Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
اليمن إلى التقسيم دولتين إلى ثلاث على الأغلب للأسف لايوجد الخوارج في مكان إلا كانوا ضررا كبيرا وتمهيدا لتقسيم ( سوريا / العراق / اليمن / الصومال / باكستان / مصر / مالي )
وتقسيم مصر الي مصر والسودان واستيلاء اليهود علي غزة من مصر كان في عهد العسكر انظروا الي كلام شيخ مقبل في العسكر والشيخ اللحيدان عن ان حكم الجيش اسو. من الاخوانوالسودان برضوا فيها خوارج؟ سبحان الله لو على منطقك كان قولنا ان القاسم المشترك في غالبية البلدان هو ان قادتهم كانوا عسكر
أخي الفاضل أنا تطرقت لسبب رئيس مستندا لوقائع ماثله وحيث أن الأمر بالأمر يذكر فكتاب ناعومي كلاين (the shock doctrine) عقيدة الصدمه أو المعالجة بالصدمه الذي يعتبر من أهم الكتب المدعمه بالدليل في العقدين الأخيره تحدثت فيه عن عن إستغلال الكوارث وسواء كان إنقلابا أو أرهابا أو كارثه طبيعيه أو كارثه أقتصاديه لتمرير سياسات أقتصاديه وسياسيه وأجتماعيه وحتى دينيه يرفضها المجتمع في حالته الطبيعيه وتلجىء الدول العظمى الرأسماليه في حال عدم وجود أزمه لأختلاقها فقد أختلقت أزمات من أنقلابات عسكريه أو أمراض وأوبئه أو كوارث يظهر أنها طبيعيه لتخلق المعادله المطلوبه ووجد أن انجح حل هو تطبيق المنظمات الأرهابيه لتسريع المخططات وحتى السودان الذي ذكرته كمثال فقد تقسم ولم يكن لذلك أن يحدث لولا الله ثم أتخاذ خطوات وتهيئة ارضيه من منظمات الخوارج التي اتخذت من السودان ارضا لها بموافقه سريه دوليه ثم خنقت اقتصاديا حتى تخلخلت وخلقت ازمات فيها انتهت بالتقسيم ولازال مخطط تقسيم المقسم جاري كما أنك اذا لاحظت معي والأخوه الكرام فمنذ بدأ تطبيق مخطط عش الدبابير البريطاني ومن قبله استطاعت امريكا وأوربا نقل المعارك لخارج ارضها فمواطنيها في أمن والدول العربيه والأسلاميه في حروب وقتال وخوف وجوع وهذا لن يتم دون وجود مخطط محكم يضمن استمرار الوضع المتأزم في منطقة بعيده عنهم وخلق صراعات دائمه فيها ولن يكون ذلك دون وجود الأبن البار ممثلا في الخوارج وهنا أستحضر حديث الرسول صلى الله عليه وسلم في الخوارج ( يقتلون أهل الاسلام ويدعون أهل الأوثان ) وقول ابن تيميه في شرحه لفتن الخوارج رحمه الله بتصرف :- ماوجد الخوارج في مكان إلا كانوا بلاء على الأسلام والمسلمين وقتالهم أولى من قتال اليهود والنصارى. وحيث أن العقل يقول أن شق صف المسلمين هو الخطر الذي يدخل منه الأعداء فحديث الرسول صلى الله عليه وسلم ( سألت ربي عزَّ وجلَّ ثلاث خصال، فأعطاني اثنتين ومنعني واحدة، سألت ربي أن لا يهلكنا بما أهلك به الأمم فأعطانيها، فسألت ربي عزَّ وجلَّ أن لا يظهر علينا عدواً من غيرنا فأعطانيها، فسألت ربي أن لا يلبسنا شيعاً فمنعنيها) وفي الحديث الآخر ( ولا أسلط عليهم عدوا من سوى أنفسهم فيستبيح بيضتهم ، لو اجتمع عليهم من بين أقطارها – أو قال بأقطارها –حتى يكون بعضهم يهلك بعضا ، وحتى يكون بعضهم يسبي بعضا .) فتأمل معي وضع الأمه الآن وحال القاعده وداعش والخوارج في الأمهوالسودان برضوا فيها خوارج؟ سبحان الله لو على منطقك كان قولنا ان القاسم المشترك في غالبية البلدان هو ان قادتهم كانوا عسكر