السالفة سياسية بحته ... التحالف قادر على الحسم عسكريا لكن التعطيل يأتي دوليا ... بعد مغادرة اوباما سيتغير الوضع للأفضل ، نحتاج فقط لبعض الوقت.

أذاً لابد من أفق زمني على المدى المنظور لحسم المعركة المكلفة مالياً وحتى على صعيد الرجال .

لكن أذا منع المساس بأراضي الزيود فتأكد أنك لو أستمريت في الحرب اربعين سنة فلن تحقق شئ لأنهم سيجدون ملجأ دائم لهم هناك ويضايقونك على حدودك وحتى في الأراضي التي أسترديتها وللعلم هم قريب من عدن وليسوا بعيداً عنها بل في مناطق قرب قاعدة العند ولو خف الضغط عنهم سيحتلون عدن بسهولة .

لذلك الحل أما كسر الخطوط الحمراء ووضع المجتمع الدولي المنافق أمام أمر واقع أو الحفاظ على أموالنا ورجالنا والعودة لحماية حدودنا فقط فالحرب بهذه الطريقة لن تحقق شئ .


يجب أن تكون شفافية , وكنت سابقاً أكذب من يقول هناك خطوط حمراء دون دخول أراضي زيود اليمن لكن أصبحت شبه متأكد بعد أن صرح محسن خضروف الذي يعتبر متحدث رسمي للشرعية أن صنعاء دونها خطوط حمراء لايمكن تحديها .
 
التعديل الأخير:
أذاً لابد من أفق زمني على المدى المنظور لحسم المعركة المكلفة مالياً وحتى على صعيد الرجال .

لكن أذا منع المساس بأراضي الزيود فتأكد أنك لو أستمريت في الحرب اربعين سنة فلن تحقق شئ لأنهم سيجدون ملجأ دائم لهم هناك ويضايقونك على حدودك وحتى في الأراضي التي أسترديتها وللعلم هم قريب من عدن وليسوا بعيداً عنها بل في مناطق قرب قاعدة العند ولو خف الضغط عنهم سيحتلون عدن بسهولة .

لذلك الحل أما كسر الخطوط الحمراء ووضع المجتمع الدولي المنافق أمام أمر واقع أو الحفاظ على أموالنا ورجالنا والعودة لحماية حدودنا فقط فالحرب بهذه الطريقة لن تحقق شئ .


يجب أن تكون شفافية , وكنت سابقاً أكذب من يقول هناك خطوط حمراء دون دخول أراضي زيود اليمن لكن أصبحت شبه متأكد بعد أن صرح محسن خضروف الذي يعتبر متحدث رسمي للشرعية أن صنعاء دونها خطوط حمراء لايمكن تحديها .

كلامك صحيح بس المشكله الخطوط مش علشان الزيود الخطوط موجوده لنشر الفوضى وانت جيت وكسرتها بقوه

لسخ لو مش الاصلاح بتعز والي جالس يسوونه كان الحين كسرتهم بقوه
 
كلامك صحيح بس المشكله الخطوط مش علشان الزيود الخطوط موجوده لنشر الفوضى وانت جيت وكسرتها بقوه

لسخ لو مش الاصلاح بتعز والي جالس يسوونه كان الحين كسرتهم بقوه

الخطوط الحمر اذا كانت موجودة فلن يضعها الا امريكا وروسيا وتحديهم معاً مستحيل خاصة أذا اتفقوا على وجهة نظر واحدة .

حسب الظاهر أن ليس هناك خطوط حمر وأن التحالف فقط يسعى أن لايصل للمدنيين ضرر من المعارك وهي عملية صعبة وتتطلب وقت .

لكن لو كانت هذه الخطوط موجودة فلا أمل في القضاء على عفاش والحوثي , فلماذا أّذا يستنزف التحالف مقدراته المالية والعسكرية على معركة لن يكتب لها الحسم حسب هذا الأفتراض !!! شئ عجيب !

أما سالفة حزب اصلاح ومثلها فهي سوالف مضحكة ومثل سالفة اللي يقول ( اذبحوا ذباح الكلب ) مانسي عدوه الأول رغم أن الأحداث تجاوزته وصارت أكبر بكثير جداً من مجرد حزب .
 
