Uek2fmmx_bigger.jpg
قناة الإخبارية‏حساب موثّق @alekhbariyatv · ٤ دقبل 4 دقائق

صور خاصة لـ #الإخبارية | وصول الصحافيتان الفرنسيتان المختطفتان من #اليمن إلى قاعدة #الرياض الجوية. #فرنسا #عاجل

عاجل | مراسل #الإخبارية: الصحافيتان الفرنسيتان المختطفتان تعملان في صحيفة "باريس ماتش". #فرنسا #اليمن

DOxv3OjW4AEVJYu.jpg

photo.jpg
التحالف ينقذ صحفيتين فرنسيتين فقدتا في مناطق سيطرة الانقلابيين باليمن


 
photo.jpg
محافظ حضرموت يتفقد معسكر الحمراء ويشهد تخريج دفعة ثانية من معسكر "الغبر"




روبورتاج عن زيارة محافظ حضرموت البحسني لوادي وصحراء حضرموت




p_685to5dv1.jpg


p_685qzsp91.jpg
 
التعديل الأخير:
شوفو الكلاب في الامم المتحدة

عوائق غير عسكرية في طريق حسم الصراع باليمن
  • الانتقادات لدور التحالف العربي في اليمن باتت مرتبطة في أذهان المراقبين بأي تقدّم يحققه التحالف باتجاه حسم الملف وطيه، وبأي إجراءات قد تساعد على ذلك، ما يدفع البعض إلى الحديث عن “حرب خفية” تخوضها لوبيات على ارتباط بدول معادية للتحالف وساعية لإحباط جهود استعادة الشرعية في اليمن.
العرب
feather.png
[نُشر في 2017/11/16، العدد: 10814، ص(3)]

_124023_yy3.jpg

'القائد' مرتاح لما يجري

عدن (اليمن) - تُنبئ الأحداث الجارية باليمن، لا سيما على جبهات القتال بين القوات الموالية للحكومة المعترف بها دوليا والمتمرّدين الحوثيين المتحالفين مع الرئيس السابق علي عبدالله صالح، عن توجّه نحو الحسم العسكري للصراع الذي طال أمده واشتدّت وطأته على اليمنيين.

غير أنّ متابعين للشأن اليمني يرون أن جهود الحسم التي يقودها بشكل رئيسي التحالف العربي لدعم الشرعية بقيادة المملكة العربية السعودية تصطدم بعراقيل غير عسكرية، دبلوماسية وسياسية تصل حدّ “الحرب الخفية” على التحالف بحسب توصيف دبلوماسي يمني طلب عدم ذكر اسمه.

وتجلّت تلك العراقيل بشكل مستمرّ في موقف أممي يوصف بـ”الملتبس” و”المتسامح” مع المتمرّدين، فيما لم تنقطع جهود تأليب الرأي العام الدولي، وخصوصا القوى الكبرى ضدّ التحالف العربي رغم وقوفه في صفّ الشرعية.

وحاول نواب بالكونغرس الأميركي تمرير قرار يدين أنشطة التحالف في اليمن ويطالب الولايات المتحدة بوقف تعاونها معه، بينما رجّحت مصادر سياسية وقوف لوبيات على صلة بدول معادية لدول التحالف وراء القرار الذي تمّ في الأخير تعديله بطلب من غالبية أعضاء مجلس النواب، ليخرج في صيغة مطالبة بـ”تحسين قدرات الاستهداف العسكري” لتجنّب سقوط ضحايا مدنيين.

وكثيرا ما ارتبط اشتداد النقد للتحالف العربي بتحقيقه خطوات على الأرض باتجاه هزيمة المتمرّدين واستعادة المناطق من سيطرتهم واتخاذه إجراءات ضدّهم.

وقرّر التحالف مؤخّرا إغلاق المنافذ البرّية والبحرية والجوية لليمن لوقف تدفّق المساعدات الإيرانية من مال وسلاح على المتمرّدين الحوثيين، على اعتبار ذلك السلاح يمثّل وقودا لاستمرار الحرب وإطالة أمدها.

