Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
الجيش اليمني الوطني يعاني من كارثة داخلية اسمها سوء السيطرة المركزية و انعدام حلقة الوصل بين القيادة المركزية و قادة الجبهات، بل ان هناك انعدام في التواصل بين قادة الالوية في نفس الجبهة. و هذه المشكلة حصل لها مثال قبل عدة ايام في جبهة مأرب، تم كسر هجوم حوثي كبير في محور الكنايس و قام قائد المحور بقرار ان يقوم بتطوير الهجوم المعاكس، و تقدم حتى وصل موازي و شبه محاصر لمعسكر اللبنات، كان من المفترض ان يقوم هناك تطوير للهجوم من محور الدحيضة، لكن ذالك المحور لم يتحرك رغم سكوته في ذلك اليوم، لان قائد المحور هناك انا متاكد لم يكن على علم، في نفس اليوم حدثت انتكاسة للحوثيين في محور الكسارة و تقدم الجيش و سيطر على الكسارة، لكن لان محور الكنايس اندفع شمالا لم يكن يتواجد من يغطي ميمنة الاندفاع فحدث ثغر بينهم. فقام المحورين بالتراجع لاماكن تمركزهم السابقة مع استحداث خط دفاعي جديد بكم كيلومتر. اليوم التالي قام قائد محور النضود بالهجوم على اللبنات، لكن كان متاخرا بيوم كامل فرجع الى اماكن تمركزه السابقة.
نحن هنا نتكلم عن قادة محور في نفس الجبهة جنبا الى جنب يا جماعة، انا شاب شعر راسي و انا ارى هذا المنظر يتكرر مرارا و تكرارا، و كان كل قائد محور يهجم و يدافع على هواه في فضاء خارج الجبهات الاخرى. الحوثي يطور هجوم ثلاث جبهات في نفس الوقت من اجل هدف واحد عن طريق هجومات و ضغوط على كامل الجبهة بخطط، لكن نحن نرى كل محور يتحرك على هواه طيلة ايام الحرب. و انا ما حدث في محور كتاف و محور ميسرة نهم عبرة، حيث قام قادة تلك المحاور بانتهاز فرص و تطوير هجومات و من ثم تعريض انفسهم لهجومات مقابلة جعلتهم محاصرين و اسقطوا جبهات باكملها بسبب عدم التنظيم.
والله العظيم اني لا اقول هذا الكلام الا من واقع قهر في قلبي لا يعلم به الا الله. يا الله انك تحلها يا رب و تهديهم و تلم شملهم و توحد صفهم في وجه عدوك يا رب فقد ضاقت نفسي ضيق في الايام الاخيرة بشكل لا يعلم به الا الله بسبب ما ارى.
اليمن - احتدام المعارك في تعز بين الجيش اليمني والحوثيين
مشاهدة المرفق 364184
كيف على ميليشيا تحصل على صواريخ باليتسية و المجتمع الدولي يتفرج وليس هناك اي ردت فعل .؟!؟
يعني صار طبيعي استهداف المدنيين لا حسيب ولا رقيب ..
امس استهدفوا مدرسة في تعز و حي سكني في الحديدة وقبلها مارب .
واليوم مدن الحد الجنوبي ..
لا نرى و نسمع اي تنديد ولا استنكار من المنظمات الأممية في اليمن ..
يقولون قبل ما تلوم المنظمات لوم التحالف والحكومة الشرعية ..
يعني الحديدة ... المثل يقول الباب اللي يجيك منه ريح سده واستريح ..
(الحكومة اليمنية مقصرة كثير من ناحية فضح جرائم إيرانحوثي في المحافل الدولية ..
اجمع أرشيف كامل صور وفيديوهات ما فيه مجلس في العالم إلا اخصص جلسة استماع ..
في مجلس الأمن ومجلس حقوق الأنسان حتى محكمة الدولية في لاهاي .. لكن لا حياة لمن تنادي ..)
تم استهداف قائد في صعدة في عام 2018 بعيد عن مكتب منظمة دولية ..قامت الدنيا ولم تقعد ..
وتنديد واستنكار من المنظمات الأممية وعملوا سالفة فيها..
هذة حالة عرضتها لجنة تقيم الحوادث تابعة للتحالف . شاهد المسافة بين الهدف و المكتب. من الأرشيف .
مشاهدة المرفق 364189
مشاهدة المرفق 364192
مشاهدة المرفق 364191
مشاهدة المرفق 364193
مشاهدة المرفق 364194
لأن هذه المنظمات مسيسة
وصانع سياستها عدو بوجه صديق
ولأن هنالك حثالات عربية وإسلامية مازالوا يعترفون بها ويقدرونها
الأمم المتحدة بكل منظماتها مسيسة وغالبًا جواسيس