حسب آخر المعطيات سوف تنقلب الطاولة على سارقي أموال التحالف .

طيب سرقتوا أموال التحالف على الأقل افتحوا مشروع واحد في السعودية مب كل مشاريعكم في تركيا .
 
للتذكير ...........
197374




 
إيران تهدد السعودية مجدداً... وتتبنى هجمات الحوثيين
إسقاط طائرات «درون» استهدفت جازان وخميس مشيط

1566664723307345700.jpg


لندن: «الشرق الأوسط»
اعترف قائد الحرس الثوري الإيراني اللواء حسين سلامي ضمنياً بدعم الميليشيات الحوثية في اليمن، وذلك في إطار تهديد أطلقه أمس (السبت)، ونقلته وكالة أنباء إيرانية ضد مصافي النفط والمطارات السعودية.

ويأتي هذا الاعتراف في ظل تبادل الأدوار الذي تلعبه المؤسسات الإيرانية وفقا لمحللين، إذ تنكر الخارجية الإيرانية دعم الحوثيين رغم استقبال وزيرها محمد جواد ظريف رئيس وفد الميليشيات للمشاورات، فيما يقر الحرس الثوري بين فينة وأخرى بالدعم عبر التصريحات الواردة من مسؤوليه أو عبر تمرير الأخبار الحوثية في وكالات الأنباء التابعة له مباشرة.

سلامي قال إن «جميع المطارات السعودية تحت مرمى الطائرات المسيرة والصواريخ اليمنية»، في إشارة إلى الحوثيين، وكلاء إيران في اليمن، مضيفا أن «مصافي النفط والمطارات (السعودية) ليست آمنة».

جاء ذلك في كلمة لسلامي الذي عين رئيسا للحرس الإيراني في أبريل (نيسان) الماضيقال فيها إن «الأعداء لن يتمكنوا من زعزعة الأمن في الخليج»، طبقا لما أوردته وكالة «تسنيم» الإيرانية على موقعها الإلكتروني باللغة العربية.

باقي التفاصيل ...
 
بيان لمحافظ شبوة محمد صالح بن عديو



سطور التاريخ تقول أن شبوة تخرج من كل أزمة أكثر قوة و اتحادا ، راهن أبناء شعبنا وقيادته على شبوة في تحررها من المليشيات الايرانية فلم يبق فيها شبرا واحدا الا وتحرر بل مضى رجالها يجودون بدمهم في كل أرض اليمن وحيث ما وجد الانقلابيون يطاردون جحافلهم .

م، واليوم تكسب شبوة الرهان وتسقط انقلابا رديفا لانقلاب مليشيات الحوثي قامت به مليشيات المجلس الانتقالي بدعم كامل من دولة الامارات العربية المتحدة .

لسنا اليوم بصدد فتح الجراح بل سنسعى بكل ما اوتينا من قوة لتضميدها وفتح صفحة جديدة من التسامح ، لقد مددنا يدنا لجميع اخواننا بمختلف انتماءتهم مستلهمين ذلك من قناعتنا بإننا جميعا شركاء في هذا الوطن لكن المتمردون قابلو ذلك برفع السلاح في وجوهنا .

قلنا الوطن يسعنا ويسعكم فاحتكروا الوطنية في ذواتهم ووأنشأوا معسكرات وجلب لهم كل أنواع السلاح من قبل الامارات واعتدوا به على رجال الجيش والأمن وعلى الشركات وقاموا بأعمال التخريب وتفجير أنابيب النفط والغاز واستهداف مصالح أبناء المحافظة .

توجه الانقلابيون الى العاصمة المؤقتة يشاركون في الاعتداء على مؤسسات الدولة وقواتها المسلحة ويكونون جزء من الانقلاب على الشرعية ليعودوا مشحونين بنشوة الانقلاب ليملوا قوائم شروطهم على الدولة ومؤسساتها في المحافظة من فوهات بنادقهم ومدافعهم .

لم نختر هذه الحرب ولم نكن نتمنى حدوثها وقدمنا كل التنازلات لكنهم أغلقوا كل باب وحشدوا كل قواتهم من مدرعات وعربات لو امتلك الجيش الوطني القليل منها لاختصر الوقت في دحر المليشيات الايرانية .

وأمام هذا العدوان لم يكن أمامنا من سبيل غير الدفاع عن الدولة ومؤسساتها مع توجيه تعليمات صارمة لابطال الجيش والأمن بالتحلي بأقصى درجات ضبط النفس وتجنب سفك الدماء مهما كان الأمر لادراكنا أن الغالبية من مقاتلي تلك المليشيات هم شباب أجبرتهم الحاجة للالتحاق بها بحثا عن لقمة العيش .

نحي كل من القى السلاح ورفض قتال اخوانه او بيع ضميره كما ونؤكد على توجيهنا بحسن التعامل مع من تم التغرير به وقاتل اخوانه وأن قيمنا وأخلاقنا وشيمنا تملي علينا هذا التعامل ونوجه النداء لمن لايزال يقاتل في صفوفهم بالقاء السلاح والتوقف عن خوض معركة خاسرة .

لقد كان لتوجيهات فخامة الرئيس عبدربه منصور هادي ومتابعته الدور الأكبر في رفع المعنويات وصناعة ملامح النصر على مليشيات المجلس الانتقالي كما نحيي دور الاشقاء في المملكة العربية السعودية في دعم الشرعية والحفاظ على مؤسسات الدولة .

لقد وجهنا رجال الجيش والأمن بالتعامل بأخلاق الحرب مع المقاتلين المغرر بهم والعفو عن الموقوفين واعادتهم الى ذويهم مكرمين كما وجهنا بالحفاظ على الممتلكات العامة والخاصة وتأمين عاصمة المحافظة ووجهنا بمعالجة القصور في الخدمات التي تسببت فيها هذه الاحداث .

نحيي جميع اخواننا في كل ربوع الوطن الذين شاركونا بمشاعرهم تفاصيل هذه الأحداث ونؤكد هنا أن مشروع مواجهة المليشيات الايرانية هو المشروع الجامع لكل أبناء شعبنا اليمني وأن المشاريع الانقلابية المستنسخة منه والتي تخدمه مصيرها كمصيره الى زوال لينعم شعبنا بالسلام والوئام .

ونقولها بلغة واضحة أن مشاريع التمرد على الدولة وصناعة كيانات ومليشيات توازيها بات أمرا لايمكن القبول به ولا التعاطي معه .

الرحمة للشهداء وللجرحى الشفاء العاجل وللوطن النصر المؤزر​
 
واضح جدا ان خطة الامارات الان في اليمن هي خلط الاوراق و محاولة الاختفاء وراء مطالب الانفصال و هدفهم الاساسي هو السيطرة على الميناء ، علينا ان نحمد الله على كشف خططهم و تسرعهم و إلى تخيلوا دخول المملكة في حرب مع ايران و هؤلاء من الخلف كانت الطعنة اعمق و اقوى .
 
اسال الله ان يشغلكم في انفسكم مثل مااشغلتونا

نحارب الحوثي والخونة من خلفه وتأتون لتشغلونا بقضايا اخرى
العِرق الهندي هذا مشكلة كمية غباء لاتحتمل
 
عودة
أعلى