كان هناك هجوم امس على حريب وصل لوادي لصاد. لكن لانه وادي بين جبلين استعصت السيطرة عليه كما يبدو، فالان الخطة تحولت لتطوير هجوم اعتيادي من خط شقير الازفلتي باتحاه حريب و عين.
امس و اليوم اكنت الطلعات الجوية اقل بكثير من تلك عند تحرير عسيلان و بيحان. فاعتقد والله اعلم ان الهجوم هذا كان لاغتنام فرصة و لم يكن بكامل القوة مثل العملية السابقة فالان يتم التخطيط للخطوة القادمة و سنرى النتيجه ان شاء الله قريبا.
الا اذا تمت اتفاقية اممية نص كم زي الحديدة ذيك الساعة قل على هذه الحرب كلها السلام. والله احبطت من صياح الاممين اليوم، يا رب يا الهي يا رافع السموات يا رب انهم يصكون الاشقراني بن الكلي المبعوث كف و يطردوه زي الكلب لحين انتهاء العمليات العسكرية.
Shock therapy هو الحل للرمم المتحدة...
التوجه نحو صنعاء واسقاطها بأي ثمن، وقتها ستكون ارتداداتها عظيمة جدا على الحوثيين. القبول بالسلام يعني نهاية مشروعهم، واكمال الحرب يعني اصطدامهم مع المجتمع الدولي...
في عالمنا الحديث، التخطيط المبالغ فيه والنفس الطويل لايعني الا مزيدا من التأزيم والمشاكل. وفتح الجراح الاخرى للمساومة...
عموما من كثر الاحباط اصبت بالبرود (اسأل الله ان لايؤثر علي عند الزواج). لكن رؤية المالكي بشبوة حركت المياه الراكدة ونقول يارب....