أودُ أن أحيط ألاخوة ألاعزاء عن أمرآ مهم مُهم وكذلك القائمين على الموقع وهو :
إن أكثر المتسولين للصفحات التويترية والفيسبوكية
وكذلك المنتديات ماهم إلا طوابير خلفية تجندهم ألآستخبارات إلايرانية وإلاسرائيلية
وكذلك من بعض البلدان العربية وتحديدآ من سوريا ولبنان والجزائر وبعض دول الخليج
لاإنتحال أسماء سعودية وأخرى عربية والزج بهم في هذه المواقع
لاإحداثِ نوعآ من البلبلة والشقاق والنفاق بين أبناء البلد الواحد
وكذلك بين البلدان العربية
والهدف ألآكبر من وراء تلك المعرفات هو كما أسلفت
فلقد كنتُ قبل عامٍ من ألان أتلقى رسائل على الواتس أب
ولقد قمت بالرد على بعضها ليس حبآ أو شغفآ بها
ولكن لاأرى من يقف خلف تلك ألارقام
وبعد تمحيص دقيق عن أحد أولائك الرعاع
أتضح لي بإن من يقوم بالرد علي من أكثر من جهاز
وهو نفس الشخص
وكانت المعرفات تحملُ أسماء خليجية
وبعد أن قمت بالذهاب إلا أحد المواقع والبحث عن مكان الرقم
أتضح لي إنه من الجزائر
وكان يقف هذا الشخص بسب نظام الحكم في بلدي
والمشائخ والعلماء وكذلك بعض رموز وحكام الخليج
فالحذر واجب أيها ألاحبة
فإن أغلب المعرفات هُنا وفي كل مكان يقف خلفها الطوابير المذنبة
والتي تأكل من الجيف المتردية
فليس بكل شخصٍ يكون له أسم ما بإنه من بلدآ ما
بل هناك أكثر من وسيلة لكشف هذا الذنب التابع
وبأذن الله سأقوم بكشف مثل هذه ألاسماء في المنتدى
ممن تحوم حولهم الشبهات
إن أكثر المتسولين للصفحات التويترية والفيسبوكية
وكذلك المنتديات ماهم إلا طوابير خلفية تجندهم ألآستخبارات إلايرانية وإلاسرائيلية
وكذلك من بعض البلدان العربية وتحديدآ من سوريا ولبنان والجزائر وبعض دول الخليج
لاإنتحال أسماء سعودية وأخرى عربية والزج بهم في هذه المواقع
لاإحداثِ نوعآ من البلبلة والشقاق والنفاق بين أبناء البلد الواحد
وكذلك بين البلدان العربية
والهدف ألآكبر من وراء تلك المعرفات هو كما أسلفت
فلقد كنتُ قبل عامٍ من ألان أتلقى رسائل على الواتس أب
ولقد قمت بالرد على بعضها ليس حبآ أو شغفآ بها
ولكن لاأرى من يقف خلف تلك ألارقام
وبعد تمحيص دقيق عن أحد أولائك الرعاع
أتضح لي بإن من يقوم بالرد علي من أكثر من جهاز
وهو نفس الشخص
وكانت المعرفات تحملُ أسماء خليجية
وبعد أن قمت بالذهاب إلا أحد المواقع والبحث عن مكان الرقم
أتضح لي إنه من الجزائر
وكان يقف هذا الشخص بسب نظام الحكم في بلدي
والمشائخ والعلماء وكذلك بعض رموز وحكام الخليج
فالحذر واجب أيها ألاحبة
فإن أغلب المعرفات هُنا وفي كل مكان يقف خلفها الطوابير المذنبة
والتي تأكل من الجيف المتردية
فليس بكل شخصٍ يكون له أسم ما بإنه من بلدآ ما
بل هناك أكثر من وسيلة لكشف هذا الذنب التابع
وبأذن الله سأقوم بكشف مثل هذه ألاسماء في المنتدى
ممن تحوم حولهم الشبهات