الحل بعد القوارب المفخخه هو اطلاق عملية للسيطرة على الساحل بالكامل وصولا للحديدة
التضاريس الجغرافية لمحافظة لحجة والحديدة سهله ومنبسطة ومكشوفة للطيران ولكن القرار السياسي وضغط الامم المتحدة والغرب يمنع اي اطلاق عملية ضد الحوثيين بالحديدة منذ سنتين
#نهم مصرع مالا يقل عن 30 عنصراً من مليشيات الحوثي وإصابة العشرات بنيران أبطال الجيش والمقاومة، ومدفعية الجيش تدمِّر 4 أطقم و3 عربات وعدد من الآليات والمعدات القتالية تابعة للمليشيات.
أحبطت القوات المشتركة محاولة تسلل للمليشيات الحوثية جنوب مدينة حيس، وكبدت المليشيات خسائر فادحة. وقال مصدر عسكري في القوات المشتركة أن المليشيات الحوثية حاولت التقدم من جهة الجوبية لمدينة حيس واختراق الخطوط الأمامية، ولكن دون جدوى. وأضاف المصدر،
إن وحدات القوات المشتركة تمكنت من شل حركة العناصر الحوثية المتسللة واجبرتهم على الفرار بعد سقوط قتلى وجرحى في صفوفهم خلال المواجهات.
ورفعت مليشيات الحوثي من وتيرة خروقاتها للهدنة الأممية، تارة بتصعيد عملياتها العسكرية، واستهداف المناطق السكنية من أماكن تمركزها تارة أخرى، ضاربة بمساعي البعثة الأممية عرض الحائط.
تم تعميم بيانات المدعو عبدالله علي صبري، والمدعو نائف أحمد القانص، والمدعو إبراهيم محمد الديلمي المنتحلين صفات يمنية رسمية بمسميات “دبلوماسية” وأماكن تواجدهم على جميع بعثاتنا الدبلوماسية في الخارج والبعثات الدبلوماسية المعتمدة لدى بلادنا.
وتم إبلاغ الدول بعدم التعامل معهم أو تسهيل تنقلاتهم وتسليمهم متى تواجدوا على أراضيها إلى حكومة الجمهورية اليمنية. وقد شرعت السلطات القضائية في بلادنا بالإجراءات القانونية اللازمة لإصدار مذكرات اعتقال قهرية ضد المذكورين عبر الإنتربول.