المقاومة الشعبية في #عدن تأسر احد الحوثيين يحمل مفاتيح الجنة #عاصفة_الحزم #اليمن

 
الحمد لله وصلنا الى 1.000.000 وتجاوزناه .... بألف زيارة قبل قليل

عدد الزيارات لا يهم دام الموضوع مملوء بالغث والسمين .....

اجل لو عرفت كم عدد المشاركات التي تم حذفها ... وش بتقول ؟؟؟؟

ترقيه لصاحب الموضوع بقي
لو في مكان في مجلس الاداره لا مانع لدي :D:D

تستاهل كل الخير اخوي M @MrHBK

وان شاء الله ماتشوف الا الي يسرك

وشكرا
 
الإيجاز اليوم 04/04/2015
 
يا ابني احنا ما بنتهددش خااالص :cool: :
ههههههه


upload_2015-4-5_3-59-25.png









ولكن أتى الرد المصري قاسي كالعادة :D :

1490978_263939017097817_1494502478_n.jpg
 
بخصوص الدخول البري ... انا غير متفائل به كثير
حيث ان هناك خطوط حمراء على التحالف بخصوص التدخل البري
حيث يكون التدخل البري فقط لحماية عدن او باب المندب او حدود المملكة
اعتقد غير ذلك لا يسمح لها
 

·
|عاجل كما ورد |

مليشيات عفاش والحوثي تخزن الاسلحه بمصنع الادوية بصنعاء مذبح ويقول سكان محليون بان المصنع مكدس بالاسلحة...
الرجاء من المواطنين القريبين من المصنع الابتعاد عن خوفا على سلامتهم من غارات قوات التحالف....




طائرات عاصفة الحزم تقصف معسكرات ومخازن أسلحة فى صنعاء وصعدة .
 
هناك ما هو يصنع محليا وهناك ما يتم استيرادة
التأثير على ناحية المخزون من ناحية السعودية لا يشكل اى عائق لان لديها مخزون هائل (اللهم لا حسد )
رغم ذلك اتمنى ان يساهم الجميع بذخائرهم
 
اليمن: «عاصفة الحزم» تشل حركة الحوثيين في صنعاء وتدفعهم للانتقام من أبناء المحافظات الجنوبية وتجبر صالح على مغادرة البلد