ولم يتفاجأ المراقبون برفع الأمم المتحدة ورقة الوضع الإنساني في وجه القرار، مع مواصلة المنظّمة رفض مقترح التحالف بالإشراف على ميناء الحديدة الشريان الرئيسي لإمداد المتمرّدين.

واتهمت الحكومة اليمنية، الأربعاء، الأمم المتحدة، بالانحياز للحوثيين والاعتماد على معلومات مضللة حول أزمة المشتقات النفطية، بحسب تصريح لمصدر بوزارة النفط اليمنية نشرته وكالة سبأ الرسمية.

وأبدى المصدر استغرابه من التحذير الذي أصدره منسق الشؤون الإنسانية للأمم المتحدة في اليمن جيمي ماكغولدريك، من نفاد مخزون الوقود في إشارة إلى المحافظات التي مازالت خاضعة لسيطرة الحوثيين وقوات الرئيس السابق علي عبدالله صالح.

وسبق أن حذّر ماكغولدريك عبر تغريدات في تويتر، من أن استمرار إغلاق المنافذ اليمنية “سيعطل إيصال الإمدادات الحيوية إلى 27 مليونا من الأشخاص المعرضين للخطر”.

وقال المسؤول الأممي إن “الأزمة الإنسانية في اليمن ستتحول إلى كارثة ما لم تتم إعادة فتح المنافذ البحرية والجوية والبرية”.

لكن المصدر اليمني اعتبر هذه التصريحات “تؤكد من جديد انحياز بعثة الأمم المتحدة العاملة في اليمن لميليشيا الانقلاب”.

وأضاف أن البعثة الأممية تعتمد على “معلومات مضللة يقدمها الانقلابيون دون العودة للحكومة الشرعية، أو حتى الاعتماد على تقارير ميدانية أو فرق لتقصي الحقائق حول مختلف القضايا، بما في ذلك أزمة المشتقات النفطية”.

وأرجع المصدر أزمة المشتقات النفطية إلى “إعلان الميليشيات الانقلابية قانون تعويم أسعار الوقود، وحصر عملية استيرادها بيد تجار السوق السوداء التابعين للميليشيا في المحافظات التي تقع تحت سيطرتها”.

وقال إن هذا التوجه “أوصل سعر اللتر الواحد إلى أسعار قياسية وصلت إلى ألف ريال (دولارين ونصف الدولار) في أوقات كثيرة، بينما يباع اللتر في المناطق التي تمت استعادتها من الانقلابيين بـ175 ريالا (أقل من نصف دولار)”.
 
شوفو الكلاب في الامم المتحدة

عوائق غير عسكرية في طريق حسم الصراع باليمن
  • الانتقادات لدور التحالف العربي في اليمن باتت مرتبطة في أذهان المراقبين بأي تقدّم يحققه التحالف باتجاه حسم الملف وطيه، وبأي إجراءات قد تساعد على ذلك، ما يدفع البعض إلى الحديث عن “حرب خفية” تخوضها لوبيات على ارتباط بدول معادية للتحالف وساعية لإحباط جهود استعادة الشرعية في اليمن.
العرب
feather.png
[نُشر في 2017/11/16، العدد: 10814، ص(3)]

_124023_yy3.jpg

'القائد' مرتاح لما يجري

عدن (اليمن) - تُنبئ الأحداث الجارية باليمن، لا سيما على جبهات القتال بين القوات الموالية للحكومة المعترف بها دوليا والمتمرّدين الحوثيين المتحالفين مع الرئيس السابق علي عبدالله صالح، عن توجّه نحو الحسم العسكري للصراع الذي طال أمده واشتدّت وطأته على اليمنيين.

غير أنّ متابعين للشأن اليمني يرون أن جهود الحسم التي يقودها بشكل رئيسي التحالف العربي لدعم الشرعية بقيادة المملكة العربية السعودية تصطدم بعراقيل غير عسكرية، دبلوماسية وسياسية تصل حدّ “الحرب الخفية” على التحالف بحسب توصيف دبلوماسي يمني طلب عدم ذكر اسمه.

