انا حتى كراتين التمر اشوفها خسارة فيهم بس اهم شي ينشفونها ويغلفونها في كرتون ويحطون شعار السيفين والنخلة
 
الله ينفع به ,, اهم المشاريع حاليا هي المشاريع الصحية خصوصا في اليمن ..اتمنى يتم تشغيله بطرق صحيحه وتبتعد عنه المليشيات
 
باذن الله يتم هجوم كاسح جو ارض بحر ونخلص من هالمهبل ونشوف مصالحنا
الله يسمع منك ويكون الهجوم منفرد للجيش السعودي بلا جيش وطني بلا هم، فقط رجال مأرب واللواء سلطان العرادة هم اللي يمكن الاعتماد عليهم غير كذا سلملي على اليمن.
 
اثبتت الايام الماضية ان الحوثي هش وسهل اسقاطه بغضون اشهر. لكن الله بلانا بساسة عقولهم مجيّمة وقلوبهم مفضوخة واحلامهم وردية.

الحوثي ((((لم ولن يجلس على الطاولة، وان فعلها فستكون خدعة ومماطلة لترتيب اوراقه))))




الحل عسكري ولا غير...
 
الحوثيين يناشدون المجتمع الدولي والامم المتحدة
وقف العمليات العسكرية
هكذا هم الروافض الجبناء كل ما حسو با الأنكسار والهزيمة في الجبهات على طول تبدئ حملة الأستجداء و البكائيات للغرب والمطالبة با الصلح ووقف المعارك وهم أهل غدر يريدون أن يتنفسون ويلملمون شتاتهم عشان يغدرون مرة ثانية بعد أن يتنشطون

نفس ما حصل في حروبهم الأربع مع جيش علي عبدالله صالح في صعدة كل مرة يصل فيها الجيش اليمني ألى معاقلهم النهائية يطلبون الحوثيين الصلح ثم بعد فتره يغدرون

لذالك اتمنى ألا تتوقف المعارك ألى بعد أجتثاثهم وأستأصالهم هم وذريتهم من كامل اليمن
 
التعديل الأخير:
بات اجتياح الحديده امر ضروري جدا
لخنق الحوثي وحثه على الاستسلام
نظرا لخرقه للاتفاقات السابقه.
اللي مستغربه اننا ملتزميين باتفاق ستوكهولم بينما الحوثي ينتهك فيه من اول يوم الى يومك هذا شي غريب. مااقول الا رحم الله سعود الفيصل ملك السياسة.
 
بات اجتياح الحديده امر ضروري جدا
لخنق الحوثي وحثه على الاستسلام
نظرا لخرقه للاتفاقات السابقه.


قد تحتج قوى كبرى بذريعة مفاقمة المعاناة الانسانية




لو اكتمل آنذاك تحرير المطار والميناء لكان هناك كلام آخر اليوم ...


وفقنا الله جميعا لما يحبه ويرضاه
 
هناك أخبار بأن حزب الكبتاجون متورط باستهداف أمس على صامطه اتمنى ان يكون الرد في ضاحية الخراتيت
 
قد تحتج قوى كبرى بذريعة مفاقمة المعاناة الانسانية




لو اكتمل آنذاك تحرير المطار والميناء لكان هناك كلام آخر اليوم ...


وفقنا الله جميعا لما يحبه ويرضاه
لو كان الاجتياح سريع ماعلينا منهم لكن لو تأخر بيتكون ضدنا لوبي من شتى كلاب العالم..
 
عودة
أعلى