تعز – «القدس العربي»: أكملت عملية التحالف العسكري العربي «عاصفة الحزم» بقيادة السعودية أسبوعها الأول، حققت خلاله تدميرا واسعا في مخزون الأسلحة الذي كان يتمترس خلفه الحوثيون وحليفهم الرئيس السابق علي صالح، غير أن انعكاساتها على الوضع الانساني كان كبيرا وهو ما استغله الحوثيون إعلاميا لتوجيه نداءات إنسانية.
علمية «عاصفة الحزم» استطاعت بالفعل شل الحركة العسكرية للمسلحين الحوثيين ولقوات الرئيس السابق علي صالح في العاصمة صنعاء والمناطق الشمالية بشكل عام، حيث تم تدمير المطارات العسكرية وأغلب الطائرات العسكرية، وتم تدمير منصات إطلاق الصواريخ، تم استهداف مخازن الأسلحة وتدمير عدد كبير منها، تم ضرب العديد من قوافل الامدادات البرية للمسلحين الحوثيين قوات صالح التي كانت تتحرك باتجاه الجنوب.
كانت ردة الفعل الحوثية هستيرية ومرتبكة، حيث لم يتمكنوا مع قوات صالح من السيطرة على الوضع العسكري، وشعروا أن كل شيء خرج من أيديهم، ما دفعهم إلى اللجوء لعمليات انتقامية واسعة في المحافظات الجنوبية وفي مقدمتها محافظة عدن التي بدأ الحوثيون باقتحامها مع بدء عملية «عاصفة الحزم».
الأضرار في العاصمة صنعاء لم تكن سوى أضرار عسكرية مع عدد محدود من الضحايا المدنيين، وذلك لدقة الضربات الجوية لقوات التحالف العربي، غير أن الضربات على صنعاء كشفت سوأة الحوثيين وصالح وأظهرت حجم الرعب الذي أصابهم، ما اضطر صالح إلى الهروب من العاصمة صنعاء في الساعات الأولى لبدء الضربات الجوية لعملية «عاصفة الحزم» إلى مكان مجهول داخل اليمن، وترددت أنباء شبه مؤكدة عن مغادرته للأراضي اليمنية بشكل نهائي إلى جهة غير معروفة.
وفي ذات الوقت اصيب الحوثيون بحالة من الارتباك الذي أفقـــدهم القدرة على السيطرة وعلى ضبط النفس ما دفعهم، الى نقل المعركة إلى خارج العاصمة صنعاء والاسراع في استخدام قواتهم البرية التي تمكنوا من نقلها وتجهيزها خلال الفترات السابقة والمدعومة بشكل كبير من قوات صالح، للانقضاض على العديد من المناطق الجنوبية وفي مقدمتها محافظة عدن والضالع وشبوه ولحج وغيرها.
وحاولت تخفيف الضغط النفسي عليها جراء حجم الخسائر العسكرية الكبيرة وفقدات الكثير من عتادها وعناصرها، بإشعال بعض المعارك المصيرية في عدن والضالع وشبوه، حققت بعض التقدم في محافظة عدن باقتحامها لمطار عدن وقصر المعاشيق الرئاسي في منطقة كريتر وبعض مناطق منطقة خورمكسر، غير أنهم واجهوا مقاومة عفوية قوية جدا في عدن لم يكونوا يتوقعونها وبأسلحة متواضعة وشباب مقاومون حملوا السلاح لأول مرة في حياتهم.