وتجلّت تلك العراقيل بشكل مستمرّ في موقف أممي يوصف بـ”الملتبس” و”المتسامح” مع المتمرّدين، فيما لم تنقطع جهود تأليب الرأي العام الدولي، وخصوصا القوى الكبرى ضدّ التحالف العربي رغم وقوفه في صفّ الشرعية.

وحاول نواب بالكونغرس الأميركي تمرير قرار يدين أنشطة التحالف في اليمن ويطالب الولايات المتحدة بوقف تعاونها معه، بينما رجّحت مصادر سياسية وقوف لوبيات على صلة بدول معادية لدول التحالف وراء القرار الذي تمّ في الأخير تعديله بطلب من غالبية أعضاء مجلس النواب، ليخرج في صيغة مطالبة بـ”تحسين قدرات الاستهداف العسكري” لتجنّب سقوط ضحايا مدنيين.

وكثيرا ما ارتبط اشتداد النقد للتحالف العربي بتحقيقه خطوات على الأرض باتجاه هزيمة المتمرّدين واستعادة المناطق من سيطرتهم واتخاذه إجراءات ضدّهم.

وقرّر التحالف مؤخّرا إغلاق المنافذ البرّية والبحرية والجوية لليمن لوقف تدفّق المساعدات الإيرانية من مال وسلاح على المتمرّدين الحوثيين، على اعتبار ذلك السلاح يمثّل وقودا لاستمرار الحرب وإطالة أمدها.

ولم يتفاجأ المراقبون برفع الأمم المتحدة ورقة الوضع الإنساني في وجه القرار، مع مواصلة المنظّمة رفض مقترح التحالف بالإشراف على ميناء الحديدة الشريان الرئيسي لإمداد المتمرّدين.

واتهمت الحكومة اليمنية، الأربعاء، الأمم المتحدة، بالانحياز للحوثيين والاعتماد على معلومات مضللة حول أزمة المشتقات النفطية، بحسب تصريح لمصدر بوزارة النفط اليمنية نشرته وكالة سبأ الرسمية.

وأبدى المصدر استغرابه من التحذير الذي أصدره منسق الشؤون الإنسانية للأمم المتحدة في اليمن جيمي ماكغولدريك، من نفاد مخزون الوقود في إشارة إلى المحافظات التي مازالت خاضعة لسيطرة الحوثيين وقوات الرئيس السابق علي عبدالله صالح.

وسبق أن حذّر ماكغولدريك عبر تغريدات في تويتر، من أن استمرار إغلاق المنافذ اليمنية “سيعطل إيصال الإمدادات الحيوية إلى 27 مليونا من الأشخاص المعرضين للخطر”.

وقال المسؤول الأممي إن “الأزمة الإنسانية في اليمن ستتحول إلى كارثة ما لم تتم إعادة فتح المنافذ البحرية والجوية والبرية”.

لكن المصدر اليمني اعتبر هذه التصريحات “تؤكد من جديد انحياز بعثة الأمم المتحدة العاملة في اليمن لميليشيا الانقلاب”.

وأضاف أن البعثة الأممية تعتمد على “معلومات مضللة يقدمها الانقلابيون دون العودة للحكومة الشرعية، أو حتى الاعتماد على تقارير ميدانية أو فرق لتقصي الحقائق حول مختلف القضايا، بما في ذلك أزمة المشتقات النفطية”.

وأرجع المصدر أزمة المشتقات النفطية إلى “إعلان الميليشيات الانقلابية قانون تعويم أسعار الوقود، وحصر عملية استيرادها بيد تجار السوق السوداء التابعين للميليشيا في المحافظات التي تقع تحت سيطرتها”.

وقال إن هذا التوجه “أوصل سعر اللتر الواحد إلى أسعار قياسية وصلت إلى ألف ريال (دولارين ونصف الدولار) في أوقات كثيرة، بينما يباع اللتر في المناطق التي تمت استعادتها من الانقلابيين بـ175 ريالا (أقل من نصف دولار)”.