الوضع غريب

تم تحرير المخا بسرعه لكن لهم شهرين على معسكر خالد !

الحرب بحاجه لدفعه قويه

او ربما ترك الجنوب ليغرق مره اخرى ثم العوده من نقطه الصفر بعد ان يتعلمو الدرس
 
صنعاء خرجت ضد علي عبدالله صالح في بداية الثورة
وخرجت مع عبدربه منصور هادي
ثم خرجت من جديد مع علي عبدالله صالح
كل هالتقلبات حدثت في ٥ سنوات من بداية ثورتهم حتى الان

متى ماحرر التحالف صنعاء سترى المسيرات الداعمة في قلب العاصمة وكانها لم تخرج يوماً لتصفق وتدعم الحوثي

بأختصار هم مع من غلب
 
لو دمرت الطرق والجسور كيف تصل إلى مواقعهم وتحررها؟!
أم تريد مضاعفة المجهود علينا ؟!
هذه مجرد عصابات لانحتاج للتدمير والحرق الذي تنادي به لكي نتغلب عليها،
غارتين دقيقة على كل موقع وسيهرب الباقين كعادتهم،

أحيي فيك حماستك..
لكن دع القوس لباريه
عزيزي الكاهن الحربي
اتسائل لو تم فتح حاجز الصوت فوق المنصه مباشرة هل سيقع ضرر على المتجمهرين
تهمني الأجابه وشكرا لك
p_450szwi01.jpg
 
التعديل الأخير:
الوضع غريب

تم تحرير المخا بسرعه لكن لهم شهرين على معسكر خالد !

الحرب بحاجه لدفعه قويه

او ربما ترك الجنوب ليغرق مره اخرى ثم العوده من نقطه الصفر بعد ان يتعلمو الدرس


أشك أن هذه الحرب تدار بطريقة الأرتزاق , أدفع لي كم مليار أحرر لك قرية أو مدينة كذا , وربما بهذه الطريقة نجد ميزانية 2018 مرصود لها بند تحرير الحديدة وثمنها يقبضه القائد فلان ويوزعه على جنوده .

بالفعل تدفقت عليهم أموال لم يكونوا يحلموا بها ولذلك يريدونها بدون مخاطرة كبيرة فما فائدة هذه الأموال لو ماتوا .

هذا هو الأرجح والعلم عند الله .
 
0o1vXq_d_bigger.jpg






صورة لطائرة حوثية مزودة بكاميرات تصوير تم إسقاطها من قبل ابطال الجيش الوطني في جبهة الميمنة بنهم شرق .





C73fgfVW0AEKU-F.jpg

لا يزال الايرانيون يديرون او يسيرون المعركة ..
على القادة في نهم تغير مواقعهم قبل استهدافهم عن طريق قذائف الهاون او صواريخ مواجهة .
اتمنى عدم تكرار استهداف القادة مثل شهداء الشدادي و اليافعي الله يرحمهم.
 
أذاً لابد من أفق زمني على المدى المنظور لحسم المعركة المكلفة مالياً وحتى على صعيد الرجال .

لكن أذا منع المساس بأراضي الزيود فتأكد أنك لو أستمريت في الحرب اربعين سنة فلن تحقق شئ لأنهم سيجدون ملجأ دائم لهم هناك ويضايقونك على حدودك وحتى في الأراضي التي أسترديتها وللعلم هم قريب من عدن وليسوا بعيداً عنها بل في مناطق قرب قاعدة العند ولو خف الضغط عنهم سيحتلون عدن بسهولة .

لذلك الحل أما كسر الخطوط الحمراء ووضع المجتمع الدولي المنافق أمام أمر واقع أو الحفاظ على أموالنا ورجالنا والعودة لحماية حدودنا فقط فالحرب بهذه الطريقة لن تحقق شئ .


يجب أن تكون شفافية , وكنت سابقاً أكذب من يقول هناك خطوط حمراء دون دخول أراضي زيود اليمن لكن أصبحت شبه متأكد بعد أن صرح محسن خضروف الذي يعتبر متحدث رسمي للشرعية أن صنعاء دونها خطوط حمراء لايمكن تحديها .
الخطوط الحمراء تكسر ولكنها لا تكسر بضربة واحدة وقوية بل بضربات عدة وضعيفة حتى لا تلفت الانتباه ... ارى ان هذا التقدم البطيء سيأتي قطف ثماره قريبا بأذن الله.
 
