الفريق الهندسي التابع لبحرية الجيش الوطني بسواحل ميدي يواصل تطهير الساحل من الألغام التي زرعتها المليشيا ،،
يواصل الفريق الهندسي التابع لبحرية الجيش الوطني المرابط في سواحل ميناء ميدي شمال غرب البلاد نزع الالغام التي زرعتها مليشيا الحوثي والمخلوع الانقلابية على سواحل ميناء ميدي في البحر الاحمر .
...
وقال مصدر في قوات البحرية لـ”لمركز الاعلامي للمنطقة العسكرية الخامسة” انه واثناء قيام الفريق الهندسي بجولة بحث عن الالغام على ساحل ميدي وجد لغما له حجم كبير وقاعدة تثبيت ويشبه خزان الماء لغرض التمويه .
هذا وكانت قوات البحرية بسواحل ميدي قد كشفت نهاية شهر فبراير الماضي عن عشرات الالغام البحرية في سواحل ميناء ميدي والتي اودى انفجار احدها بحياة ثمانية صيادين .

17457907_1513537241990905_2740877588633484061_n.jpg


17426064_1513537298657566_918245466834696098_n.jpg

 
" بن حبتور " يوجه " موانئ البحر الأحمر " بصرف 15 مليون للحوثيين لإحياء هذه الفعالية (وثيقة)


* المشهد اليمني - صنعاء - خاص

كشفت وثيقة مسربة توجيه رئيس حكومة الحوثيين وصالح لإحدى مؤسسات الدولة التي يسيطرون عليها بصرف 15 مليون ريال للحوثيين لإحياء ذكرى ما أسماه " عامين من الصمود في وجه العدوان ".
ووجه " عبدالعزيز بن حبتور " المدير التنفيذي لمؤسسة موانئ البحر الأحمر " بصرف ذلك المبلغ لمواجهة متطلبات الفعاليات .
يشار إلى أن مؤسسة " موانئ البحر الأحمر " تحولت إلى مركز مالي لتمويل الحوثيين حيث تسيطر على إيرادات ثاني أكبر الموانئ اليمنية .

C7sqgO5XkAQoGlc.jpg
 
" بن حبتور " يوجه " موانئ البحر الأحمر " بصرف 15 مليون للحوثيين لإحياء هذه الفعالية (وثيقة)


* المشهد اليمني - صنعاء - خاص

كشفت وثيقة مسربة توجيه رئيس حكومة الحوثيين وصالح لإحدى مؤسسات الدولة التي يسيطرون عليها بصرف 15 مليون ريال للحوثيين لإحياء ذكرى ما أسماه " عامين من الصمود في وجه العدوان ".
ووجه " عبدالعزيز بن حبتور " المدير التنفيذي لمؤسسة موانئ البحر الأحمر " بصرف ذلك المبلغ لمواجهة متطلبات الفعاليات .
يشار إلى أن مؤسسة " موانئ البحر الأحمر " تحولت إلى مركز مالي لتمويل الحوثيين حيث تسيطر على إيرادات ثاني أكبر الموانئ اليمنية .

C7sqgO5XkAQoGlc.jpg
بالريال السعودي مليونين ..... العصابه مفلسين و المبلغ ما يجي حق الشمه والتخزينه
 
معركة تحرير صنعاء قاب قوسين أو أدنى (تقرير خاص)

p_448ouzwh1.jpg


* المشهد اليمني-خاص:

