الجزيره ومحمد كريشان جالس ينبح ضد السعوديه والتحالف العربي كالكلب
اكثر من خمسين سنه والسعوديه تدعم اليمن في التعليم والطرق والمستشفيات وتستضيف الملايين منهم للعمل وحين ارادت تحرير اليمن من المغتصبين الحوثيين اصبحو منتهكين لحقوق الانسان وكان قطر لم ترتكب جرائم ضد الانسانيه في سوريا وليبيا وغيرها تبا لكم
 
DLOvX6OXcAA11LY.jpg
ليتني في اليمن
السوق حامي
 
ليتني في اليمن
السوق حامي

نسأل الله أن يلطف بهم
مبلغ زهيد جداَ يعني 7000 ريال يمني حوالى 105 ريال سعودي فقط ..
رجاء التصحيح أن اخطأت .
شكراً لك
 
هل العمله سعوديه مراقبه من جهه حكوميه وتعلم اين تذهب؟
هل الريال السعوديه يستخدم في البنوك العفاشيه؟
 
05-10-17-464323668.jpg

السعودية تعترض مجددا على إدراج إسمها في قائمة العار في تقرير للأمم المتحده

2017-10-05م الساعة 00:25 (الحياد نت)


يعقد مجلس الأمن في 31 اكتوبر الحالي جلسة مخصصة لمناقشة تقرير الأمين العام حول الأطفال والصراعات المسلحة، الذي أعده المكتب الخاص بمتابعة إنتهاكات حقوق الأطفال في الصراعات المسلحة وترأسه الأرجنتينية فرجينيا غامبا التي عينها الأمين العام أنطونيو غوتيريش خلفا للجزائرية ليلى زروقي.

وقد أفادت مصادر مؤكدة أن التقرير السنوي للأمم المتحدة حول الأطفال والصراعات المسلحة والذي يغطي عام 2016 بكامله يتضمن، مثل العام الماضي، إسم التحالف العربي الذي تقوده السعودية على “قائمة العار” فيما يتعلق بحرب اليمن لارتكابه العديد من الغارات التي أدت إلى مقتل العديد من الأطفال، بحسب "القدس العربي".

وتابعت المصادر نفسها أن المملكة العربية السعودية تعترض بشدة على تقرير الأمين العام لإدراج إسمها كأحد منتهكي حقوق الطفل في حرب اليمن.

وتقول العديد من مصادر الأمم المتحدة إن الوفد السعودي في الأمم المتحدة يعمل من خلف الستار لحذف إسم التحالف من القائمة لعام 2016 كما حدث في السنة الماضية.

وكان قد أدرج إسم التحالف الذي تقوده السعودية في التقرير السنوي لأول مرة في العام الماضي، ضمن ملحق يطلق عليه “قائمة العار” أو منتهكي حقوق الطفل الخطيرين، والذي يغطي الخسائر في اليمن لعام 2015. وقد أدى إدراج السعوديين في تقرير السنة الماضة التي أعدته المحامية الجزائرية ليلى زروقي إلى صخب كبير داخل الأمم المتحدة بعد إنصياع الأمين العام السابق، بان كي مون، للتهديد السعودي بسحب ملايين الدولارات التي تقدمها السعويدة للمنظمات الإنسانية.

زيادة بنسبة ستة أضعاف في عدد الأطفال الذين قتلوا أو شوهوا في اليمن

وقد وثق تقرير الأمم المتحدة السابق زيادة بنسبة ستة أضعاف في عدد الأطفال الذين قتلوا أو شوهوا عام 2015 في اليمن، مقارنة بعام 2014، حيث بلغ مجموع الضحايا من الأطفال عن طريق القصف الجوي والقتال البري والأجهزة المتفجرة 785 طفلا و 1168 جريحا. وكان أكثر من 70 بالمئة من الوفيات من الأطفال الذكور. وأكد التقرير السابق أن التحالف بقيادة السعودية مسؤول عن 60 بالمئة من الضحايا وأن الحوثيين مسؤولون عن 20 بالمئة. وكان هناك نحو 324 حادثة تعذر التعرف على الطرف المسؤول عنها.

وكان التحالف السعودي قد دخل المعركة بشكل رسمي باستخدام الطيران الحربي في اليمن في مارس 2015، لدعم الرئيس اليمني المعترف به رسميا، عبد ربه منصور هادي، بعد أن استولى الحوثيون على عاصمة البلاد، صنعاء، في أيلول 2014.

وكما حدث في تقرير العام الماضي فقد يسبب تقرير هذا العام مواجهة دبلوماسية علنية مع بعض المسؤولين في الأمم المتحدة ذات الصلة الذين تجنبوا مناقشة مضمون التقرير، وخاصة مكتب فرجينيا غامبا المسؤولة عن وضع التقرير بصيغته التي قدمت للأمين العام.

ومن بين الدول والكيانات والجماعات التي أدرحت في قائمة العار للسنة الماضية بالإضافة للمملكة العربية السعودية:

أفغانستان وجمهورية الكونغو الديمقراطية والعراق وإسرائيل وفلسطين ولبنان وليبيا ومالي وميانمار وجنوب السودان والسودان وسوريا و”بوكو حرام” و “داعش” والحوثيون وجيش الرب للمقاومة.

وكان التقرير يصدر في السنوات الماضية، في أوائل الربيع؛ بينما تأخر إطلاقه هذا العام لأن غوتيريش يبدو أنه يبحث عن طرق جديدة لإدارة أزمة إدراج السعوديين على ما يبدو وكيفية التعامل مع أغنى دولة في الشرق الأوسط حول جرائم الحرب المزعومة في اليمن، أفقر دولة في المنطقة.

