وصول ما يقارب من ثلاث كتائب
من عناصر مليشيات الحوثي والمخلوع
الى جبل الجمري الواقع شمال جبل النار
واستحداث معكسر في المكان..






 



نائب رئيس الجمهورية يناقش المستجدات
الميدانية والمهام الملقاة على عاتق قوات
الجيش والأمن مع الفريق الأمني والعسكري.


CjZU7jyW0AElg__.jpg




 



الحوثيون ينهبون 6 شاحنات محملة
بأدوية وأجهزة خاصة بمرضى الكلى في ,
ولجنة التهدئة تبلغ اللجنة الإشرافية في


CjZpMGnXAAUU-wS.jpg




 



-الغيل مصرع جلال الحتري
الملقب(ابو الكاظم)أحد مرافقي القيادي
الحوثي محسن مانع واستسلام
المدعو سرور بن علي الشريف بعد تشديد الحصار عليه





 



قامت مليشيا الانقلاب بنقل الصحفيين المعتقلين
من سجن هبره الى مكان مجهول بعد مسيرة
الأمهات حسب رسالتهن التي تلقيناها
رغم إبلاغنا لولد الشيخ .






 



إصابة 11 من رجال المقاومة الشعبية
والجيش الوطني جراء هجمات الإنقلابيين
و قصفهم المستمر على مواقع المقاومة و الجيش








 


إصابة 5 من المدنيين جراء القصف
العشوائي المستمر على الأحياء السكنية
من قبل مليشيا الحوثي والمخلوع






 


رجال المقاومة والجيش الوطني
يفشلون محاولات تسلل لمليشيا الحوثي
والمخلوع من اتجاه منطقة مدرات غرب
اللواء 35 ويجبروهم على التراجع والفرار








 



تخرج دفعة المهام الخاصة في
من اللواء 14مدرع ب


CjZ5H3RWkAAhyQF.jpg




CjZ5KFfXIAEy-2b.jpg




CjZ5L1jXAAAQugC.jpg




 



انفجــار الوضع عسگرياً بـ ومدفعية
المقاومة تدگ مــواقع ،
يا رب نصــرگ لأبطــال المقــاومة،،






 



| تقصف بمختلف
أنواع الأسلحة معسكر كوفل ب






 




في حال سيطرة قوات الشرعية على نقيل بن غيلان
فحينها صنعاء بيد المقاومة بإذن الله
نقيل بن غيلان الطريق للسيطره







 
الرياض - واس
انطلاقا من مسؤوليات دول تحالف دعم الشرعية في اليمن تجاه الشعب اليمني وحكومته الشرعية إزاء الأعمال العدوانية والاعتداءات العسكرية التي قامت بها ميلشيات الحوثي وقوات الرئيس السابق في الأراضي اليمنية واستيلائهم على مخازن الأسلحة بما فيها منظومات القذائف من المؤسسات العسكرية والأمنية في الجمهورية اليمنية واستناداً على ما تضمنته قرارات مجلس الأمن الصادرة في شأن الأزمة اليمنية ولما شكلته الإعتداءات والتصعيد العسكري من جانب ميليشيات الحوثي وقوات الرئيس السابق واستيلائهم على السلطة من إخلال بسلامة وأمن الشعب اليمني وتهديد خطير لأمن واستقرار الدول المجاورة ولما يمثله ذلك من تهديد للأمن والسلم الإقليمي والدولي , جاء تدخل قوات تحالف دعم الشرعية في اليمن استناداً إلى مبدأ الدفاع عن النفس وبطلب مباشر من الرئيس اليمني الشرعي تحقيقا للسلم ولضمان أمن واستقرار الجمهورية اليمنية وسلامة شعبها وأمن الدول المجاورة .

وقد حرصت قوات التحالف لدعم الشرعية في اليمن بالتقيد بقواعد القانون الدولي الإنساني والقانون الدولي لحقوق الإنسان كافة في جميع عملياتها العسكرية وذلك التزاماً منها بواجب حماية المدنيين وتجنيبهم آثار الصراع حيث عمدت قوات تحالف دعم الشرعية على وضع محددات وقيود صارمة تم بلورتها على شكل قواعد اشتباك طبقا لقواعد وأحكام القانون الدولي الإنساني ومن بين أهم ما تضمنته من آليات وإجراءات في هذا الشأن مايلي :

أولا - آليات وإجراءات الاستهداف :-

1/ أن تحديد الأهداف العسكرية يمر بعدة مراحل تبدأ من اختيار الهدف ودراسته والتأكد من أنه هدف عسكري من خلال عدة مصادر لضمان الحيلولة دون وقوع الأخطاء في آلية الاستهداف مع الافتراض بأن كل موقع في اليمن هو موقع مدني إلى أن يثبت العكس بشكل قاطع .