أكدت مصادر عسكرية إقتراب معركة "صنعاء الكبرى" بعد تقدم الجيش الكبير شرقي العاصمة مشيرة أن ساعة الحسم أصبحت قاب قوسين أو أدنى.
وذكرت المصادر لـ"المشهد اليمني" أن نائب الرئيس الفريق علي محسن الأحمر يقود إجتماعات وترتيبات عسكرية منذ أسابيع، من أجل حسم المعركة "عسكريا" في اليمن ضد تحالف الحوثيين وقوات الرئيس السابق علي عبد الله صالح و"طرد" الحوثيين من صنعاء.
وأوضحت المصادر أن قيادة الجيش قامت بتسليح مجاميع قبلية من أبناء أرحب خصوصاً المنتمين لحزب التجمع اليمني الإصلاح للمشاركة في معركة تحرير العاصمة من الإنقلابيين.
وأشارت بأن تحالفات الحوثيين وصالح القبلية مع مشائخ القبائل في مناطق حزام صنعاء بدأت بالانهيار بالتزامن مع اقتراب قوات الجيش الوطني والمقاومة الشعبية من تخوم صنعاء.
ووفقاً للمصادر ذاتها, عقد بعض مشائخ قبائل مناطق طوق صنعاء إجتماعات لدراسة الموقف من الحرب التي أسفرت عن مقتل الآلاف من أبنائها وباتت على مقربة من منازل ومزارع المنطقة مشيرة أن الآراء إتجهت لتفكيك التحالفات القبلية مع الحوثي وصالح بعد النظر لمصلحة القبيلة.
ودفع تقدم الجيش الرئيس السابق علي عبدالله صالح إلى الإستنجاد بالموالين له من زعماء قبائل منطقتي أرحب وهمدان أمس الخميس لحثهم على القتال وتأليبهم ضد قوات الشرعية في محاولة لوقف زحف الجيش الوطني نحو العاصمة صنعاء.
في سياق متصل, واصلت قوات الجيش الوطني بإسناد من قوات التحالف العربي تقدمها نحو مديرية أرحب بعد إعلان الجيش تحرير مديرية نهم بالكامل وانتقال العمليات العسكرية إلى مشارف أرحب، البوابة الشمالية للعاصمة صنعاء.
وتتمثل أهمية أرحب الإستراتيجية في كونها بوابة شمالية لصنعاء، وتطل على مطار صنعاء الدولي، وقاعدة الديلمي الجوية، وفيها أهم معسكرات ما كان يسمى بالحرس الجمهوري سابقاً، وهي حالياً معسكرات للمليشيا، كما تربط أرحب بين محافظات صنعاء، وأمانة العاصمة، وعمران، والجوف.
وتتمثل خطورة معركة صنعاء المقبلة فى أن الحوثيين وقوات صالح يكدسون الأسلحة فيها ويخبئونها وسط المناطق السكنية وليس لديهم استعداد للانهزام بها تحت أى ظرف من الظروف لأن هزيمتهم بالمدينة ستعنى نهاية حركتهم.
ويرى مراقبون أن أغلبية سكان العاصمة صنعاء ينظرون بأمل كبير إلى حلول ساعة الصفر على الأطراف الشرقية لمدينتهم، وهذا يعني أن عوامل كثيرة يمكن أن تتكامل مع المهمة العسكرية للجيش.
 
معركة تحرير صنعاء قاب قوسين أو أدنى (تقرير خاص)

p_448ouzwh1.jpg


* المشهد اليمني-خاص:

