عندما هاجم نظام الاسد على حلب والغوطة لم نرى اي دور للغرب سوى التواطئ مع الاسد
وهاهم انفسهم يسعوا لانقاذ الحوثي
المسئلة ليست مسألة انسانية بقدر انها مسئلة مصالح
دعم الملاحدة والعلويين في الشام ودعم الحوثيين في اليمن وجميعهم اقلية في تلك المناطق
الغرب ينظر للاقليات انها مشروع استثماري ربما يستفيدوا انها
تشكل ورقة ضغط دول الشرق الاوسط وربما يستخدومها ضدنا في اي وقت
وهاهم انفسهم يسعوا لانقاذ الحوثي
المسئلة ليست مسألة انسانية بقدر انها مسئلة مصالح
دعم الملاحدة والعلويين في الشام ودعم الحوثيين في اليمن وجميعهم اقلية في تلك المناطق
الغرب ينظر للاقليات انها مشروع استثماري ربما يستفيدوا انها
تشكل ورقة ضغط دول الشرق الاوسط وربما يستخدومها ضدنا في اي وقت