البيت الأبيض يناقش هجوماً لتحرير ميناء الحديدة اليمني

واشنطن – بيير غانم
كشف مسؤولون أميركيون عن أن اجتماعاً سيعقد هذا الأسبوع في ويحضره أعضاء في ، وسيناقش الأوضاع في اليمن، من قبل للمشاركة في معركة السيطرة على في اليمن.

تعود جذور هذه العملية إلى العام الماضي عندما قُدِّمت خطة لـ برئاسة باراك أوباما تتضمّن الهجوم على الميناء والمدينة القريبة منه وإخراج ، وبالتالي منعهم من تهديد الملاحة في ، ومنعهم أيضاً من تلقّي مساعدات عسكرية من أو تهريب عناصر من الإيراني وعناصر من إلى منطقة سيطرة الحوثيين و .

الإدارة الأميركية خصوصاً الرئيس حينذاك باراك أوباما رفض الخطة لأنه اعتبر أنها تعني للجنود الأميركيين في ، وكان الرئيس السابق يدعو إلى وقف وصالح وإيجاد حلول سياسية.

ترمب ومواجهة إيران
مع وصول إدارة دونالد تغيّر الكثير من المقاربات، فالرئيس الحالي يرى ما تراه دول خصوصاً السعودية والإمارات، وهو أن داخل حدود ، ومنها اليمن، وهذا ما تعتبره ، ليس فقط تدخّلاً في شؤون الدول العربية، بل تهديداً لأمن الملاحة في المياه الدولية، وتمدداً للنفوذ الإيراني سمحت به وتريد إدارة ترمب مواجهته والبدء في دفعه إلى الخلف.

كشف مسؤولون أميركيون لصحيفة "واشنطن بوست" أن هناك ضد وحلفائهم، واحدة تقدّم بها قائد المنطقة المركزية الجنرال ، والأخرى تقدّم بها وزير الدفاع الحالي ، وسيكون على الرئيس الأميركي دونالد ترمب اتخاذ قرار بشأن ما يسمح به وسيكون في كل الحالات انخراطاً أكبر في اليمن الى جانب التحالف ضد إيران.

سرّب مسؤولون أميركيون وغير أميركيين بعض تفاصيل الخطة القديمة لتحرير وتشير إلى إنزال قوات خليجية في الميناء، على أن تقدّم أيضاً قوات خاصة ، وسيكون التحدّي الأكبر أمام الخطة هو التمكّن من المحافظة على الأراضي المحرّرة من هجومات معاكسة للحوثيين وحلفائهم.

لا يبدو الأميركيون متحمّسين لإرسال جنودهم إلى أرض المعركة، خصوصاً أن يعرّضها لمخاطر كبيرة. أما تجربة العمل المشترك خلال عملية محدودة، مثلما حدث في البيضا لدى الهجوم على معقل للقاعدة في اليمن، فيبقى خياراً مطروحاً لمساعدة الحلفاء على تحقيق نصر عسكري، وقد أعلنت الإدارة الحالية أن الكثير من ما حصل في البيضا يجب تحاشيه ولكن مقتل جندي من القوات الخاصة البحرية لا يجب أن يعني التوقّف عن هذه العمليات.

إسناد أميركي
أكد مسؤول أميركي أن وزير الدفاع الأميركي جيمس ماتيس لم يدرج القوات البرّية الأميركية ولا الوحدات الخاصة الأميركية في طلبه، وتبدو بذلك الخطة الأميركي .

تشمل مقترحات الوزير المشاركة في التخطيط وتقديم إحداثيات وتزويد الطائرات المقاتلة بالوقود خلال الطيران، بالإضافة إلى أن القطع البحرية الأميركية المنتشرة في المنطقة ستتابع منع تسرّب مساعدات للحوثيين وحلفائهم، وتستطيع أيضاً قصف مواقع على الشاطئ وفي البرّ بصواريخ توماهوك وتدمير مواقع للانقلابيين في الميناء وقربه وفي المدينة.

