Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
اجل لو تشوف الشرق
الوضع ليس في تحسن كما تقول. ما زلنا على حافة الخطر في مأرب و الحوثة ما زالوا في جبال البلق الشرقي و الهجومات المعاكسة على البلق الشرقي طيلة الفترة الماضية من قبل قوات الجيش الوطني لم تحقق اهدافها، انحسر الحوثيين في الجزء الشرقي و الرملي منه لمدة يوم لكن بعد هجوم انتحاري اخر قدروا ان يستعيدوا السيطرة على اغلب الجبل مرة اخرى البارحة بالرغم من القصف المستمر.
نحن لا نعلم متى يرهق الحوثي لحتى الان، قد يكون غدا و تحدثتم انتكاسة كبيرة او قد تكون بعد اشهر من الان، الى الان غير معلوم الصراحة.
الوضع كما هو عليه الان ليس وضع ايجابي الا اذا حدث شيء كبير يغير مجرى المعركة بشكل جذري يعجل الانتكاسة الحوثية. صحيح الوقت في صالحنا كلما طال كما هو عليه لكن عدوك ما راح يستني مكتوف اليدين، سوف يحرق جميع بطائقه قبل انتكاسته و يرميها كما هو يعمل الان. يجب الاستعجال ايا كانت الخطة اللتي سوف يتبعها التحالف، لكن خمول صعدة و الساحل و حجة و الضالع الى الان لا يبشر بخير صراحة.
حدث اختراق كبير في مقبنة في صفوف الحوثي هناك لكن الحوثي هناك لمم صفة في تلك الجبهة بسبب التسكع و البطىء في التحرك كما يحدث طيلة هذه الحرب، الحوثي عندما يحدث اختراق يندفع و يرمي بكل ثقله في تلك النقطة لكن المخطط في التحالف يزحف بحذر شديد جدا حتى يتوقف الاختراق و الحوثي يلتقط انفاسه في تلك الجبهة.
عندما حدث اختراق كبير في جبهة عبس و سوق الربوع لغم واحد لمدرعة واحدة اوقف ذلك الهجوم بشكل كامل و استعاد الحوثي انفاسه في تلك الجبهة و بنى دفاعاته مجددا.
الحذر مهم لكن كثرته نقمة و ليست نعمة.
للأسف الوقت مو في صالحنا وراح يتكرر سيناريو مدينة الحزم اللي قدمت بطولات لا تقل عن بطولات مأرب وسقطت في النهاية ونسيناها.. القصف الجوي غير كافي لوحده والحوثة كل فترة يحققون اختراق ويسيطرون على مساحات كبيرة.. اعتقد في أقرب عاصفة رملية رح يوقف الطيران وتسقط مأرب
تم ضبط حوالي 1400 بندقية هجومية من طراز AK-47
و 226600 طلقة ذخيرة من مركب صيد "عديم الهوية"،
وذلك خلال الصعود إلى المركب للتحقق من هوية العلم..
مسار انطلاق السفينه كان من #ايران باتجاه ميناء #الحديدة.
الجلد على راس ارامل ايرلو
مع تهديد واضح
#التحالف: الحوثيون يختارون الضربات عند محاولاتهم استهداف المدنيين.