وكان أحد الاقتراحات من أحد المسؤولين الرفيعين في الأمم المتحدة هو إسقاط المرفق الخاص بقائمة العار وتشجيع البلدان بدلا من ذلك على وضع خطط وطنية للالتزام بإبعاد الأطفال عن الأذى.

وقد فشلت الأمم المتحدة في جعل الحكومة اليمنية، ومقرها المملكة العربية السعودية، تلتزم كتابة بخطة عمل وطنية لحماية الأطفال في الصراع.

وقال مسؤول في الأمم المتحدة إن البعثة الأمريكية للأمم المتحدة لم تتدخل هذا العام في التقرير السنوي رغم أن السعوديين هم حلفاء وثيقون للولايات المتحدة.


مع إعتراضنا على الأكاذيب الواردة بالتقرير إلا أن أحد مخاطر تأخير حسم الملف اليمني هو زيادة الكلاب النابحة التي تعترض قافلة التحالف باليمن
 
قبل فتره قليله فلندا تقدمه بمشروع تحقيق دولي مستقل وضغطه المملكه وسحبوه والان هذه القائمه السوداء
هذه الملفات بتكون تظهر كل فتره اذا ما انتهت الحرب وبدا الاعمار
كل فتره بتخرج دوله بتطالب بالتحقيق ويبدا شغل الاستغلال المادي
الله يعينكم
 
#عدن اختتام المرحلة الأولى من حملة الرش الضبابي ضمن مشروع مكافحة حمى الضنك الممول من مركز الملك سلمان للإغاثة
وفق الله جميع دول التحالف للمشاريع الانسانيه

اتوقع الخبر هذا لن تجدوه ببعض الصفحات الي تهتم بعدن او بعض المغردين
 
توجيهات حكومية للمنافذ والموانئ بإعفاء الشاحنات الإغاثية من الرسوم الخاصة وتأمين وصولها للمناطق المتضررة.
 
#أبين حملة الكويت الى جانبكم تدشن توزيع 8 ألف حقيبة مدرسية ومستلزماتها لطلاب المدارس في مديريات المحافظة.
 
"الخارجية الإماراتية" توقع اتفاقية مع "يونيسف" لدعم خطة الأمم المتحدة في اليمن


2017105155113995YG.jpg


الخميس 5 أكتوبر 2017 / 15:51

وقعت وزارة الخارجية والتعاون الدولي الإماراتية اليوم الخميس، اتفاقية تعاون مع منظمة الأمم المتحدة للطفولة "يونيسف" بشأن إنقاذ الأرواح والتعافي المبكر للأطفال والنساء المتضررين في اليمن.

ووفقاً للاتفاقية تقدم الإمارات مبلغ 7.3 مليون درهم لمنظمة الأمم المتحدة للطفولة وذلك في إطار مساهمة الدولة في خطة الأمم المتحدة من أجل إنقاذ الأرواح والتعافي المبكر للأطفال والنساء المتضررين في اليمن وهو المشروع الذي تعتبره دولة الإمارات جزءا من استجابتها للحالة الإنسانية في اليمن.

الاستجابة للحالات الطارئة
وصرّح مساعد وزير الخارجية والتعاون الدولي لشؤون التنمية الدولية سلطان محمد الشامسي أن توقيع الإتفاقية مع منظمة "يونيسف" يأتي في إطار الاستجابة للحالات الطارئة الحالية لمساندة المحتاجين لاسيما الأطفال دون سن الخامسة والنساء في المحافظات اليمنية المستفيدة.

وقال مساعد وزير الخارجية والتعاون الدولي لشؤون التنمية الدولية أن الهدف من هذا المشروع هو توسيع نطاق خدمات التغذية المتكاملة للوصول إلى أكثر من 7,444 من الأطفال الذين يعانون من سوء التغذية و 12,500 من النساء الحوامل والمرضعات مع توفير خدمات التغذية المنقذة للحياة والتغذية العلاجية.

وحسب الاتفاقية تقوم يونيسف بتوسيع الخدمات العلاجية من خلال برنامج التغذية العلاجية خارج المستشفيات ونشر فرق متنقلة في المحافظات في المواقع التي يوجد بها نقص في المرافق الصحية وغير المفعلة.

أنشطة المشروع
ويتضمن المشروع مجموعة من الأنشطة من بينها التوسع في تقديم الخدمات العلاجية المنقذة لحياة الأطفال دون سن الخامسة الذين يعانون من سوء التغذية الحاد وافتتاح 149 مكتباً جديداً وتدريب 200 من العاملين في مجال الرعاية الصحية على إدارة المجتمع المحلي لسوء التغذية الحاد وتقديم المشورة في مجال تغذية الرضع وصغار الأطفال في المناطق اليمنية التي يصعب الوصول إليها والتي تتسم بمستويات حرجة من سوء التغذية ونشر فرق متنقلة لتقديم خدمات الصحة والتغذية المتكاملة بما في ذلك توفير المكملات غذائية دقيقة لـ 50,000 طفل وأيضا الحديد - الفولات إلى 12,500 امرأة حامل ومرضعة وتعزيز التدخلات الغذائية للرضع وصغار الأطفال على مستوى المجتمع المحلي والتحري عن حالات سوء التغذية وتعقب المتخلفين عن المراجعة.


http://24.ae/article/385098/الخارجي...قية-مع-يونيسف-لدعم-خطة-الأمم-المتحدة-في-اليمن
 
عودة
أعلى