ايش الخبر الغريب اول كيف صاروخ جو ارض لو العكس
امر اخر كيف حددو انها طائره اماراتيه
 
هناك لبس في صياغة الخبر ، على كل تم تدمير طائرة ايرانية وهو شيء جيد
 
هنا توضيح


فرسان الإمارات–upload_2017-1-28_15-9-58.gifVerified account ‏@Forsan_UAE

صور | بالتنسيق مع القوات الجوية الإماراتية العاملة في اليمن، قامت بتدمير طائرة إيرانية قبل انطلاقها من المنصة من خلال صاروخ جو أرض.




3:03 AM - 28 Jan 2017


upload_2017-1-28_15-9-58.gif
upload_2017-1-28_15-9-58.gif
يبدو انه تم تدميرها بصاروخ جو-ارض من مقاتلة اماراتية (الطارق !! )
 
صاروخ جو ارض على الارجح وربما استهداف منصه اطلاق طائرة بدون طيار.
 

مغرد إماراتي– ‏@Alm6wa

بفضل الله تمكنت مقاتلات الميراج #الإماراتية من تدميرطائرة عسكرية بدون طيار إيرانية الصنع في منطقة #المخا كانت على وشك الإقلاع من منصه متنقلة


2:57 AM - 28 Jan 2017
upload_2017-1-28_15-12-31.gif



ربما بالفعل هو الطارق لانه دمج بنجاح مع الميراج-9
 
وكيف وصلت هذه الطائره الايرانيه لليمن

الامر يحتاج لمزيد من التحقيق ومعرفه كيف وصول تلك الطائره لليمن ومعرفه من قام بايصالها

وضربه بقسوه
 

مغرد إماراتي– ‏@Alm6wa

بفضل الله تمكنت مقاتلات الميراج #الإماراتية من تدميرطائرة عسكرية بدون طيار إيرانية الصنع في منطقة #المخا كانت على وشك الإقلاع من منصه متنقلة


2:57 AM - 28 Jan 2017مشاهدة المرفق 71875


ربما بالفعل هو الطارق لانه دمج بنجاح مع الميراج-9
ممكن نبذه عن الصاروخ ;)
 
أنصاف الحلول ستجعل التحالف في وضع المترقب مره بالستي ومره صاروخ مضاد للسطح واليوم مسيرة من منصة متحركة ..
الزحف والسحق ولاحل آخر .... حكومة شرعية تدفع رواتب أنقلابيين هزلت ورب الكعبة ...
 
اتوقع ان الميراج ضربتها بقنبلة موجهه بالليزر على الارجح ....الصحافه عادة لا تكون دقيقه بالوصف
 
yemenmap.jpg


تقريباً تعتبر أحدث الخرائط المعدة حتى اللحظة التي توضح مناطق السيطرة في اليمن !

شرح الخريطة:-

-
اللون الأحمر ,, منطاق سيطرة القوات الشرعية
-
اللون الأخضر ,, مناطق سيطرة قوات صالح و الحوثيين

- اللون الأزرق ,, مناطق سيطرة مليشيات محلية مستقلة
- اللون الأسود ,, مناطق سيطرة تنظيم القاعدة
- اللون
الرمادي ,, مناطق منخفضة الكثافة السكانية ( ربماً صحاري )
-
الألوان الثلاثة ,, مناطق متنازع عليها

http://www.aljazeera.com/indepth/interactive/2016/08/yemen-conflict-controls-160814132104300.html
 
التعديل الأخير:
عودة
أعلى