قبل اسابيع من الان كان الجميع يتكلم عن نصر مؤزر مؤكد للحوثي يتوج بسيطرته على مأرب ومنهم الصحف الغربية المعروفة مثل فورين بوليسي. كانت الصورة قاتمة لدرجة انني سلمت للامر الوقع بحتمية انتصار الحوثي. كان شعور خيبة الامل والاحباط يسود الجو لكن الحمدلله لم يحصل هذا.احترقت اوراق ايران الي كانت تعول عليها
١-مارب
٢-قاداتها الي كانو يديرون المعركة في اليمن وعلى رأسهم حسن ايرلو او كما يسمى عبد الرضا شهلاي
وباذن الله يكون هناك هجوم معاكس للشرعية
في الحقيقية ماكنت متوقع والله بينكسر ظهر ايران والحوثيين بهذي القوة ولا كنت اعتقد ان مارب تبي تحفظ ماء وجه العرب بهذي الطريقة لكن باذن الله تتحسن الامور اكثر منها الان خصوصاً مع انتشار اخبار عن تعيين صغير بن عزيز وزير دفاع