أكدت مصادر عسكرية إقتراب معركة "صنعاء الكبرى" بعد تقدم الجيش الكبير شرقي العاصمة مشيرة أن ساعة الحسم أصبحت قاب قوسين أو أدنى.
وذكرت المصادر لـ"المشهد اليمني" أن نائب الرئيس الفريق علي محسن الأحمر يقود إجتماعات وترتيبات عسكرية منذ أسابيع، من أجل حسم المعركة "عسكريا" في اليمن ضد تحالف الحوثيين وقوات الرئيس السابق علي عبد الله صالح و"طرد" الحوثيين من صنعاء.
وأوضحت المصادر أن قيادة الجيش قامت بتسليح مجاميع قبلية من أبناء أرحب خصوصاً المنتمين لحزب التجمع اليمني الإصلاح للمشاركة في معركة تحرير العاصمة من الإنقلابيين.
وأشارت بأن تحالفات الحوثيين وصالح القبلية مع مشائخ القبائل في مناطق حزام صنعاء بدأت بالانهيار بالتزامن مع اقتراب قوات الجيش الوطني والمقاومة الشعبية من تخوم صنعاء.
ووفقاً للمصادر ذاتها, عقد بعض مشائخ قبائل مناطق طوق صنعاء إجتماعات لدراسة الموقف من الحرب التي أسفرت عن مقتل الآلاف من أبنائها وباتت على مقربة من منازل ومزارع المنطقة مشيرة أن الآراء إتجهت لتفكيك التحالفات القبلية مع الحوثي وصالح بعد النظر لمصلحة القبيلة.
ودفع تقدم الجيش الرئيس السابق علي عبدالله صالح إلى الإستنجاد بالموالين له من زعماء قبائل منطقتي أرحب وهمدان أمس الخميس لحثهم على القتال وتأليبهم ضد قوات الشرعية في محاولة لوقف زحف الجيش الوطني نحو العاصمة صنعاء.
في سياق متصل, واصلت قوات الجيش الوطني بإسناد من قوات التحالف العربي تقدمها نحو مديرية أرحب بعد إعلان الجيش تحرير مديرية نهم بالكامل وانتقال العمليات العسكرية إلى مشارف أرحب، البوابة الشمالية للعاصمة صنعاء.
وتتمثل أهمية أرحب الإستراتيجية في كونها بوابة شمالية لصنعاء، وتطل على مطار صنعاء الدولي، وقاعدة الديلمي الجوية، وفيها أهم معسكرات ما كان يسمى بالحرس الجمهوري سابقاً، وهي حالياً معسكرات للمليشيا، كما تربط أرحب بين محافظات صنعاء، وأمانة العاصمة، وعمران، والجوف.
وتتمثل خطورة معركة صنعاء المقبلة فى أن الحوثيين وقوات صالح يكدسون الأسلحة فيها ويخبئونها وسط المناطق السكنية وليس لديهم استعداد للانهزام بها تحت أى ظرف من الظروف لأن هزيمتهم بالمدينة ستعنى نهاية حركتهم.
ويرى مراقبون أن أغلبية سكان العاصمة صنعاء ينظرون بأمل كبير إلى حلول ساعة الصفر على الأطراف الشرقية لمدينتهم، وهذا يعني أن عوامل كثيرة يمكن أن تتكامل مع المهمة العسكرية للجيش.


كنت متابع لنشرة الاخبار لقناة دبي الفضائية إن هناك خطط لتحرير مدينة صنعاء وكذلك مدينة الحديدة في توقيت واحد.
حتى الان لا نعلم ساعة الصفر.
 
اهم شيء معركه صنعاء تكون خاطفه و مباغته لكي لا تتاح لهم فرصه المقاومه اي انها يجب ان لا تتجاوز اليومين من بدايه الاقتحام الى الوصول ل٨٥٪‏ من المدينه
بالطريقه هذي الحوثي لن يستطيع تلغيم المدينه او تجنيد المواطنين


مثل ما حدث في تحرير عدن عندما شوشت طائرات الحرب الالكترونيه على الاتصالات وتم الزحف بقوه بريه مدرعه كبيره ليكون تحرير المدينه مباغت لحاميتها

هذه دروس من الثوره السوريه والحرب العراقيه عندما تطول معركه تحرير مدينه فالارجح انها ستفقد الزخم وستفشل او تحصل خسائر اكبر من المتوقع

داعش كان يحتل مدن بعشر حاميتها لانه عرف كيف يستغل عامل المفاجئه و الرعب والسرعه كلها عوامل نستطيع تحقيقها
 
التحالف جبان
يجب قطع جميع الاتصالات اللاسلكيه وتدمير كافة الطرق والجسور ومراكز الاعلام والاذاعه ووووو
وحرق اية مناطق يستخدمها الانقلابيون في تعبئة وتجييش الناس ضد الحكومه الشرعيه
 
التحالف جبان
يجب قطع جميع الاتصالات اللاسلكيه وتدمير كافة الطرق والجسور ومراكز الاعلام والاذاعه ووووو
وحرق اية مناطق يستخدمها الانقلابيون في تعبئة وتجييش الناس ضد الحكومه الشرعيه

هذي حرب ضد جماعات ماهي ضد دوله تطبق فيها حرق للاخضر واليابس !!

الحمدلله انك منت قائد

التحالف الجبان على قولتك على مشارف صنعاء
 
عودة
أعلى