استبعدت شركة الجرافات البحرية الوطنية أن يؤثر الحادث الذي تعرضت له سفينة المساعدات «سويفت» المملوكة للشركة على أدائها المالي، كونها تتمتع بغطاء تأميني.
 
الحمدلله على السلامه وبعون الله سيتم اصلاحها واعادتها للعمل ..


هنا تصريح حديث من الخارجية الاماراتية :


‏الخارجية الإماراتية: هجوم الحوثيين على السفينة يؤكد رغبتهم في إفشال جهود السلام وجهود المبعوث الدولي
#سكاي_أخبار
 
‏استهداف السفينة "سويفت" عمل ارهابي يعكس مدى الدعم الذي تتلقاه المليشيات من قوى إقليمية لا ترغب في السلام، والوصول الى حل سياسي باليمن.
 
‏#الخارجية_والتعاون_الدولي: استهداف سفينة النقل المدنية سويفت تحد سافر للمواثيق والأعراف الدولية وتهديد لحرية الملاحة في باب المندب. /وام
 
مجلس الأمن يدين الهجوم الحوثي على السفينة الإماراتية
default_img.jpg
1-880664.jpg

صورة للسفينة سويفت من وكالة أنباء الإمارات


أبوظبي - سكاي نيوز عربية
دان أعضاء مجلس الأمن الدولي "بقوة" الهجوم الذي شنته ميليشيات الحوثي وصالح على سفينة المساعدات المدنية الإماراتية "سويفت" قرب باب المندب، الذي وقع مطلع أكتوبر الجاري.
وأصدر مجلس الأمن بيانا، الثلاثاء، جاء فيه أن "الأعضاء يأخذون على محمل الجد التهديدات لحركة الملاحة قرب باب المندب، الذي يعد ممرا استراتيجيا مهما"، مشددا على دعم حرية الملاحة في وحول مضيق باب المندب وفقا للقانون الدولي.

ودعت الدول العضوة في مجلس الأمن لوقف مثل هذه الهجمات فورا، وحثت على اتخاذ الخطوات اللازمة لتهدئة الوضع.

كما عبرت دول المجلس مجددا عن دعمها للمبعوث الدولي إلى اليمن إسماعيل ولد الشيخ أحمد، ودعته لمواصلة جهوده لإيجاد حل سياسي للصراع في اليمن.

وكانت وزارة الخارجية الإماراتية أصدرت بيانا، الثلاثاء، وصفت فيه استهداف السفينة قبالة سواحل المخا، بالعمل الإرهابي الذي يعكس الدعم الذي تتلقاه ميليشيات الانقلابيين من قوى إقليمية لا ترغب في السلام والوصول إلى حل سياسي باليمن.

وأدى الهجوم إلى إصابة معظم طاقم السفينة المكون من 24 مدنيا ينتمون إلى 6 جنسيات، ويتلقى المصابون العلاج في الإمارات.

يشار إلى ان السفينة المدنية تساهم في نقل المساعدات والجرحى اليمنيين ونقل الركاب، وهي سفينة غير مسلحة ولا يتوفر لها أي نوع من الحماية العسكرية.


 
مجلس الأمن يدين الهجوم الحوثي على السفينة الإماراتية
default_img.jpg
1-880664.jpg

صورة للسفينة سويفت من وكالة أنباء الإمارات


أبوظبي - سكاي نيوز عربية
دان أعضاء مجلس الأمن الدولي "بقوة" الهجوم الذي شنته ميليشيات الحوثي وصالح على سفينة المساعدات المدنية الإماراتية "سويفت" قرب باب المندب، الذي وقع مطلع أكتوبر الجاري.
وأصدر مجلس الأمن بيانا، الثلاثاء، جاء فيه أن "الأعضاء يأخذون على محمل الجد التهديدات لحركة الملاحة قرب باب المندب، الذي يعد ممرا استراتيجيا مهما"، مشددا على دعم حرية الملاحة في وحول مضيق باب المندب وفقا للقانون الدولي.

ودعت الدول العضوة في مجلس الأمن لوقف مثل هذه الهجمات فورا، وحثت على اتخاذ الخطوات اللازمة لتهدئة الوضع.

كما عبرت دول المجلس مجددا عن دعمها للمبعوث الدولي إلى اليمن إسماعيل ولد الشيخ أحمد، ودعته لمواصلة جهوده لإيجاد حل سياسي للصراع في اليمن.

وكانت وزارة الخارجية الإماراتية أصدرت بيانا، الثلاثاء، وصفت فيه استهداف السفينة قبالة سواحل المخا، بالعمل الإرهابي الذي يعكس الدعم الذي تتلقاه ميليشيات الانقلابيين من قوى إقليمية لا ترغب في السلام والوصول إلى حل سياسي باليمن.

