سابقا كان يتم تخيئر مجندي الخدمه الوطنيه في الامارات لذهاب الى اليمن اما الان اصبح اجباري الذهاب الى اليمن و المده اسبوع على الاقل
يتم ارسالهم لمركز العمليات و ليس الجبهه
 
عاجل : وصول قوات عسكرية مرعبة من ارتيريا واستعدادات كبيرة ...


كشفت مصادر يمنية عن عودة قرابة 3 الاف ظابط ومقاتل جنوبي أمس الثلاثاء الى عدن قادمين عبر البجر من دولة ارتيريا بعد مرور قرابة شهر على تلقيهم تدريبات عسكرية مكثفة هناك،في وقت كشفت فيه، مؤسسة البحوث العسكرية "جاينز"، إلى استعدادات عسكرية لدولة الإمارات لمهاجمة الحوثيين في خطوات عسكرية تكشف عن مرحلة جديدة من استئناف الحرب ضد الجماعة الانقلابية في اليمن؛ بغية استعادة مدن في شمالي البلاد. وأكدت المصادر العسكرية لمراقبون برس أن الضباط الجنوبيين والجنود ومقاتلين مدنيين من المقاومة الشعبية الجنوبية عادوا امس والتحقوا بمعسكر قاعدة العند الجوية بعد تلقيهم تدريبات عسكرية مكثفة في اريتريا على ايدي خبراء عسكريين للتحالف العربي بقيادة اللواء هيثم قاسم وزير الدفاع الجنوبي الأسبق،وعلى ان يتم توزيعهم لدعم الجهود الأمنية الخاصة بحماية قاعدة العند وتعزيز الجبهات القتالية الحدودية في اطار توجه الحكومة الشرعية الى حسم المواجهات مع الانقلابيين باقرب وقت، وأشار عائدون من التدريبات لمراقبون برس أن التدريبات مكثفة جدا وأنهم تلقوا وعود بتسوية اوضاعهم المالية فور الانتهاء من التدريب وبعدها عند وصولهم الى قاعدة العند امس الثلاثاء وهو مالم يحصلوا علي أي شيء حتى اليوم رغم الوعود المتكررة من اللواء هيثم قاسم المسؤول الأول عن تلك العمليات التدريبية التي خضغ ويخضع لها قرابة 8 الاف مقاتل يمني في جيبوتي. والى ذلك أكدت مؤسسة البحوث العسكرية "جاينز" في تقرير ترجمته موقع صحيفة "عربي21"، اللندنية- أن دولة الإمارات نشرت تسع طائرات ميراج (2000) في القاعدة الجوية بميناء عصب الإرتيري؛ استعدادا لعمليات عسكرية جديدة في اليمن. كما نشرت أبوظبي طائرتين هليكوبتر "سيكورسكي UH-60 بلاك هوك"، فضلا عن طائرتين من طراز Bell 407 من طائرات الهليكوبتر، وطائرة واحدة للنقل "لوكهيد مارتن C-130 هيركوليز"، واثنتين من "بومباردييه داش 8" طائرات الدفع التوربيني. واستندت المؤسسة البحثية في حديثها إلى صور أقمار صناعية التقطت مؤخرا لمجموعة من المقاتلات الحربية الإماراتية. وقالت المؤسسة إن هذه الأنواع من الطائرات فقط تحت خدمة القوات المسلحة الإماراتية، التي تملك أيضا نحو 40 طائرة ميراج "2000-9EAD". وأوضحت أن بناء البيوت الكارافانية للطائرات (هانغر) في القاعدة يشير إلى أن الإمارات نشرت أو تعتزم نشر تسع طائرات من نوع ميراج. وأكدت المؤسسة أن هذه البيوت لم تكن موجودة في الثامن أيار/ مايو الماضي. وتظهر صور الأقمار الصناعية أيضا سفنا حربية إماراتية تستخدم ميناء عصب الأريتري منذ أيلول/ سبتمبر 2015. كما تظهر صورة أخرى التقطت في 20 تشرين أول/ أكتوبر واحدة من ست سفن إماراتية رست في ذلك اليوم، فضلا عن اثنتين من سفن الإنزال 64 م. وظهرت أيضا صورة السفينة الإماراتية سويفت، التي تعرضت لهجوم من قبل المتمردين الحوثيين الشهر الماضي، وثبت أنها لم تغرق. وكانت الإمارات بنت أوّل قاعدة عسكرية لها خارج حدود شبه الجزيرة العربية، في ميناء عصب الإريتري، الذي تمّ بناؤه خلال العام الماضي، فتحوّل من صحراء قاحلة إلى قاعدة جوية حديثة وميناء عميق المياه ومنشأة للتّدريب العسكري". وأوضح تقرير لمعهد واشنطن أن بناء قاعدة عسكرية إماراتية رئيسية في إريتريا تمتدّ على مدى عدة عقود، كفيل بمنح الإمارات دورا رائدا في حماية الممرات البحرية في السويس وباب المندب.


 
#الحوثيون يستغلون لقاء #عمان للتعزيز العسكري بـ #صنعاء و #صعدة #صحيفة_الوطن #الحوثيين

CxkJ4CnWIAA6C_7.jpg
 
يا ربع وين وصلنا في الشيلات

تجاوزت الزوامل ..
وجثث ما نبالي ما نبالي .. بالوديان اكثر من انتاج البرامج والزوامل..!!

فيه من يشوف جثث وخسائر الزنابل والواقع .وفيه من يعيش بخيال البرامج والزوامل.. ولكن.. دائما الواقع يفرض نفسه..!!
 
تجاوزت الزوامل ..
وجثث ما نبالي ما نبالي .. بالوديان اكثر من انتاج البرامج والزوامل..!!

فيه من يشوف جثث وخسائر الزنابل والواقع .وفيه من يعيش بخيال البرامج والزوامل.. ولكن.. دائما الواقع يفرض نفسه..!!



 
على طالح مرعوب من الحوثي. .

الحوثيين يستعدون لكتابة الفصل الخير لقصة علي طالح و يدور الحديث عن مشهد دموي. .
 
لماذا تكره السعودية من اصحاب الملل والعقائد المنحرفة والافكار الحديثة
مقطع رائع يستحق المتابعة
 
سابقا كان يتم تخيئر مجندي الخدمه الوطنيه في الامارات لذهاب الى اليمن اما الان اصبح اجباري الذهاب الى اليمن و المده اسبوع على الاقل
يتم ارسالهم لمركز العمليات و ليس الجبهه
المعلومة غير صحيحة
 
‏عاجل | #مأرب
منظومة الدفاع الجوي تعترض أربعة صواريخ باليستية أطلقها الحوثيون باتجاه مدينة مأرب في أقل من ربع ساعة..
 
عودة
أعلى