البطانية ناشفة فيها شوية دم متجلط ..افكر من امس كيف ناس في كمين صحراوي محتصين ببطانيات ؟؟ الا اذا استخدموها لنقل شخص من مكان لمكان !

الملاحظ على الجثة هو انها اصبحت ناشفة وخلت من الدم !!
مو معقول يقتل في الصحراء ومعه بطانية !!

بل تمت تصفيته في منزله ثم نقله للصحراء بدعوه هروبه ..

نفس مخطط القذافي يطبق من جديد تماما

( الحمدين ) أعطوه الأمان وكانوا قبلها بأيام يطلبون الوساطة بينه وبين الحوثيين فرفض
بعدها تخلصوا منه ..
 
أعلن جيمي مكجولدريك، منسق الشؤون الإنسانية التابع للأمم المتحدة في اليمن، الثلاثاء، أنه من المتوقع تشييع جنازة الرئيس اليمني السابق علي عبد الله صالح في وقت لاحق من اليوم.

وقال في إفادة صحافية عبر الهاتف من صنعاء، إن العاصمة اليمنية هادئة، الثلاثاء، بعد 5 أيام من القتال و25 ضربة جوية أثناء الليل.
 
كيف احتفل الاعلام الايراني بمقتل علي عبدالله صالح
احتفت الصحف الايرانية الصادرة اليوم الثلاثاء، بمقتل الرئيس اليمني السابق علي عبدالله صالح، برصاص مليشيات الحوثي الايرانية بالعاصمة صنعاء.

وعنونة كبرى الصحف الايرانية صفحاتها الاولى بأخبار تحتفي بمقتل صالح خصوصا كونه جاء على ايدي مليشيات ايرانية.

ووصفت الصحف الايرانية صالح بالموالي للامارات وال سعود، رغم انه استمر يقاتل الامارات وال سعود ثلاث سنوات متتالية.

واعتبرت مقتل صالح ادى الى مقتل الفتنة في صنعاء.

وكانت ايران قد أعلنت مباركتها رسميا إعدام الرئيس اليمني السابق علي عبدالله صالح على يد مليشيات الحوثي.

وقال قائد الحرس الثوري الإيراني في تصريح تلفزيوني قبل قليل " أن ما جرى في اليمن هو إيقاف لمؤامرة على جماعة أنصار الله , .

وأضاف الفريق الإيراني محمد علي جعفري " أن دولة إيران تبارك الخطوة التي أقدم عليها أنصار الله بوقف هذا الانقلاب ضدهم

1167610aa17b0813233fe82d99403e41.jpg
 
علي البخيتي الذي ملأ الدنيا صراخاً وشتما في السعودية لأن سيده صالح كان متحالفاً ضدها مع الحوثيين، اليوم ينبح في تويتر ويبكي مثل النساء، المشكلة ليست هنا، المشكلة أنه هارب ولم يقاتل في اليمن بل أتجه نحو العاصمة الرياض، وهاهم بعد أن كانوا يسبونها ليلاً ونهاراً يرونها الأن ملجأ أمين لهم من غدر حلفائهم .. عشت عظيمة يامملكة الكرام!
 
الحوثيون يحكمون قبضتهم على صنعاء بعد قتل صالح
_99064630_mediaitem99064629.jpg

مصدر الصورةEPA
Image captionمسلحو الحوثيين ينتشرون في أرجاء صنعاء

يسعى الحوثيون في اليمن إلى إحكام قبضتهم على العاصمة صنعاء، بعد يوم واحد من قتلهم الرئيس السابق، علي عبد الله صالح.

ويقول سكان إن الحوثيين نصبوا نقاط تفتيش جديدة في المدينة، وسط إشاعات عن عمليات إلقاء قبض على أنصار صالح، الذي قتل عقب تغييره موقفه الموالي للحوثيين.

وحذر أمين عام جامعة الدول العربية، أحمد أبو الغيط، من انفجار الأوضاع الأمنية في اليمن بعد مقتل صالح، وحمل أبو الغيط الحوثيين مسؤولية ما لحق بالبلاد من دمار منذ عام 2014، واصفا إياهم بـ"الميليشيات الإرهابية".

وشن التحالف بقيادة السعودية الليلة الماضية غارات جوية على أهداف تابعة للحوثيين.

