صحيفة التايمز التي نشرت نتائجه وظهر فيها أن دعاة الوحدة يبلغون 52%، فيما صوت 48% لصالح الانفصال. ولم تشمل الدراسة الناخبين المترددين الذي بلغ عددهم 4%.
وسجل قرابة 97% من الأسكتلنديين للمشاركة في الاستفتاء، إذ سيصوت قرابة 4.3 ملايين، في أكبر مشاركة على الإطلاق في بريطانيا في الانتخابات أو الاستفتاءات.

مكتب رئيس الوزراء البريطاني يخيم عليه القلق من نتائج الاستفتاء (الجزيرة)
نتائج متقاربة

وتعليقا على الاستفتاء قال رئيس وزراء أسكتلندا أليكس سالموند إن نتائج الاستطلاعات أظهرت تقدم نسبة المؤيدين للاستقلال، مما أثار فزع الحكومة البريطانية، مشيرا إلى أن النخبة البريطانية الحاكمة ستخسر والشعب الأسكتلندي سيربح.
وتستعمل لندن كل وسائل الضغط التي تملكها، كالتهديد بعدم السماح لأسكتلندا بالاستمرار في استعمال الجنيه الإسترليني، من أجل حث المصوتين على التصويت بـ(نعم) للوحدة، كما تقول إن على الدولة الوليدة عبء الانضمام مجددا للاتحاد الأوروبي، وفي مقابل الترهيب تستعمل الترغيب، كالترويج لوعود وتسهيلات كثيرة في حال تمكسهم بالوحدة.
وفي حديثه للجزيرة نت قال البروفيسور مالكوم تشالمرز إن نتيجة الاستطلاعات متقاربة جدا ولا يمكن من خلالها التكهن بما سيفضي له الاستفتاء.
وأضاف تشالمرز مدير البحوث ورئيس قسم سياسة الدفاع بالمملكة المتحدة في "المركز الملكي للخدمات العامة المتحدة" أنه إذا كانت النتيجة نعم، فسوف تحدد هذه الخطوة سياسة بريطانيا لعقود قادمة.
ورأى الخبير تعليقا على الانفصال أن هذا الأمر إذا حدث فسيكون أكثر خطورة من فقدان المستعمرات الأميركية عام 1776م، خاصة أن أسكتلندا ليست مستعمرة بل هي جزء لا يتجزأ من البلاد.
هذا الشعور بالخطر وحد الحكومة والمعارضة والأحزاب المختلفة في موقف واحد للدفاع عن 307 سنوات من الوحدة.
وأعلن ديفيد كاميرون رئيس الحكومة وزعيم حزب المحافظين إضافةلإد ميليباند زعيم حزب العمال المعارضين عن حملة واسعه بدؤوها بالترويج في أسكتلندا للوحدة، وحث الناخبين على التصويت بـ(لا)، فيما طالب زعيم حزب الاستقلال نايجل فراج الملكة بإلقاء خطاب للمواطنين في أسكتلندا لحثهم على التمسك بالوحدة.



محمد حيدر: لأسكتلندا مقدرات اقتصادية تساعدها على الاستقلال (الجزيرة)
البعد الاقتصادي

اقتصاديا هدد "رويال بانك أوف أسكتلند" الذي يعد من أضخم عمالقة العمل المصرفي بنقل مقره من أسكتلندا إلى إنجلترا في حال انفصالها. في المقابل يعتقد رئيس وزراء أسكتلندا سالموند أن هناك 24 مليار برميل من احتياطي النفط ما زالت تحت البحر يمكن الإفادة منها في تعويض أي خسائر.
ويرى الخبير الاقتصادي د. محمد حيدر أنه مما لا شك فيه أن التصويت على استقلال أسكتلندا يثير مخاوف سياسية واقتصادية تواجه بنفس الوقت بضغوط من شأنها أن تؤثر على مجريات التصويت بـ(نعم) أو (لا)، خصوصا من الحكومة البريطانية والشركات والمصارف وعدد من المستثمرين الأجانب.
وعن قدرة أسكتلندا على العيش من دون إنجلترا، يقول حيدر للجزيرة نت إن لأسكتلندا مقدرات اقتصادية وافرة من النفط والموارد الطبيعية والمياه والثروة السمكية والاستثمارات العالمية، مما يجعلها قادرة على الاستقلال وإدارة نفسها بجدارة ضمن المجموعة الأوروبية، التي ستقدم لها الدعم في طريق الاستقلال والاستقرار المالي والسياسي على حد سواء.
وعلى مدار الساعة تستضيف وسائل الإعلام البريطانية السياسيين والمسؤولين للحديث عن الوحدة، ومزايا بقاء المملكة المتحدة موحدة، فيما ينظم أنصار الاستقلال حملات مضادة تتركز في العاصمة الأسكتلندية أدنبرة.
top-page.gif
المصدر : الجزيرة