ربما يكون الأهم في الانخراط الأميركي في اليمن هو أن القيادات العسكرية تطلب حرية أكبر في التصرف على الأرض. فالرئيس السابق باراك أوباما كان متردداً في التحرك ودعم الحلفاء، وربط أيضاً أي تحرك عسكري على الأرض بالبيت الأبيض وبقرار منه. أما الوزير الحالي جيمس ماتيس فيطلب الآن السماح للقادة الميدانيين، وخصوصاً قيادة المنطقة المركزية بهامش واسع للتصرّف وإدارة المعركة من دون الرجوع في كل تفصيل إلى البيت الأبيض.

العنصر الثاني الفائق الأهمية هو العنصر السياسي العسكري، فالرئيس الحالي يبدي جدّية كبيرة في مواجهة النفوذ الإيراني على أكثر من ساحة، كما يبدي شجاعة في إرسال المزيد من الجنود الأميركيين إلى ساحة المعركة مثلما حدث في سوريا والعراق والأميركيون يقدّمون مساعدات كبيرة للقوات العراقية وقوات سوريا الديمقراطية لمحاربة داعش وينخرطون بشكل أقرب في العمليات لإسقاط الموصل والرقّة، ويشير ترمب الآن إلى نيّته في تقديم دعم عسكري في اليمن من دون أن يعني ذلك إرسال قوات برّية.
 
هجوم #القاعدة على مبنى محافظة #لحج ( فيديو حصري لعدن تايم)


45453405-b67f-44ef-911d-dd0787ea1ad0.jpg


/ خاص : أصدرت السلطة المحلية بمحافظة لحج بيانا هاما حول الهجوم الإرهابي الذي استهدف المقر المؤقت للسلطة المحلية .. فيما يلي نصه :

أفشلت قوات الامن الباسلة بمحافظة لحج،اثر عملية إرهابية غادرة، حاول فيها مجموعة من الإرهابيين، الدخول الى مكتب الصحة بالمحافظة " المقر المؤقت لإدارة الامن والسلطة والمحلية ".


وقد بدأت العملية الجبانة، التي استهدفت لحج اليوم، بمحاولة بتفجير انتحاري إرهابي، لشاحنة نقل ركاب " باص "وسيارة شاص ، في البوابة الخارجية لمكتب الصحة، تلاها عملية هجوم مسلح من عناصر حاولت التمويه بارتدائهم بدلات عسكرية، حاولوا التسلل من جانب سور المبنى، إلا ان رجال الأمن افشلوا تسلل الإرهابيين المدججين بأحزمة ناسفة ويحملون العبوات المتفجرة، وقاموا بالتصدي لهم، حيث دارت اشتباكات أفضت الى افشال الهجوم الغادر، وقتل نحو 10 من العناصر الإرهابية، التي لا تنتمي الى دين او إنسانية، ولا الى زمان أو مكان، وكانت دائماً وأبداً عناصر شاذة الفكر والعقل.

وإذ نُحيي، يقظة جنود الامن والحزام الأمني الابطال، فهي تترحم على الشهداء من الامن والمدنيين، الذين سقطوا في المواجهات مع العناصر الإرهابية الاجرامية، وعددهم ( ٦ جنود ٤ مدنيين )، ونعزي انفسنا وأهالي هؤلاء الابطال الذي سطروا ملحمة وطنية، في التصدي وافشال الهجوم الإرهابي الخارج عن الدين والقيم والأخلاق، كما نسأل الله الشفاء العاجل للجرحى.

إن السلطة المحلية بلحج، تؤكد أن العملية الإرهابية الغادرة، تهدف الى استهداف لحج، وكل المحافظات المحررة، وليس قوات الامن والسلطة المحلية فقط، خاصة بعد النجاحات الفريدة التي تحققت في المحافظة، وجعلت من لحج نموذجاً ناجحاً كمحافظة محررة، سواء في المجال الأمني، وفكفكة شبكات العناصر الإرهابية التي عاثت في الحوطة وتبن الفساد في وقت سابق، او في تطبيع الحياة الكاملة في المحافظة، ونجاح السلطة المحلية في إطلاق عملية التنمية والشروع في معالجة آثار وملفات الحرب التي شنتها مليشيات الانقلاب " الحوثيين والمخلوع صالح " .