وتقول هيئة الصليب الأحمر إن أكثر من 230 شخصا قتلوا خلال الأيام الماضية في الاشتباكات.

ويتوقع أن تشيع جنازة صالح الثلاثاء، بينما يعتزم الحوثيون الخروج في مسيرات احتفالا بمقتلة.

_99064635_mediaitem99064634.jpg
مصدر الصورةEPA
Image captionجنازة الرئيس السابق علي عبد الله صالح تشيع الثلاثاء
وقال أبو الغيط في بيان نقله المتحدث باسم الجامعة العربية "إن اغتيال علي عبد الله صالح على يد الميلشيات الحوثية يُنذر بانفجار الأوضاع الأمنية في هذا البلد المنكوب، وكذا بتدهور الأوضاع الإنسانية التي تشهد بالفعل تردياً خطيراً".

وأضاف أبو الغيط أن "اغتيال صالح بالطريقة التي تمت يكشف للجميع الطبيعة الإجرامية والمجردة من كل النوازع الإنسانية لتلك الميلشيات التي تُعد السبب الرئيسي وراء ما لحق بالبلاد من دمار منذ انقلابها على الشرعية في 2014".

ودعا أبو الغيط المجتمع الدولي إلى سرعة التحرك من أجل احتواء العواقب الخطيرة للأوضاع في اليمن، قائلا إن الوقت قد حان لكي يدرك المجتمع الدولي وبخاصة القوى المؤثرة فيه "أن ميلشيات الحوثي منظمة إرهابية تُسيطر على السكان بقوة السلاح، وأنه يتعين العمل بكل سبيل على تخليص الشعب اليمني من هذا الكابوس الأسود".

http://www.bbc.com/arabic/middleeast-42235513
 
أحمد علي عبدالله صالح يوجه رسالة للشعب اليمني
609.jpg

بسم الله الرحمن الرحيم


الحمد لله رب العالمين القائل “وَلَنَبْلُوَنَّكُمْ بِشَيْءٍ مِنَ الْخَوْفِ وَالْجُوعِ وَنَقْصٍ مِنَ الْأَمْوَالِ وَالْأَنْفُسِ وَالثَّمَرَاتِ
وَبَشِّرِ الصَّابِرِينَ * الَّذِينَ إِذَا أَصَابَتْهُمْ مُصِيبَةٌ قَالُوا إِنَّا لِلَّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعُونَ *
أُولَئِكَ عَلَيْهِمْ صَلَوَاتٌ مِنْ رَبِّهِمْ وَرَحْمَةٌ وَأُولَئِكَ هُمُ الْمُهْتَدُونَ ).


ودعتُ ومعي الملايين من أبناء شعبنا اليمني وأمتنا العربية أباً وزعيماً ولج إلى الدنيا ثائراً مجاهداً في سبيل شعب
أراد الخلاص من الكهنوت وعاش حاملاً راية البناء والسلام والمحبة والحوار، ورحل رافعاً هامته إلى السماء
مقاتلاً في سبيل المبادئ التي عاش لأجلها حامياً للثورة والجمهورية.


ونيابةً عن نفسي وعن أسرة الشهيد الخالد الزعيم/ علي عبدالله صالح أتقدم بمخالص العزاء إلى شعبنا اليمني العظيم
في الداخل وفي المهجر، وإلى محبيه من أبناء الأمة العربية والإسلامية، سائلاً من المولى العلي القدير
أن يرفعه في مراتب الشهداء والصديقيين وحسن أولئك رفيقا.


لم يكن علي عبدالله صالح أباً لي ولأخوتي وأخواتي، بل كان أباً لكل يمني يتطلع إلى الحياة وإلى السلام وإلى الوحدة والحوار.

كان أباً لكل من عاش معهم بالود والوفاء، وبادلهم الحب بالتضحية والعمل الدؤوب من أجل اليمن أرضاً وإنساناً.

كان أباً للبسطاء والفقراء، أباً لليتامى والضعفاء، أباً للطالب الذي من أجله بنى المدرسة والجامعة والمعهد وكل منابر العلم والمعرفة.

أباً للضابط والجندي في معسكره وفي مواقع الشرف والفدا.

أباً للحاملين رايات اليمن الذي وحده من الماء إلى الماء.