وأدى الهجوم إلى إصابة معظم طاقم السفينة المكون من 24 مدنيا ينتمون إلى 6 جنسيات، ويتلقى المصابون العلاج في الإمارات.

يشار إلى ان السفينة المدنية تساهم في نقل المساعدات والجرحى اليمنيين ونقل الركاب، وهي سفينة غير مسلحة ولا يتوفر لها أي نوع من الحماية العسكرية.


 
الإمارات: استهداف "سويفت" إرهاب حوثي مدعوم إقليميا

أبوظبي - سكاي نيوز عربية

وصفت وزارة الخارجية الإماراتية استهداف السفينة المدنية "سويفت" من قبل ميليشيات الحوثي وصالح قبالة سواحل المخا في اليمن، بالعمل الإرهابي الذي يعكس مدى الدعم الإقليمي الذي تتلقاه الميليشيات، واعتبرته تحديا سافرا للمواثيق والأعراف الدولية وتهديد لحرية الملاحة في باب المندب.
وأكدت الوزارة في بيان نشرته وكالة أنباء الإمارات (وام)، الثلاثاء، أن السفينة تساهم في نقل المساعدات والجرحى اليمنيين ونقل الركاب، وغير مسلحة ولا يتوفر لها أي نوع من الحماية العسكرية المسلحة، وتستخدم الممر الدولي المائي في باب المندب كباقي السفن المدنية والتجارية، وتقوم برحلات اعتيادية إلى عدن منذ عام، وأن طاقم السفينة بالكامل من المدنيين.

وقالت الوزارة إن السفينة المدنية تتبع لشركة الجرافات الوطنية الإماراتية، وليست لها أي صفة عسكرية، وهذا ما يؤكده عدم قدرتها على رد الهجوم الذي تعرضت له في ممر ملاحي دولي محكوم بأعراف ومواثيق تضمن حرية الملاحة في الممرات الدولية.

وأكدت أن استهداف السفينة المدنية سيكون له انعكاسات خطيرة على حرية الملاحة، إذا ما استمرت ميليشيات الحوثي وصالح بانتهاج أساليب القرصنة البحرية، واستهداف السفن المدنية المخصصة لنقل المساعدات والجرحى، بهدف تعميق معاناة الشعب اليمني واستخدامه كورقة تتلاعب بها لتحقيق مكاسب وهمية حتى ولو على حساب أبناء وطنها.

وكشف البيان أن طاقم السفينة مكون من 24 مدنيا ينتمون إلى 6 جنسيات، هم 10 هنود و7 أوكرانيين و4 مصريين، وليتواني وفلبيني وأردني، ويتلقى معظمهم العلاج في الإمارات حيث تعرضوا لإصابات جراء الهجوم السافر على السفينة.

وأشار البيان إلى أن "سويفت" نقلت على مدار الأشهر الماضية أطنانا من المساعدات الإنسانية وآلاف السلال الغذائية وأكثر من ألف جريح يمني ومرافقيهم للعلاج في الخارج.

وأكدت الوزارة في بيانها أن "ميليشيات الحوثي وصالح تعلم تماما أن السفينة المدنية مخصصة لأغراض إنسانية ولم تنفذ أي عمليات عسكرية في اليمن، الأمر الذي يؤكد أن هذه الميليشيات تضرب بعرض الحائط كافة المواثيق والأعراف الدولية المتفق عليها في الحروب والصراعات الدولية".

وقال البيان إنه في "الوقت الذي يعمل فيه المبعوث الدولي إلى اليمن جاهدا على إطلاق جولة جديدة من المفاوضات وتأكيد التحالف على أن التسوية السلمية السياسية هي الخيار الأول بالنسبة له، تعمل ميليشيات الحوثي وصالح على إفشال جهود السلام وتصر على الاستخفاف بكل الجهود المبذولة، في تأكيد على أن خيار السلام ليس خيارا لدى الحوثيين وصالح، وأن اجندة الصراع العسكري هي الأجندة التي تؤمن بها هذه الميليشيات".

وأشاد البيان بجميع ردود الفعل و"بيانات الإدانة الدولية المتعلقة بهذا التهديد التي تحذر الانقلابيين من الاستمرار في تقويض جهود السلام الدولية".