ان هذا الهجوم الإرهابي، المدان من كل أبناء المحافظة ومن شعبنا في الداخل والخارج، يأتي عقب تصعيد الخطاب الإعلامي من قبل مليشيات الانقلاب، بعدم استقرار المحافظات الجنوبية المحررة، وأولها " محافظة لحج الباسلة "، وهو ما يؤكد ان جماعات الإرهاب والاجرام تتصل بعلاقة وطيدة مع صنعاء والمليشيات التي تسيطر عليها، ولها علاقات أخرى بجماعات وشخصيات لم يروقها استقرار لحج وتطبيع الحياة الكاملة فيها.

إن لحج الباسلة، كانت ولا تزال وستبقى، الرقم الصعب الذي لا يمكن تجاوزه، او طمسه، وستهزم عظمته في معاركها التاريخية وفي الوقت الحديث، من خلال الروح الوطنية بالحرية والكرامة والإنسانية، وترابط كل أبناء المحافظة، وتعاضدهم لمواجهة أي عدوان يمس بمصالح المحافظة وأبناءها.

a2748e96-7210-4e3b-9b65-f1c54676d1f8.jpg



 
ا
البيت الأبيض يناقش هجوماً لتحرير ميناء الحديدة اليمني

واشنطن – بيير غانم
كشف مسؤولون أميركيون عن أن اجتماعاً سيعقد هذا الأسبوع في ويحضره أعضاء في ، وسيناقش الأوضاع في اليمن، من قبل للمشاركة في معركة السيطرة على في اليمن.

تعود جذور هذه العملية إلى العام الماضي عندما قُدِّمت خطة لـ برئاسة باراك أوباما تتضمّن الهجوم على الميناء والمدينة القريبة منه وإخراج ، وبالتالي منعهم من تهديد الملاحة في ، ومنعهم أيضاً من تلقّي مساعدات عسكرية من أو تهريب عناصر من الإيراني وعناصر من إلى منطقة سيطرة الحوثيين و .

الإدارة الأميركية خصوصاً الرئيس حينذاك باراك أوباما رفض الخطة لأنه اعتبر أنها تعني للجنود الأميركيين في ، وكان الرئيس السابق يدعو إلى وقف وصالح وإيجاد حلول سياسية.

ترمب ومواجهة إيران
مع وصول إدارة دونالد تغيّر الكثير من المقاربات، فالرئيس الحالي يرى ما تراه دول خصوصاً السعودية والإمارات، وهو أن داخل حدود ، ومنها اليمن، وهذا ما تعتبره ، ليس فقط تدخّلاً في شؤون الدول العربية، بل تهديداً لأمن الملاحة في المياه الدولية، وتمدداً للنفوذ الإيراني سمحت به وتريد إدارة ترمب مواجهته والبدء في دفعه إلى الخلف.

كشف مسؤولون أميركيون لصحيفة "واشنطن بوست" أن هناك ضد وحلفائهم، واحدة تقدّم بها قائد المنطقة المركزية الجنرال ، والأخرى تقدّم بها وزير الدفاع الحالي ، وسيكون على الرئيس الأميركي دونالد ترمب اتخاذ قرار بشأن ما يسمح به وسيكون في كل الحالات انخراطاً أكبر في اليمن الى جانب التحالف ضد إيران.

سرّب مسؤولون أميركيون وغير أميركيين بعض تفاصيل الخطة القديمة لتحرير وتشير إلى إنزال قوات خليجية في الميناء، على أن تقدّم أيضاً قوات خاصة ، وسيكون التحدّي الأكبر أمام الخطة هو التمكّن من المحافظة على الأراضي المحرّرة من هجومات معاكسة للحوثيين وحلفائهم.

لا يبدو الأميركيون متحمّسين لإرسال جنودهم إلى أرض المعركة، خصوصاً أن يعرّضها لمخاطر كبيرة. أما تجربة العمل المشترك خلال عملية محدودة، مثلما حدث في البيضا لدى الهجوم على معقل للقاعدة في اليمن، فيبقى خياراً مطروحاً لمساعدة الحلفاء على تحقيق نصر عسكري، وقد أعلنت الإدارة الحالية أن الكثير من ما حصل في البيضا يجب تحاشيه ولكن مقتل جندي من القوات الخاصة البحرية لا يجب أن يعني التوقّف عن هذه العمليات.