كلمات مفتاحية: المملكة المتحدة استفتاء اسكتلنداانفصال قلق وحدة
http://www.aljazeera.net/news/reportsandinterviews/2014/9/12/كابوس-انفصال-أسكتلندا-يخيم-على-لندن
 
التعديل الأخير:
بالفيديو.. «ويلز» تترقب استفتاء أسكتلندا الخميس القادم

915.jpg


عرضت قناة "يورونيوز" فيديو ترقب المواطنين في ويلز لما ستئول إليه نتائج الاستفتاء في اسكتلندا يوم الخميس المقبل لنيل الاستقلال عن إنجلترا. وقال أحد المواطنين «الويلزين» إنهم لن يخوضوا معركة الاستقلال، لأنهم لا يملكون شيئا يؤهلهم لقيام دولة، عكس اسكتلندا التي تملك النفط. فيما تجمع المئات في ميدان "بكارديف" ويلز، لدعم استقلال اسكتلندا عن بريطانيا، وحملوا لافتات مؤيدة للانفصال.

ويلز.. مستقبل منوط بنتائج استفتاء اسكتلندا:

http://www.vetogate.com/1223915
 
من ناحيتي اتمنى ان تأخذ اوسكتلاندا استقلالها وتنفصل عن بريطانيا
وتذوق من ذات الكأس الذي اذاقته للعرب قبل 100 عام وعقبال اسبانيا وامريكا ان شاءالله

ولكن اتوقع ان لا تأخذ اوسكتلاندا استقلالها لأن البريطانيين اخبث من وطئ التراب ولا ابالغ ان قلت انهم بالسياسه اخبث دوله ظهرت على الأرض وحتى لو اوسكتلاندا استقلت عن بريطانيا فالسياسه البريطانيه سوف تجد الف حيله وحيله لأرجاع اوسكتلاندا الى حضن بريطانيا برضى اوسكتلاندي كامل وبطوعها وليس كرها
 
قبل ثلاث سنوات قال أحد الوزراء البريطانيين إن ألكس سالموند، زعيم الحزب الوطني الإسكتلندي، يعتقد أنه سيصبح «أتاتورك إسكتلندا»، فضحك الوزراء بسخرية مستبعدين تماماً فكرة استقلال المقاطعة وتفكيك بريطانيا العظمى بعد أكثر من ثلاثة قرون من وجود الإمبراطورية التي حكمت العالم. لكن اليوم، وقبل أيام معدودة من الاستفتاء، الخميس المقبل، على استقلال إسكتلندا يعيش كبار السياسيين، وعلى رأسهم رئيس الوزراء ديفيد كامرون وجميع وزرائه، أكبر حالة استنفارٍ وقلق بعدما أظهرت جميع استطلاعات الرأي الأخيرة أن المؤيدين للاستقلال والمعارضين له متقاربين لحد استحالة التكهن بالنتيجة.

وامتلأت أحاديث وخطب السياسيين في طول المملكة المتحدة وعرضها بالمخاطر والأضرار والتكلفة المادية والاستراتيجية والتاريخية التي ستلحق بأكبر إمبراطورية في تاريخ البشرية إذا اختار الإسكتلنديون الانفصال وتأسيس دولتهم المستقلة. لكن سالموند بدا واثقاً أمس من فوز معسكره بعدما أظهر استطلاع للرأي أعدته مؤسسة ICM الشهيرة تقدمه بثماني نقاط على خصومه.