ونتيجة لذلك سقط المئات من الضحايا من الجانبين بالاضافة الى المدنيين، في غضون أيام محدودة وانقطعت أغلب الخدمات الأساسية عن محافظة عدن، وبلغ بالحوثيين حالة الانتقام من أبناء عدن إلى درجة قطع ضخ المياه الى مناطق عدن بعد سيطرتهم على محطات ضخ المياه في منطقة جبل حديد في خورمكسر، وهو ما ينذر بكارثة إنسانية كبيرة، إضافة للحجم الكبير من الضحايا الذين يسقطون من أبناء عدن.
وساعد الحوثيين في التقدم العسكري المحدود في عدن تحوّل معسكرات الأمن والجيش التي كانت مرابطة في عدن بالعمل مع المسلحين حوثيين، بحكم أن أغلب هذه المعسكرات موالية للرئيـــس السابق علي صالح.
وفي الوقت الذي أسهمت فيه قوات التحالف العربي عبر الضربات الجوية لعملية «عاصفة الحزم» في كسر شوكة الحوثيين وتقليم أضافرهم العسكرية، اضطرت إلى تزويد المقاومين المحليين من أبناء محافظة عدن بالأسلحة الخفيفة والذخائر والمعدات العسكرية الضرورية عــــبر الانزال الجوي منذ الجمعة الماضي والتي رفعت معنويات المقاومين وحسنت من أداءهم العسكري على الأرض.
وترددت أنباء منذ عدة أيام بقرب دخول القوات البرية لتحالف «عاصفة الحزم» إلى الأراضي اليمنية وبالذات إلى محافظة عدن لدحر المسلحين الحوثيين منها، غير أنه لا مؤشرات على الأرض لقرب هذا التحرك البري الذي يعتبره العديد من المحلليين العسكريين بأنه قد يكون انتحارا لقوى التحالف، التي لا تعرف قواتها البرية أي شيء عن الطبيعة الجغرافية لأرض المعركة، كما أن العائق الأكبر أمام نجاح العمليات البرية المرتفعات الجبلية التي تتمتع بها الجغرافيا اليمنية وبالتالي قد يكون الامداد العسكري بالأسلحة والمعدات العسكرية للمقاتلين المحليين أقل خسائر بشرية.
وفي نظر الكثيرين لم تكن معارك عدن الحالية سوى حالة انتقامية لدى الحوثيين وصالح من الجنوبيين المواليين للرئيس هادي والذين وقفوا بشراسة أمام تقدم الحوثيين ومحاولة وقف زحفهم المسلح نحو اجتياح الجنوب، وتخفيف الضغط العسكري الجوي على العاصمة صنعاء التي يتخذ منها الحوثيون منطلقا لنفوذهم عبر استخدامهم لسلطات الدولة التي يسيطرون على كافة مؤسساتها العامة.
وذكرت العديد من التقارير الميدانية أن المسلحين الحوثيين ارتكبوا العديد من العمليات التي تصنف بأنها من جرائم الحرب عبر قصفهم للعديد من المنشآت المدنية أثناء عمليات القصف الجوي للتحالف على معسكرات الحوثيين ومحاولة إلصاق عملياتهم ضد المنشآت المدنية بالضربات الجوية للتحالف.
مصادر موثوقة ذكرت أن المسلحين الحوثيين قاموا بقصف مصنع الاسمنت في لحج ومصنع الألبان في الحديدة، بواسطة قذائف مدفعية أرضية، نتيجة لرفض أصحاب هذه المصانع دفع مبالغ مالية كبيرة للحوثيين لدعم المجهود الحربي، وأعلنت عقب ذلك مباشرة أن هذه المنشآت المدنية قصفتها قوات التحالف بضرباتها الجوية، وهو ما نفاه المتحدث باسم عملية «عاصفة الحزم» أحمد العسيري.
 