أباً ليمن يتسع لكل أبناءه ومعه مبادئ التعايش والمواطنة المتساوية وتكافؤ الفرص بين جميع أبنائه.

تعلمت منه أنا وإخواني بأن لا يظهر منا ما يغيض أي يمني قولاً أو فعلاً يعطي تميزاً لأبنائه عن أبناء الشعب سلوكاً ومظهراً.

كان شديد الحرص على أن نتعلم ونمارس حياتنا ببساطة اليمني المعتاد على التصرف بمسئولية وحكمة وهدوء
رافضاً أن يسمع منا أي تصرف يسيء لأي إنسان كائناً من كان، لذلك عاش أبنائه كل شبابهم بعيدين عن الأضواء والظهور والزخرف بالسلطة والجاه والنفوذ.


لقد تعلمت من والدي معنى الصبر والحكمة والوفاء والإيمان بالمبادئ والثبات والصمود من أجل نيل الأماني وتحقيق الأمل وقهر المستحيل.

كان بالنسبة لنا مثلاً للأب والصديق، ورجل المسئولية التي وهب نفسه لها حباً لليمن
ووفاءً لقسمه الدستوري وقناعته بالواجب الوطني الذي ظل يحمله على كاهله طوال فترة نضاله ثائراً ورئيساً وزعيماً.


كان علي عبدالله صالح والدي، نعم، لكنه كان أباً لليمن واليمنيين.

أباً للمؤسسة العسكرية والامنية

أباً للحوار والديمقراطية

أتاح لي فرصة شرف واجب بناء الحرس الجمهوري برؤيةٍ وطنيةٍ بعيداً عن الرؤى الضيقة والتوجهات الحزبية
فكان الحرس الجمهوري وبشهادة الجميع نموذجاً للجيش الذي يصون الوطن وإنجازاته، ويقف حامياً لمقدراته ومكتسباته
في النظام الجمهوري والديمقراطية والوحدة.


اليوم أودع والدي ومعي الملايين الأوفياء بحزنٍ عميقٍ ومشاعر فخرٍ بسيرته العطرة في قيادة بلاده وكوالد مملؤٍ بالحب والحنان.

أودع والدي وهناك من لايزال من رفاقه ومن أسرته مفقودين أو طالتهم يد البطش الفاشية
معاهداً الله واليمنيين أننا سنكون معكم في خندقٍ واحدٍ دفاعاً عن النظام الجمهوري ومكتسباته الخالدة.


أعاهدكم ومعي كل الشرفاء أننا ومن وسط الجراح سنعتلي صهوة الجياد لنواجه ببسالة الرجال المؤمنين بمبادئهم
أعداء الوطن والإنسانية الذين يحاولون طمس هويته وهدم مكتسباته وإذلال اليمن واليمنيين
وطمس تاريخهم المشرق والضارب في أعماق التاريخ، بترويج الخديعة والخرافات والأفكار الضالة والمشبعة بالوهم والخديعة.


أرثي والدي نيابةً عن أسرتي وكل اليمنيين، ونجدد الوفاء له معاهدين الله والوطن أن نظل أوفياء لمبادئه
التي استشهد وهو حاملاً بندقيته يقاتل من أجلها دفاعاً عن كرامة شعبه واليمن التي أحبها.


استشهد والدي في منزله وهو حاملاً سلاحه ومعه رفاقه، ومثلما كان قوياً في حياته كان كذلك وهو يلقى الله شهيداً على يد أعداء الله والوطن والدين.

لا يسعني في الآخير إلا أن أرفع آيات الشكر والامتنان والعرفان لكل من تواصل معي وبعث برقيات ورسائل العزاء، ولكني أجدد لكم يا أبناء اليمن العظيم أن الوفاء لعلي عبدالله صالح يقتضي منا الوفاء والتكاتف من أجل صنع غدٍ أفضل يعيد للجمهورية بهائها ولليمن كبريائه وللتعايش دولة تحميه وتصونه.

وإني إذ أعزي نفسي وأعزيكم أجدها فرصة لؤأكد لكم أنا على الدرب ماضون حاملين نفس رايته التي استشهد البطل الخالد من أجلها، وأدعو الجميع للتكاتف والتآزر للتصدي لهذه المخاطر وإبعادها عن وطننا بيدٍ واحدة، وإردة صلبة لاستكمال مسيرة الخالد أبداً الشهيد البطل الزعيم علي عبدالله صالح، واثقاً أن الله ناصرنا، والله غالب على أمره.

والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أحمد علي عبدالله صالح
 
الحريري تراجع عن الاستقالة ..
#منخرش من امس :confused:

ما ظنتي الحريري يتهور ويفك ارتباطه بالحزب سواها أبوه وذبحوه وسواها صالح وانذبح

ايران مسيطرة للأسف وهذه نتيجة سنوات من الانخداع و المهادنة والنفس الطويل
 
علي البخيتي الذي ملأ الدنيا صراخاً وشتما في السعودية لأن سيده صالح كان متحالفاً ضدها مع الحوثيين، اليوم ينبح في تويتر ويبكي مثل النساء، المشكلة ليست هنا، المشكلة أنه هارب ولم يقاتل في اليمن بل أتجه نحو العاصمة الرياض، وهاهم بعد أن كانوا يسبونها ليلاً ونهاراً يرونها الأن ملجأ أمين لهم من غدر حلفائهم .. عشت عظيمة يامملكة الكرام!
هو كان قد استقر بالاردن من فترة

التقاط.PNG


واليوم اعلن عن توجهه للرياض ... لا اظنها سياحة

القاط.PNG
 
DQR-__DXkAEBc6_.jpg


#في خطابه بعد مقتل علي صالح عبدالملك الحوثي ابن الخميني يلبس لأول مرة (جنبية) أخيه الهالك حسين بدر الدين الحوثي الذي قتل في مواجهات مع جيش صالح عام 2004. في عرفهم هذا لا يتم إلا بعد أخذ الثأر من القاتل
 
أصبحنا اليوم أمام حقيقة واضحة!

الأحزاب السياسية في اليمن لاقيمة لها، تموت مع موت رموزها، وأنصار حزب صالح مابين خونة ومابين أذلة صاغرين، وأكتشفنا أن أصحاب الولاء للجماعة أو الرمز يموتون مع موت رمزهم ومصدر قوة الجماعة، لذا قلت مسبقاً أفضل من يحارب الحوثيين هم من يملكون العقيدة، سواء كانت عقيدة قومية أو دينية، لأن هذه العقيدتين لاتزول الا بالموت، وقد رأينا أن الحوثيين فشلوا في أحكام السيطرة على الجنوبيين لأنهم يريدون دحر الحوثيين من أرضهم وكانوا ينتظرون الُمعين والعون، وكذلك رأينا دفاع قبائل مآرب المستميت عن ديارهم، من لديه الفكر والعقيدة والإصرار لن يعيقه شيء وخصوصا مع تحالف "كريم" يسخر لك الدعم مادياً ومعنوياً وعسكرياً، ولكن أشباه الرجال في صنعاء قد باعوا صالح وباعوا وطنهم وسيبيعون الحوثيين لو سقطوا، لامأمن لهم ولاعهد ولاذمة!

أنا لست متألم على رحيل صالح، وسعيد بأن قواته أصبحت مهمشة جداً، وأصبح عدونا الأن واضح وهم الحوثيين، ولكن يؤسفني أن أشباه الرجال أتهموا التحالف وكانوا ومازالوا يرونه عدواً بينما الحوثيين يسفكون دمائهم ويستبيحون أعراضهم وهم أذلة .. الا من قد رضي الهوان فهو يستحقه و نقول تجرعوا من كأس الحوثيين حتى تفيقوا أو تغادروا الحياة غير مأسوف عليكم.
 
#عدن اغتيال إمام وخطيب مسجد الصحابة" الشيخ " عبد الرحمن العمراني" بعد شهر من اغتيال سلفه الشيخ " فهد اليونسي".
 
‏من كانت ‎#السعودية مرمى لنيرانهِ و مسرحاً لمكائده..
لا يجب أن نأسى لموته من ‎#صدام_حسين مروراً بـ ‎#القذافي و وقوفاً عند ‎#علي_عبدالله_صالح ..
يُذكر عن ‎#الملك_عبدالعزيز انه قال في مجلسه يوماً"لا تجعل عدوك في قلبك"
فالسياسة عند انكشاف النوايا تكون سذاجة!
 
عودة
أعلى