أنبح صوتنا وأحنا نقول إن العوائق الأساسية ﻹنهاء الملف اليمني هي عوائق سياسية وإنسانية وليست عسكرية ،، لكن تصر إيران وأذنابها على التغني بالصمود الحوثي المزعوم . ولا ننسى أننا أمام إنتشار مرض جديد يسمى الدفتيريا وسوف تستخدمه اﻷمم المختلفة ككرت أحمر لتعطيل العمل العسكري وإستمرار الإنقلاب الميلشياوي.
ملاحظة للأمم المتحدة
سكان اليمن 26 مليون موجود منهم أربع ملايين مغتربين في الخارج ويعولون أسر فكيف أصبح اليمنيين المحتاجين للغذاء والدواء 27 مليون ؟ عين العطف على الميلشيات لا تكاد تميز الأرقام .
 
التعديل الأخير:
كيف يسيطر الحوثي في اليمن؟
الحوثيون جماعة صغيرة تسكن شمال اليمن، قامت باحتضانها إيران في مواجهة السعودية وحكومة صنعاء، ضمن مشروعها زرع وكلاء إقليميين لها مثل «حزب الله» اللبناني. قيادة هذه الجماعة ارتبطت بالحرس الثوري الإيراني قبل أكثر من عشرين عاما، وليس حديثا كما يظن البعض. ومع الوقت صاروا يشبهون كثيراً الجماعات الإيرانية المسلحة الأخرى في المنطقة، التي يدربونها على السلاح والتنظيم والدعاية. إيران هي التي اختارت لهم اسم التنظيم وشعاره. «أنصار الله» اسم حزب الحوثي، شعاره وصرخته التي تكتب وتردد يوميا هي نفسها التي تردد في طهران: «الموت لأميركا، الموت لإسرائيل، اللعنة على اليهود، النصر للإسلام».
لكن الحوثي يختلف عن «حزب الله» اللبناني بأنه رقم صغير في اليمن، أقل من خمسة في المائة من السكان فقط. وقد سعى الإيرانيون لمساندته، معتمدين على «حزب الله» اللبناني، الأكثر تطوراً، الذي يتولى إدارة شؤون الحوثي في اليمن مستفيداً من تجربته الطويلة العسكرية والاجتماعية والدعائية في لبنان، هو من يجهز وليده الحوثي ليسيطر على اليمن. ولهذا ظهرت خلال حرب السنوات الثلاث الحالية نشاطات متقدمة للحوثيين في استخدام الأسلحة، بما فيها الصواريخ الباليستية، وعمليات التجنيد الإجبارية التي لا تتورع عن إعدام الرافضين أو أهالي المجندين الهاربين. أحد الأصدقاء اليمنيين روى لي كيف أن الحوثيين يقومون في المناطق التي يحتلونها بتعيين القيادات المحلية، وفرض تجنيد الأولاد بين عمر 11 و17 وإعدام من يرفض ضمن عملية ترهيب مستمرة لإخضاع هذه المناطق القبلية التي كانت عصية على أي سلطة من قبل. روى أيضاً عن النشاط الدعائي، المماثل لدعاية الحرس الثوري الإيراني بإقناع الصغار أنهم عندما يقاتلون السعودية فإنهم يقاتلون أميركا وإسرائيل. وكيف أن الحوثيين قاموا بنشر أجهزة الراديو الترانزيزستور الصغيرة، نظراً لانعدام الكهرباء وندرة أجهزة التلفزيون في الأرياف. وقد أغلق الحوثيون 15 صحيفة وتسع عشرة قناة تلفزيونية رسمية وخاصة، ولم تتبق سوى قناتين تابعتين.
نقلت إيران تجارب التجنيد والبروبغندا الفكرية إلى أتباعها الحوثيين في اليمن، كما دربتهم على أساليب جباية الأموال وغيرها من الموارد المالية للتنظيم التي لا تقل أهمية. وتوفر المال سر استمرار الحوثيين في القتال. معظم الأموال تجبى من خلال نقاط التفتيش التي تستخدم لفرض رسوم مالية على الأفراد والمركبات والبضائع في كل المناطق التي يسيطرون عليها بقوة السلاح. أيضا يسيطرون على ميناء الحديدة الممر البحري الرئيسي لليمن، وعلى كل منافذ بيع الوقود التي يملكونها الآن بالكامل تقريباً.
أفراد من «حزب الله» اللبناني تولوا عملية التنظيم والتخطيط لشقيقهم الحوثي، الذي يعتبر متخلفاً في بنيته، ومعظم قياداته المتوسطة من الأميين. ومعظم التحدي بسبب صغر التنظيم، بسط هيمنته من خلال التحالفات، والسيطرة، والتجنيد القسري، والإقناع الآيديولوجي خاصة لصغار الشباب، وتركهم يبثون الذعر بين الأهالي في المناطق تحت سيطرتهم.