2/ العمل بشكل دائم على تطوير قائمة الأماكن المحظورة وكذلك الممنوع استهدافها التي تشمل مواقع تواجد المدنيين ودور العبادة والمقار الدبلوماسية ومقار المنظمات والهيئات الدولية الحكومية وغير الحكومية والأماكن الأثرية وأن هذه القائمة يتم تحديثها بشكل مستمر وتعميمها بشكل دوري على جميع المستويات في قوات تحالف دعم الشرعية لضمان علم جميع المختصين بها .

3/ الاستعانة الدائمة بمستشارين قانونيين يعملون مع خلايا التخطيط والاستهداف لدراسة الأهداف المقترحة والموافقة عليها بحيث لا يتم استهداف أي موقع إلا بعد التأكد من مشروعيته واتفاقه مع القانون الدولي الإنساني.

4/ استخدام قوات التحالف للأسلحة الموجهة ودقيقة الإصابة بالرغم من تكلفتها العالية وعدم وجود التزام قانوني دولي على الدول باستخدامها وذلك حرصاً على تجنب حدوث أي أخطاء أو أضرار جانبية .

5/ حرص قوات تحالف دعم الشرعية في اليمن على إسقاط منشورات تحذيرية في المناطق التي توجد بها أهداف عسكرية كإجراء احترازي قبل عمليات استهدافها لضمان عدم تواجد المدنيين بالقرب من تلك المواقع .

6/ حرص قوات تحالف دعم الشرعية في اليمن خلال مباشرتها للعمليات العسكرية على التطوير المستمر لآليات الاستهداف المتبعة , ومما قامت به في هذا الشأن :

التطوير المستمر لقدرات المختصين في قوات التحالف في مجال آليات الاستهداف وذلك من خلال عقد الدورات المتخصصة في هذا المجال مع بعض المراكز الدولية مثل معهد سان ريمو للقانون الدولي الإنساني المتخصص في النزاعات المسلحة والتعاون مع بعض الدول الصديقة في مجال تدريب المختصين في هذا الشأن .

زيادة قوات تحالف دعم الشرعية في اليمن لمقدار محيط الأضرار الجانبية التي قد تنتج جراء الاستهداف والذي يعد نطاقه نطاقا موسعا مقارنة بما هو متبع لدى المؤسسات العسكرية في الدول الأخرى.

اعتماد عوامل مراجعة إضافية لانتقاء الأهداف لزيادة التأكد من مشروعية الموقع محل الاستهداف.

إضافة إجراءات احتررازية لمنع وقوع الأخطاء ومن ذلك تقييد إطلاق القنابل إلا بعد أخذ الأذن من الملاحظ الأمامي الذي يقوم بدوره بالتأكد من عدم وجود أي مدنيين في محيط الهدف.

ثانيا - إجراءات التقييم المتبعة لما بعد عمليات الاستهداف العسكرية وإجراءات التحقيق في ما يثار من ادعاءات في شأن بعض الحوادث :-

1 / إجراءات التقييم المتبعة لما بعد كل عملية استهداف :

يتم بعد كل عملية استهداف مراجعة وتحليل المعلومات المستخلصة من تسجيلات العملية وتقارير ما بعد المهمة من الأطقم المنفذة والمصادر على الأرض للتأكد من دقة إصابة الهدف للتأكد من عدم وجود أضرار جانبية غير متوقعة .

العمل على التقيد بسرعة إجراء التقييم للاستفادة من نتائج كل عملية تقييم في الحيلولة دون وقوع أي أخطاء في عمليات الاستهداف المستقبلية.

إحالة أي عملية استهداف يظهر التقييم وجود أضرار جانبية غير متوقعة منها إن وجدت إلى لجنة التحقيق الداخلي لمكتب الحوادث.

2/ إجراءات التحقيق في ما يثار من ادعاءات في شأن استهداف
 



القوات السعودية البرية والجوية تصدان هجوما
لميليشيا الحوثي قرب الخوبة والطوال
في








 
عودة
أعلى