إسناد أميركي
أكد مسؤول أميركي أن وزير الدفاع الأميركي جيمس ماتيس لم يدرج القوات البرّية الأميركية ولا الوحدات الخاصة الأميركية في طلبه، وتبدو بذلك الخطة الأميركي .

تشمل مقترحات الوزير المشاركة في التخطيط وتقديم إحداثيات وتزويد الطائرات المقاتلة بالوقود خلال الطيران، بالإضافة إلى أن القطع البحرية الأميركية المنتشرة في المنطقة ستتابع منع تسرّب مساعدات للحوثيين وحلفائهم، وتستطيع أيضاً قصف مواقع على الشاطئ وفي البرّ بصواريخ توماهوك وتدمير مواقع للانقلابيين في الميناء وقربه وفي المدينة.

ربما يكون الأهم في الانخراط الأميركي في اليمن هو أن القيادات العسكرية تطلب حرية أكبر في التصرف على الأرض. فالرئيس السابق باراك أوباما كان متردداً في التحرك ودعم الحلفاء، وربط أيضاً أي تحرك عسكري على الأرض بالبيت الأبيض وبقرار منه. أما الوزير الحالي جيمس ماتيس فيطلب الآن السماح للقادة الميدانيين، وخصوصاً قيادة المنطقة المركزية بهامش واسع للتصرّف وإدارة المعركة من دون الرجوع في كل تفصيل إلى البيت الأبيض.

العنصر الثاني الفائق الأهمية هو العنصر السياسي العسكري، فالرئيس الحالي يبدي جدّية كبيرة في مواجهة النفوذ الإيراني على أكثر من ساحة، كما يبدي شجاعة في إرسال المزيد من الجنود الأميركيين إلى ساحة المعركة مثلما حدث في سوريا والعراق والأميركيون يقدّمون مساعدات كبيرة للقوات العراقية وقوات سوريا الديمقراطية لمحاربة داعش وينخرطون بشكل أقرب في العمليات لإسقاط الموصل والرقّة، ويشير ترمب الآن إلى نيّته في تقديم دعم عسكري في اليمن من دون أن يعني ذلك إرسال قوات برّية.

اذا صح الخبر فهو اجمل خبر من بعد تحرير جنوب اليمن للان

لان هذا يعني ان مشاركتنا بسوريا مقابل مشاركتهم باليمن لضمان جديتهم وتوحيد الصفوف

ايضا يعني غطاء ودعم دولي وصحفي للعمليه + اضفاء الشرعيه للتحالف وتحسين صورته امام العالم وتوجيه ضربه قاضيه للمشروع الفارسي

الدعم كما قال وزير الدفاع ليس عسكري بقدر ماهو لوجستي وسياسي وهذا الي نحتاجه
 
ZjyIq4AG_bigger.jpg




منظومة الدفاع الجوي لقوات التحالف تعترض صاروخ بالستي في سماء مأرب أطلقته مليشيات الحوثي والمخلوع شكرا لله ثم شكرا لسود التحالف
1f44d.png
 
Y75rkGo0_bigger.jpg



وصول لواء جديد الى جبهة علب مكون من 1200 جندي للمشاركه في جبهة علب مجهز بسلاحه وعتاده العسكرية.

 
ا


اذا صح الخبر فهو اجمل خبر من بعد تحرير جنوب اليمن للان

لان هذا يعني ان مشاركتنا بسوريا مقابل مشاركتهم باليمن لضمان جديتهم وتوحيد الصفوف

ايضا يعني غطاء ودعم دولي وصحفي للعمليه + اضفاء الشرعيه للتحالف وتحسين صورته امام العالم وتوجيه ضربه قاضيه للمشروع الفارسي

الدعم كما قال وزير الدفاع ليس عسكري بقدر ماهو لوجستي وسياسي وهذا الي نحتاجه
وهل كانت السعوديه تنتظر هذا الدعم ؟
وماذا سيحدث لو تم بدون دعم ؟
الاجابه
لن يحدث شيئ اهجم انت بس وتوكل على الله
جمد قلبك
 
عودة
أعلى