Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
هل يصمد الاتفاق
ام سيكون كاتفاق الفلسطينيين بجانب مكة ما ان غادروا حتى غدروا و نقضوا اتفاقاتهم
بمعرفتنا بنواياهم و أهدافهم المتضادة الأمور غير مبشرة ابدا
طبعا حقوق الانسان لا ارى لا اسمع لا اتكلم ?
رئيس يتلقي رئيس والحوثي يقول أنا رئيس والمؤتمر يقول أحمد علي رئيس واربعه شلو اليمن واليمن ماشلهمالرئيس عبدربه التقى اليوم السيد الرئيس عيدروس الزبيدي
قيادة القوات المشتركة: مليشيات#الحوثي أقدمت مساء اليوم على ارتكاب جريمة إرهابية باستهداف مدينة#المخا في الساحل الغربي بصواريخ باليستية وطائرات مسيرة مفخخة .
قيادة القوات المشتركة: تم التصدي لمعظم الصواريخ والطائرات المسيرة#الحوثية وسقطت بعضها على أحياء سكنية ومخيم للنازحين ومركز طبي لمنظمة أطباء بلا حدود#وكالة_2_ديسمبر_الإخبارية#yemen
في تحد سافر للاتفاقات وجهود المجتمع الدولي المبذولة لاحلال السلام في اليمن، أقدمت مليشيات الحوثي المدعومة إيرانيا مساء اليوم الأربعاء 6 نوفمبر 2019م على ارتكاب جريمة إرهابية تمثلت في استهداف مدينة المخا في الساحل الغربي بصواريخ باليستية وطائرات مسيرة مفخخة تم
التصدي لمعظمها بنجاح، وسقطت بعضها على احياء سكنية ومخيم للنازحين ومركز طبي تابع لمنظمة أطباء بلا حدود. وإزاء هذا العمل الاجرامي الجبان فأننا في قيادة القوات المشتركة في الساحل الغربي، نعتبر هذا الاعتداء الارهابي اعلان حرب، ونسف لكل الاتفاقات والجهود التي بذلت
لاحلال السلام في اليمن.. ونحذر المليشيات الحوثية ومن يقف خلفها داعما ومساندا باننا لن نقف مكتوفي الايدي ، وسنرد الصاع صاعين ، وأن أي رهان لها في جبهة الساحل الغربي هو رهانا خاسر، سيما وقد استطاع أبطال القوات المشتركة صباح اليوم تلقين العدو درسا قاسيا، وإفشال
العديد من التسلات، في محور الدريهمي وقتل وجرح العشرات منهم، محملين ميليشيات الحوثي مسؤلية هذه الاعتداءات وما قد يترتب عليها من نتائج . ونجدد العهد لشعبنا اليمني العظيم باننا سنقوم بواجبنا الوطني والديني لحماية المواطنين الذين يتعرضون لهذه الاعتداءات الإرهابية وبتر
ايدي مرتكبيها ليكونوا عبرة لمن تسول لهم انفسهم المساس بارواح المواطنين الامنين وممتلكاتهم. وامام هذه التداعيات الخطيرة نطالب الأمم المتحدة ومبعوثها الخاص الى اليمن بتحمل مسؤولياتهم تجاه هذه الجرائم والمسارعة الى ادانتها صراحة واتخاذ الإجراءات المناسبة لردع مرتكبيها خاصة وان هذه الاعتداءات اسفرت عن سقوط عدد من الضحايا المدنيين بين قتيل وجريح ،كما الحقت اضرارا مادية في مركز طبي ومخزن للأدوية .
ان قيادة القوات المشتركة في الساحل الغربي ، اذ تعزي اسر الضحايا فانها تتعهد بان دماءهم لن تذهب هدرا ، وان المجرمين لن يفلتوا من العقاب . النصر لشعبنا اليمني العظيم ..والخزي والعار لعملاء ايران صادر عن قيادة القوات المشتركة في الساحل الغربي 6 نوفمبر 2019م
أعلنت منظمة أطباء بلاحدود الإنسانية الدولية، الخميس، أن مستشفى تديره في مدينة المخا الساحلية تعرض لأضرار جراء الهجوم الذي نفذه الحوثيون مساء الأربعاء، مضيفة أنها علقت أنشطتها في المستشفى في الوقت الحالي.
وأضافت المنظمة في بيان على حسابها على "تويتر"، "تضرّر مستشفى تديره منظمة أطباء بلا حدود في المخا في اليمن جرّاء هجوم استهدف مباني على مقربة منه".
كما أوضحت أنه لم تسجّل أي إصابات أو وفيات بين الطاقم والمرضى، فيما تم تعليق الأنشطة في المستشفى في الوقت الحالي،
إلى ذلك، أشارت إلى أنه تم نقل مرضى ومصابي المستشفى إلى منشآت صحية أخرى في مدينة المخا المطلة على البحر الأحمر.
من جهته، قال عبد الرحمن أحمد، وهو طبيب عام في المستشفى، لوكالة أسوشيتد برس: "لقد هرب المرضى بعد انفجار ضخم من جراء الهجمات الصاروخية على مستودع مجاور هز المنطقة".
استهداف مبانٍ مجاورة من قبل الحوثي
وكان هجوم بصواريخ وطائرات مسيرة استهدف مباني مجاورة للمستشفى، الأربعاء، ما تسبب في انفجارات ضخمة أسفرت عن مقتل ثمانية أشخاص في الأقل.
يذكر أن المستشفى المذكور افتتح، بحسب المنظمة في أغسطس/آب من العام الماضي، ويقدم خدمات مجانية إلى جرحى الحرب.
وقال متحدث باسم الحكومة اليمنية، إن الهجمات استهدفت قوات متحالفة مع الحكومة تعرف باسم لواء العمالقة. وأضاف أن ثلاث طائرات من الحوثيين على الأقل شاركت أيضاً في الهجوم الذي تسبب في انفجارات وحرائق هائلة امتدت إلى المناطق السكنية.
وتقع المخا، المشهورة تاريخياً بصادرات البن، في محافظة الحديدة الجنوبية. ويعد ميناء المدينة العاصمة، الذي يُطلق عليه أيضاً الحديدة، نقطة الدخول الأكثر أهمية في اليمن للمساعدات الدولية.
وكان الميناء محور مفاوضات استمرت عاماً برعاية الأمم المتحدة منذ ديسمبر/كانون الماضي لوقف دائم لإطلاق النار للحيلولة دون تعليق شحنات المساعدات الأساسية.
المصدر