اليمن: عملية «عاصفة الحزم» تنجح في ضرب مكامن القوة العسكرية لدى تحالف (الحوثي/ صالح)




عدن -«القدس العربي»: ذكرت مصادر سياسية يمنية أن عملية التحالف العربي «عاصفة الحزم» بقيادة السعودية على التمرد الحوثي في اليمن حققت مكاسب كبيرة وفي مقدمتها النجاح والدقة في ضرب مكامن القوة العسكرية لدى التحالف الحوثي مع النظام السابق برئاسة علي صالح.
وأوضحت المصادر لـ«القدس العربي» «أن «عاصفة الحزم» رغم الآلام والمخاطر وحالات الرعب التي ألحقتها باليمنيين في المناطق التي استهدفتها الضربات الجوية إلا أنها حققت نتائج ايجابية على الصعيد العسكري في كسر شوكة الحوثيين وأتباع صالح».
وأشارت إلى أن «هذه العملية أعادت الأمل للوسط السياسي اليمني بإمكانية عودة الدولة إلى موقعها الطبيعي، واسترجاع الشرعية من خاطفيها بعد أن أجهز الحوثيون على كل مفاصل الدولة واجتاحوا أغلب المدن والمحافظات اليمنية الشمالية وحاليا الجنوبية».
وأضافت «طبعا لم يكن أحدا يقبل أن تصل الأمور في اليمن إلى هذا الحد من التدخل العسكري الخارجي وضرب المقومات العسكرية التي هي ملك البلد، ولكن نظرا لأن الأحداث الأخيرة كشفت ان بناء الجيش اليمني لم يكن على أساس وطني ولكن على أساس عائلي أو طائفي، بدليل هذا التواطؤ الواضح لقوات الجيش مع الزحف الحوثي وتمرده على قيادة الدولة الشرعية بل والتحول إلى موالاة الزعيم الطائفي، سواء صالح أو الحوثي». وبشكل عام يعتبر المؤيدون، وهم الأغلبية، لعملية «عاصفة الحزم» أنها «الخيار المر الذي لا بد منه» للخروج من الأزمة اليمنية الراهنة التي أطاحت بالدولة بقوة السلاح وسعت إلى فرض واقع جديد يقسم المجتمع إلى (سادة) و(أتباع) وخلقت نظام حكم طائفيا، يدمّر الطموحات الكبيرة التي أفرزتها مكاسب العقود الماضية من الحراك السياسي الساعي إلى دولة مدنية حديثة.
مشيرين إلى أن الغطاء الجوي الخارجي الدقيق كان ضرورة لحماية المقاومة الشعبية اليمنية التي تعمل على الأرض، لخلق نوع من التكافؤ العسكري في المواجهة، والتي لم تعد مقاومة تمثل طرفا سياسيا أو حزبا بعينه بقدر ما أصبحت تمثل الشارع وبالذات في الجنوب والذي ظهر جليا في عدن التي تخلّت عنها المكونات السياسية التقليدية وبرزت المقاومة الشعبية العادية بكل بساطتها في التسليح والأداء لتتصدر المشهد المقاوم للتمدد الحوثي الصالحي.
وفي المقابل يخوض الحوثيون وأتباع صالح هذه المعركة معا ويرون أن «عاصفة الحزم» تدخل أجنبي سافر ويعتبرون أن كل مؤيد لها في اليمن عميل وخائن، بل ومشارك في علميات القتل التي تطال اليمنيين.
وأظهرت التحركات العسكرية والتغطيات الإعلامية أن الحوثي وأتباع صالح يعملون في (خندق واحد)، لدرجة تماهت فيها الفوارق بينهما وأصبحا وكأنهما جسد واحد، عسكريا وإعلاميا وتجاوزا مسألة التحالف بين مكونين إلى قضية الاندماج والتوحد العضوي.
واعتبر التحالف الحوثي نفسه المدافع عن الأرض والعرض في اليمن ضد العدو الخارجي، الذي يصفونه بأقذع الأوصاف، ويعتبرون عملية «عاصفة الحزم» أمريكية صهيونية وليست عربية، وأنها تهدف إلى تدمير مقدرات الأمة وإضعاف القدرات الدفاعية اليمنية ليصبح اليمن تابعا دائما للسعودية وغير قادر على التحرر من هذه التبعية.
والأخطر من هذا أن الحوثيين وحلفاءهم يشنون حملة تحريضية واسعة ضد كل صوت يفهم منه التأييد أو السكوت عما يصفون بالعدو الخارجي، بل وصل الأمر إلى إباحة دماء المعارضين لهم ولمواقفهم.
وشهد الخميس الماضي أحداثا متسارعة في عدن، تمكن خلالها المسلحون الحوثيون ورفقاؤهم من قوات الجيش الموالية لصالح من السيطرة على مطار عدن وعلى القصر الرئاسي في منطقة المعاشيق بمديرية كريتر وكذا السيطرة على الطرق التي تربط بينهما وتأمينها من خلال تمركز المسلحين في المباني العالية والمرتفعات الجبلية.
وفي خضم هذه الأحداث المتسارعة أعلن حزب التجمع اليمني للاصلاح موقفه الرسمي حيال عملية «عاصفة الحزم» بلغة واضحة وشديدة اللهجة، أكد فيه تأييده الكامل للعملية وسرد مبرراته وتأصيله لهذا القرار والموقف غير المسبوق.
