عاصفة الحزم: حوثيون يسلمون أنفسهم للمقاومة الشعبية
8 إبريل 2015 | 8:15 مساءً
المتحدث باسم القوات المسلحة السعودية العميد أحمد عسيري
أعلن الناطق الرسمي لقوات التحالف العربي لدعم الشرعية في اليمن “عاصفة الحزم”، العميد ركن أحمد عسيري استسلام عناصر من الميليشيات الحوثية للمقاومة الشعبية.
وقال خلال المؤتمر الصحافي اليومي إن “قادة وحدات عسكرية أعلنوا ولاءهم للشرعية، وعدد من عناصر الميليشيات سلموا أنفسهم للمقاومة في عدن، إضافة إلى أن وحدات عسكرية في مأرب اتصلت لتعلن دعمها للشرعية، وأنه سيتم ردع كل من سيبقى متحالفا مع الميليشيات، وندعو في الوقت نفسه اللجان الشعبية إلى عدم الانتقام من العناصر الحوثية المستسلمة”.
وأشار إلى أنه تم استهداف رادار دفاع جوي في محيط مدينة عدن، وأيضاً مقار قيادة ومستودعات ذخيرة للانقلابيين، وأهداف متنوعة في معسكري الخالد والحمز، بينما قصفت مدافع للقوات البرية على تجمعات الحوثيين على الحدود السعودية. مؤكداً في احتفاظ القوات بحق الرد على أي محاولة خارجية لإمداد الميليشيات بالسلاح.
وأوضح عسيري أن شحنات إغاثة دولية وصلت إلى ميناء، ويتم التنسيق مع اللجان الشعبية في عدن لإدخال المساعدات وتوزيعها، وإيران لم تتقدم بطلب لإجلاء رعاياها من اليمن. مؤكداً أن أغلب الإيرانيين الموجودين في اليمن يعملون على دعم الميليشيات، وسيلقون نفس مصير المتمردين.
8 إبريل 2015 | 8:15 مساءً
المتحدث باسم القوات المسلحة السعودية العميد أحمد عسيري
أعلن الناطق الرسمي لقوات التحالف العربي لدعم الشرعية في اليمن “عاصفة الحزم”، العميد ركن أحمد عسيري استسلام عناصر من الميليشيات الحوثية للمقاومة الشعبية.
وقال خلال المؤتمر الصحافي اليومي إن “قادة وحدات عسكرية أعلنوا ولاءهم للشرعية، وعدد من عناصر الميليشيات سلموا أنفسهم للمقاومة في عدن، إضافة إلى أن وحدات عسكرية في مأرب اتصلت لتعلن دعمها للشرعية، وأنه سيتم ردع كل من سيبقى متحالفا مع الميليشيات، وندعو في الوقت نفسه اللجان الشعبية إلى عدم الانتقام من العناصر الحوثية المستسلمة”.
وأشار إلى أنه تم استهداف رادار دفاع جوي في محيط مدينة عدن، وأيضاً مقار قيادة ومستودعات ذخيرة للانقلابيين، وأهداف متنوعة في معسكري الخالد والحمز، بينما قصفت مدافع للقوات البرية على تجمعات الحوثيين على الحدود السعودية. مؤكداً في احتفاظ القوات بحق الرد على أي محاولة خارجية لإمداد الميليشيات بالسلاح.
وأوضح عسيري أن شحنات إغاثة دولية وصلت إلى ميناء، ويتم التنسيق مع اللجان الشعبية في عدن لإدخال المساعدات وتوزيعها، وإيران لم تتقدم بطلب لإجلاء رعاياها من اليمن. مؤكداً أن أغلب الإيرانيين الموجودين في اليمن يعملون على دعم الميليشيات، وسيلقون نفس مصير المتمردين.