و حثت وزارة الخارجية الإماراتية المجتمع الدولي على ضرورة إدانة مثل هذه الممارسات الخطيرة و الخارقة لجميع القوانين والمواثيق الدولية، "خاصة أن الميليشيات الانقلابية في اليمن باتت تعتمد سياسة منع المساعدات وحصار وتجويع الشعب اليمني في العديد من المدن كأداة عسكرية لكسر إرادة الشعب اليمني، دون الأخذ بعين الاعتبار المعاناة التي يعيشها اليمنيون، خاصة الأطفال وكبار السن والنساء".


 
ydhmuoj5qrow1d8x5iwm_bigger.png



مراسلنا: مجلس الأمن يدين بشدة اعتداء ميليشيات الحوثيين على السفينة المدنية الإماراتية قرب باب المندب





الخارجية الإماراتية: هجوم الحوثيين على السفينة يؤكد رغبتهم في إفشال جهود السلام وجهود المبعوث الدولي
 

نشطاء واعلاميين ومواقع في يطلقون هاشتاق وهي حملة شكر وعرفان لجهود بحضرموت

Ct7yEc6XgAAVIzZ.jpg

4 retweets11 likes
 

عدن: دعوة رسمية لوقفة احتجاجية تنديدا بقصف الخميس المقبل

Ct8jZLaUsAAkytb.jpg

٦ إعادات تغريد١ إعجاب
 
الحوثيين لعنهم الخالق حاطين حيلهم بالمدنيين!
الحمدالله سلموا الطاقم الا من بعض الاصابات
 
هل يمتلك صالح الصواريخ الصينية المضادة !!
اخشى انه تم تمريرها وسلامة فهمكم
 

عاجل
1f4a5.png

مصادر تؤكد مقتل القيادي اللواء عبدالله القوسي القائد العسكري بقوات المخلوع
و 12 من حراسه بينهم أفضل سبعة قناصين محترفين بالحرس الجمهوري
557319641.jpg

356962179.jpg

205032828.jpg
 

نبشركم ولله الحمد و المنه قبل قليل تم تدمير عربه و مجموعه راجله من الاعداء كانو متجهين الى لكن تم قتلهم جميعا و إرسالهم لجهنم


عاجل
1f4a5.png
تدمير عربه و مجموعه من مليشيات المعتوه والحوثي كانوا باتجاه ولكن تم ابادتهم جميعاً قبل الوصول إلى الحدود
 

وصول الواء 117العفاريت المكلف
بتحرير محافظة البيضاء بقياده الواء عبدالرب الاصبحي
إلى معسكر الشهيد الزبيري باالجوبه القريب من محافظه البيضاء

Ct_R2WWXYAAG_ry.jpg


Ct_R4MiXYAArAw1.jpg

Ct_R4cnWAAAz-e-.jpg
 
القوسي”.. ينضم إلى قائمة كبار الهالكين الحوثيين
قُتل القيادي الحوثي العقيد عبدالله القوسي وستة عشر عنصرًا آخرون
من القياديين والمسؤولين الميدانيين للميليشيات في غارتين جويتين
لطائرات التحالف في محافظة صعدة شمال اليمن.

وأكدت مصادر محلية، أن العقيد القوسي عُين خلفًا للعميد حسن الملصي

الذي قُتل في غارة مماثلة مع عدد من مرافقيه قبالة نجران، في وقت سابق.

يأتي هذا بعد ساعات من مصرع القيادي الحوثي عبدالله قايد الفديع، المكنى بـ”أبي قايد”، إثر غارة جوية للتحالف العربي في الحد الجنوبي المحاذي لمنطقة نجران.


وبينت المصادر أن الانقلابيين يعيشون في دوامة من الإحباط، بعد سقوط أبرز قياداتهم، سواء قرب الحد الجنوبي أو في المعارك التي تدور داخل الأراضي اليمنية.


كما تمكنت المقاومة الشعبية والجيش اليمني، الاثنين الماضي، من قتل قائد الحوثيين في جبهة صرواح بمحافظة مأرب حميد العزي

ومصرع 10 من مرافقيه، بعد مواجهات عنيفة مع المقاومة الشعبية في الطريق الرابط
بين محافظتي صنعاء ومأرب، إذ كان يشغل العزي رئيس دائرة العلاقات الخارجية
في المجلس السياسي للحركة، وابن عم القيادي الحوثي حسين العزي.

وفي نهاية الشهر الماضي، أثار مقتل القائد العسكري ومسؤول الحراسة الشخصية لنجل الرئيس المخلوع أحمد علي صالح، العميد حسن الملصي


خلال تسلله إلى الأراضي السعودية قبالة منطقة نجران، موجة عارمة من الإحباط والتوتر
بين صفوف المتمردين، إذ يتنافس كل من الحزب والجماعة على إعلان أن الملصي ينتمي إلى كل منهما.

وكان الملصي قد شغل قائد ما يعرف بجبهة نجران، ويتولى قيادة جهود ما يعرف بمكافحة الإرهاب

والتي تستخدمها الحركة المتمردة وحليفها المخلوع لإضفاء الشرعية
على العمليات العسكرية التي يخوضونها في اليمن.
 
عودة
أعلى