وقال حزب الإصلاح في بيانه «إننا ومعنا كل القوى الخيرة نعبّر عن شكرنا وتقديرنا وتأييدنا لأشقائنا في دول التحالف وفي مقدمتهم المملكة العربية السعودية الذين استجابوا لطلب الرئيس الشرعي للبلاد المسؤول عن حماية وأمن واستقرار وسلامة الوطن وأبنائه ومقدراته، ويحدونا الأمل أن تعيد هذه العملية الأمور إلى نصابها ومسارها الصحيح، وإخراج البلاد من الأزمة التي تسبب بها الحوثيون وحلفاؤهم الذين يتحملون كامل المسؤولية عن كافة النتائج المترتبة على العملية».
واضاف «إننا في الوقت نفسه ندين بأشد العبارات السلوك الثأري الانتقامي المدمر الذي مارسته القوى المضادة المتمثلة بعلي صالح والحوثيين والتي وقفت ضد عملية التغيير الشعبي السلمي التي قام بها الشعب اليمني وقبلت ـ قوى صالح والحوثيين ـ أن تكون مخلبا هداما لمشروع العنف والهيمنة الإيرانية على وطننا وشعبنا، ونحملهم كامل المسؤولية عما آلت إليه الأوضاع في وطننا الحبيب».
وسرد حزب الإصلاح العديد من المبررات لهذا الموقف الحازم، أبرزها العمليات العسكرية للحوثي ولحلفائه والتي أسفرت عن سقوط أغلب المحافظات اليمنية ووصولهم إلى أعماق محافظة عدن، موضحا أن هذه التداعيات وضعت الرئيس عبدربه منصور هادي أمام خيارين لا ثالث لهما، إما التسليم بما يريدون، ومن ثم دخول البلاد في الحالة المأساوية التي يعيشها الشعبان السوري والعراقي، وإما المواجهة والبحث عن دعم عسكري يعيد التوازن والاستقرار إلى ربوع الوطن، فما كان أمام الأخ الرئيس إلا استخدام صلاحياته الدستورية بطلب الدعم من الأشقاء في مجلس التعاون الخليجي وبقية الدول العربية ومجلس الأمن والذين استجابوا لهذا الطلب عبر «عاصفة الحزم».
ووفقا للعديد من المراقبين أحدث موقف حزب الإصلاح عاصفة كبيرة للحوثيين ولحلفائهم، وزلزالا غير متوقع من حزب الإصلاح الذي كانوا يعتقدون أنه انتهى وأصيب في مقتل بعد تعرضه لضربات قاصمة من قبل المسلحين الحوثيين طوال العشرة الأشهر الماضية.
ووصف السياسي اليمني حسن زيد وهو الحليف الرئيسي للحوثيين، بيان حزب الاصلاح بأنه (إعلان حرب) له ما بعده، فيما دعا قياديون حوثيون إلى توجيه ضربات لأتباع حزب الإصلاح والزج بهم في السجون، فيما أشار البعض إلى قيام المسلحين الحوثيين باعتقال العديد من عناصر الإصلاح وتنفيذ حكم الإعدام فيهم، في محاولة من الحوثيين لإرهاب عناصر الإصلاح وشل حركتهم.
وأرجع محللون هذا الرعب الذي خلقه موقف حزب الإصلاح لدى الحوثيين إلى حجم الحضور الجماهيري المتماسك والكبير على الأرض للإصلاحيين والذي لا يضاهيه أي مكون آخر في هذا الأمر، والذي قد يشكل عامل ضغط كبير على الحوثيين للرضوخ لمتطلبات المرحلة المقبلة، المدعوم بالغطاء الجوي لـ»عاصفة الحزم» الذي تسبب في شلل شبه تام لخطوط الإمداد العسكري للحوثيين واصبحوا يقاتلون في مناطق متباعدة مقطوعة الأوصال.
وقال الصحافي السلفي حسن الحاشدي «اعتقد واجزم أن موقف حزب الاصلاح غير المتوقع من «عاصفة الحزم» ليس وليد اللحظة بل إنه يدل على ان الاصلاح خلال الأيام الماضية قيّم العاصفه آنيا ومستقبلا وان مفاوضاته السرية مع القادة في المملكة وصلت إلى اتفاق أن يكون حليفا في الداخل اليمني يمكن الوثوق به نتيجة ان له حضوره تنظيميا وعسكريا وقبليا فهو إلى الآن مازال الجواد الرابح وخصوصا بعد انهيار وخيانات حلفاء المملكة في اليمن منذ أربعين عاما كقبائل ومشيخ وعسكر.. الكل انهار وانكشف الغطاء ولابد من حلفاء جدد موثوقين».
إلى ذلك وصف الكاتب السياسي أحمد عثمان موقف الاصلاح بأنه «متسق تماما مع معركة الجمهورية والتحرر الوطني من الاستعباد السلالي والأسري ومع الدماء المراقة في عدن والضالع ومأرب وتعز والبيضاء وفي كل مناطق الجمهورية الرافضة لمشروع صالح والحوثي وهو المشروع المقاوم الذي انخرط فيه اليوم كل الاحرار وقواه الوطنية في فرز واضح».
 
