وذكرت مصادر عسكرية يمنية لـ«الشرق الأوسط» أن القوات الحكومية سحبت كتائب من اللواء 89 مشاة من موقعها في منطقة «قرن الكلاسي» باتجاه مديرية لودر، تمهيداً لتمركزها هناك وانضمامها لمواجهة الميليشيات الحوثية في جبهة «مكيراس»، حسبما هو مقرر في خطة الانسحاب.
وأكدت المصادر أن كتائب تابعة للواء 14 صاعقة الموالي للمجلس الانتقالي الجنوبي انسحبت هي الأخرى من مواقعها في منطقة «الشيخ سالم» شرق مدينة زنجبار باتجاه أبين، حيث من المقرر أن تنتقل إلى عدن ثم إلى محافظة الضالع للانخراط في مواجهة الميليشيات الحوثية.
وتوقع مصدر عسكري يمني مطلع لـ«الشرق الأوسط» أن تتواصل عملية الانسحابات المتبادلة بإشراف من تحالف دعم الشرعية كما هو مخطط له، تنفيذاً للشق العسكري من آلية تنفيذ «اتفاق الرياض» خلال الأيام الستة المقبلة، وصولاً إلى تطبيع الأوضاع في مناطق التماس بين مدينتي شقرة وزنجبار في محافظة أبين.
العميد العقيلي: الفرق الهندسية تمكنت من نزع العديد من الألغام والعبوات الناسفة التي تعمل بالأشعة تحت الحمراء والتي تنفجر بمجرد مرور أي جسم من أمام عدستها حتى وإن كان طفل..
مدير البرنامج الوطني للتعامل مع الألغام يؤكد استمرار فرق البرنامج الوطني و"مسام" في عمليات النزع والتطهير من أجل سلامة وإنقاذ حياة السكان المحليين المدنيين وعابري السبيل وسلامة الثروة الحيوانية والتي تعتبر من أهم مصادر دخل الأسر في تلك المناطق.
رصدت القوات المشتركة 11 طائرة استطلاع حوثية في مناطق متفرقة بمحافظة الحديدة، في إطار تصعيد المليشيات للهدنة الأممية. وقال مصدر عملياتي في القوات المشتركة،
أن طائرات الاستطلاع الحوثية البالغ عددهن 11 طائرة تم رصدهن في منطقة الجبلية ومركز مدينة التحيتا ومدينة حيس جنوب الحديدة.
يذكر أن القوات المشتركة كانت قد رصدت يوم أمس 13طائرة إستطلاع حوثية في مناطق متفرقة بمحافظة الحديدة، ضمن تصعيد المليشيات الحوثية للهدنة الأممية وعملية السلام التي ترعاها الأمم المتحدة.
رصدت القوات المشتركة 11 طائرة استطلاع حوثية في مناطق متفرقة بمحافظة الحديدة، في إطار تصعيد المليشيات للهدنة الأممية. وقال مصدر عملياتي في القوات المشتركة، أن طائرات الاستطلاع الحوثية البالغ عددهن 1…
اختتمت مناورات التمرين المشترك مخالب الصقر ٢ ( ٢٠٢٠) والتي تأتي امتداداً للتمارين المشتركة بين القوات البرية الملكية السعودية ونظريتها القوات الأمريكية بالمنطقة الشمالية الغربية والتي تهدف إلى تعزيز توافق العمل والتعاون العسكري المشترك بين البلدين الصديقين وتبادل الخبرات والمفاهيم ورفع الجاهزية القتالية لمواجهة التحديات.