الحوثي يشبه كثيراً تنظيم داعش، كلاهما فعليا إرهابي من حيث الفكر والممارسة، وتقوم فلسفتهم على الخضوع للقيادة وبث الرعب، وقد سبق لنا أن رأينا كيف أن «داعش» في العراق وسوريا رغم صغره سيطر على محافظات كثيفة السكان أو مدن مليونية مثل الموصل، ولم يمكن تحريرها من براثنه إلا بجهد عسكري دولي. ومن دون مشروع واضح يدرس طبيعة التنظيم وعمله على الأرض فإن مواجهته بالقصف الجوي لن توقف خطره.

عبد الرحمن الراشد
جريدة الشرق الاوسط
الجمعة - 28 صفر 1439 هـ - 17 نوفمبر 2017 مـ رقم العدد [14234]
 
#وزير_الدفاع_يتفقد_جرحي_العمليات_باليمن
على هامش معرض دبي للطيران قام السيد وزير الدفاع بتفقد جرحى العمليات باليمن بمستشفى الشيخ زايد العسكري بأبوظبي برفقة سفير السودان بابوظبي و رئيس اركان القوى الجوية ورئيس هيئة الاستخبارات العسكرية والملحق العسكري السوداني بالرياض وابوظبي

FB_IMG_1510934362046.jpg
FB_IMG_1510934359631.jpg
FB_IMG_1510934357474.jpg
FB_IMG_1510934354995.jpg
 
z1lWaXoQ_bigger.jpg
مركز الملك سلمان للإغاثة‏حساب موثّق @KSRelief · ٦ سقبل 6 ساعات

د. عبدالله الربيعة في ندوة روما:
المعابر اليمنية البحرية والجوية التي تخضع لمعايير الرقابة والتدقيق من قِبل الحكومة الشرعية مفتوحة لدخول المساعدات الإنسانية، إضافة إلى إمكانية استخدام ميناء جازان والمعابر البرية حرصاً على رفع معاناة الشعب اليمني.


DO1VvdqXkAA2kzd.jpg

DO1VvezXkAAiYag.jpg

DO2GLoaX0AEOxc0.jpg
 
هذا ما قاله رئيس هيئة الأركان عن الجيش السوداني المشارك في اليمن

~15109408561339005_L.jpg

المشهد اليمني - متابعة:
قال رئيس هيئة الأركان العامة اللواء الركن دكتور طاهر بن علي العقيلي، إن الشعب اليمني لن ينسى التضحيات التي قدمها إخوانهم من جمهورية السودان وسيظل مدينا للاشقاء في السودان جيلا بعد جيل.

وخلال زيارته معسكر القوات السودانية المشاركة ضمن قوات التحالف العربي والمرابطة في جبهة ميدي بقيادة العميد الركن حافظ التاج مكي، قال رئيس الأركان إن الموقف ينم عن قيم الأصالة والعروبة والدم العربي المشترك في مواجهة الخطر الايراني الذي يهدد العرب ومقدسات المسلمين.

وشكر اللواء العقيلي دولة وشعب السودان الشقيق، معبراً عن تقدير الدولة اليمنية والشعب اليمني والمؤسسة العسكرية اليمنية على وجه الخصوص للدور السوداني البطولي في مساندة اليمنيين في استعادة دولتهم واستقرارهم.

وثمن رئيس الاركان الدعم والإسناد الذي تقدمه قوات التحالف العربي بقيادة المملكة العربية السعودية ودولة الامارات لليمن عموما، وللقوات المسلحة بشكل خاص في معركته الفاصلة لاستعادة الدولة.
 
عودة
أعلى