مختار الرحبي السكرتيرالصحفى لمكتب الرئاسة اليمنية
يدشن هاشتاق #انا_يمني_انا_ضد_الحوثي

CBydzdyVIAA4LPk.jpg
 
هنا يوجد الجرذ عبدالملك الحوثي - كهوف مران

CByDd1BUkAEHqc3.jpg
والحل هو استخدام القنابل الفراغية لهذه الكهوف التي يتحصن بها الحوثي واتباعه، أمريكا وروسيا لن يبيعوا للعرب ام القنابل وأبو القنابل والحل هو ضخ الأموال للبحث العلمي في هذا المجال، يؤدي انفجار القنبلة الفراغية إلى توليد حرارة عالية وضغط إيجابي سريع من استهلاك الأوكسجين داخل المنطقة المحصورة كالكهف أو النفق. وإذا نجا الأحياء داخل هذه المواقع من انهيار النفق ومحتوياته فإنهم سيلاقون الهلاك بسبب فرق الضغطين المتولدين، أو مخنوقين بسبب استهلاك الأوكسجين، وربما بسبب هذه العوامل مجتمعة.
 
هنا يوجد الجرذ عبدالملك الحوثي - كهوف مران

CByDd1BUkAEHqc3.jpg
والحل هو استخدام القنابل الفراغية لهذه الكهوف التي يتحصن بها الحوثي واتباعه، أمريكا وروسيا لن يبيعوا للعرب ام القنابل وأبو القنابل والحل هو ضخ الأموال للبحث العلمي في هذا المجال وصناعتها محلياً، يؤدي انفجار القنبلة الفراغية إلى توليد حرارة عالية وضغط إيجابي سريع من استهلاك الأوكسجين داخل المنطقة المحصورة كالكهف أو النفق. وإذا نجا الأحياء داخل هذه المواقع من انهيار النفق ومحتوياته فإنهم سيلاقون الهلاك بسبب فرق الضغطين المتولدين، أو مخنوقين بسبب استهلاك الأوكسجين، وربما بسبب هذه العوامل مجتمعة.
 




خريطة تواجد ميليشيا عفاش والحوثة في عدن

11080723_887557717953225_1556528788522935050_o.jpg




خريطة تواجد ميليشيا عفاش والحوثة في عدن بدء من نقطة الإمداد في المربع "العريش " خورمكسر "وهي مواقع تم "بث الإحداثيات سابقاً بالإضافة لما يوصلهم من خط لحج - المدينة الخضراء - العريش - ساحل أبين تم بث الإحداثيات سابقاً .. من خلال هذا التمركز تحاول ميليشيا عفاش والحوثة الوصول إلى ميناء المعلا والتواهي لإحكام السيطرة عليها .. وهذا هدفها من هذه الخطة ثم عزل "المعلا وكريتر والتواهي عن بقية المدن ..والعمل على تحصينات في المواقع هذه في الدائرة والمربعات .. كما حاولت التمركز في الجبال المطلة على هذه المدن وليس هناك غرائب إن بدأت البحث عن جبل شمسان ..حيث يحتوي على مساحة كبيرة .. ماهو الهدف من كل هذا .. هو الميناء وإعلان سيطرة على هذه المدن .. الملفت هنا عدم دك "ساحل أبين" وهو شريان الإمداد من قبل المقاومة وأيضاً قوات التحالف العربي الإسلامي الدولي "عاصفة الحزم ..؟ حيث ظهر واضحاً أين مكان تواجد ميليشيا عفاش والحوثة .. كما أنهم يملكون أسلحة تم تخزينها مسبقا في عدة مواقع موالية لهم وهي مشتركة معهم في الخطة بحيث وإن تم قطع الإمداد عليهم سيتم تجهيزهم في النقطة الأخرى عبر الخلايا النائمة وخريطة مواقع التخزين .. وهنا أدلة تظهر تخزين الأسلحة "قال مصدر "مقاوم من عدن "أن منزل غازي أحمد علي محسن" واخوة "عاتق ومستشفى" السعيد " وتقع هذه المواقع "خلف مبنى شركة النفط بالمعلا "في عدن "تحولت إلى مستودعات لتخزين السلاح من قبل ميليشيا عفاش والحوثة الإرهابية " لدعم خلاياهم النائمة وميليشاتهم "وهناك شاحنات وكونتينرات " تم تخزينها في هذه المواقع "... أظن أن المقاومة وقوات التحالف العربي الإسلامي الدولي بحاجة إلى تنسيق قوي مع المقاومة الجنوبية لكيفية تدمير هذا الخط والمواقع .. والتمركز عبر إحداثيات دقيقة
جداً وسيتم كسر هذه الميليشيا تماما

ـــــــــــــــــــــــــــــــ


منقول
 
عودة
أعلى