وبينما حذرت الأسواق المالية من الكوارث التي يمكن أن تحل باقتصاد «دولة إسكتلندا» الوليدة حذر رجال الاستخبارات من أنه في يوم إعلان الاستقلال ستفقد إسكتلندا الوليدة الاستفادة من خدمات جهازي الاستخبارات الداخلية والخارجية، MI5 و MI6، ما سيعرّض الجزر البريطانية كلها إلى أخطار جسيمة من المنظمات الإرهابية مثل «داعش». ونقلت صحيفة «ذا ميل أون صنداي» عن ألكس كارلايل، المشرف السابق على تشريعات قوانين الإرهاب في بريطانيا، قوله إن جهاز الاستخبارات الجديد لـ «إسكتلندا المستقلة» سيضم نحو 720 جاسوساً فقط، وهو عددٌ غير كافٍ لحفظ الأمن وحماية الحدود. وأضاف أن التعاون الأمني مع الولايات المتحدة قد يكون معقداً لأن واشنطن فقدت ثقتها في الحكومة الإقليمية الإسكتلندية عندما قررت إطلاق سراح الليبي عبد الباسط المقراحي المدان في كارثة «لوكربي» الشهيرة.

وربما يتعزز عدم الثقة الأميركي في «حكمة الإسكتلنديين» بعدما أعلن سالموند أمس أن إسكتلندا، في حال استقلت عن بريطانيا، لن تشارك في أي هجوم عسكري على «داعش» إلا في إطار تفويض دولي من الأمم المتحدة، وهو ما قد يتعارض مع خطط البيت الأبيض. وفي لندن قال «المعهد الملكي للخدمات المتحدة»، أكبر بنك معلومات عسكرية في بريطانيا، إن استقلال إسكتلندا سيُخرجها من مجموعة الـ «العيون الخمس» Five Eyes، وهو برنامجٌ لتبادل المعلومات الاستخبارية بين كلٍ من بريطانيا والولايات المتحدة وكندا وأستراليا ونيوزيلندا.

كما حذّر وزير الأمن السابق، لورد ويست، أن لندن وواشنطن ستضطران إلى التجسس على «دولة إسكتلندا» في اليوم الذي تعلن فيه استقلالها، لقناعة العاصمتين بأن الدولة الوليدة لن تكون قادرة على حماية نفسها وجيرانها من أخطار الإسلاميين المتطرفين.

إلى ذلك، زار الإمبراطور الإعلامي روبرت ميردوخ إسكتلندا أمس ليتعرف بنفسه إلى رغبة الإسكتلنديين قبل أن يتخذ قراراً بتوجيه صحيفة الـ «صن» الإسكتلندية التي يملكها، بدعم أيٍ من المعسكرين. وترددت أنباء في الصحف البريطانية أمس أن ميردوخ أميل لدعم استقلال إسكتلندا، وقد يفعل ذلك في اللحظات الأخيرة، ما قد يؤثر بدرجة كبيرة على نتيجة الاستفتاء.

ويبدي قادة الاتحاد الأوروبي بدورهم صعوبة في إخفاء توترهم إزاء احتمال حصول إسكتلندا على استقلالها خشية أن يتحوّل ذلك إلى عدوى في أوروبا، ويلوحون بالتهديد بعدم قبول إسكتلندا عضواً في الاتحاد. وأثار رئيس المفوضية الأوروبية، جوزيه مانويل باروزو، غضب مؤيدي الاستقلال في شباط (فبراير) عندما صرح بأنه «سيكون من الصعوبة بمكان، بل من المستحيل» أن تنضم إسكتلندا كدولة مستقلة إلى الاتحاد الأوروبي. لكن «أتاتورك إسكتلندا» يأمل أن ينتزع تعديلاً للمعاهدات الأوروبية تسمح لإسكتلندا، في حال استقلت، بالبقاء ضمن الاتحاد الأوروبي قبل بدء تنفيذ الاستقلال فعلياً مطلع 2016.
 
أعتقد بعد الانفصال
ستصبح دولة ضمن إتحاد الكومنولث
وستصبح ملكة بريطانياً هى نفسهاً ملكة الدولة الوليدة وإن كانت قديمة أصلاً
ولكن ستستقل تدريجياً بمؤسساتهاً
ويصبح لها رئيس وزرائهاً الممثل لها أمام العالم وليس ديفيد كاميرون
بخصوص العملة والدفاع وفك إرتباط المؤسسات
سيأخذ عدة سنوات
وسيتم توقيع إتفاقيات بخصوص هذا الأمر
وربماً تبقى القواعد هنالك كما هى لفترة من الزمن
_______________
بخصوص تدخل عسكرى واستخباراتى
فكل ذا محض هراء
لان الاستفتاء واقع لا محالة
والمعركة القائمة إعلامية ودعائية عن خطورة الاستقلال والانفصال عن المملكة الام
 
الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
عودة
أعلى