مافعله الحزام اليوم وأمس في أبين يدل على استحقار واستهتار لدعوة الحوار.
لا ألوم الحكومة الشرعية فهؤلاء استغلوا الجميع لاهدافهم الانفصالية.
بالنهاية اتذكر كلمة جميلة للدكتور الدليمي. اذا لم يكن لك مشروع فستذهب ضحية لمشاريع الآخرين. إيران عملت ٤٠ سنة يجد واجتهاد وعملت حاضنة شعبية واستولت على بلد كامل. الامارات عملت لتكون عاصمة القرار العربي وبهذه الخطط المحكمة ستكون. عملت منذ البداية للسيطرة على جنوب اليمن تحت سمعنا وبصرنا وحروبها بالجنوب كانت ترفع علم الانفصال. صفت جميع معارضيها في جنوب اليمن تحت مسمى اخوان. استلمت ملف الصوفية في العالم الإسلامي بعد أن شعرت بأن هذا هو التوجه لدى الغرب الان. دخلت معنا اليمن وجهزت نفسها لمسك كافة خيوط اللعبة. المستقبل ستكون دولة جنوبية بتوجه ديني صوفي معادي لنا ونظام سياسي موالي للامارات. ليستكمل علينا الحصار من جميع الجهات.
للعلم مخطط تقسيم بلدنا معلن وسبق نقاشه في الكونجرس. ما تفعله الامارات هو استكمال لما عملته قطر. حصار واضعاف بلدنا استعدادا لتفتيته بعد ١٠ او ٢٠ سنه.ومن يدري قد تنتزع بالقوة ما تراه حق لها في شيبة وشرق الربع الخالي حسب خريطتها المزعومة باختصار انتقل ملف حصارنا واضعافنا من الصهيوني عزمي بشارة الي الصهيوني دحلان.
ولكن الله غالب على أمره.
لا ألوم الحكومة الشرعية فهؤلاء استغلوا الجميع لاهدافهم الانفصالية.
بالنهاية اتذكر كلمة جميلة للدكتور الدليمي. اذا لم يكن لك مشروع فستذهب ضحية لمشاريع الآخرين. إيران عملت ٤٠ سنة يجد واجتهاد وعملت حاضنة شعبية واستولت على بلد كامل. الامارات عملت لتكون عاصمة القرار العربي وبهذه الخطط المحكمة ستكون. عملت منذ البداية للسيطرة على جنوب اليمن تحت سمعنا وبصرنا وحروبها بالجنوب كانت ترفع علم الانفصال. صفت جميع معارضيها في جنوب اليمن تحت مسمى اخوان. استلمت ملف الصوفية في العالم الإسلامي بعد أن شعرت بأن هذا هو التوجه لدى الغرب الان. دخلت معنا اليمن وجهزت نفسها لمسك كافة خيوط اللعبة. المستقبل ستكون دولة جنوبية بتوجه ديني صوفي معادي لنا ونظام سياسي موالي للامارات. ليستكمل علينا الحصار من جميع الجهات.
للعلم مخطط تقسيم بلدنا معلن وسبق نقاشه في الكونجرس. ما تفعله الامارات هو استكمال لما عملته قطر. حصار واضعاف بلدنا استعدادا لتفتيته بعد ١٠ او ٢٠ سنه.ومن يدري قد تنتزع بالقوة ما تراه حق لها في شيبة وشرق الربع الخالي حسب خريطتها المزعومة باختصار انتقل ملف حصارنا واضعافنا من الصهيوني عزمي بشارة الي الصهيوني دحلان.
ولكن الله غالب على أمره.