Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
لا حظنا في الآونة الأخيرة الإهتمام بتضخيم العميد طارق صالح ،، لكن في الواقع دخول طارق صالح للمعركة سوف يشق الصف الوطني المقاوم للحوثي ولن يغير في موازين القوى على الأرض لسببن أولا لأنه كان تحت ظل عمه وليس لديه كارزما مستقلة والسبب الثاني أنه ليس لديه دراية بإدراة المعارك العسكرية كون خلفيته أمنية وليست حربية قتالية .
كلامك صحيح من الناحية النظرية ،، لكن لن ينظم إليه حتى 10 بالمائة من المؤتمريين والأيام سوف تثبت ذلك المشكلة باليمن مشكلة عقيدة (قتالية) وليست مشكلة إدارية ،، من يقاتلون مع الحوثي لا يعتبرونه خصما وإنما مقاوم للعطوان ويجمعهم الحقد على السعودية ،، نفسهم كانوا في صفوفه أو متعاطفين معه ب 2009 وبعضهم كان يؤيده آنذاك من داخل السعودية (كأيدي عاملة بدولة العطوان ) .قضيه طارق ليست في شخصه إنما تأثير ووقع الخبر على القادة العسكريين للمؤتمريين الذين يقاتلون بجانب الحوثي بحيث يكون لهم مرجع اذا ارادو التخلي أو الانشقاق عن الحوثي وعدم الانضمام للشرعية كولاء تام فلا يبقى لهم سوى طارق كشخصية اعتبارية ينضوون تحته .
اتفق معك لكن إلا تعتقد أنهم كذلك يقيمون وزن للفوز والخسارة خاصة وأنهم قادة عسكرين ومتخصصين في فروعهم عكس المليشيات تقاتل عن عقيدة فبالتالي يوجد إحتمالية انسحابهم وتخليهم عن المعركة بسقوط القادة الكبار كصالح وغيره من القادة العسكريين وهذا ما حصل عندنا بعد تدمير الحرس الجمهوري عندما تحرك من الشمال باتجاه بغداد فقد الجزء الاكبر من قوته وانتهى بمعركة المطاركلامك صحيح من الناحية النظرية ،، لكن لن ينظم إليه حتى 10 بالمائة من المؤتمريين والأيام سوف تثبت ذلك المشكلة باليمن مشكلة عقيدة (قتالية) وليست مشكلة إدارية ،، من يقاتلون مع الحوثي لا يعتبرونه خصما وإنما مقاوم للعطوان ويجمعهم الحقد على السعودية ،، نفسهم كانوا في صفوفه أو متعاطفين معه ب 2009 وبعضهم كان يؤيده آنذاك من داخل السعودية (كأيدي عاملة بدولة العطوان ) .
قطعتين من الحديد لتثبيت الشبك و لدفع اي شي يعيق مشي المدرعةهل الذي بالمقدمة تدريع إضافي أم ماذا لا أتكلم عن التدريع الشبكي
د/ أحمد عبيد بن دغر
@ahmedbindaghar
·
٩ س
رئيس الوزراء، يلتقي القائمة بأعمال السفير البريطاني لدى بلادنا فيونا والكر دويل، لبحث جوانب الدعم التي تقدمها المملكة المتحدة من أجل عودة الشرعية وإنهاء الإنقلاب، ودعم سلطة الدولة في المناطق المحررة لتحقيق الأمن والأستقرار ومكافحة الاٍرهاب في اليمن.